Forwarded from ادعيه ، قران ، المُصْحَف , دعاء 🤲🏻
" اللّهم إنك تعلم مايُفرحني وتعلم مايٌشغل تفكيري ، وما يضيقُ به صدري ، يارب وكّلتك أموري فأصلح لي شأني كلّه . اللهم لا تجعل حاجزاً بين دعائي واستجابتك.. وأجبرني جبراً يليق بعظمتك.".
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم؛
أن يرزقكم الجنة بلا حساب ولا سابقة عذاب.
أن يرزقكم حج بيته الحرام.
أن يرزقكم حفظ كتابه ويجعلكم من أهله.
أن ينجِيكم من عذاب النار وعذاب القبر.
أن يخفف عليكم سكرات الموت.
أن يهون عليكم مصائب الدنيا.
أن يرزقكم العفو والعافية في الدين والدنيا والآخرة.
أن ينزع من قلوبكم الحقد والنفاق والحسد والرياء.
أن ينصر عباده المستضعفين في مشارق الأرض ومغاربها.
أن يرزقكم الجنة بلا حساب ولا سابقة عذاب.
أن يرزقكم حج بيته الحرام.
أن يرزقكم حفظ كتابه ويجعلكم من أهله.
أن ينجِيكم من عذاب النار وعذاب القبر.
أن يخفف عليكم سكرات الموت.
أن يهون عليكم مصائب الدنيا.
أن يرزقكم العفو والعافية في الدين والدنيا والآخرة.
أن ينزع من قلوبكم الحقد والنفاق والحسد والرياء.
أن ينصر عباده المستضعفين في مشارق الأرض ومغاربها.
ماخطه قلمي✍🌻
Photo
*لا يجوز ذم اللغة العربية*
اعلمْ رَحِمَكَ الله أنّ رسولَ اللهِ صلى اللهُ عليهِ وسلّمَ مدحَ اللُّغةَ العربيةَ وأمَر بِمَحَبَّتِها فهيَ لغَةُ أهلِ الجنّةِ وأوّلُ لُغةٍ تكَلّمَ بها ءَادَمُ في الجنّةِ وهيَ اللّغةُ التي أُنزِل بها القرءانُ الكريمُ فلا يجوزُ مَسَبَّتُها والاستهزاءُ بها.
واعلَمُوا أنَّ اللّغةَ العرَبيّةَ هيَ أفضَلُ اللّغاتِ ولغةُ أفضَلِ الخَلقِ سيدِنا محمدٍ صَلَّى الله عليه وسلم وهيَ أسْهَلُ لُغَةٍ ويدلّ على ذلك قولُهُ تعالى ﴿ ولقَدْ يَسَّرْنَا القُرْءَانَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُّدَّكِرٍ ﴾ [سورة القمر / 17]، ولكن بسببِ اختلاطِ العَجمِ بالعَربِ صَارَ بَعضُ مَن لا عِلْمَ له يقولُ "اللغةُ العَربية صَعْبَة" وهذا القولُ لا يجوزُ، بل اللغةُ العَربيةُ هيَ أحسَنُ لغةٍ وأسهلُ لغةٍ وهيَ لغةُ القرءانِ الكريم أفضلِ الكتُبِ السّماوية.
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الأنبياء: « أربعة من العرب : هود وصالح وشعيب ونبيك محمد ».
فلا يجوزُ سَبُّ اللغةِ العربيةِ ولا تنقِيصُها ولا ذمُّهَا ولا سَبُّ حرفٍ واحدٍ منها كالألِفِ والعَين أو غيرِ ذلكَ، ولا يجوزُ أيضًا سَبُّ القواعدِ العربية النّحْوِ والصّرْفِ لأَنَّهُمَا يُسَاعِدَانِ عَلَى فَهْمِ الحدِيث وَفَهْمِ القُرْءَان، ولا يجوزُ سَبُّ البلاغَةِ والعَرُوض، ولا يجوزُ سَبُّ غيرِ ذلكَ من علُومِ العربيةِ النّافِعةِ. فمنْ سبَّ اللغةَ العربيةَ وحَقَّرَها أو سبَّ حَرْفًا وَاحِدًا منها فقَد هَلَكَ وَخرج من الإسلام وَالعِيَاذُ بِالله لأنَّهُ سبَّ لغةَ القرءانِ وحَرْفًا مَوجُودًا في القرءانِ الكَريم.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلّم : « أَكْثَرُ خَطَايَا ابْنِ آدَمَ مِنْ لِسَانِهِ » [رواه لطّبراني].
قال الله تعالى: ﴿ مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ﴾ [سورة ق]
فاحفَظُوا ألسِنَتكم عن هذا وعن كُلِّ كَلامٍ لا خَيرَ فيه.
عنِ ابنِ عَبَّاسٍ رضيَ اللهُ تَعَالى عَنْهُمَا أنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عليهِ وَسَلَّمَ قال « أحِبُّوا العرَبَ لثَلاثٍ لأنّي عَربيّ والقُرءانَ عَربيّ وكلامَ أهلِ الجنّةِ عَربيٌّ » رواه ابنُ أبي شَيبةَ والحاكم وَغَيْرُهُمَا.
اعلمْ رَحِمَكَ الله أنّ رسولَ اللهِ صلى اللهُ عليهِ وسلّمَ مدحَ اللُّغةَ العربيةَ وأمَر بِمَحَبَّتِها فهيَ لغَةُ أهلِ الجنّةِ وأوّلُ لُغةٍ تكَلّمَ بها ءَادَمُ في الجنّةِ وهيَ اللّغةُ التي أُنزِل بها القرءانُ الكريمُ فلا يجوزُ مَسَبَّتُها والاستهزاءُ بها.
واعلَمُوا أنَّ اللّغةَ العرَبيّةَ هيَ أفضَلُ اللّغاتِ ولغةُ أفضَلِ الخَلقِ سيدِنا محمدٍ صَلَّى الله عليه وسلم وهيَ أسْهَلُ لُغَةٍ ويدلّ على ذلك قولُهُ تعالى ﴿ ولقَدْ يَسَّرْنَا القُرْءَانَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُّدَّكِرٍ ﴾ [سورة القمر / 17]، ولكن بسببِ اختلاطِ العَجمِ بالعَربِ صَارَ بَعضُ مَن لا عِلْمَ له يقولُ "اللغةُ العَربية صَعْبَة" وهذا القولُ لا يجوزُ، بل اللغةُ العَربيةُ هيَ أحسَنُ لغةٍ وأسهلُ لغةٍ وهيَ لغةُ القرءانِ الكريم أفضلِ الكتُبِ السّماوية.
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الأنبياء: « أربعة من العرب : هود وصالح وشعيب ونبيك محمد ».
فلا يجوزُ سَبُّ اللغةِ العربيةِ ولا تنقِيصُها ولا ذمُّهَا ولا سَبُّ حرفٍ واحدٍ منها كالألِفِ والعَين أو غيرِ ذلكَ، ولا يجوزُ أيضًا سَبُّ القواعدِ العربية النّحْوِ والصّرْفِ لأَنَّهُمَا يُسَاعِدَانِ عَلَى فَهْمِ الحدِيث وَفَهْمِ القُرْءَان، ولا يجوزُ سَبُّ البلاغَةِ والعَرُوض، ولا يجوزُ سَبُّ غيرِ ذلكَ من علُومِ العربيةِ النّافِعةِ. فمنْ سبَّ اللغةَ العربيةَ وحَقَّرَها أو سبَّ حَرْفًا وَاحِدًا منها فقَد هَلَكَ وَخرج من الإسلام وَالعِيَاذُ بِالله لأنَّهُ سبَّ لغةَ القرءانِ وحَرْفًا مَوجُودًا في القرءانِ الكَريم.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلّم : « أَكْثَرُ خَطَايَا ابْنِ آدَمَ مِنْ لِسَانِهِ » [رواه لطّبراني].
قال الله تعالى: ﴿ مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ﴾ [سورة ق]
فاحفَظُوا ألسِنَتكم عن هذا وعن كُلِّ كَلامٍ لا خَيرَ فيه.
عنِ ابنِ عَبَّاسٍ رضيَ اللهُ تَعَالى عَنْهُمَا أنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عليهِ وَسَلَّمَ قال « أحِبُّوا العرَبَ لثَلاثٍ لأنّي عَربيّ والقُرءانَ عَربيّ وكلامَ أهلِ الجنّةِ عَربيٌّ » رواه ابنُ أبي شَيبةَ والحاكم وَغَيْرُهُمَا.
يــا حامـلَ الهـمِّ إنَّ الهـمَّ قتَّــال
الـــدَّارُ فانيــةٌ والرَّكــبُ رَحَّـــالُ
غدًا ستـرحلُ عـنْ دنيـاك تتركها
فليسَ في القبـرِ لا أهلٌ ولا مالُ
فـوِّضْ أمـوركَ للرَّحمن فـي ثقةٍ
فلمْ تخبْ عندَ ربِّ العرْش آمالُ.
#لقائلها.
الـــدَّارُ فانيــةٌ والرَّكــبُ رَحَّـــالُ
غدًا ستـرحلُ عـنْ دنيـاك تتركها
فليسَ في القبـرِ لا أهلٌ ولا مالُ
فـوِّضْ أمـوركَ للرَّحمن فـي ثقةٍ
فلمْ تخبْ عندَ ربِّ العرْش آمالُ.
#لقائلها.