"وَقَدْ يَصْحَبُ الإنْسَانُ فِي العَيْشِ نَفْسَهُ
إذَا لَمْ يَجِدْ فِي النَّاسِ خِلًّا يُلَائِمُهْ"
إذَا لَمْ يَجِدْ فِي النَّاسِ خِلًّا يُلَائِمُهْ"
"قُل للّذي نامَ والأحزانُ تخنقهُ
وهمّهُ في ظلامِ الليل يُشقيهِ
هوّن على قلبكَ المحزونِ إنّ لهُ
ربًّا سيملؤهُ نورًا.. ويرويهِ"
وهمّهُ في ظلامِ الليل يُشقيهِ
هوّن على قلبكَ المحزونِ إنّ لهُ
ربًّا سيملؤهُ نورًا.. ويرويهِ"
رحم اللّٰه شهداء غزة، وصبّر أهاليهم، وشفى مصابيهم، وعوّضهم خيراً عمّا فقدوا.
سلام عليكم بما صبرتم ورابطتم وثبتم في وجه الطغيان، وسلام على أرواح شهدائكم.
سلام عليكم بما صبرتم ورابطتم وثبتم في وجه الطغيان، وسلام على أرواح شهدائكم.
"يا خير من وطئت ثرىً قدماهُ
وأضاءَ كُلَّ العالمين سناهُ
أنتَ الحبيبُ وأيُّ حبٍّ يرتقي
لمقام حُبِّك سيِّدي وذُراهُ
صلَّى عليك الله ما نطقت على
مرِّ الزمان من الورى أفواهُ"
وأضاءَ كُلَّ العالمين سناهُ
أنتَ الحبيبُ وأيُّ حبٍّ يرتقي
لمقام حُبِّك سيِّدي وذُراهُ
صلَّى عليك الله ما نطقت على
مرِّ الزمان من الورى أفواهُ"
"متى يَرحمُ المحبُوبُ ما بينَ أضلُعِي؟
ويكشِفُ سِرًّا في كلامِي أو يَعي؟
أقولُ لهُ: دَعني فيَرحلُ مُسرِعًا
وقصدي بها: إني أحبُّكَ كُن معِي"
ويكشِفُ سِرًّا في كلامِي أو يَعي؟
أقولُ لهُ: دَعني فيَرحلُ مُسرِعًا
وقصدي بها: إني أحبُّكَ كُن معِي"
"ما لي أَرى النَومَ عَن عَينَيَّ قَد نَفَرا؟
أَأَنتَ عَلمتَ طَرفي بَعدَكَ السَهَرا؟"
أَأَنتَ عَلمتَ طَرفي بَعدَكَ السَهَرا؟"
"تَرَكْتُ ظُنُونَ النَّاسِ عَنّي وَرَأْيَـهُمْ
فَقَدْ كَانَ يَكْفِينِيْ صَحِيحُ ظُنُـونِي
وَأَعرِفُ مِنْ نَفْسِيْ الّذي يَجْهَلُونَهُ
وَأَفْهَمُ ذَاتِيْ فِيْ جَمِــيعِ شُؤْونِـي
وَلا أَرقُبُ التَّقْدِيرَ فِيْ عَينِ نَاقِصٍ
إَذَا كَانَ قَدْرِيْ كَامِلاً فِيْ عُـيُـونِي"
فَقَدْ كَانَ يَكْفِينِيْ صَحِيحُ ظُنُـونِي
وَأَعرِفُ مِنْ نَفْسِيْ الّذي يَجْهَلُونَهُ
وَأَفْهَمُ ذَاتِيْ فِيْ جَمِــيعِ شُؤْونِـي
وَلا أَرقُبُ التَّقْدِيرَ فِيْ عَينِ نَاقِصٍ
إَذَا كَانَ قَدْرِيْ كَامِلاً فِيْ عُـيُـونِي"
"سَهِرتُ بَعدَ رَحيلي وَحشَةً لَكُمُ
ثُمَّ اِستَمَرَّ مَريري وَاِرعَوى الوَسَنُ"
- المتنبي
ثُمَّ اِستَمَرَّ مَريري وَاِرعَوى الوَسَنُ"
- المتنبي
"رُبما غدًا أو بَعد غدْ
رُبما بَعد سنين لا تُعدْ
ربما ذات مَساء نَلتقي
في طريقٍ عابرٍ .. مِن غيرِ قصدْ"
رُبما بَعد سنين لا تُعدْ
ربما ذات مَساء نَلتقي
في طريقٍ عابرٍ .. مِن غيرِ قصدْ"
"من شدّة الحبّ الذّي في خافقي
أحببتُ كلّ حبيبةٍ من أهلهِ
الأمُّ.. والأختُ التّي في بيتهِ
والجدّة الكبرى وسابعُ أصلهِ
إن كان يحمل لي الوداد بقلبهِ
فلقد حملتُ ودادهُ من قبلهِ!
فأدام ربّي مشينا مع بعضنا
لأكون أدنى عندهُ من ظلّهِ"
أحببتُ كلّ حبيبةٍ من أهلهِ
الأمُّ.. والأختُ التّي في بيتهِ
والجدّة الكبرى وسابعُ أصلهِ
إن كان يحمل لي الوداد بقلبهِ
فلقد حملتُ ودادهُ من قبلهِ!
فأدام ربّي مشينا مع بعضنا
لأكون أدنى عندهُ من ظلّهِ"
"جاءَ الشتاءُ وروحي في حرائقِها
وما أزالُ أُداري سرَّ إحراقي
الناسُ تُوقدُ في بَرْدِ الدجى حطبًا
وإن قسا البَرْدُ بي.. أوقدتُ أشواقي"
وما أزالُ أُداري سرَّ إحراقي
الناسُ تُوقدُ في بَرْدِ الدجى حطبًا
وإن قسا البَرْدُ بي.. أوقدتُ أشواقي"
وَتَظُنُّ أَنَّكَ هالِكٌ حَتّى إِذَا أَعْيَاكَ
عُسْرُكَ جَاءَ يُسْرُ الخَالِقِ
عُسْرُكَ جَاءَ يُسْرُ الخَالِقِ