قال رسول الله ﷺ:
«تكون فتنٌ كقطع الليل المظلم، يتبع بعضها بعضًا، تأتيكم مشتبهةً كوجوه البقر، لا تدرون أيُّها من أيٍّ»

الفتن لنعيم بن حماد(٤)📚

قال عثمان بن عفان:
«لو طهرت قلوبنا لما شبعت من كلام الله»

مجموع الفتاوى(٢١٦/١١)📚

﴿أَضاعوا الصَّلاة واتَّبعوا الشَّهوات﴾

قال القاسم بن المخيمرة:
«أضاعوا المواقيت، فإنهم لو تركوها كانوا بتركها كفَّارًا»

حلية الأولياء(٨٠/٦)📚

«أهل الإسلام في الناس غرباء، والمؤمنون في أهل الإسلام غرباء، وأهل العلم في المؤمنين غرباء، وأهل السنة الذين يُميزونها من أهل الأهواء والبدع هم غرباء، والداعون إليها الصابرون على أذى المخالفين هم أشدّ هؤلاء غربة، ولكن هؤلاء هم أهل الله حقًا فلا غربة عليهم، إنما غربتهم بين الأكثرين الذين قال الله فيهم: ﴿وإِن تطع أَكثر من في الأَرض يُضلّوك عن سَبيل اللَّه﴾».

مدارج السالكين لابن القيم (١٤٦/٣)📚

قال حذيفة بن اليمان:
«إنَّ الفتنة تُعرض على القلوب، فأي قلب أُشربها نكتت فيه نكتة سوداء، فإن أنكرها نكتت فيه نكتة بيضاء، فمن أحب منكم أن يعلم أصابته الفتنة أم لا فلينظر فإن كان يرى حرامًا ما كان يراه حلالًا، أو يرى حلالًا ما كان يراه حرامًا، فقد أصابته الفتنة»

حلية الاولياء(٢٧٢)📚

🔖لا إله إلا أنت سبحانك إنِّي كنت من الظالمين🔖

قال حذيفة:
«ليأتينَّ على الناس زمانٌ لا ينجو فيه إلا من دعا بدعاءٍ كدعاء الغريق»

حلية الأولياء(٢٧٤/١)📚

﴿ولا أقسم بالنَّفس اللَّوّامة﴾

قال الحسن : «لا يُلقى المؤمن إلًا يعاتب نفسه، ماذا أردتُ بكلمتي؟ ماذا أردت بأكلتي؟ ماذا أردت بشربتي؟ والعاجز يمضي قدمًا لا يعاتب نفسه»

محاسبة النفس لابن أبي الدنيا(٤)📚