💡 دراسة صينية حديثة شاركت بها أكثر من 15000 امرأة تؤكد أن اللاتي يبدأن الحيض في عُمر مُبكر (14 سنة أو أقل) قد يكونوا أكثر عُرضة للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. مع الأخذ بالاعتبار أن لكتلة الجسم والتغذية الصحية وقت الطفولة دور في ارتفاع خطر الإصابة. كما أن الخطر ينخفض إحصائيًا كلما تأخر حيضها (بمعدل 6% لكل سنة).
"لن يخذلك الله وهو يعلم بأنك تُردد في داخلك إن الله معي ، ثق به فقط".
التنهيدّة العراقية الحلوة السامعيها كلنا من أمهاتنا
" ديلي للول .. يَالولد يَبني ديلي للول "
بالأصل هي جُزء من المَوروثات السومرية المتجذرة بمجتمعنا، ترجع قصتها لملكة أور زوجة الملك شولكي لما جان طفلها مريض وهيّ نايمة بصَفه وتحاول تهَديه وتخفُف عنه الألم وتغنيله هالتنهيدة وتكوله ؛
ديلي (𒀸 𒁲𒂖) : كلمة سومرية بمعنى الفَريد أو الممُيَّز
لولّ (𒇽𒋭) : كلمة سومرية بمعنى صَغيري أو حبيبي
تُبقى تردد دللول بمعنى " حَبيبي الصغير " وتمسَح بهدوء على راسه، ويّة كلام إضافي يختلف عن كلماتنا اليوم باللفظ بَس الأفكار وأحاسيسه ومعانيه ما تختلف، فكرة الأم وطمئنة الأم للطفل بأنه بعيد عن كلشي يأذيه من أعداء او أرواح شريرة موجودة بيومنا وكذلك قبل أربع آلاف سنة بأيام السومريين..
الأم العراقية اليوم تكول بطمئنة أبنها بالتنهيدّة " عَدوك عِليل وساكِن الچول " إضافة للكلام الباقي .. أما الأم السومرية تكول بحسَب الألواح السومرية المُترجمة ؛
" في أرضي أور .. الشيطان قد يَنمو
تعال نَمّ يا حبيبي الصغير .. تعال نَمّ
تعال إلى حيث تَنام عيناك القَلقة
لكي أضع يديّ على عَيناك المَطلية "
بعدها تدعيّ الأم للآلهة أنو يكون أبنها بصحة جيدة، سعيد بحياته، يكبر وتكون إله عائلة وطعام مُشبع ورضا الآلهة وإرداتهم وتوعده بالأكلات الطَيبة مثل الخس والجبن .. تكمل التنهيدة وتكوله ؛
" أرجو أن تكون الزوجة سَندك..
أرجو أن يكون الإبن نَصيبك..
أرجو أن تحقق عهد الأيام السعيدة..
أرجو أن يكون لديك ملاكٌ وصيّ بَليغ..
تَعال نَمّ ، نَمّ يا حبيبي الصغير نَمّ.. "
بالنهاية..
الأم العراقيّة اليوم هي نفسها الأم السومرية قبل أربع آلاف عام، كلش هواية أشياء متجذرة بينا بداخلنا بَس ما نعرف أصلها وبداية قصتها، مهما إختلفت التهويدّة العراقية اليوم عن السومرية بالكلمات .. يُبقى النَسق بطبيعته ما يختلف عن النَسق السومري، نَفس الروح الفَريدة بالكلمات ونَفس الأحاسيس ونَفس الجمال، لأن الأصل والأرض والدَم نفسه..
-منقول من قناة العقل العراقي
" ديلي للول .. يَالولد يَبني ديلي للول "
بالأصل هي جُزء من المَوروثات السومرية المتجذرة بمجتمعنا، ترجع قصتها لملكة أور زوجة الملك شولكي لما جان طفلها مريض وهيّ نايمة بصَفه وتحاول تهَديه وتخفُف عنه الألم وتغنيله هالتنهيدة وتكوله ؛
ديلي (𒀸 𒁲𒂖) : كلمة سومرية بمعنى الفَريد أو الممُيَّز
لولّ (𒇽𒋭) : كلمة سومرية بمعنى صَغيري أو حبيبي
تُبقى تردد دللول بمعنى " حَبيبي الصغير " وتمسَح بهدوء على راسه، ويّة كلام إضافي يختلف عن كلماتنا اليوم باللفظ بَس الأفكار وأحاسيسه ومعانيه ما تختلف، فكرة الأم وطمئنة الأم للطفل بأنه بعيد عن كلشي يأذيه من أعداء او أرواح شريرة موجودة بيومنا وكذلك قبل أربع آلاف سنة بأيام السومريين..
الأم العراقية اليوم تكول بطمئنة أبنها بالتنهيدّة " عَدوك عِليل وساكِن الچول " إضافة للكلام الباقي .. أما الأم السومرية تكول بحسَب الألواح السومرية المُترجمة ؛
" في أرضي أور .. الشيطان قد يَنمو
تعال نَمّ يا حبيبي الصغير .. تعال نَمّ
تعال إلى حيث تَنام عيناك القَلقة
لكي أضع يديّ على عَيناك المَطلية "
بعدها تدعيّ الأم للآلهة أنو يكون أبنها بصحة جيدة، سعيد بحياته، يكبر وتكون إله عائلة وطعام مُشبع ورضا الآلهة وإرداتهم وتوعده بالأكلات الطَيبة مثل الخس والجبن .. تكمل التنهيدة وتكوله ؛
" أرجو أن تكون الزوجة سَندك..
أرجو أن يكون الإبن نَصيبك..
أرجو أن تحقق عهد الأيام السعيدة..
أرجو أن يكون لديك ملاكٌ وصيّ بَليغ..
تَعال نَمّ ، نَمّ يا حبيبي الصغير نَمّ.. "
بالنهاية..
الأم العراقيّة اليوم هي نفسها الأم السومرية قبل أربع آلاف عام، كلش هواية أشياء متجذرة بينا بداخلنا بَس ما نعرف أصلها وبداية قصتها، مهما إختلفت التهويدّة العراقية اليوم عن السومرية بالكلمات .. يُبقى النَسق بطبيعته ما يختلف عن النَسق السومري، نَفس الروح الفَريدة بالكلمات ونَفس الأحاسيس ونَفس الجمال، لأن الأصل والأرض والدَم نفسه..
-منقول من قناة العقل العراقي
ترنيمة الام دللول - الجزء الاول
بلقيس فالح
تنهيدّة الأم .. ديلي اللول
@iraqientertainment401
@iraqientertainment401
سبحان من أعطى بلا سؤال، ورزق بلا أسباب، سبحان الكريم المنان، سبحان العظيم الحنّان، سبحانك يا رب العالمين🌿🤍
Forwarded from أحاديث و أدعية 📓🕋 (✿ᗩYOᗷ↝❥)
في هذه اللية المباركة لاتنسون الدعاء ل محمود
بالشفاء العاجل
احد محاربي السرطان
بالشفاء العاجل
احد محاربي السرطان
Forwarded from معلومات عامة 🔬🔭 (❥﴿ محمود البغداَديّ ٰ♩)
أسرع بطاقة حمراء في تاريخ لعبة كرة القدم قد أعطيت للاعب Lee Todd بعد بداية المباراة ب3 ثواني فقط عندما تمتم قائلاُ: "تبا لي، هذا كان صاخباً" عندما أطلق الحكم صافرة البداية.
Forwarded from ᗩYOᗷ (✿ᗩYOᗷ↝❥)
صَلوا على نور هَذهِ الأمةِ وضيائُها 🤍"