"بأنّ رسائلنا الخاطفة.
غدت مبهماتٍ .. قصيرة.
فلا حسّ .. لا روح فيها.. ولا عاطفة.
ولا غمغماتٌ خياليةٌ
ولا أمنياتٌ.. ولا همساتٌ مثيرة!
وأن جواباتنا أصبحت لفتاتٍ بعيدة.
كعبءٍ ثقيلٍ..نخلّصُ منه كواهلنا المتعبة.
ألا تشعرين؟..
بدنيا تهاوت.. ودنيا جديدة.
ألا تشعرين ؟..
بأن نهايتنا مرّةٌ .. مرعبة.
لأنّ نهايتنا .. لم تكن مرّةٌ .. مرعبة؟!.."
غدت مبهماتٍ .. قصيرة.
فلا حسّ .. لا روح فيها.. ولا عاطفة.
ولا غمغماتٌ خياليةٌ
ولا أمنياتٌ.. ولا همساتٌ مثيرة!
وأن جواباتنا أصبحت لفتاتٍ بعيدة.
كعبءٍ ثقيلٍ..نخلّصُ منه كواهلنا المتعبة.
ألا تشعرين؟..
بدنيا تهاوت.. ودنيا جديدة.
ألا تشعرين ؟..
بأن نهايتنا مرّةٌ .. مرعبة.
لأنّ نهايتنا .. لم تكن مرّةٌ .. مرعبة؟!.."
"أحتاجُك اليوم أضعافَ الّذي ذهبَ
فلنقطع الصمت فلنتجاوز العتبَ
أسبابُ حبّك في عينيّ واضحةٌ
والحبُّ أجملُ لو لم نعرف السببَ"
فلنقطع الصمت فلنتجاوز العتبَ
أسبابُ حبّك في عينيّ واضحةٌ
والحبُّ أجملُ لو لم نعرف السببَ"
"رتبت كل شيء في البيت، الغرفة، الملابس، الكتب، أكواب القهوة، الأوراق المتراكمة، جدول أعمالي، مهام الأسبوع، الصور في هاتفي أيضًا، انتهت الفوضى. كل شيء في مكانه الصحيح الآن .. إلا أنا، بحسرةٍ أمسك رأسي بكلتا يدي وأردد كيف أفعلها في الداخل"
"أحس بالإجهاد لدى مُعاشرة الناس ، و أجد صعوبة في ذلك .. ثمة أشياء احتفظت بِها في دخيلتي ولم أستطع أن أتقاسمها مع الناس."
" وأنظُر بِعقلِكَ إنَّ العينَ كاذِبةٌ
وأسمَع بِحسِّك إنّ السّمعَ خَوّانُ
ولا تقُل كلُّ ذي عينٍ لهُ نظرٌ
إنَّ الرُّعاةَ ترى ما لا يرى الضَّانُ"
وأسمَع بِحسِّك إنّ السّمعَ خَوّانُ
ولا تقُل كلُّ ذي عينٍ لهُ نظرٌ
إنَّ الرُّعاةَ ترى ما لا يرى الضَّانُ"
"تلهمني مرونة تحول الأقدار، وكيف أن السعي نحو الهدف والغاية ستجني ثماره في ليلةٍ ما، وأن الأحوال لا تدوم، وكل أرضٍ يابسة سيرويها المطر في أي لحظة وتخضرّ".