يّجُوَز أشِوُفِكّ هَأيٰ دِنِيّهْ وِلأزمَ
تِمُر بيّنهَ صدِفهَ وَبيّهأ أشِوفِكّ
يّجُوَز أمَوُت وَأنتَ مّأكُوَ يّجُوَز
أمُر جّنأزهَ وْ متِسَلم عَليّهٰأ
وَأنتَ تمِشيْ وَيٰ ألتِحبهَ
يّجُوَز أللّٰه يّقوُيَ گِلبُيّ
وألزِم أسّوأركَ وأذبّهَ..

"أغلب الناس لا يحتاجون إلى علاجٍ نفسي، بل يحتاجون إلى صديق يستطيعون معه أن يُصبحوا حمقى دون أي تفكير.""

لأن ليس للإنسان إلا ما سعى
يارب بلغنا مقاصدنا وأجعل
لنا الدرب رحيب

تَركنا بلا سَبب
چيله بَگلّب حَاجوز
ولَمن كِتله لَيش
يگول ما أدري
يِجي لابِس گلّاده
وصَدره چَنه شَموع
وانه دَخان مِنْ عَگبه
إنتَرس صَدري .

فَإِنْ تَكُنِ الأَيَّامُ فِينَا تَبَدَّلَتْ
بِبُؤْسَى وَنُعْمَى وَالحَوَادِثُ تَفْعَلُ
فَمَا لَيَّنَتْ مِنَّا قَنَاةً صَلِيبَةً
وَلَا ذَلَّلَتْنَا لِلَّتِي لَيسَ تَجْمُلُ
وَلَكِنْ رَحَلْنَاهَا نُفُوسًا كَرِيمَةً
تُحَمَّلُ مَا لَا يُسْتَطَاعُ فَتَحْمِلُ

أشد رمش برمشّ
ما ترضه عيني إتنام
إراويهّه الصورٍ وتّصيحٔ ودونيً .

وْرَهّ هْذِهٰ ألتِعّبَ كُلهّ
شِبّعَد يّأروَحّيْ مَتأمِلهٰ
هّأيَ ألمُعَركّه بّيهَأ ألخِيُوَل تطَيّح
لِوّ بَسّ عِلىٰ فِأرس چَأ گِلتّ سَهلهٰ
وَكِتّ هّذِهْ ألِضيّأع يّصِيَر
بّأكِثر دِرُب چَأنت روَحّي تِندِلهْ..

⁣
"⁣‏لا نحتاجُ سِوى الرأفة بِبعضنا البعض، الرأفةُ في الحديث، في الفِعل، في التمسُّك، وحتىّ في التخّلي."
⁣

تزوجت !
فكانت المتعة للرجل🤞
و الألم لها
حملت !
فكان الفرح للرجل ..
و التعب لها
أجهضت !
فكان العزاء للرجل ..
و اللوم عليها
تأخر _الحمل !
فكان التعاطف للرجل ..
و العمليات الجراحية و التحاليل و الخوف و الشعور بالذنب منها

حملت_أخيرا_و_أنجبت !
فكان الفخر و التهاني و الإسم و الكنية للرجل ..
و الوجع و المخاض و الإرضاع و السهر لها
كل التحية و التقدير لجميع النساء و الأمهات بصورة خاصة

أن تغمرنا سعادة نعجز عن وصفها،
أن نكون أوتاداً أمام الصدمات
أن نُبصر الحقيقة مهما خفَيت،
أن نضيء دائماً مهما عتم ما بداخلنا
أمين 🤍،

ليَش ما گتلي أنهَ فترهَ
فترة احبَج ..فترة امَل
وفترة اريدنچ واكسرچ مثل لعبه وعِد طفل
وفترة الاسم الله على گلبي وفترة حل
تجي تقشمرني بأحِبچ
ويظل عذرك ينقبل اخ من گلبي النذل .

أنتَ أعظم إنجازاتي
بَل أنتَ إنجازي الوَحيد
أنا مُمتنة للصدفة التي وضعتك أمامي
ليست الصدفة ، بَل القدر
لأنك تعلم إنني لاأؤمن بالصدف
ياقدري وصدفتي 
_من روحك لإجلك 🤍

مَوْ بَيّدِي مِْن أبّتسَم
كِلٰ مْأ حَچوْ عَنك
بَسّ أنتَ ضحكِة طِفل
مْأ يّنشِبَع مَنِكٰ
وَألروَح لمُن تمُر
يّأبهَ شِكُبَر حضِهأ
وَعيّونِي أذِا شأفتك
جَيبْ أليغمُضهَأ
مَرتأح يّمَك وأحِس
كُل ألخِسّأير قبَل
بيّك أللّٰه عوَضهِأ..

فوّضته أمري وشأني كله
‏فهو العليم بحاجتي وسؤالي
‏كالطير يغدو ليس يعلم رزقه
‏متوكلًا في سائر الأحوالِ