إسرقينا أيتها الفرحة يوماً خُذينا لحيثُ لا ندري
لِنقاء لأمل لا نهاية منه خُذينا فربما نستحقُ الفرح !
لِنقاء لأمل لا نهاية منه خُذينا فربما نستحقُ الفرح !
عندما التقينا..
لم أقل أنني وقعت في الـ حب..
قلت بـ أنني وجدت منزلي..
لماذا هدمتي ما بنيت؟..
لماذا أطفئتني؟..
أنا الذي لـ طالما أنرتُك.
لم أقل أنني وقعت في الـ حب..
قلت بـ أنني وجدت منزلي..
لماذا هدمتي ما بنيت؟..
لماذا أطفئتني؟..
أنا الذي لـ طالما أنرتُك.
لو كان لي أنَ اكونّ لك شيئًا
لكُنتُ لك نبضًا لا يفارق قَلبك أبداً.... 💕
مسـاء الـورد
لكُنتُ لك نبضًا لا يفارق قَلبك أبداً.... 💕
مسـاء الـورد
يمكن لأي شخص أن يختارك في توهجك .. 🤍 لكني أنا سأختارك حتى حين تنطفئ .. تأكد بأني وأن رأيت النور في غيرك .. سأختار عتمتك ... 🤍
ستجدني دائمًا حينما يضيق الكون عليك وحينما تشعُر بأن الجميع قد غادرك..... انا بجانبك للابد "!
كلما سمعت أغنية أصالة التي تقول "اشتقت لك تحت المطر حنيت لك غصباً عليّ" كنت أتساءل، ماذا تقصد بهذا المقطع؟! ما علاقة الشوق بالمطر؟ ولمَ تقول أنها مرغمة على الحنين لشخص رحل؟!
أما الآن، وبعد عمر -ليس بطويل لكن بُعدُك جعل منه دهراً- أدركت مقصدها.
فمنذ غبت وأنا أحبس بكائي عليك، و أكابر بقولي أنك عابر سبيل حلّ ضيفاً في قلبي وآن موعد رحيله.
كنتُ أواسي نفسي بانشغالي عن التفكير بك، فتراني أزور صديقاتي، أعمل، أخترع وصفات طبخ جديدة، أرسم، أعزف وغيرها.
لكن عند أول قطرة مطر نزلت على خدي في هذا الخريف انهمرت بأكملي، كغيمة حملت غيثاً وفيراً لمسافةٍ طويلةٍ والآن حان وقت الهطول.
في تلك اللحظة بكيت كالأطفال، لم أخجل فلم أكن وحدي من يبكي، ها هي السماء تقاسمني البكاء و النحيب.
عندها أدركت مدى حاجتي إليك، وأنك لم تكن مجرد عابر رحل، بل أنك جزء مبتور جسدي والآن قد زال التخدير فتفاقم الألم
طوعاً عني شعرت بالحنين إليك، وإلى كتفك الذي سندني عندما تعبت.
كل شيء حولي هيأ الظروف للذكريات كي تقوم بغارة على قلبي و أولهم ضحكتك، فلمع بذاكرتي مقطع الأغنية "كل ما ذكرتك تبتسم أمسح دموعي و أبتسم، يا حظ ال أنت بينهم و اللي يشوفونك" فازداد نحيبي و بكائي.
و أدركت حينها ما تعنيه أصالة.
أن الغائب لا يُنسَى، و البعد لا يمحي الذكريات؛ و أن محاولاتي بالانشغال عنك لم تزدني إلا شوقاً لك.
على أية حال
هذه أول مرة تمطر فيها السماء و نحن مفترقان، فهل لي أن أقول لك "اشتقت لك تحت المطر" ؟ 🖤🍂
|
أما الآن، وبعد عمر -ليس بطويل لكن بُعدُك جعل منه دهراً- أدركت مقصدها.
فمنذ غبت وأنا أحبس بكائي عليك، و أكابر بقولي أنك عابر سبيل حلّ ضيفاً في قلبي وآن موعد رحيله.
كنتُ أواسي نفسي بانشغالي عن التفكير بك، فتراني أزور صديقاتي، أعمل، أخترع وصفات طبخ جديدة، أرسم، أعزف وغيرها.
لكن عند أول قطرة مطر نزلت على خدي في هذا الخريف انهمرت بأكملي، كغيمة حملت غيثاً وفيراً لمسافةٍ طويلةٍ والآن حان وقت الهطول.
في تلك اللحظة بكيت كالأطفال، لم أخجل فلم أكن وحدي من يبكي، ها هي السماء تقاسمني البكاء و النحيب.
عندها أدركت مدى حاجتي إليك، وأنك لم تكن مجرد عابر رحل، بل أنك جزء مبتور جسدي والآن قد زال التخدير فتفاقم الألم
طوعاً عني شعرت بالحنين إليك، وإلى كتفك الذي سندني عندما تعبت.
كل شيء حولي هيأ الظروف للذكريات كي تقوم بغارة على قلبي و أولهم ضحكتك، فلمع بذاكرتي مقطع الأغنية "كل ما ذكرتك تبتسم أمسح دموعي و أبتسم، يا حظ ال أنت بينهم و اللي يشوفونك" فازداد نحيبي و بكائي.
و أدركت حينها ما تعنيه أصالة.
أن الغائب لا يُنسَى، و البعد لا يمحي الذكريات؛ و أن محاولاتي بالانشغال عنك لم تزدني إلا شوقاً لك.
على أية حال
هذه أول مرة تمطر فيها السماء و نحن مفترقان، فهل لي أن أقول لك "اشتقت لك تحت المطر" ؟ 🖤🍂
|