كَـ أي عِراقيه لا تَستطِيع قَول
"أُحبكَ"
وَكُلّما قَرّرت القَفز عَلى العَادات
وَالتقاليد لأقولها
تَخرج " شلونَك شخبارَك"
فأعذِرني لأنَني
"شلونَك شخبارَك كِلش"

بيَنما كُنت أرفَض كُل شيءٍ بشدَة
كُنتَ قَبوليّ ألوَحيد .

شعرت كأن العالم كلّه بِحَوزَتي ‏رُغمَ أنها كانت يَدك .

بس وياك .
أخضر وأنعشكّ وأنّشم
و أذبَل
ويَه غيرك ماصرت بسّتان
أصيرن طِين و أتلثّم .

الرسَايِل والاغَانِي
وَرسمة عيونك بكتابي
والامَاكن وَالمطر
الطايح ببَابي
والدفو بالدنيا
اليَذكرنِي بأيَديك
ياحبيبي أنه احب
كُلشي يدلينِي عليك .

مَرّه گتلك ياحَبيبي شگد تَحبني؟
وگتلي بَاوع للسَمه
وباوعَت ضَلمه!
وگلت يَلا يجوز يَقصد عَ المَسافه ،
ومادريتَك تَقصد بگد النَجوم !!
بلِيله چانت كَلها غِيمه وماكو نَجمه .

بيمَن قصرت مِن گتلي طَگني العُوز
ظرف وَدّيتلك بيهن تراچي أمّي .

وچنت أظن گلبَك مثل گلبي يحن
چنت أظن ياريَت أبد ماچنت أظِن

بالوجُوه المَا تشبهَك
دورِيتك ..
بلكت الله ..
و بلكت الله ..
وما لگِيتك !

جيتَك وگايدنِي شُوگي
وكُلشِي بِيه يگُول أرِيدَك .

أني مِن شفتك گبالي
عفت كُل ناسي ورايه
انتَ عندِي مُو فَقط
واحد هُوايه
وحدي يمّك للنِهاية .