حُبّاً لِي وَشَوْقاً إِلَيَّ " 🌿
حبيبي يا سيدي يا رسول الله ﷺ..
ــــــــ
( كان يقولﷺ :
" الصَّلاَةُ عَلَيَّ أَمْحَقُ لِلْخَطَايَا مِنَ الْمَاءِ لِلنَّارِ
وَالسَّلاَمُ عَلَيَّ أَفْضَلُ مِنْ عِتْقِ الرِّقَابِ
وَحُبِّي أَفْضَلُ مِنْ مُهَجِ الأَنْفُسِ
أَوْ قَالَ :
مِنْ ضَرْبِ السَّيْفِ فِي سَبِيلِ الله عَزَّ وَجَلَّ
وَمَنْ صّلَّى عَلَيَّ وَاحِدَةً (حُبّاً لِي وَشَوْقاً إِلَيَّ)..
أَمَرَ الله حَافِظَيْهِ أَنْ لاَ يَكْتُبَا عَلَيْهِ ذَنْباَ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ. "
ـــــــــــ
النبهاني في : أفضل الصلوات على سيد السادات صلى الله عليه وآله وسلم
ــــــ
(( اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سيدنا مُحَمَّدٍ وآله وسلم واعطنا الخير وادفع عنا الشر ونجنا واشفنا يارب العالمين. ))
https://facebook.com/groups/1084898382853523/
حبيبي يا سيدي يا رسول الله ﷺ..
ــــــــ
( كان يقولﷺ :
" الصَّلاَةُ عَلَيَّ أَمْحَقُ لِلْخَطَايَا مِنَ الْمَاءِ لِلنَّارِ
وَالسَّلاَمُ عَلَيَّ أَفْضَلُ مِنْ عِتْقِ الرِّقَابِ
وَحُبِّي أَفْضَلُ مِنْ مُهَجِ الأَنْفُسِ
أَوْ قَالَ :
مِنْ ضَرْبِ السَّيْفِ فِي سَبِيلِ الله عَزَّ وَجَلَّ
وَمَنْ صّلَّى عَلَيَّ وَاحِدَةً (حُبّاً لِي وَشَوْقاً إِلَيَّ)..
أَمَرَ الله حَافِظَيْهِ أَنْ لاَ يَكْتُبَا عَلَيْهِ ذَنْباَ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ. "
ـــــــــــ
النبهاني في : أفضل الصلوات على سيد السادات صلى الله عليه وآله وسلم
ــــــ
(( اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سيدنا مُحَمَّدٍ وآله وسلم واعطنا الخير وادفع عنا الشر ونجنا واشفنا يارب العالمين. ))
https://facebook.com/groups/1084898382853523/
❤11👍3
*سئل الإمام النووي مرة في مسجد دمشق سؤالاً (هل الصلاة على سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أعظم ثواباً أم صلاة الفرض الذي قرره الله تعالى؟ )*
*فسكت الأمام النووي قليلا ثم قال :* *الصلاة على سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم*
*فقال السائل : كيف تقول!؟ فإن الله تعالی فرض فرضه على العباد كيف يفضله أمر آخر !؟*
*فقال الأمام النووي : نعم فرض عليك خمس صلوات في اليوم ، وفرض عليك الصلاة والسلام على سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بقوله (إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليماً ) فهذا فرض أيضاً ، فأنت إذاً بين فرضين فرض الصلاة ، وفرض الصلاة على النبي صلىَّ الله عليه وسلم ..*
*فسكت الرجل قليلاً ثم قال :*
*فهما إذاً يتساويان ..*
*قال الامام النووي : لا ، لا يتساوى فرض طلبه الله منك مع فرض يؤديه الله معك ومعه ملائكته ، فإن الفرض الذي يؤديه الله وملائكته والعباد أعظم من الفرض الذي تؤديه أنت بمفردك.*
ملحوظة :
( لان الخمسَ صلوات بين القبول والرفض اما الصلاة علي سيدنا رسول مقبولة بأي كيفية لذلك فهي اعظم ثواباً )
*فسكت الأمام النووي قليلا ثم قال :* *الصلاة على سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم*
*فقال السائل : كيف تقول!؟ فإن الله تعالی فرض فرضه على العباد كيف يفضله أمر آخر !؟*
*فقال الأمام النووي : نعم فرض عليك خمس صلوات في اليوم ، وفرض عليك الصلاة والسلام على سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بقوله (إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليماً ) فهذا فرض أيضاً ، فأنت إذاً بين فرضين فرض الصلاة ، وفرض الصلاة على النبي صلىَّ الله عليه وسلم ..*
*فسكت الرجل قليلاً ثم قال :*
*فهما إذاً يتساويان ..*
*قال الامام النووي : لا ، لا يتساوى فرض طلبه الله منك مع فرض يؤديه الله معك ومعه ملائكته ، فإن الفرض الذي يؤديه الله وملائكته والعباد أعظم من الفرض الذي تؤديه أنت بمفردك.*
ملحوظة :
( لان الخمسَ صلوات بين القبول والرفض اما الصلاة علي سيدنا رسول مقبولة بأي كيفية لذلك فهي اعظم ثواباً )
👍12❤5
*نستنبط من كلام الامام النووي الاتي :*
١/ الخمسَ صلوات المفروضة من أركان الاسلام ، اما الصلاة علي سيدنا النبي من أركان الايمان وايضاً مفروضة في قوله تعالي : *( ياأيها الذين امنوا صلوا عليه وسلموا تسليما )* والايمان اعلي درجة من الاسلام
٢/ الخمسَ صلوات المفروضة بين القبول والرفض ،، اما الصلاة علي سيدنا رسول مقبولة بأي كيفية ،، واذا صليت واحدة صليَّ الله بها عليك عشرة واذا صليت علي سيدنا النبي عشرة صليَّ الله عليك بها مئة ،، فكيف بصلاة الله عليك من صلاتك له ،، تعالي وتنزه ..
٣/ الصلاة علي سيدنا رسول الله تدخلك في المعية الإلهية مباشرةً سر قوله تعالي : *( إن الله وملائكته يصلون على النبي ياأيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما )*
٤/ كثرتك من الصلاة علي سيدنا النبي تقوي الرابطة الروحية بينك وبينه وتعينك علي تجويد الصلاة المفروضة عليك وتنير حياتك ، *ويكفيَ همك ويغفر ذنبك ..*
وبنص الحديث :جاء رجل إلى *سيدنا النبي -عليه الصلاة والسلام-* وقال: يا رسول الله! إني أكثر الصلاة عليك، فكم أجعل لك من صلاتي؟
قال : ما شئت قال : الربع ؟ قال: ما شئت، وإن زدت فهو خير لك قال: النصف؟ قال: ما شئت، وإن زدت فهو خير لك قال: الثلثين؟ قال: ما شئت، وإن زدت فهو خير لك قال: يا رسول الله! فأجعل صلاتي كلها لك؟ قال: إذًا تكفى همك، ويغفر ذنبك وجهوني في هذا الحديث؟ واشرحوه لي؟ جزاكم الله خيرًا، وهل يجوز أن نصلي على سيدنا النبي ﷺ أثناء السجود؟
*الجواب :*
هذا الحديث صحيح، ومعنى الصلاة هنا: الدعاء، فإذا جعل الإنسان وقتًا يصلي فيه على سيدنا النبي ﷺ كثيرًا، فالله -جل وعلا- يأجره على ذلك، والحسنة بعشر أمثالها، إلى ما لا يحصى من الفضل، يقول سيدنا النبي ﷺ: إذًا تكفى همك، ويغفر ذنبك إذا أكثر من الصلاة -عليه عليه الصلاة والسلام- قال بعض أهل العلم: هذا السائل له وقت خصه للدعاء، فإذا صرف ذلك الوقت كله في الصلاة على النبي ﷺ؛ حصل له هذا الفضل: إذًا تكفى همك يعني: يكفيك الله همك ويغفر ذنبك.
فينبغي الإكثار من الصلاة على النبي ﷺ، وإذا صلى على النبي ﷺ في السجود قبل الدعاء، أثنى على الله، وصلى على النبي ﷺ فهذا من أسباب الإجابة، كما أن الصلاة عليه في آخر التحيات، ثم الدعاء بعد ذلك من أسباب الإجابة.
وهكذا في غير ذلك إذا حمد الله، وأثنى عليه، وصلى على سيدنا النبي ﷺ ثم دعا كان هذا من أسباب الإجابة، لما ثبت عنه ﷺ أنه قال لما رأى رجلًا دعا، ولم يصل على سيدنا النبي ﷺ، قال: عجل هذا ثم قال: إذا دعا أحدكم فليبدأ بتحميد ربه، والثناء عليه، ثم يصلي على النبي ﷺ ثم يدعو بما شاء فأرشد إلى أنه يحمد الله أولًا، ثم يصلي على سيدنا النبي ﷺ ثم يدعو بما شاء، وهذا من أسباب الإجابة.
فيشرع لك أيها الأخ في الله! أن تجتهد في الصلاة على سيدنا النبي ﷺ في الليل والنهار، وإذا صليت على النبي ﷺ في السجود؛ فلا بأس؛ لأن السجود محل دعاء، يقول النبي ﷺ: أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد؛ فأكثروا الدعاء ويقول ﷺ: أما الركوع فعظموا فيه الرب، وأما السجود فاجتهدوا في الدعاء، ليستجاب لكم يعني : فحري أن يستجاب لكم.
فيشرع في ذلك الثناء على الله، والصلاة على سيدنا النبي ﷺ ثم الدعاء.
وهكذا في آخر الصلاة، يقرأ التحيات، ويتشهد الشهادتين، ثم يصلي على سيدنا النبي ﷺ بالصلاة الإبراهيمية، ثم يتعوذ بالله من عذاب جهنم، ومن عذاب القبر ، ومن فتنة المحيا والممات ، يدعو بما شاء، فهو حري بالإجابة.
وهكذا إذا دعا في غير ذلك في الضحى، أو في الظهر، أو في الليل، أو في أي وقت، إذا دعا يستحب له أن يبدأ دعاءه بحمد الله، والثناء على الله، ثم الصلاة على النبي ﷺ ثم الدعاء، نعم.
١/ الخمسَ صلوات المفروضة من أركان الاسلام ، اما الصلاة علي سيدنا النبي من أركان الايمان وايضاً مفروضة في قوله تعالي : *( ياأيها الذين امنوا صلوا عليه وسلموا تسليما )* والايمان اعلي درجة من الاسلام
٢/ الخمسَ صلوات المفروضة بين القبول والرفض ،، اما الصلاة علي سيدنا رسول مقبولة بأي كيفية ،، واذا صليت واحدة صليَّ الله بها عليك عشرة واذا صليت علي سيدنا النبي عشرة صليَّ الله عليك بها مئة ،، فكيف بصلاة الله عليك من صلاتك له ،، تعالي وتنزه ..
٣/ الصلاة علي سيدنا رسول الله تدخلك في المعية الإلهية مباشرةً سر قوله تعالي : *( إن الله وملائكته يصلون على النبي ياأيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما )*
٤/ كثرتك من الصلاة علي سيدنا النبي تقوي الرابطة الروحية بينك وبينه وتعينك علي تجويد الصلاة المفروضة عليك وتنير حياتك ، *ويكفيَ همك ويغفر ذنبك ..*
وبنص الحديث :جاء رجل إلى *سيدنا النبي -عليه الصلاة والسلام-* وقال: يا رسول الله! إني أكثر الصلاة عليك، فكم أجعل لك من صلاتي؟
قال : ما شئت قال : الربع ؟ قال: ما شئت، وإن زدت فهو خير لك قال: النصف؟ قال: ما شئت، وإن زدت فهو خير لك قال: الثلثين؟ قال: ما شئت، وإن زدت فهو خير لك قال: يا رسول الله! فأجعل صلاتي كلها لك؟ قال: إذًا تكفى همك، ويغفر ذنبك وجهوني في هذا الحديث؟ واشرحوه لي؟ جزاكم الله خيرًا، وهل يجوز أن نصلي على سيدنا النبي ﷺ أثناء السجود؟
*الجواب :*
هذا الحديث صحيح، ومعنى الصلاة هنا: الدعاء، فإذا جعل الإنسان وقتًا يصلي فيه على سيدنا النبي ﷺ كثيرًا، فالله -جل وعلا- يأجره على ذلك، والحسنة بعشر أمثالها، إلى ما لا يحصى من الفضل، يقول سيدنا النبي ﷺ: إذًا تكفى همك، ويغفر ذنبك إذا أكثر من الصلاة -عليه عليه الصلاة والسلام- قال بعض أهل العلم: هذا السائل له وقت خصه للدعاء، فإذا صرف ذلك الوقت كله في الصلاة على النبي ﷺ؛ حصل له هذا الفضل: إذًا تكفى همك يعني: يكفيك الله همك ويغفر ذنبك.
فينبغي الإكثار من الصلاة على النبي ﷺ، وإذا صلى على النبي ﷺ في السجود قبل الدعاء، أثنى على الله، وصلى على النبي ﷺ فهذا من أسباب الإجابة، كما أن الصلاة عليه في آخر التحيات، ثم الدعاء بعد ذلك من أسباب الإجابة.
وهكذا في غير ذلك إذا حمد الله، وأثنى عليه، وصلى على سيدنا النبي ﷺ ثم دعا كان هذا من أسباب الإجابة، لما ثبت عنه ﷺ أنه قال لما رأى رجلًا دعا، ولم يصل على سيدنا النبي ﷺ، قال: عجل هذا ثم قال: إذا دعا أحدكم فليبدأ بتحميد ربه، والثناء عليه، ثم يصلي على النبي ﷺ ثم يدعو بما شاء فأرشد إلى أنه يحمد الله أولًا، ثم يصلي على سيدنا النبي ﷺ ثم يدعو بما شاء، وهذا من أسباب الإجابة.
فيشرع لك أيها الأخ في الله! أن تجتهد في الصلاة على سيدنا النبي ﷺ في الليل والنهار، وإذا صليت على النبي ﷺ في السجود؛ فلا بأس؛ لأن السجود محل دعاء، يقول النبي ﷺ: أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد؛ فأكثروا الدعاء ويقول ﷺ: أما الركوع فعظموا فيه الرب، وأما السجود فاجتهدوا في الدعاء، ليستجاب لكم يعني : فحري أن يستجاب لكم.
فيشرع في ذلك الثناء على الله، والصلاة على سيدنا النبي ﷺ ثم الدعاء.
وهكذا في آخر الصلاة، يقرأ التحيات، ويتشهد الشهادتين، ثم يصلي على سيدنا النبي ﷺ بالصلاة الإبراهيمية، ثم يتعوذ بالله من عذاب جهنم، ومن عذاب القبر ، ومن فتنة المحيا والممات ، يدعو بما شاء، فهو حري بالإجابة.
وهكذا إذا دعا في غير ذلك في الضحى، أو في الظهر، أو في الليل، أو في أي وقت، إذا دعا يستحب له أن يبدأ دعاءه بحمد الله، والثناء على الله، ثم الصلاة على النبي ﷺ ثم الدعاء، نعم.
❤8👍2
من أراد انشراح الصدر، وغُفران الذنب، وتفريج الكرب، وذهاب الهَم؛ فليُكثر من الصلاة على النبي ﷺ.
❤15
صلُّوا عليه وسلِّموا تسليمًا 🍃
يقول ابن الجوزي رحمه الله : واعلموا أنه ما مِن عبد مسلم أكثر الصلاة على محمد عليه الصلاة والسلام، إلا نوَّر الله قلبه، وغفر ذنبه، وشرح صدره، ويسَّر أمره، فأكثروا من الصلاة؛ لعل الله يجعلكم من أهل مِلَّته، ويستعملكم بسُنته، ويجعله رفيقنا جميعًا في جنته، فهو المتفضل علينا برحمته .
[ بستان الواعظين صـ ٢٩٧ ]
يقول ابن الجوزي رحمه الله : واعلموا أنه ما مِن عبد مسلم أكثر الصلاة على محمد عليه الصلاة والسلام، إلا نوَّر الله قلبه، وغفر ذنبه، وشرح صدره، ويسَّر أمره، فأكثروا من الصلاة؛ لعل الله يجعلكم من أهل مِلَّته، ويستعملكم بسُنته، ويجعله رفيقنا جميعًا في جنته، فهو المتفضل علينا برحمته .
[ بستان الواعظين صـ ٢٩٧ ]
❤20👍1
فائدة : إذا قال الصائم عند الإفطار : ( لا إله إلا الله الحليم الكريم ، سبحان الله رب السموات السبع ورب العرش العظيم ) ٣ مرات كان كمن أدرك ليلة القدر
📔 فيض القدير للمناوي
📔 حاشية الصاوي على تفسير الجلالين
📔 فيض القدير للمناوي
📔 حاشية الصاوي على تفسير الجلالين
❤10
📖 فائِـدَة :
جاء في الحديث النبوي :
ما من مسلم يصوم فيقول عند إفطاره :
يا عظيم يا عظيم ، أنت إلهي لا إله غيرك ، اغفر لي الذنب العظيم ، فإنه لا يغفر الذنب العظيم إلا العظيم إلا خرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه ، وقال صلى الله عليه وسلم : ( علموها عقبكم ، فإنها كلمة يحبها الله ورسوله ، ويصلح بها أمر الدنيا والآخرة ) رواه ابن عساكر في تاريخ دمشق (6761)
ــــــــــــــــــــــــــ❀•▣ ▣•❀ــــــــــــــــــــــــ
جاء في الحديث النبوي :
ما من مسلم يصوم فيقول عند إفطاره :
يا عظيم يا عظيم ، أنت إلهي لا إله غيرك ، اغفر لي الذنب العظيم ، فإنه لا يغفر الذنب العظيم إلا العظيم إلا خرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه ، وقال صلى الله عليه وسلم : ( علموها عقبكم ، فإنها كلمة يحبها الله ورسوله ، ويصلح بها أمر الدنيا والآخرة ) رواه ابن عساكر في تاريخ دمشق (6761)
ــــــــــــــــــــــــــ❀•▣ ▣•❀ــــــــــــــــــــــــ
👍7❤3
⚪️ نقل الشيخ كمال الدين الدميري_ رحمه الله تعالى_ عن شفاء الصدور "لإبن سبع " أن سيدنا النبي _صلى الله عليه وسلم_ قال:
" من سره أن يلقى الله وهو عليه راض فليكثر من الصلاة علي فإنه من صلى علي في كل يوم خمسمائة مرة لم يفتقر أبداً وهدمت ذنوبه ومحيت خطاياه ودام سروره واستجيب دعاؤه وأعطي أمله وأُعين على عدوه وعلى أسباب الخير وكان ممن يرافق نبيه في الجنان "
" من سره أن يلقى الله وهو عليه راض فليكثر من الصلاة علي فإنه من صلى علي في كل يوم خمسمائة مرة لم يفتقر أبداً وهدمت ذنوبه ومحيت خطاياه ودام سروره واستجيب دعاؤه وأعطي أمله وأُعين على عدوه وعلى أسباب الخير وكان ممن يرافق نبيه في الجنان "
❤18👍1
كُل مَنْ وجدَ في قلبهِ
قسوة؛ أو في نفسهِ
اخلاداً الى الشهوة؛
وعَـسُر عليه قِياد نفسه؛ او صَعُب عليه القيام بتكاليف العبودية فليشغل نفسه بكثرة الصلاة والسلام على سيدنا ونبينا محمد ﷺ.
لانك بصلاتك عليه تستوجب بكل صلاةٍ عشر صلوات الهية
وصلواتُ الله كفيلة بزوال عمى بصيرتك؛ وتنوير سريرتك؛ وتطهير ذاتك ؛ وقضاء جميع مقاصدك وحاجاتك؛ و تُحبب اليك الايمان وتزينه في قلبك؛ وتكرّه اليك الكفر والفسوق والعصيان؛ وتجعلك من عباده الراشدين
فهي الاكسير الذي ليس له نظير .
و الله تبارك وتعالى يقول
(هو الذي يصلي عليكم وملآئكته ليخرجكم من الظلمات الى النور )
فبمقدار صلواتك تنجلي عنك ظلماتك؛ وتشرق مرءآة ذاتك.
وصلواتك على النبي ﷺ تُـعرض عليه مع بطاقة تعريفية بك وبجميع اعمالك
فإن رأى خيراً حَـمِدَ الله؛ وإن وجد غير ذلك سأل الله َ ان يطهر ماخالط قلبك من دَخَـنْ؛وان يُنقي ما صاحب نفسك من هوى؛ وان يُصلِح ما قارن عملك من زلل؛ ويتوجه الى الله في اصلاح شٲنك كله
وهو مَـنْ لايُـرد عند ربه مرضي المقالة؛ ومقبول الشفاعة .
والصلاة على النبي ﷺ من هاتين الحيثيتين ـ صلوات الله تعالى على المُصلي وتوجه النبي ﷺ الى الله في شأنه ـ
لايعدلها في الانتفاع عمل؛ ولايتزكّى ويترقى عامل بمثلها ابدا...
الشيخ عبدالرحيم البرعي
قسوة؛ أو في نفسهِ
اخلاداً الى الشهوة؛
وعَـسُر عليه قِياد نفسه؛ او صَعُب عليه القيام بتكاليف العبودية فليشغل نفسه بكثرة الصلاة والسلام على سيدنا ونبينا محمد ﷺ.
لانك بصلاتك عليه تستوجب بكل صلاةٍ عشر صلوات الهية
وصلواتُ الله كفيلة بزوال عمى بصيرتك؛ وتنوير سريرتك؛ وتطهير ذاتك ؛ وقضاء جميع مقاصدك وحاجاتك؛ و تُحبب اليك الايمان وتزينه في قلبك؛ وتكرّه اليك الكفر والفسوق والعصيان؛ وتجعلك من عباده الراشدين
فهي الاكسير الذي ليس له نظير .
و الله تبارك وتعالى يقول
(هو الذي يصلي عليكم وملآئكته ليخرجكم من الظلمات الى النور )
فبمقدار صلواتك تنجلي عنك ظلماتك؛ وتشرق مرءآة ذاتك.
وصلواتك على النبي ﷺ تُـعرض عليه مع بطاقة تعريفية بك وبجميع اعمالك
فإن رأى خيراً حَـمِدَ الله؛ وإن وجد غير ذلك سأل الله َ ان يطهر ماخالط قلبك من دَخَـنْ؛وان يُنقي ما صاحب نفسك من هوى؛ وان يُصلِح ما قارن عملك من زلل؛ ويتوجه الى الله في اصلاح شٲنك كله
وهو مَـنْ لايُـرد عند ربه مرضي المقالة؛ ومقبول الشفاعة .
والصلاة على النبي ﷺ من هاتين الحيثيتين ـ صلوات الله تعالى على المُصلي وتوجه النبي ﷺ الى الله في شأنه ـ
لايعدلها في الانتفاع عمل؛ ولايتزكّى ويترقى عامل بمثلها ابدا...
الشيخ عبدالرحيم البرعي
❤13👍4
كان بعض الصالحين إذا أراد النوم صلى على النبي صلى الله عليه وسلم لتحضر روح الحبيب عنده وينام وروحه ملتصقة بروح الحبيب طوال ليله، وهذا الحال قل من يتنبه إليه، فلا تجعل نومك نوم العوام لا حقيقة له، حتى في نومك تستطيع أن تربط روحك بروح المصطفى إذا صليت عليه قبل النوم وانت على الوسادة، لأنك عندما تصلي وتسلم على النبي صلى الله عليه وسلم فإن روحه تحضر ويصلي على من صلى عليه ويرد السلام على من سلم عليه.
عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
"مَا مِنْ أَحَدٍ يُسَلِّمُ عَلَيَّ إِلَّا رَدَّ اللهُ عَلَيَّ رُوحِي حتَّى أرُدَّ عَلَيْهِ السَّلامَ.
رواه أبو داوود وصححه النووي
عن أنس بن مالك رضي الله تعالى عنه قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم:
( مَن صَلّى عَليَّ بلَغَتْني صَلاتُهُ، وَصَلِّيْتُ عليه، وَكُتِبَ لَهُ سوى ذلكَ عشرُ حَسَناتٍ ) رواه الطّبرانيّ
عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
"مَا مِنْ أَحَدٍ يُسَلِّمُ عَلَيَّ إِلَّا رَدَّ اللهُ عَلَيَّ رُوحِي حتَّى أرُدَّ عَلَيْهِ السَّلامَ.
رواه أبو داوود وصححه النووي
عن أنس بن مالك رضي الله تعالى عنه قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم:
( مَن صَلّى عَليَّ بلَغَتْني صَلاتُهُ، وَصَلِّيْتُ عليه، وَكُتِبَ لَهُ سوى ذلكَ عشرُ حَسَناتٍ ) رواه الطّبرانيّ
❤12🥰2
لماذا طلب العفو خاصة في ليلة القدر
العفو أعلى مراتب الإحسان إذ يعني مغفرة الذنب ومحوه من كتاب العبد ومحو آثاره من القلب
لكن العفو ذاته مراتب والقرآن يحدثنا عن أعظم هذه المراتب في قوله تعالى:( إلا من تاب وآمن وعمل عملا صالحا فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات وكان الله غفورا رحيما)
إنه عفو يفوق خيال المتخيلين وأمل المتأملين
وقد أحسن الألوسي حين سمى هذا التفضل الإلهي " كرم العفو" فهو شىء أكبر من العفو مجردا، وأعظم من الكرم منفرد، إنه مركب منهما معا حين يجتمعان بالعبد
أيُّ قانون هذا الذي يحول السيئة إلى حسنة وينزل المعصية منزلة الطاعة إلا أن يكون قانون " كرم العفو" الإلهي
أي رب عظيم، محب لعباده، متودد إليهم، حنَّان عليهم، يقول للعاصي: عبدي إذا رجعت إلي وأصلحت لا أمحو سيئاتك فحسب، بل أجعلها حسنات
فغالب سيئاتك بالحسنات حتى تغلبها
وأتبع سيئاتك بالحسنات حتى تمحوها وتنقلها إلى جوارها مكسوة بثوب التوبة القشيب
حقيقةً ما وجدت أعون على الطاعة وأدعى للتوبة من هذه الآية الجليلة
إنها تحررك من سلطان الشيطان وتفسد عليه أخطر حيلة يحتالها عليك
فالشيطان إذا أراد أن يوقع العبد في حبائله فإنه يسرد عليه ذنوبه سردا لتضعف مقاومته وتنهار ممانعته: (إنما استزلهم الشيطان ببعض ما كسبوا)
والآية تلقنك الجواب وتدلك على المخرج وتقول لك: إذا أراد الخبيث أن يستزلك ببعض ذنبك، فقل له: هذه ذنوب عفا أثرها واستحالت إلى حسنات ... تبت إلى الله منها، وأبرأت قلبي من هواها، وأحللت الطاعة محلها، وأشرقت النفس بنور ربها، فغلب سلطان فضله على سلطان غيك، وقال وقوله الحق: (إن عبادي ليس لك عليهم سلطان)
العفو أعلى مراتب الإحسان إذ يعني مغفرة الذنب ومحوه من كتاب العبد ومحو آثاره من القلب
لكن العفو ذاته مراتب والقرآن يحدثنا عن أعظم هذه المراتب في قوله تعالى:( إلا من تاب وآمن وعمل عملا صالحا فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات وكان الله غفورا رحيما)
إنه عفو يفوق خيال المتخيلين وأمل المتأملين
وقد أحسن الألوسي حين سمى هذا التفضل الإلهي " كرم العفو" فهو شىء أكبر من العفو مجردا، وأعظم من الكرم منفرد، إنه مركب منهما معا حين يجتمعان بالعبد
أيُّ قانون هذا الذي يحول السيئة إلى حسنة وينزل المعصية منزلة الطاعة إلا أن يكون قانون " كرم العفو" الإلهي
أي رب عظيم، محب لعباده، متودد إليهم، حنَّان عليهم، يقول للعاصي: عبدي إذا رجعت إلي وأصلحت لا أمحو سيئاتك فحسب، بل أجعلها حسنات
فغالب سيئاتك بالحسنات حتى تغلبها
وأتبع سيئاتك بالحسنات حتى تمحوها وتنقلها إلى جوارها مكسوة بثوب التوبة القشيب
حقيقةً ما وجدت أعون على الطاعة وأدعى للتوبة من هذه الآية الجليلة
إنها تحررك من سلطان الشيطان وتفسد عليه أخطر حيلة يحتالها عليك
فالشيطان إذا أراد أن يوقع العبد في حبائله فإنه يسرد عليه ذنوبه سردا لتضعف مقاومته وتنهار ممانعته: (إنما استزلهم الشيطان ببعض ما كسبوا)
والآية تلقنك الجواب وتدلك على المخرج وتقول لك: إذا أراد الخبيث أن يستزلك ببعض ذنبك، فقل له: هذه ذنوب عفا أثرها واستحالت إلى حسنات ... تبت إلى الله منها، وأبرأت قلبي من هواها، وأحللت الطاعة محلها، وأشرقت النفس بنور ربها، فغلب سلطان فضله على سلطان غيك، وقال وقوله الحق: (إن عبادي ليس لك عليهم سلطان)
❤7👍3
دعاء ليلة القدر:*
ــــــــ✪❀❀❀✪ـــــــــ
*خير ما يدعو به الإنسان لتفريج الكروب ، ولوفاء الديون ، وللنجاة من الخطوب ، ما ورد بالسند الصحيح عن سيدنا رسول الله صلىَ الله عليه وآله وسلم من الأدعية ، علَّمها سيدنا رسول الله صلىَ الله عليه وآله وسلم لأفراد من الصحابة كانوا فى شدة وضيق ، ففرَّج الله كروبهم ، ووفَّى ديونهم، وشرح صدورهم ، ويسَّر أمورهم :*
*اللَّهُمَّ اغْنِنِي بِحَلَالِكَ عَنْ حَرَامِكَ وَبِفَضلِكً عَمَن سِوَاك .*
*اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْهَمِّ وَالْحَزَنِ ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الْعَجْزِ وَالْكَسَلِ ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الْجُبْنِ وَالْبُخْلِ ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ غَلَبَةِ الدَّيْنِ وَقَهْرِ الرِّجَالِ .*
*اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ، تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ ، وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ ، وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ ، وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ ، بِيَدِكَ الْخَيْرُ ، إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَىْءٍ قَدِيرٍ ، رَحمَنُ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَرَحِيمُهُمَا ، تُعطِيهِمَا مَنْ تَشَاءُ ، وَتَمْنَعهُمَا مِمَّنْ تَشَاءُ ، ارحَمْنِي رَحمَةً تُغْنِينِي بِهَا عَنْ رَحمَةِ مَنْ سِوَاكَ .*
*اللَّهُمَّ فَارِجَ الْهَمِّ ، وَكَاشِفَ الْغَمِّ ، مُجِيبَ دَعْوَةِ الْمُضْطَرِّينَ ، رَحمَنَ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَرَحِيمَهُمَا ، أَنْتَ تَرحَمُنِي بِرَحمَةٍ تُغْنِينِي بِهَا عَنْ مَنْ سِوَاك.*
*اللَّهُمَّ إِنِّي عَبْدُكَ ، وَابْنُ أَمَتِكَ ، نَاصِيَتِي بِيَدِكَ ، عَدلٌ فِيَّ حُكْمُكَ ، مَاضٍ فِيَّ قَضَاؤُكَ ، أَسْأَلُكَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ ، سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ ، أَوْ أَنْزَلْتَهُ فِى كِتَابِكَ ، أَوْ عَلَّمْتَهُ أَحَدًا مِنْ خَلْقِكَ ، أَوِ اسْتَأْثَرتَ بِهِ فِى عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ ، أَنْ تَجْعَلَ الْقُرْآنَ الْعَظِيمَ رَبِيعَ قَلْبِي ، وَنُورَ بَصَرِي ، وَانْشِرَاحَ صَدرِي ، وَجِلَاءَ حَزَنِي، وَذَهَابَ هَمِّي وَغَمِّي وَشِكَايَتِي، يَا اللهُ) .*
------------💠🔹💠-------
ــــــــ✪❀❀❀✪ـــــــــ
*خير ما يدعو به الإنسان لتفريج الكروب ، ولوفاء الديون ، وللنجاة من الخطوب ، ما ورد بالسند الصحيح عن سيدنا رسول الله صلىَ الله عليه وآله وسلم من الأدعية ، علَّمها سيدنا رسول الله صلىَ الله عليه وآله وسلم لأفراد من الصحابة كانوا فى شدة وضيق ، ففرَّج الله كروبهم ، ووفَّى ديونهم، وشرح صدورهم ، ويسَّر أمورهم :*
*اللَّهُمَّ اغْنِنِي بِحَلَالِكَ عَنْ حَرَامِكَ وَبِفَضلِكً عَمَن سِوَاك .*
*اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْهَمِّ وَالْحَزَنِ ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الْعَجْزِ وَالْكَسَلِ ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الْجُبْنِ وَالْبُخْلِ ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ غَلَبَةِ الدَّيْنِ وَقَهْرِ الرِّجَالِ .*
*اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ، تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ ، وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ ، وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ ، وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ ، بِيَدِكَ الْخَيْرُ ، إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَىْءٍ قَدِيرٍ ، رَحمَنُ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَرَحِيمُهُمَا ، تُعطِيهِمَا مَنْ تَشَاءُ ، وَتَمْنَعهُمَا مِمَّنْ تَشَاءُ ، ارحَمْنِي رَحمَةً تُغْنِينِي بِهَا عَنْ رَحمَةِ مَنْ سِوَاكَ .*
*اللَّهُمَّ فَارِجَ الْهَمِّ ، وَكَاشِفَ الْغَمِّ ، مُجِيبَ دَعْوَةِ الْمُضْطَرِّينَ ، رَحمَنَ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَرَحِيمَهُمَا ، أَنْتَ تَرحَمُنِي بِرَحمَةٍ تُغْنِينِي بِهَا عَنْ مَنْ سِوَاك.*
*اللَّهُمَّ إِنِّي عَبْدُكَ ، وَابْنُ أَمَتِكَ ، نَاصِيَتِي بِيَدِكَ ، عَدلٌ فِيَّ حُكْمُكَ ، مَاضٍ فِيَّ قَضَاؤُكَ ، أَسْأَلُكَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ ، سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ ، أَوْ أَنْزَلْتَهُ فِى كِتَابِكَ ، أَوْ عَلَّمْتَهُ أَحَدًا مِنْ خَلْقِكَ ، أَوِ اسْتَأْثَرتَ بِهِ فِى عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ ، أَنْ تَجْعَلَ الْقُرْآنَ الْعَظِيمَ رَبِيعَ قَلْبِي ، وَنُورَ بَصَرِي ، وَانْشِرَاحَ صَدرِي ، وَجِلَاءَ حَزَنِي، وَذَهَابَ هَمِّي وَغَمِّي وَشِكَايَتِي، يَا اللهُ) .*
------------💠🔹💠-------
❤9👍3
درر حبيبنا عمر :
في الشمائل المحمدية : كان صلى الله عليه وآله وسلم أجود بالخير من الريح المرسلة ، وكان أجود ما يكون في رمضان
من المعاني التي ينبه لها الحبيب عمر حفظه الله
في هذا : أن رسول الله ما زال على هذا إلى الآن صلى الله عليه وآله وسلم
في الشمائل المحمدية : كان صلى الله عليه وآله وسلم أجود بالخير من الريح المرسلة ، وكان أجود ما يكون في رمضان
من المعاني التي ينبه لها الحبيب عمر حفظه الله
في هذا : أن رسول الله ما زال على هذا إلى الآن صلى الله عليه وآله وسلم
❤14👍3
الحبيب عمر بن حفيظ :
قالوا فيه :
تباهى الناسُ بالعيدِ .. وعيدي أنت يا سيدي
عيدنا قامت بمُحمَّد ﷺ والخير والأنس اللي في الأعياد كلها ، سببه هو ، وإلا لولاه ما عرفنا عيد ، وما عرفنا رمضان ولا عرفنا ليالي قدر ، لكن ببركته ﷺ ، هو علمنا وكان يخرج يوم العيد ويبرز لأمته وينظر إليهم ، ويبتسم في وجوههم وبقي الأنس هذا إلى وقتنا هذا ، من أثره ﷺ برز في كل خليفة له وفي كل وارث له وفي كل نائب عنه ﷺ 🤍
قالوا فيه :
تباهى الناسُ بالعيدِ .. وعيدي أنت يا سيدي
عيدنا قامت بمُحمَّد ﷺ والخير والأنس اللي في الأعياد كلها ، سببه هو ، وإلا لولاه ما عرفنا عيد ، وما عرفنا رمضان ولا عرفنا ليالي قدر ، لكن ببركته ﷺ ، هو علمنا وكان يخرج يوم العيد ويبرز لأمته وينظر إليهم ، ويبتسم في وجوههم وبقي الأنس هذا إلى وقتنا هذا ، من أثره ﷺ برز في كل خليفة له وفي كل وارث له وفي كل نائب عنه ﷺ 🤍
❤20👍1
قال بعضُ السلف :
" لكُلِّ شَئ مُختَصَرٌ؛ ومُختَصرُ طَرِيقِ
الجَنَّة: الصلاةُ على سيدنا النَّبيِّ ﷺ"
" لكُلِّ شَئ مُختَصَرٌ؛ ومُختَصرُ طَرِيقِ
الجَنَّة: الصلاةُ على سيدنا النَّبيِّ ﷺ"
❤32🥰1
و أكبر ذكر الله فائدةً و أعظمه جدوًى و عائدةً
هي الصلاة على رسول الله ﷺ مع حضور القلب ،
فإنها متكفِّلة بجميع مطالب الدنيا و الآخرة دفعا و جلبا في كل شئ ،
و إنّ من أكثر استعمالها كان من أكبر أصفياء الله ..
هي الصلاة على رسول الله ﷺ مع حضور القلب ،
فإنها متكفِّلة بجميع مطالب الدنيا و الآخرة دفعا و جلبا في كل شئ ،
و إنّ من أكثر استعمالها كان من أكبر أصفياء الله ..
❤16
"يا زارعًا حُبَّ النبيِّ بقلبهِ
أسقيتَ زرعكَ بالصلاةِ عليهِ
هذا محمدُ ما تشوَّق عاشقٌ
أحدًا كشوقِ العاشقينَ إليهِ" 💚
أسقيتَ زرعكَ بالصلاةِ عليهِ
هذا محمدُ ما تشوَّق عاشقٌ
أحدًا كشوقِ العاشقينَ إليهِ" 💚
❤12
كثرة الصلاة والسلام على رسول الله ﷺ تهيج الشوق إليه ﷺ، وتشعرك حقاً بحبك له فوق نفسك، تبعدك عن الدعوى وتقربك من الكمال.
❤19🥰1