الأيام تمضي كغنائم، تحملُ في لُبِّها خيراتٍ ساقها ربُّ العباد لنا، وأنتَ إمَّا في زيادة أو نقصان ولا وسط بينهما، فاحرص أن تلقى في صحيفة أعمالك ما يسرُّك أن تلقاه، ولا أجلَّ من دُرِّ الكتاب تتلوه آناء الليل وأطراف النهار ليكون شافعًا لك ودرعًا من النار 📻💡
يُتمُّ اللهُ له ذلك بعد موته "🌱
إنَّ لله عند كل شدةٍ رحماتٍ تتخللها فيهون علينا ما كنَّا نظنه عسيرًا
إنَّ لله عند كل شدةٍ رحماتٍ تتخللها فيهون علينا ما كنَّا نظنه عسيرًا
إنَّ لله عند كل شدةٍ رحماتٍ تتخللها فيهون علينا ما كنَّا نظنه عسيرًا 🩷
_______
_______
قـال ابن الجوزي رحمه الله:
"والله لَو أنّ مؤمِنًا عاقِلًا قرأ:
سُورَة الحَدِيد، وآخِر سُورة الحَشر، وآيَة
الكُرسِيّ، وسُورَة الإخـلاص؛ بِتَفَكُّر وتَدَبُّر
=لتَصَدَّع من خشَّيَة الله قلبُه
وتحَيَّر فِي عَظَمَة الله لُبُّه!".
.
📖: التَّذكِرَة فِي الوعظ - (١/٧٤).
"والله لَو أنّ مؤمِنًا عاقِلًا قرأ:
سُورَة الحَدِيد، وآخِر سُورة الحَشر، وآيَة
الكُرسِيّ، وسُورَة الإخـلاص؛ بِتَفَكُّر وتَدَبُّر
=لتَصَدَّع من خشَّيَة الله قلبُه
وتحَيَّر فِي عَظَمَة الله لُبُّه!".
.
📖: التَّذكِرَة فِي الوعظ - (١/٧٤).
"القرآن نعيمٌ معجَّلٌ، فتنعَّموا به؛ أجروا به ألسنتكم، وزينوه بأصواتكم، واعمروا به قلوبكم وبيوتكم، وأبشروا به شفيعًا لكم عند ربكم"
قال أوس: قال رسول الله ﷺ: "إن من أفضل أيامكم يوم الجمعة: فيه خلق آدم، وفيه قبض، وفيه النفخة، وفيه الصعقة؛ فأكثروا علي من الصلاة فيه؛ فإن صلاتكم معروضة علي " قال: قالوا: يا رسول الله، وكيف تعرض صلاتنا عليك وقد أرمت- يقولون: بليت-؟ فقال:"إن الله عز وجل حرم على الأرض أجساد الأنبياء"
للذكر من بين الأعمال لَذّةٌ لا يشبهها شيء، فلو لم يكن للعبد من ثوابه إلا اللذةُ الحاصلة للذاكر، والنعيمُ الذي يحصل لقلبه لكفى به..
فليس شيء من الأعمال أخفُّ مؤونةً منه، ولا أعظم لذة، ولا أكثر فرحة وابتهاجًا للقلب.
ابن القيم | الوابل الصيب
فليس شيء من الأعمال أخفُّ مؤونةً منه، ولا أعظم لذة، ولا أكثر فرحة وابتهاجًا للقلب.
ابن القيم | الوابل الصيب
💗💗💗💗💗💗💗💗
عن أبي موسى رضي الله عنه قال:
قال الله تعالى:
{وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون}
قال: أما النبيُّ ﷺ فقد مضى، وأما الاستغفار فهو دائر فيكم إلى يوم القيامة.
تفسير الطبري ١٣-٥١٣
عن أبي موسى رضي الله عنه قال:
قال الله تعالى:
{وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون}
قال: أما النبيُّ ﷺ فقد مضى، وأما الاستغفار فهو دائر فيكم إلى يوم القيامة.
تفسير الطبري ١٣-٥١٣