" مرَّ وقت طويل منذ آخر مرة ذهبت فيها للنوم وأنا ممتلئ بالسعادة وأتوق للإستيقاظ غداً."
"أقرأ المحادثة مرة ومرتين وثلاث لأجل الكلمة الواحدة التي لمست قلبي برقّة ، أسمعُ المقطع الصوتي عشر مرات لأجلِ الضحكةِ التي خطفت قلبي،
و أُسرف في الأشياءِ التي أُحب."
و أُسرف في الأشياءِ التي أُحب."
ما يحدث هو أن أحدهم يعرقل يومك، فتدخل الأيام التالية وأنت تعتني بيومين
- علي عكور
- علي عكور
"لم أعد أحتمل فكرة اللقاء بشخص جديد، إنه يرعبني تخيل لحظة مصارحة طويلة أقول فيها كل الأشياء التي قلتها سابقاً.“
Take a lot of videos in your happy days, with your best-friend, while doing things you really love, this could be your survivor in those days when you feel low, could make you realize you still have things to live for, things that one day made you really happy.
"People change. Feelings change. It doesn’t mean that the love once shared wasn’t true or real. It simply means that sometimes when people grow, they grow apart."
🎬 500 Days of Summer (2009) / dir. Marc Webb
🎬 500 Days of Summer (2009) / dir. Marc Webb
ماتوصلش اللي قدامك لمرحله أنه يتقفل منك و بعدين تقول ده باعني .. متبقاش انت صاحب الغلط و تعترض على رد الفعل .. في حاجات مينفعش معاها غير أن الواحد ينسحب يلم اللي فاضل من روحه من غير كلام و يمشي
في حاجات مينفعش معاها العتاب .. التقليل منك مفيهوش عتاب.. إنكار تصرفاتك الكويسه مفيهاش عتاب .. عدم الثقه مفيهاش عتاب ..
عدم الصراحه مفيهاش عتاب .. المساومه علي حبك مفيهاش عتاب..
متجيبش آخر اللي قدامك و ترجع تقول مستحملنيش و اتخلي عني ..
في حاجات مينفعش معاها العتاب .. التقليل منك مفيهوش عتاب.. إنكار تصرفاتك الكويسه مفيهاش عتاب .. عدم الثقه مفيهاش عتاب ..
عدم الصراحه مفيهاش عتاب .. المساومه علي حبك مفيهاش عتاب..
متجيبش آخر اللي قدامك و ترجع تقول مستحملنيش و اتخلي عني ..
" لأني أحب اسمي فأنا أحب أكثر من يناديني به في وسط المحادثات، يشد إنتباهي بين كل جُملتين وثلاث وينهيها بإسمي، فِعل بسيط وغير ملحوظ ولكنةُ يُحدث فرقًا كبيرًا معي ويجعلني أبتسم، حتى نفسيًا بإمكانة أن يُشعرني بالثقة والألفة تجـاه الطرف الآخر "
أسوأ ما قد يصيب الإنسان أن يفقد شهيته في القول، في الضحك، في إظهار ردات الفعل، أسوأ ما قد يصيبه أن يموت حيًا..
-إميل سيوران
-إميل سيوران
إمسَح على قلْبي ياربّي حِين أنزعِج وحِين اغضب وحين أتألم وحين ترى أن حيلتي ضعيفه يارب هب لي من لَدُنك فرحه فإن لاقُوة لقلبِي إلا فيك.💛🖤
"اليوم كُنت على وشك الإنفصال عن صديق حياتي لولا محاولة أخيرة مني كبحتُ فيها كل كبريائي و ذهبت على مضض و سألته ببساطة :- ماذا حدث؟
لم أتوقع سوى ردود باردة تجعلني ألعن نفسي لمدةِ عامين من الآن؛ بصراحة لم أكُن أتوقع شئ سوى الخِذلان.
إنفجر باكيًا كما لم يحدث من قبل و أخذ مهرولًا في الحديث وهو يلتقط أنفاسه ويخبرني بالضبط -ماذا حدث؟-
أخبرني عما مر به خلال الأيام الأخيرة وعما أصابه وعن غيابي وعن غضبه الشديد مني، أخبرني أني بعيد وأني مُخطئ في كذا وكذا وكذا...
لم أكُن أسمعه؛ لم أكُن أسمعُ الكلمات ولكنني كُنت أرى دموعه وأسمع قلبه يشكو مني وأنا الذي جئت بظنوني وخيالاتي لألقي عليه اللوم، كيف إنقلبت الموازين؟
-في الحقيقة إنها لم تنقلب، لم تكُن هناك موازين من الأساس، لم يكُن هناك شئ سوى ظنوني فقط وزاوية رؤيتي.
حينما إنتهى من الكلام وظل يرتجف باكيًا لم أجدني إلا وأنا أضمهُ، وأبكي معه، وأعتذر..
لم أسمع لومه ولا أدري علام كنت أعتذر تحديدًا، أعلى ما جئت لأجله أم على ما جعلته يشعر به؟
نسيت عتابي وأسبابي وكل شئ و لم أتذكر سواه. "
أنا الآن افكر في ماذا لو لم أذهب، ماذا لو ظل الكبرياءُ سيد الموقف واعتبرتُ نفسي صاحب الحق في كل شئ؟
كنا سنلتقي بعد وقت ما ويلقي كل منا سلامًا باردًا ويمضي وكأنه ليس بيننا عهد وعمر أو ربما حتى لم نلقِ السلام وتظاهرنا بالتجاهل، كانت صداقتنا و أيامنا الخضراء وذكرياتنا اللامُنتهية ستضيع تحت غطاء الكبرياء، كان كُل شئ على وشك الإنتهاء لولا كلمتين -ماذا حدث؟-
-لو أنه خذلني من البدايةِ ورأيتهُ في اليوم التالي لم أكن سأشعر بشئ سوى أني راضي لأني تمسكتُ للنهاية، لكن لو لم أجاذف وأذهب من الأساس كان سينتهي الأمر وكُنت سأظل أظُن أن شيئًا جميلًا قد فاتني.
"لا تتركوا الناس من غير أسباب واضحة، لا أحد في الدنيا يستحقُ أن ينام وهو يشعر أنه لم يكُن كافيًا، أنه تُرِك بلا أسباب و هو لا يعلم -ماذا حدث؟- "
#أميره_رأفت
لم أتوقع سوى ردود باردة تجعلني ألعن نفسي لمدةِ عامين من الآن؛ بصراحة لم أكُن أتوقع شئ سوى الخِذلان.
إنفجر باكيًا كما لم يحدث من قبل و أخذ مهرولًا في الحديث وهو يلتقط أنفاسه ويخبرني بالضبط -ماذا حدث؟-
أخبرني عما مر به خلال الأيام الأخيرة وعما أصابه وعن غيابي وعن غضبه الشديد مني، أخبرني أني بعيد وأني مُخطئ في كذا وكذا وكذا...
لم أكُن أسمعه؛ لم أكُن أسمعُ الكلمات ولكنني كُنت أرى دموعه وأسمع قلبه يشكو مني وأنا الذي جئت بظنوني وخيالاتي لألقي عليه اللوم، كيف إنقلبت الموازين؟
-في الحقيقة إنها لم تنقلب، لم تكُن هناك موازين من الأساس، لم يكُن هناك شئ سوى ظنوني فقط وزاوية رؤيتي.
حينما إنتهى من الكلام وظل يرتجف باكيًا لم أجدني إلا وأنا أضمهُ، وأبكي معه، وأعتذر..
لم أسمع لومه ولا أدري علام كنت أعتذر تحديدًا، أعلى ما جئت لأجله أم على ما جعلته يشعر به؟
نسيت عتابي وأسبابي وكل شئ و لم أتذكر سواه. "
أنا الآن افكر في ماذا لو لم أذهب، ماذا لو ظل الكبرياءُ سيد الموقف واعتبرتُ نفسي صاحب الحق في كل شئ؟
كنا سنلتقي بعد وقت ما ويلقي كل منا سلامًا باردًا ويمضي وكأنه ليس بيننا عهد وعمر أو ربما حتى لم نلقِ السلام وتظاهرنا بالتجاهل، كانت صداقتنا و أيامنا الخضراء وذكرياتنا اللامُنتهية ستضيع تحت غطاء الكبرياء، كان كُل شئ على وشك الإنتهاء لولا كلمتين -ماذا حدث؟-
-لو أنه خذلني من البدايةِ ورأيتهُ في اليوم التالي لم أكن سأشعر بشئ سوى أني راضي لأني تمسكتُ للنهاية، لكن لو لم أجاذف وأذهب من الأساس كان سينتهي الأمر وكُنت سأظل أظُن أن شيئًا جميلًا قد فاتني.
"لا تتركوا الناس من غير أسباب واضحة، لا أحد في الدنيا يستحقُ أن ينام وهو يشعر أنه لم يكُن كافيًا، أنه تُرِك بلا أسباب و هو لا يعلم -ماذا حدث؟- "
#أميره_رأفت
"كتبتُ ديوانًا كاملًا بكُل عَزمي عن أن الأيام تشفي من كُل شئ؛ أن الجراح تختفي، وأن الندوب تنحسر، وأن الألم سيزول لا محالة مهما اشتد أو قوى.
حينما عُدتُ إلى ما كَتبتهُ شَعرتُ أنني أكذُب
فأنا لا أدري أيهما أكثر صِدقًا؛ أكلماتي التي خَطَطْتُها عن أن الجراح تمحيها الأيامُ وكأنها أبدًا لم تَكُن؛ أم ألم تِلك اليد التي خَطَّت الكلماتُ إثر جرحِ مرت عليه السنين والأيام دون أن يُمحى وكأن السنين والأيام أبدًا لَم تَكُن؟ "
حينما عُدتُ إلى ما كَتبتهُ شَعرتُ أنني أكذُب
فأنا لا أدري أيهما أكثر صِدقًا؛ أكلماتي التي خَطَطْتُها عن أن الجراح تمحيها الأيامُ وكأنها أبدًا لم تَكُن؛ أم ألم تِلك اليد التي خَطَّت الكلماتُ إثر جرحِ مرت عليه السنين والأيام دون أن يُمحى وكأن السنين والأيام أبدًا لَم تَكُن؟ "
كلكوا مشغولين بجرح الأحبه اللي مالوش أطبه...
محدش فكر ف جرح الأطبه نفسه؟!
محدش فكر ف جرح الأطبه نفسه؟!
مينفعش بشكل دائم تشارك كل أفكارك و رؤيتك و أهدافك مع المحيطين بيك.
إتدرب على الصمت ، على الهدوء ، على الكتمان ، زي ما بنقول كدة داري على شمعتك.
لأ .. مش عشان الحسد والجو دا ؛ عشان معظمنا محاط بأشخاص سلبيين ، دماغهم ضيقة ، أفكارهم مشوهه .. فبتقابل سخرية أو تكسير أو آراء كافية إنها تقلل عزيمتك و تشوش على ذهنك.
لو محتاج نصيحة فى أهدافك مهم إنك تختار شخص مناسب واثق من رؤيته و أفكاره ، وبعد ما تتلقى كلامه لازم تفلتره جوا عقلك ، برضو مينفعش كل حاجة تسمعها منه تقول وراها آمين.
أوعى تشارك رؤيتك و أفكارك مع الشخص الخطأ ، حتى ولو كان الشخص دا فرد من أفراد عيلتك.
إتدرب على الصمت ، على الهدوء ، على الكتمان ، زي ما بنقول كدة داري على شمعتك.
لأ .. مش عشان الحسد والجو دا ؛ عشان معظمنا محاط بأشخاص سلبيين ، دماغهم ضيقة ، أفكارهم مشوهه .. فبتقابل سخرية أو تكسير أو آراء كافية إنها تقلل عزيمتك و تشوش على ذهنك.
لو محتاج نصيحة فى أهدافك مهم إنك تختار شخص مناسب واثق من رؤيته و أفكاره ، وبعد ما تتلقى كلامه لازم تفلتره جوا عقلك ، برضو مينفعش كل حاجة تسمعها منه تقول وراها آمين.
أوعى تشارك رؤيتك و أفكارك مع الشخص الخطأ ، حتى ولو كان الشخص دا فرد من أفراد عيلتك.
بعضُ الأشياء تكمن قيمتُها في الحدثِ الذي تزامنت معه لا في ذاتِها، لذلك قد يستغربُ البعضُ حبك لبيتِ شعرٍ عاديٍّ أو تمسككَ بقطرة دمٍ في منديل، هم يتساءلون عن الجمالِ في العاديّ، وأنت ترى العاديَّ بعينِ الجميلِ الذي حدثَ لك معه.
“أعيش ذاك النوع من الحزن الذي لا فائدة منه، أسميه الحزن الخامد.. أنت غير مشتعل، غير غاضب، لا تكتب ولا ترسم ولا تثور..أنت تستلقي، وتبتسم في وجوه الجميع، وتتم عملك..وربما تنسى، وتظن نفسك سعيدًا.. لكنك حزين، الحزن الذي يفقدك الإحساس به، الذي لا يمكن أن تبكي معه.، ذلك النوع من الحزن الذى لا يتجزأ، يرتطم بك دفعة واحدة و يُطيحك أرضاً.. و إما أن ينتهى أو تنتهى انت."