Telegram Web
لآ تهمل شيئآ تخآف ان ترآه في يد غيرك
ما دام الموت مؤكد لا تعِش حياتك جبان
‏يغادر من يغادر ويبقى من يريد البقاء،لم يعد الامر مهم ابداً.
لانجبر احداً على أعتناق أرواحنا فالحب مثل الدين لاأكراه فيه
‏"كنت أظن أن الذي يحبّني سيحبني حتى وأنا غارق في ظلامي، حتى وأنا مليء بالندوب النفسية، حتى وأنـا عاجزٌ عن حب نفسي، سيحبني رغمًا عن هذا.. ولكن لا، لا أحد يخاطر ويدخل يده في حب بئر، كلهم يريدوننا بنسختنا السعيدة، الظلام لنا وحدنا.
‏أبشع ما يشعر به الأنسان. ان يكون ثقيلاً على أحدهم
اللي يستهين بزعلّك أستهين بوجوده .
‏الاهمال بالاهمال وسلاماً على شخص اختار البعد بنفسه.
‏أي علاقه إنقطعت بسبب إنك بادلت شخص نفس أفعاله لا تتحسف عليها .
أترك لي شيئًا يجعلني على معرفة بأنك لا زلت تحملني في قلبك،أترك لي رسالةً تُشبع أنتظآري،مقطع صوتي يُبلل ضمئتي،مُكالمة فائتة تُهلعني فرحًا."
﴿ وَنَحنُ أَقرَبُ إِليهِ مِن حَبلِ الوَريدِ ﴾
‏- إنّك مُحاطٌ بالله من ڪلِّ جانب ، اطمئِن .♡゙
‏«وشابٌّ نشأَ في طاعةِ الله».

"لا تحسب أن مجاهدتك لأهوائك هيّن عند الله، فما أهنأك حين تعيش زهرة شبابك في محابّ الله ومراضيه، وتدرك مبكّرًا أن حلاوة العُمر مقرونة بالعيش في رحاب مرضاة الله، فحينما عظُمَ المطلوب، كان الجزاء ظِل عرش الرحمن".
هوّن عليك.. كل الحياة مُغادرة
‏كل المآسي عابرة..
‏يا صاح، دنيانا طريق، والعيشُ عيش الآخرة.💛
‏لا تثق كثيراً ياصديقي,حتى الدنيا ستعلن النهايه يوماً.
وعشنا الموتُ مراتٌ بلا قبرٍ ولا اكفان.
'' إنتهت الرسائل ، لماذا لا ينتهي الشعور ،
"وإلى الله ترجع الإمور ذكر بها قلبك كُلما خشيت أمراً ".
"‏ ماذا رأى نبي اللّٰه موسى عليه السلام من فتاة مدين لينفق عشر سنين من عمره مهرا لها فوجدت الجواب فى قوله تعالى :
(تمشى على استحياء)
ولم يصف الله عز وجل شكلها ولا طولها بل وصف أغلى ما فيها وهو الحياء.
كل النساء تتشابه ويبقى الدين والحياء علامة فارقة "
"ومن النضج أن تعرف أنك أيضًا فيك من الصفات ما يُتعب الناس وما يصعُب تحمله .. المشكلة ليست دومًا الآخرون."
أمي إمرأة صالحة، حُق لها أن تكون الجنة تحت أقدامها، لم تعش يومًا واحدًا تفكر في نفسها، أفنت روحها في إسعاد كل من حولها، لم أرى إنسانًا راضي كأمي، لم أعاشر قلبًا متسامحا كقلبها ولا أظن أن أحدًا غيرها يملك كل هذا القدر من الرضا والتسليم بقضاء الله، الله يحب أمي ويحبني لأنه جعلها أمي.
2024/11/27 17:22:23
Back to Top
HTML Embed Code: