‏" لطالما شد الصدق إنتباهي ،ليس بالتحديد صدق أحدهم تجاهي ..إنما صدق أحدهم تجاه نفسه"

‏"إن الطائر الجالس على الشجرة لا يخاف من أن ينكسر الغصن ، لأن ثقته لا تكمن في الغصن بل في جناحيه."

‏«شَحُبَ الزمانُ، وأنتَ فصلٌ من رضا/ والصبرُ ملّ، وأنت صدرُكَ من فضا»

أبو نواس يقول:
‏«اِسمَح وَجُد بِالَّذي تَحوي يَداكَ لَها
‏لا تَدخَرِ اليَومَ شَيئًا خَوفَ فَقرِ غَدِ»

‏"والإنسان مهما بلغت قوته وقسوته، يلينُ دائمًا بالحنان، ليس بمقدور الإنسان أن يصمد أمام حنوٍّ مستمر وصادق"

"يدنو منك بيُسر ما لم تلهث يومًا لنيّله، ويرحل عنك بعُسر ما صارعت بشدة لإمتلاكه، لذلك تخفّف"

‏الكلمة الحنونة تشفي اليوم الثقيل.

‏"هب لي يارب رأفةً وحنانًا من لدُنك، تجعل كل الأشياء التي أحبها تستريح وتغفو في راحة يديّ."

‏عوض الله آتِِ ، وسيكون نِعم العوض .

‏أن نصل إلى ما نسعى إليه بسعةٍ من عندك يارَبِّ وتيسير..

" المشاعر المخذولة لن تعود على سجيتها ،مهما حركّها الحنين"

" وأعلم أن الفهم
قد يختلف بأحوال المستمع"

‏"هب لي يارب رأفةً وحنانًا من لدُنك، تجعل كل الأشياء التي أحبها تستريح وتغفو في راحة يديّ."

مساء الخير ..

‏"يا ربّ امنحنا القدرة على رؤية الرحمة المبطّنة في كل ما قسمت، وعلى اكتشاف اللطف الخفيّ في مكتوبك الذي حكمت، وعلى الإمتنان لك، وأن تبقى قلوبنا مُمتنة شاكره زاهِدة كما علّمتها دائمًا أن تفعل"

" لا تغرنك الأقوال إن عظِمت حتى تلبس من أفعالها حُلل"

‏- "الأصل دائمًا غلّاب"
‏الأصل يغلب صاحِبه في لين كلمته ، في أصالة أفعاله ، في إحسّانه ، في علنه وسّريرته ، حتى في محَياه وسّيرته ..

رجع عمر بن هذال وقال :
‏معك يربطني شعور المؤمن لمكة وطيبة
‏لو ما يربطني معك حبل العنوّة والقرابة

«فلا بُدّ يصفو إليكَ الزمانُ ويأتيك بالأمنياتِ الغدُ ولا بُدّ تبرأُ منكَ الجراحُ ويغفو لك الناظرُ المُسهّدُ»