كنّا على موعدٍ اليوم مع طلّتك وصوتك. كنت تدّخر لنا كلامًا كثيرًا لليوم وكنّا ننتظره.
هل هذا جزءٌ من الاختبار؟ أن نعيش انتظار الوليّ بهذه الحرقة؟ أن نجرّب هذا الشّعور؟
هكذا يجب أن نتوق للطّلعة الرّشيدة والغرّة الحميدة، هكذا يجب أن ننتظر خطاب المولى عجّل الله فرجه. بنفس هذه الحرقة وهذا التّوق وهذا الانتظار، صوّبوا بوصلة القلب نحو القائد الحقيقيّ لهذه المسيرة، علّ هذا الانتظار الصّادق يكون سببًا أيضًا في تعجيل الفرج..
ونراه قريبًا...
مريم.
هل هذا جزءٌ من الاختبار؟ أن نعيش انتظار الوليّ بهذه الحرقة؟ أن نجرّب هذا الشّعور؟
هكذا يجب أن نتوق للطّلعة الرّشيدة والغرّة الحميدة، هكذا يجب أن ننتظر خطاب المولى عجّل الله فرجه. بنفس هذه الحرقة وهذا التّوق وهذا الانتظار، صوّبوا بوصلة القلب نحو القائد الحقيقيّ لهذه المسيرة، علّ هذا الانتظار الصّادق يكون سببًا أيضًا في تعجيل الفرج..
ونراه قريبًا...
مريم.
Forwarded from أثر (Narjis Academy)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
يا وجهكَ الحسن الهادئ، ويا قلبيَ المنخلعِ حزناً وحُبّا
لأول مرّة تُأدّبنا هكذا يا والدنا، لقد أدّبتنا فأحسنت تأديبنا
لقد رفعتنا مكاناً عَليّاً في التسليم
وأيقظتنا للتوحيد الأسلم والأمان الأتمّ
قلتَ يا أيها العشاق انقطعوا لله ربكم، انقطعوا وأنا منقطعٌ معكم
هو أمننا وأماننا ومأمننا
في برزخك الآن حيث جدك الرسول الأكبر والسيد الأصغر وجدتك الكبرى ، حتما لن ا تغفل عنا في استكمال عنايتك بنا، فالآن قدراتك تسع السماوات والأرض.. وحبّك لن يسعه شيء
#مريم
#أثر
لأول مرّة تُأدّبنا هكذا يا والدنا، لقد أدّبتنا فأحسنت تأديبنا
لقد رفعتنا مكاناً عَليّاً في التسليم
وأيقظتنا للتوحيد الأسلم والأمان الأتمّ
قلتَ يا أيها العشاق انقطعوا لله ربكم، انقطعوا وأنا منقطعٌ معكم
هو أمننا وأماننا ومأمننا
في برزخك الآن حيث جدك الرسول الأكبر والسيد الأصغر وجدتك الكبرى ، حتما لن ا تغفل عنا في استكمال عنايتك بنا، فالآن قدراتك تسع السماوات والأرض.. وحبّك لن يسعه شيء
#مريم
#أثر
"نحن صبّر
وشيعتنا أصبر منّا
وذلك أنّا صبرنا على ما نعلم، وصبروا هم على ما لا يعلمون".
صادق الآل صلوات الله عليهم.
وشيعتنا أصبر منّا
وذلك أنّا صبرنا على ما نعلم، وصبروا هم على ما لا يعلمون".
صادق الآل صلوات الله عليهم.
Forwarded from الإعلام الحربي - التغطية الإخبارية
صادر عن غرفة عمليات المقاومة الإسلامية:
- تؤكد المقاومة الإسلامية ما صدر عن نائب الأمين العام لحزب الله فضيلة الشيخ المجاهد نعيم قاسم حول جهوزية القوة الصاروخية لاستهداف كل مكان في فلسطين المحتلة تقرره قيادة المقاومة عبر منظومة القيادة والسيطرة التي عادت أقوى وأصلب مما كانت عليه.
- إن تمادي العدو الإسرائيلي في الإعتداء على أهلنا الشرفاء في كل بقاع لبنان الصامد، سيجعل من حيفا وغير حيفا بالنسبة لصواريخ المقاومة بمثابة كريات شمونة والمطلة وغيرها من المستوطنات الحدودية مع لبنان، وهذا ما شاهده العدو ومستوطنوه في حيفا ومحيطها اليوم الثلاثاء.
- إن المقاومة الإسلامية ترى وتسمع حيث لا يتوقع هذا العدو، ويدها قادرة أن تطال حيث تريد في فلسطين المحتلة، ونيرانها باتجاه العمق الصهيوني لن تقتصر على الصواريخ ولا المسيّرات الانقضاضية.
- يواصل مجاهدونا البواسل التصدي لكل محاولات جنود النخبة الصهاينة التقدم واحتلال بعض القرى الجنوبية عند الحافة الأمامية مع فلسطين المحتلة، في ملحمة بطوليّة لم يعرف هذا العدو لها مثيلًا في حروبه، حتى أنه بات يختبئ خلف مواقع اليونيفل وفي مسارات غير مرئية للجانب اللبناني، وهو لم يفلح حتى الساعة بالدخول إلى قرانا الصامدة، ويتكبد خسائر فادحة فاقت الـ 35 قتيل و 200 جريح من نخبة ضباطه وجنوده.
- نعيد ونكرر ما قلناه في الأيام الأولى لهذه الملحمة البطولية، إن ما يشهده هذا العدو من مجاهدينا ليس سوى بعضٌ من بأسٍ شديد ينتظره حيثما تدوس أقدامه في جنوب لبنان.
- نقول لأهلنا الشرفاء، أنتم في وجدان كل مجاهد منّا، أنتم بأسنا الشديد الذي يذل هذا العدو، أنتم صرخات التكبير في الميدان وأنتم دعاء النصر الذي نتقرب به من الله، يا أهلنا أنتم سر صمودنا وعزتنا وكل الإنتصارات، نعلم أنكم أهل الصبر والتضحية والوفاء، منكم نستمد كل عزمنا وبأسنا، وبدعائكم نشحذ الهمم ونقاتل بشموخ.
- أمّا لغزّة الحبيبة فنقول، نحن على العهد والوعد ولن نتخلى عن دعمنا وإسنادنا لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة ومقاومته الباسلة والشريفة، هذه وصيّة سيد شهداء طريق القدس (قده) وهي أمانةٌ في أعناقنا، ونحن أهل الأمانة بإذن الله حتى النفس الأخير.
#الإعلام_الحربي
- تؤكد المقاومة الإسلامية ما صدر عن نائب الأمين العام لحزب الله فضيلة الشيخ المجاهد نعيم قاسم حول جهوزية القوة الصاروخية لاستهداف كل مكان في فلسطين المحتلة تقرره قيادة المقاومة عبر منظومة القيادة والسيطرة التي عادت أقوى وأصلب مما كانت عليه.
- إن تمادي العدو الإسرائيلي في الإعتداء على أهلنا الشرفاء في كل بقاع لبنان الصامد، سيجعل من حيفا وغير حيفا بالنسبة لصواريخ المقاومة بمثابة كريات شمونة والمطلة وغيرها من المستوطنات الحدودية مع لبنان، وهذا ما شاهده العدو ومستوطنوه في حيفا ومحيطها اليوم الثلاثاء.
- إن المقاومة الإسلامية ترى وتسمع حيث لا يتوقع هذا العدو، ويدها قادرة أن تطال حيث تريد في فلسطين المحتلة، ونيرانها باتجاه العمق الصهيوني لن تقتصر على الصواريخ ولا المسيّرات الانقضاضية.
- يواصل مجاهدونا البواسل التصدي لكل محاولات جنود النخبة الصهاينة التقدم واحتلال بعض القرى الجنوبية عند الحافة الأمامية مع فلسطين المحتلة، في ملحمة بطوليّة لم يعرف هذا العدو لها مثيلًا في حروبه، حتى أنه بات يختبئ خلف مواقع اليونيفل وفي مسارات غير مرئية للجانب اللبناني، وهو لم يفلح حتى الساعة بالدخول إلى قرانا الصامدة، ويتكبد خسائر فادحة فاقت الـ 35 قتيل و 200 جريح من نخبة ضباطه وجنوده.
- نعيد ونكرر ما قلناه في الأيام الأولى لهذه الملحمة البطولية، إن ما يشهده هذا العدو من مجاهدينا ليس سوى بعضٌ من بأسٍ شديد ينتظره حيثما تدوس أقدامه في جنوب لبنان.
- نقول لأهلنا الشرفاء، أنتم في وجدان كل مجاهد منّا، أنتم بأسنا الشديد الذي يذل هذا العدو، أنتم صرخات التكبير في الميدان وأنتم دعاء النصر الذي نتقرب به من الله، يا أهلنا أنتم سر صمودنا وعزتنا وكل الإنتصارات، نعلم أنكم أهل الصبر والتضحية والوفاء، منكم نستمد كل عزمنا وبأسنا، وبدعائكم نشحذ الهمم ونقاتل بشموخ.
- أمّا لغزّة الحبيبة فنقول، نحن على العهد والوعد ولن نتخلى عن دعمنا وإسنادنا لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة ومقاومته الباسلة والشريفة، هذه وصيّة سيد شهداء طريق القدس (قده) وهي أمانةٌ في أعناقنا، ونحن أهل الأمانة بإذن الله حتى النفس الأخير.
#الإعلام_الحربي
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
دخيل قلبك... ❤️
أن لا تجد كتفًا ترمي عليه تعبك
كلّ الأكتاف حولك مائلة من الحزن
عن هذا الشّعور...
مريم قوصان.
كلّ الأكتاف حولك مائلة من الحزن
عن هذا الشّعور...
مريم قوصان.
في لياليك يا فاطمة،
يشيّع شهداؤنا غرباء مثلكِ..
بجنائز كجنازتك...
لعلّهم جميعًا عندما رفعوا قلوبهم ليلة القدر طلبوا شهادةً تواسي أمّهم ومعشوقتهم، وأخذوا صكّ العبور جماعةً من المولى(عج)..
حُبّك سرٌّ من أسرار الله..
وجميعهم اليوم تحت فيء عباءتك، هانئين...
مريم.
يشيّع شهداؤنا غرباء مثلكِ..
بجنائز كجنازتك...
لعلّهم جميعًا عندما رفعوا قلوبهم ليلة القدر طلبوا شهادةً تواسي أمّهم ومعشوقتهم، وأخذوا صكّ العبور جماعةً من المولى(عج)..
حُبّك سرٌّ من أسرار الله..
وجميعهم اليوم تحت فيء عباءتك، هانئين...
مريم.