لا تُحسبْ الفضيلةُ فضيلةً
ما لم يقدرْ الإنسان ُعلى ضدِها:
فلا عفّة لمن لا شهوة له
ولا عفوَ لمن لا يستطيعُ الإنتقامَ
يقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه:
إنَّ الذينَ يشتهُونَ المعصيةَ
ولا يعملونَ بها
"أُولَئِكَ الَّذِينَ امْتَحَنَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ لِلتَّقْوَى".
ما لم يقدرْ الإنسان ُعلى ضدِها:
فلا عفّة لمن لا شهوة له
ولا عفوَ لمن لا يستطيعُ الإنتقامَ
يقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه:
إنَّ الذينَ يشتهُونَ المعصيةَ
ولا يعملونَ بها
"أُولَئِكَ الَّذِينَ امْتَحَنَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ لِلتَّقْوَى".
....
"أقفُ على عتباتِ الدعاءِ وفي ظهري حسنُ الظنِّ، وأمامي كلُّ العوائقِ والعقباتِ وسننِ الكونِ التي لا تتغيرُ، والعلمُ الواصلُ لحدِّ اليقينِ يتناقضُ داخلي مع التسليمِ الكاملِ وتفويضِ الأمرِ لمن له الأمر، فأرفعُ يدي ولا ينطلقُ لساني، أقولُ يا رب.. ثمَّ أتوقفُ، وأعاودُ فأقولُ يا رب.. ثمَّ تأتي ألطافُ اللهِ تمسحُ على قلبي، وأتذكرُ أنَّ في كلِّ بلاءٍ نعمة، وفي كلِّ دعاءٍ منحة، وكلُّ أمرِنَا خيرٌ بإذن الله.
ادعوا الله وأنتم موقنون، فإنَّ قدرةَ اللهِ أعظمُ من أن تحدَّهَا أسبابٌ أو يُعجزَهَا بلاءٌ!"
🪶🌧
"أقفُ على عتباتِ الدعاءِ وفي ظهري حسنُ الظنِّ، وأمامي كلُّ العوائقِ والعقباتِ وسننِ الكونِ التي لا تتغيرُ، والعلمُ الواصلُ لحدِّ اليقينِ يتناقضُ داخلي مع التسليمِ الكاملِ وتفويضِ الأمرِ لمن له الأمر، فأرفعُ يدي ولا ينطلقُ لساني، أقولُ يا رب.. ثمَّ أتوقفُ، وأعاودُ فأقولُ يا رب.. ثمَّ تأتي ألطافُ اللهِ تمسحُ على قلبي، وأتذكرُ أنَّ في كلِّ بلاءٍ نعمة، وفي كلِّ دعاءٍ منحة، وكلُّ أمرِنَا خيرٌ بإذن الله.
ادعوا الله وأنتم موقنون، فإنَّ قدرةَ اللهِ أعظمُ من أن تحدَّهَا أسبابٌ أو يُعجزَهَا بلاءٌ!"
🪶🌧
_
رجاء لطيف للغاية؛ لإيليا أبو ماضي:
إذا لَم تَكُن لِي آسِيًا أو مُواسِيا
فَـلا تَكُ لَوّامًا وَذَرني وَما بِيَ! :))
“
رجاء لطيف للغاية؛ لإيليا أبو ماضي:
إذا لَم تَكُن لِي آسِيًا أو مُواسِيا
فَـلا تَكُ لَوّامًا وَذَرني وَما بِيَ! :))
“
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
صلى الله عليه وسلم
•
"نحنُ مساكِين واللَّه، لكُلِّ منَّا جانب تَخْفَىٰ فِيه حِكمته، ويغلبُ فِيه طَيشه؛ وما منَّا مِنْ أحدٍ إلَّا وشيطانه واقِف علىٰ بابِ نزواتِه يُجرِّب مفاتيحها؛ يُوشك أَنْ يجدَها لولَا سِتر اللَّه..!"
"نحنُ مساكِين واللَّه، لكُلِّ منَّا جانب تَخْفَىٰ فِيه حِكمته، ويغلبُ فِيه طَيشه؛ وما منَّا مِنْ أحدٍ إلَّا وشيطانه واقِف علىٰ بابِ نزواتِه يُجرِّب مفاتيحها؛ يُوشك أَنْ يجدَها لولَا سِتر اللَّه..!"