Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
30724 - Telegram Web
Telegram Web
‏" لو كنت بائع ورد، لقصدت بيوتكم كل صباح، وعلقت على أبوابكم جورية، وورقة بيضاء أطرافها لؤلؤ، وكتبت بها: أنتم ورود هذا الصباح وبهجته "

طاب صباحكم يا أجمل الصباحات وأنقاها وأرقَّها🌹
قال تعالى :
​​{{ إِلّا مَن تابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صالِحًا
فَأُولئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِم حَسَناتٍ }}


تلك السيئات الماضية تنقلب بنفس التوبة النصوح حسنات؛ وما ذاك إلا لأنه كلما تذكر ما مضى ندم، واسترجع، واستغفر؛ فينقلب الذنب طاعة بهذا الاعتبار، فيوم القيامة وإن وجده مكتوباً عليه؛ فإنه لا يضره، وينقلب حسنة في صحيفته.

اللهم اجعلنا ممن تاب وأبدلت سيئاتهم حسنات وعوضتهم خيرا في الدنيا والآخرة
👍1
•••

ابن خلدون يقول:
‏إنّ المجاعةَ التِي أصابت خِلافةَ عُمر (رضي الله عنه) أنشأتْ جيلاً أسقطَ إمبراطوريتيّ الروم والفرس.
‏والحياةَ الرغيدة التي خيّمت في الأندلُس وبغداد، أضاعت بلاد الإسلام كُلِها.

لا تبتئس فِي الظُروف الصعبة؛ فهي مصنعُ الرجال. 👌
..
«‏لقد حاولتُ اللحاق بالصّالحين، فجاءت خطواتي عرجاء مُثقَلة...
هُم يُسرعون المسير، وأنا أسير وأتعثر، وأصيب وأخيب...
يا الله لست صالحًا كما يجب فأعنّي، اللهم إن ضللت الطريق فردني، وإن تهت فدُلني!»
فُتحت الأندلُس بـ ١٢ ألف جُندي مسلم فَقط، وعندما سَقطت كان في قُرطبة لوحدها مليون مُسلم !

العبرة في نوعيّة الرّجال، وليسَ في عددِهم يا أمة الاسلام 👌
أجمل ما قيل في الحب 🌿
2👍1
•••
🌷 "لِيَكُن همّك الّذي يختلِجُ في صَدرك أَن يُثبِّتك #الله، أن تلزَم جادّة الصواب، أَن يَقبِضَ #الله روحَك وأَنت عَلى طرِيق #العلم والعمَل، وَيكفيكَ بهذا الهَمِّ شرَفاً".

@moultaqua_alsalafiyat
‏"طاب صباحك، ثم رسالتي لك مع بداية هذا اليوم الجميل:
إذا تولاك الله بلطفه، وجدتَ الرحمة كامنة في أضدادها، ومع انعدام أسبابها.
كم من مهموم بات يقلّب وجوه الحِيَل فيما ألمَّ به، فيصبح على فرج لم يخطر به على بال!
لطف الله أقرب مما تتخيل، وأعظم مما تصور"
#رسالة_اليوم


‏"لا يوجد في هذه الحياة كلمة أكثر رأفة ورحمة من كلمة -ياربّ- ونبرة الالتجاء المصاحبة لها.. أن تترك العالم كلّه، وتبتعد عن الأهل والصحب، وتنادي -ياربّ- ، بيقين أنّه يسمعك ويفهم كلّ ما تخبّئه وراء هذه الكلمة.. الحمد لله الرؤوف الرحيم."
👍1
عندما كنا عظماء
.
من لا يجيــــد جبر الخواطر عليه فقط أنّ لا يكسرها..!!
قال ‏ﷺ : «مَن أحبَّ أن تَسُرَّه صحيفتُه ، فليُكثِر فيها من الاستغفار»
اللّهُمَ أسألُك صَباحاً مُبَشراً ..
وَهَماً راحلاً ..
وعملا صالحا متقبلا
وَقلباً آمنا مُطمَئِناً..🌹
قال تعالى : ‏{{ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّه }}

‏قد يعمل الانسان العمل ويبذل فيه كل طاقته
ولكنه لا يُوفّق  في اتمامه او نجاحه...

‏لذلك دائما اسأل الله التوفيق في كل امورك
.
"حتى أنا أحتاج إلى ما يبهجني .. ما يعيد السلام لروحي ..
أحتاج إلى أن يباغت أحدهم شعوري فجأة .. أن ألقى رسالةً لطيفة .. أن يمر أحدهم فيقول: وددت فقط الاطمئنان أنك بخير، أو يقول: كم اشتقت إليك!
أحتاج إلى أن يضم أحدهم اسمي بين طيات مناجاته مع الله، فيقول: اللهم قلبي"
من أعلى درجات الجهاد؛ جهاد الحزن، جهادك في التَّقبُل، جهادك في الحمد والشكر وأنت في شدة.

أن تسلّم أمرك لله حتى إن لم تفهم الحكمة أو تستوعب الأحداث، أن تلجأ وأنت متيقن أن لا ملجأ من الله إلا إليه، إن تستسلم وترضى حتى وإن خالف ذلك هواك.

- صبرك وشكرك وتقبلك=جهاد
1
"واشرح صدور المُتعبِين فإنَّهُم ‏
جاؤوكَ يرجون الرِّضا والعافية"
🤍🍃
1
أصبحنـّـا وأصبـــَح الملك للـّــَه
اللهمَّ إنا نسألك صباحاً يملأ الأجساد عافية، والروح فرحاً
اللهمَّ أرحنا من هموم الدنيا، واجعل لنا في كل خطوة نخطوها توفيق🌹
👎2
" عين واحدة تكفي للفارس " عبارة شهيرة للمحارب التاريخي كارا علي ، الذّي أصيب في فتح هركة و كيف أكمل الحرب رغم الإصابة ، ‏كان كارا علي بن آيكورت أحد قادة جيش عثمان غازي ، و من خيرة أبطال الكاي المحاربين الشجعان و المخلصين ، في فترة الشباب و لبس اللّباس العسكري ، استعدّ للمعركة و لم تكن المهمّة التّي منحه إيّاها عثمان بك بسهلة ، حيث كلّفه بقايدة جيش و السير لفتح منقطة هركة ، كتمهيد لفتح مدينة  بورصة المحصنة ، أثناء المعركة و في خضم الحرب إشتدّ القتال ، فجأة بدون سابق إنذار سهم يصيب عين الغازي كارا علي باشا ، ‏أمسك بالسّهم و أخرجه من عينه ، ثمّ رماه على الأرض و الدم كان يسيل من عينه كالينبوع ، و الجنود كانوا ينظرون إليه في إستغراب ، قال لا يستغرب أحد أنّني أضحّي بعيني من أجل فتح "هرکة" ، فالرأس تكفيها عين واحدة ، إنّ عينًا واحدة تنظر للأمام و تتطلع إلى المستقبل ، خیر من عينين لا تنظران إلاّ تحت أقدامها أو خلفها . ‏
• مصادر القصة :
كتاب : السلاطين الأوائل  - عصر تأسيس الدولة
قال قَتَادَةَ - رحمه ﷲ - :

" إِنَّ الْقُرْآنَ يَدُلُّكُمْ عَلَى دَائِكُمْ وَدَوَائِكُمْ ؛ أَمَّا دَاؤُكُمْ فَذُنُوبُكُمْ ، وَأَمَّا دَوَاؤُكُمْ فَالِاسْتِغْفَارُ ".

📙 [ شعب الإيمان (٩/ ٣٤٧) ]
2025/07/14 15:17:05
Back to Top
HTML Embed Code: