"صدقني حين أقول لكَ أن أشرس معركةٍ
يخوضها الإنسان، هي معركة الحفاظ على نقاء قلبه!
هذه الحياة مُتلفةٌ للقلوب!
فمهما خسرتَ إياكَ أن تخسرَ قلبكَ،
من يخسر قلبه مهزوم، ولو ربح الدنيا كلها!
والسلام لقلبك🤍
يخوضها الإنسان، هي معركة الحفاظ على نقاء قلبه!
هذه الحياة مُتلفةٌ للقلوب!
فمهما خسرتَ إياكَ أن تخسرَ قلبكَ،
من يخسر قلبه مهزوم، ولو ربح الدنيا كلها!
والسلام لقلبك🤍
👍5
بعض المسؤليات اصطفاء يا صاحبي..
والله لا يستخدم في سبيله الا من كان نقياً ، نحن لا نستخدم آداة متسخة لإنجاز عمل ما ؛ هذا ونحن بشر ، فكيف بالله
وهو الله ..
ما دام قد استخدمك فقد نظر الى قلبك فارتضاه ألا يكفيك هذا ؟!
المعركة صعبةٌ يا صاحبي أعلم ولكنني أعلم أيضاً أنّ الله يعطي أصعب معاركه لأقوى جنوده
والسلام لقلبك ..🤍
والله لا يستخدم في سبيله الا من كان نقياً ، نحن لا نستخدم آداة متسخة لإنجاز عمل ما ؛ هذا ونحن بشر ، فكيف بالله
وهو الله ..
ما دام قد استخدمك فقد نظر الى قلبك فارتضاه ألا يكفيك هذا ؟!
المعركة صعبةٌ يا صاحبي أعلم ولكنني أعلم أيضاً أنّ الله يعطي أصعب معاركه لأقوى جنوده
والسلام لقلبك ..🤍
👍4
﴿الصابرين والصادقين والقانتين والمنفقين والمستغفرين بالأسحار﴾٠
استغفِر ولو كنتَ على غير وضوء
استغفِر ولو كنتَ على جهازك
استغفِر ولو كنتَ على فراشك
استغفِر وأنت موقنٌ بمغفرة ربّك.
قال ﷺ: (ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة، حين يبقى ثلث الليل الآخر، فيقول: من يستغفرني فأغفر له؟..)
استغفِر ولو كنتَ على غير وضوء
استغفِر ولو كنتَ على جهازك
استغفِر ولو كنتَ على فراشك
استغفِر وأنت موقنٌ بمغفرة ربّك.
قال ﷺ: (ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة، حين يبقى ثلث الليل الآخر، فيقول: من يستغفرني فأغفر له؟..)
"تسمع دائما: طول بالك.. دير بالك.. الله يصلح بالك..
وسئل أحدهم عن أعظم ما يتمنى،فقال: راحة البال.
وفي القرآن: "وأصلح بالهم" جزاء لمن آمن وعمل صالحا.
البال: موضع الفكر، والفكر موضعه العقل والقلب.
ودعاؤك لأحد بصلاح باله، يعني صلاح خاطره وقلبه وعقله"
أصلح الله بالي وبالكم
وسئل أحدهم عن أعظم ما يتمنى،فقال: راحة البال.
وفي القرآن: "وأصلح بالهم" جزاء لمن آمن وعمل صالحا.
البال: موضع الفكر، والفكر موضعه العقل والقلب.
ودعاؤك لأحد بصلاح باله، يعني صلاح خاطره وقلبه وعقله"
أصلح الله بالي وبالكم
👍1
....
"الحمدُ لله الذي أنعمَ علينا بتبدُّل الأحوَال وتقلُّبِ القُلوب..
لو ابتلانا بدوَام الرَّخاء لاسترسلنا في الشَّهوات، ولو ابتلانا بدوام الشِّدَّة لأحاطَ بنا العجز واليَأس، بل هو يُقلِّبنا بين القبضِ والبسطِ في كلِّ وقتٍ وَحين..
الحمدُ لله أن حظوظَنا من الدُّنيا ناقصَة،
أفراحنا على وَجل، وقلوبنا لا تأمنُ انتكاسَات الأيام..
سُبحانه يُرَبِّينا بلُطفه!"
🩶⛲
"الحمدُ لله الذي أنعمَ علينا بتبدُّل الأحوَال وتقلُّبِ القُلوب..
لو ابتلانا بدوَام الرَّخاء لاسترسلنا في الشَّهوات، ولو ابتلانا بدوام الشِّدَّة لأحاطَ بنا العجز واليَأس، بل هو يُقلِّبنا بين القبضِ والبسطِ في كلِّ وقتٍ وَحين..
الحمدُ لله أن حظوظَنا من الدُّنيا ناقصَة،
أفراحنا على وَجل، وقلوبنا لا تأمنُ انتكاسَات الأيام..
سُبحانه يُرَبِّينا بلُطفه!"
🩶⛲
إحذر من أخطر لص في حياتك..
الوقت ، ليس له ثمن ، ولكنه لا يقدر بمال..
لا يمكن أن تمتلكه ، ولكنك فقط تستطيع أن تستفيد منه..
وإذا فات ، فقد فات جزء منك ومن حياتك ، ولا يمكنك إسترجاعه ..
ولذلك يجب علينا أن نستفيد من كل لحظة في العمر ، ولا نترك أنفسنا للفراغ ، فهو لص محترف يسرق عمرنا ويضيع زهرة شبابنا وحياتنا كلها..
والمماطلة والتأجيل هما لصوص الوقت أيضاً ، وأعداء الإنطلاق وقتلة النجاح..
فعليك أن تحرس حدودك وتتيقظ ، فإن للغفلة جيوشاً صامتة منها :
-ازدحام المشاعر السلبية..
- التشتت والحَيرة والخوف والتردد..
- الإعتياد على التأجيل والتسويف..
- إهمال أهدافك ..
- الوحدة والفراغ..
- مصادر تغذي الإحباط ..
- عدم الثقه بالنفس..
وغيرها من الأمور السلبية..
كل ما عليك أن تبدء ولا تؤجل ولا تماطل ولا تخلق أعذار ليس لها مبرر..
يقولون إذا بدأت فعلاً ، فقد قطعت نصف الطريق..
الوقت ، ليس له ثمن ، ولكنه لا يقدر بمال..
لا يمكن أن تمتلكه ، ولكنك فقط تستطيع أن تستفيد منه..
وإذا فات ، فقد فات جزء منك ومن حياتك ، ولا يمكنك إسترجاعه ..
ولذلك يجب علينا أن نستفيد من كل لحظة في العمر ، ولا نترك أنفسنا للفراغ ، فهو لص محترف يسرق عمرنا ويضيع زهرة شبابنا وحياتنا كلها..
والمماطلة والتأجيل هما لصوص الوقت أيضاً ، وأعداء الإنطلاق وقتلة النجاح..
فعليك أن تحرس حدودك وتتيقظ ، فإن للغفلة جيوشاً صامتة منها :
-ازدحام المشاعر السلبية..
- التشتت والحَيرة والخوف والتردد..
- الإعتياد على التأجيل والتسويف..
- إهمال أهدافك ..
- الوحدة والفراغ..
- مصادر تغذي الإحباط ..
- عدم الثقه بالنفس..
وغيرها من الأمور السلبية..
كل ما عليك أن تبدء ولا تؤجل ولا تماطل ولا تخلق أعذار ليس لها مبرر..
يقولون إذا بدأت فعلاً ، فقد قطعت نصف الطريق..
برُّ الوالدَين فريضةٌ وفضيلة، لا عُذْرَ لأحدٍ في التَّساهُل بِها والتّهاون بشأنِها، قرَن الله حقّهما بِحقِّه!
عن ابن مسعود - رضِي الله عنه - قال: سألتُ رسولَ الله - صلى الله عليه وسلم -: أيُّ العمل أحبُّ إلى الله؟ قال: «الصّلاة علىٰ وقْتها»، قلتُ: ثمَّ أي؟ قال: «بر الوالدين»، قلت: ثم أي؟ قال: «الجهاد في سبيل الله»؛ (البخاري ومسلم).
حملتْك أمُّك في أحشائِها تسعةَ أشْهُر، وهنًا علىٰ وهن، حملتْك كرهًا ووضعتْك كرهًا، تَجوع لتشبع أنت، وتسْهر لتنام، وتتْعب لتستَريح، كم سهِرت لأجْلِك اللَّيالي! وكم تَجرَّعت الآلام ليتحقَّق لك ما تتمنَّاه! أمُّك رحيمة بك شفيقة حميمة عليك، قد كان بطنُها لك وعاء، وحِجْرُها لك حواء، وثديها لك سقاء، وكم تعاني من المتاعِب عند الفصال والفِطام والتّربية والتّنشئة!
فلا تنسَ لَها معروفها، ولا تُنْكِر جَميلَها وبرّها وإحسانَها، اخفِضْ لَها جناح الذُّلِّ من الرَّحْمة، واحذَر الجفاء والقسوة؛ فقد بذلا لك كلَّ حنان وشفقة، واسْعَ لِرضا الوالدَين تنل رِضا الله، ففي رضاهما رضا الباري.
وأبوك فرح بوجودك واستبشر، يسعى ويجد ويكْدح ويكد، وينشئ وينفق، ويربِّي ويشفق، يُطْعِمك وأنت مولود، ويَعولك وأنت يافع، إذا لقِيك هشَّ وبشّ، وإذا حضر أقْعدك علىٰ حِجْرِه وصدْرِه، وإذا خرَج تعلّقت به، وإذا غِبْتَ سأل عنك، وكم بذَل من جهدٍ لتعليمك وتنشِئتك وتغْذِيتك وترْبيتك!
برُّ الوالدين دأب الأنبِياء والمرسلين، ونَهج عبادِه الصّالحين: (وقُل رَبِّ ارحَمْهُمَا كما رَبّيَانِي صَغِيرًا).
حق الوالدين عظيم، وفضلُهما عليْنا سابق، فهُما سبب وجودِنا بعد الله تعالى.
عن ابن مسعود - رضِي الله عنه - قال: سألتُ رسولَ الله - صلى الله عليه وسلم -: أيُّ العمل أحبُّ إلى الله؟ قال: «الصّلاة علىٰ وقْتها»، قلتُ: ثمَّ أي؟ قال: «بر الوالدين»، قلت: ثم أي؟ قال: «الجهاد في سبيل الله»؛ (البخاري ومسلم).
حملتْك أمُّك في أحشائِها تسعةَ أشْهُر، وهنًا علىٰ وهن، حملتْك كرهًا ووضعتْك كرهًا، تَجوع لتشبع أنت، وتسْهر لتنام، وتتْعب لتستَريح، كم سهِرت لأجْلِك اللَّيالي! وكم تَجرَّعت الآلام ليتحقَّق لك ما تتمنَّاه! أمُّك رحيمة بك شفيقة حميمة عليك، قد كان بطنُها لك وعاء، وحِجْرُها لك حواء، وثديها لك سقاء، وكم تعاني من المتاعِب عند الفصال والفِطام والتّربية والتّنشئة!
فلا تنسَ لَها معروفها، ولا تُنْكِر جَميلَها وبرّها وإحسانَها، اخفِضْ لَها جناح الذُّلِّ من الرَّحْمة، واحذَر الجفاء والقسوة؛ فقد بذلا لك كلَّ حنان وشفقة، واسْعَ لِرضا الوالدَين تنل رِضا الله، ففي رضاهما رضا الباري.
وأبوك فرح بوجودك واستبشر، يسعى ويجد ويكْدح ويكد، وينشئ وينفق، ويربِّي ويشفق، يُطْعِمك وأنت مولود، ويَعولك وأنت يافع، إذا لقِيك هشَّ وبشّ، وإذا حضر أقْعدك علىٰ حِجْرِه وصدْرِه، وإذا خرَج تعلّقت به، وإذا غِبْتَ سأل عنك، وكم بذَل من جهدٍ لتعليمك وتنشِئتك وتغْذِيتك وترْبيتك!
برُّ الوالدين دأب الأنبِياء والمرسلين، ونَهج عبادِه الصّالحين: (وقُل رَبِّ ارحَمْهُمَا كما رَبّيَانِي صَغِيرًا).
حق الوالدين عظيم، وفضلُهما عليْنا سابق، فهُما سبب وجودِنا بعد الله تعالى.
_
البَدرُ دونَكَ في حُسنٍ وَفي شَرَفٍ
وَالبَحرُ دونَكَ في خَيرٍ وَفي كَرَمِ
شُمُّ الجِبالِ إِذا طاوَلتَها اِنخَفَضَت
وَالأَنجُمُ الزُهرُ ما واسَمتَها تَسِمِ
-عليه الصلاة والسلام 🤍
البَدرُ دونَكَ في حُسنٍ وَفي شَرَفٍ
وَالبَحرُ دونَكَ في خَيرٍ وَفي كَرَمِ
شُمُّ الجِبالِ إِذا طاوَلتَها اِنخَفَضَت
وَالأَنجُمُ الزُهرُ ما واسَمتَها تَسِمِ
-عليه الصلاة والسلام 🤍
_
﴿إِنَّ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فَاكِهُونَ﴾
﴿أَصْحَابُ الْجَنَّةِ يَوْمَئِذٍ خَيْرٌ مُسْتَقَرًّا وَأَحْسَنُ مَقِيلًا﴾
«يا حبذا الجنَّة، وحِلوُ رِياضها؛
فكلُّ ما هُنا مُتعِبُ، وكلُّ مَن هُنا مُتعَبُ..
﴿إِنَّ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فَاكِهُونَ﴾
﴿أَصْحَابُ الْجَنَّةِ يَوْمَئِذٍ خَيْرٌ مُسْتَقَرًّا وَأَحْسَنُ مَقِيلًا﴾
«يا حبذا الجنَّة، وحِلوُ رِياضها؛
فكلُّ ما هُنا مُتعِبُ، وكلُّ مَن هُنا مُتعَبُ..
{هَٰذَا فِرَاقُ بَيْنِي وَبَيْنِكَ}
ليس بالضَّرورةِ أن يكونَ أَحَدُ الطَّرفين سَيِّئاً، ولكنها نهايةُ الطَّريق.
#فوائد_قرآنية
ليس بالضَّرورةِ أن يكونَ أَحَدُ الطَّرفين سَيِّئاً، ولكنها نهايةُ الطَّريق.
#فوائد_قرآنية