يصف حالتي الشعورية ماكتبه عبدالرحمن منيف الى صديقة مروان باشي: لَستُ معكّر المزاج أو يائسًا، لكن لا شي في وقتِه أو مكانه، أشعُر أنّي بحاجة ماسّة لرحلة إلى مكان مجهول، وإلى الصمت وإلى البَقاء في الظِلال المُعتمة.
اختر من يتفهمك ، اختر شخصًا ينتهي العراك بينكما بتضميد كل منكما لجراح الآخر .
لاتقلقي حبيبتي
لدي القدرة
على محبتكِ
وأنا منهكًا
مليئًا بالخدوش،
لدي القدرة على
معاشرتكِ وأنتِ كاذبة أيضًا،
فليس لدي القدرة
على العيش دونكِ.
لدي القدرة
على محبتكِ
وأنا منهكًا
مليئًا بالخدوش،
لدي القدرة على
معاشرتكِ وأنتِ كاذبة أيضًا،
فليس لدي القدرة
على العيش دونكِ.
لو جئتني..
فقط لو أتيتني،
لمحيتُ حزن سنينكَ
وزرعت حقول فرحٍ أسقيها لو أطر الأمر بدموعي.
_ياسمين وفاء
فقط لو أتيتني،
لمحيتُ حزن سنينكَ
وزرعت حقول فرحٍ أسقيها لو أطر الأمر بدموعي.
_ياسمين وفاء
وأنا على حاشية ركود قلمي، أراك هكذا منسدلاََ من بين فراغات الحبر الاسودِ، تقتل حواف أحرفي وتُنعش صدى كلماتي، تُملئ كل خواءٌ فيني، وتكتظُ في كل مرةٍ أمسك سيف دِنياي.
_ياسمين وفاء
_ياسمين وفاء
”نسختي في الحُب صادقة، جميلة جدًا، لدرجة أن أؤمن بأنني ولدت لأعطي الحُب، لأهتم، لأستمتع، لأسعى، وأكون على طبيعتي، مَعك أحبُّ طريقتي في إعطاء هذا الحُب.“
”أتمنى أن يكون قلبي بيتك دائمًا أن أظل أنا عنوانك ووجهتك أن لا يتغير طريقك الذي يؤدي إليّ أن أبقى أنا -وللأبد- كل ما تُحب وتهوى.“