Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
12646 - Telegram Web
Telegram Web
"لأنها امرأة ترفض أن تكون العنوان.
كانت دومًا النص العميق بين السطور،
المعنى الذي لا يلتقطه العابرون،
والظل الذي لا يتلاشى
رغم تبدّل الضوء..
كأنها لحظة صمت تتبع العاصفة؛
تختبئ فيها كل الحكايات التي لم تُروَ بعد."

- حميدة الخازمي
"ليسَ بَعد..
لأنَّ وقتَنا
لم يحن أوانُهُ بَعد
ولأنَّهُ ثمَّةَ ما ينتظرُنا ونَجهلُه
وحتَّى تلمسَ أعيُنُنا
النُّورَ للمرَّةِ الأخيرة
وجَب علينا أن نبحثَ عن الضَّوء
ونبعثرَ كلَّ عتمة."
"كل شيء يبتعد كأن المسافات خُلقت منّي
الأشخاص، الأحلام، الطرقات،
وحتى نفسي أمدُّ لها يدي،
فلا أجدني."

ـ سُوزان
"أن يتلاشى خوفي لأنني وأخيرًا وصلتُ إلى ضالتي، ونلتُها،
أن آخذَ استراحةَ محاربٍ—المحارب الذي وقف الجميع ضده حتى انقطعت أنفاسه من المحاولات لأجل ما يبغيه القلب،
أن أذوق قرارة العين، تعويضًا عن بكاء الليالي خِيفةَ أن تطير أحلامي من بين يديَّ."

- ياسمين رضا
"‏لا ألوم أحد، أنا من وضع نفسهُ في المكان الخطأ."
"شعورُ الحَذر الذِي يُراوِدكَ باستمرَار
خَشيةً من العَودة لِنُقطَةِ الصفرِ
دَلِيلٌ كافٍ
على أنكَ لم تغادرهَا بعدَ."

- ضَي الزُبَيدي
"عائِد من عشمٍ زائِد يقطرُ قلبي دمًا، الدنيا كلّها في عيني كخُرم إبرة، لا تسعُني أبدا."

- أحمد عبداللطيف
"كان دائماً يرحل
ليُشفي جراحه
وفي كل مرة
يعود شَخصاً آخر."

- القَباطي
‏"لأنني أعرف ماذا وهبتك، أعرف أنك لن تنساني."
"وأنا مثلك!
تبكيني مشاهد الوداع..
الفقد وحتى اللقاء الذي فقد الأمل في أن يُلتقى!
تبكيني النصوص التي كتبت بدمع القلب قبل القلم..
تبكيني الأماكن التي شهدت ضحكات لم تعد تتردد بين جدرانها..
وتبكيني الأبواب التي أُغلقت على أحاديث لم تكتمل!
تبكيني الرسائل التي لم تجد قارئها.. والقصائد التي فقدت ملهمها..
والمواعيد التي بقيت في طيّ الاحتمالات!

تبكيني الأسماء التي كنا ننطقها بمحبة، ثم أصبحنا نتجنبها خوفًا من وجع الذكرى.. والطرق التي كنا نمشيها مع أحدهم ثم صارت غريبةً ونحن نعبرها وحدنا!

تبكيني تلك اللحظات التي كدنا فيها أن نحصل على كل شيء..
ثم أفلتت من بين أيدينا كما لو أنها لم تكن."

- حميدة الخازمي
"الذي لا يستطيع قيادة نفسه ، سيبقى عبداً."

- مراد أحمد
Forwarded from حروف لم تنطق
فكرة التخلي عن كل شيء، دائماً صائبة جداً

- كريستوفر
"‏أتمنى أن يَجدني الحُب والطمأنينة في لحظةٍ مُفاجئة، حينما أكون
قد يأست أن استشعرهم حقيقة.
أن تَتخفّف روحي من كُل مخاوفها وما يُثقلها
وتقعد الحشود الواقفة بعقلي
وتستقر عينيّ وتستطيع تأمل أشيائها بحُب
بدلًا من تيهِهما في كل الجهات قلقًا أن تفتقدهم."

- هدير علاء
"وعند عَقد القِرآن بَيننا، سأقول له
قولًا واحِدًا مع كُل ثَنايا قلبي:
قد أفلَحَ الأوفياء يا مُؤنسي،
فكُن لرُوحي وَطنًا،
ولعُمرِي أمَانًا،
ولقَلبِي سكنًا،
ولحُلمي قنديلًا لا ينطفئ."

- سُوزان
Forwarded from تَـلَـبُـث! (ثُريــا!)
"تحت تسع طبقات من الوهم،
أيًّا كان النور، على وجه أيّ شيء،
في الارض ذاتها، أرى وجهك."

||جلال الدين الرومي .
"لا يؤلمني حجمُ الخِذلان؛ فقد اعتدتُه!
ما يؤلمني..
أنني رأيتُك حياةً لقلبٍ أنهكهُ الألم؛
ففقئتَ عَين قلبي، وسلبتَ منه الحياة
وأثخنتهُ جُرحًا فوق الجِراحِ والتعب."

- بشرى بشير
"حتى الأحلام يا أمي.
باتت توقظ معها الجراح!
حاولتُ الهرب،
وأن أخدعني بشيءٍ من الوهم الذي يسمَّى أملًا!
لكنني أخفقتُ!
لازال كلُّ شيء يزداد قسوة،
حتى هذه الكلمات التي أكتُبها،
أدركتُ حقًا كم آذيتُ نفسي،
وكم كان يستحيل أن تتغير تلك النهايات!
من أين لي يا أمي بالقليل من الطمأنينة
لأنجو بها من ذلك الإرهاق المُخلِص لصاحبه؟
من أين لي بالقليل من الأمان
لأعبر به إلى الضفة الأخرى؟
أنا مُتعَبٌ يا أمّي،
وتعبي هذا يكمن بداخلي!
لا في تلك الأيّام الثقيلة كما كنتُ أظن."
"أعرف جيدًا هذه الأيام،
التي لا يعرف فيها المرء إلى أين يذهب،
ومع من يمضي
الأيام التي يكون فيها المرء وحيدًا تمامًا،
وراضيًا، ومتعايشًا مع قدره،..
لكنه يظل يتمنى بحزن خافت:
لو أن لي وجهة واحدة أمضي إليها،
ولو شخصًا واحدًا أركض نحوه."

- آلاء حسانين
‏"لست حريصة على أحد، الباب الذي أدخلك لازال كافٍ لخروجك."
"لا أريدُ أن أفلتَ يدهُ،
أتشبثُ بتفاصيلِ ملامحهِ، وإشراقةِ وجههِ
أريدُ أن أظلَّ هُناكَ،
عندَ أهدابِ عينيهِ،
وبينَ ضلوعِ قلبهِ،
حيثُ أسكنهُ وأحبّهُ وأبقَى."

- سُوزان
2025/07/09 12:54:48
Back to Top
HTML Embed Code: