Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
12776 - Telegram Web
Telegram Web
"يا ربّ،
يهرول إليك عبادك، وأنا أتوكأ على عرجة قدمي تجاهك
يطرقون بابك بقوّة، وأنا أطرقه على استحياء؛
ما عبدتك حقَّ عِبادتك، وما شكرتك حقَّ شُكرك، وما جاهدت فيك حقَّ جِهادك،

لكنّي أُحبّك..

يا ربّ،
انظر إلى قلبي، وتقبّل قليل عملي، واغفر زلّتي، وأقم عثرتي، واكتبني في عبادك المقبولين."

- سمر إسماعيل
"لَمْ يعُد للعتاب فائدة
أصبحنا ناضجين كفاية
و كُلٍ منا يعلم جيدًا ماذا يفعل؛

لِذلك، لستُ أسفًا
على تغيُري المُفاجئ في نظر أحد
فأنا لَمْ أتغير مِن تلقاء نفسي
أنا فقط، أصبحتُ رد فِعل
أُعامل الجميع بِمثل ما يُعاملونني به
و أظُن أنه لا يحق لأحد
أن يلوم شخصًا أبدًا
لِأنه وأخيرًا إختار نفسه؟"

- سُهيلة فريخة
"عَلَّنا نحصلُ على نهاية سَعيدة
بعد هذا الكَم
من التَعب والرَكض
أن نُمسك أحلامَنا بيدِينا
لا أن نُهرولُ
تعبين نحوَ سرابِِ مَوهُوم
عَلَّنا..
نَرتَوي عَوضاً
بعدَ هذا العَطش والوجُوم."

- القباطي
‏"كان قاسيًا في غيابه، حتى أنك تكاد تجزم بأنه لم يحبك أبدًا."
"لقد لازمني الصمت حتى أن من فرطهِ؛
نسيت كيف يُقال للناس مرحبًا!
فلم أعد ذاك المُهتم لرحيل أحد..
ولا ذاك المُتلهف للقاء آخر.
لأنني بطريقة ما!
كنتُ في
عهدٍ ماضٍ
أنا الوحيد الذي تحدث."

- حميدة الخازمي
"أُعاني مِنّي أكثر مِن أي شيءٍ آخر..
مِن توقّعاتي، ومِن فرط حُبي، ومِن فرط إحساسي بالأشياء..
أمس اعترفت لِنفسي أنّني العلّة وبكيت،
وحقّاً أنا المشكلة."

- دينا إبراهيم
"أي كلامٍ يليقُ بوصفك؟
وأنت كُل تفصيلةٍ من محياك
تستحقُ قصيدةً مُستقلةً
وعِدة أُغنياتٍ
مع صمتًا مُطرزًا بالدهشةِ،
وَ بعضِ القُبلِ."

- ضَي الزُبَيدي
"ولأول عيدٍ سيأتي
محمّلًا بفاجعة رحيلك،
أود أن أكتسي
قلبًا جديدًا هذه المرة،
قلبًا بلا ثياب،

لأن داخلي
من بات
رثًا،
ويتمزق بصمت."

- إبراهيم طارق
"‏لا يمكن أن أتورط مجددًا
في الألم
الذي نازعت روحي لأنجو منه."
"لا أعلمُ ما الذِي أبقاني بِقربك،
رُبما براعتكَ فِي تطرِيز الندوب على مَلامِحي،
وأنا أنثى تَعشقُ ألفن."

- ضَي الزُبَيدي
"أجيد الانسحاب، وغلق الأبواب برفق،
والمغادرة بهدوء تام..
أجيد أن أُطفئ النور خلفي دون أن أشعر بالعتمة،
أن أترك الذكريات معلقة دون أن أعبث بها..
أن أمضي كأن الطرق لم تحفظ خطواتي،
وكأن الجدران لم تلتقط همساتي..
أن أترك المكان بلا صدى،
كأن رحيلي لم يكن أكثر من مزحة ثقيلة، لم يضحك لها أحد."

- حميدة الخازمي
"لستُ سعيدةً بغيابك، ولن أكون سعيدةً بعودتك
فأنت بعد الغياب لن تعود كما كنت فداخلي لقد حطّمت قلبي وهدمت كل شيء ولن أفكّر يومًا في عتابك
فبماذا أعاتبك؟
على كذبك وقسوتك دون سبب؟ أم على ألف سؤال زرعته في داخلي دون إجابة؟ أم على ضياعي؟

تعلم جيدًا كم أحببتك
لكن إن كنت تحبّ التحليق ولم يكن لديك جناحٌ يسندك فمع الأيام، ستتخلّى عن حلمك بالطيران وتعود إلى الواقع، وأنا قد عدتُ إلى الواقع بعدما كنت أعيش في حلمك
أيعقل أنك رأيت حتى الحلم أكبر من أن يحتويني؟
لم أكرهك، لكن لم يعد لدي شغف للحلم
فحلمي كان كابوسًا وكنتَ أنت بطله."
"أنت تعرف أنني بخير
لأن هذا ما أقوله لكَ
لكنك لم ترنِي
وأنا أحدق في الأشياء التي فقدتها كُل ليلة

لا أبكِي
ولا أصرخ
هكذا نظرة الغير مُبالي بشيء ولكن داخله يبكِي ويتوسل."

- دينا إبراهيم
"يأتي العيد
لِيُذكرنا أن ثمة شيء جميل في الحياة، ثمة أجواء خفيفة تمنحنا الحُرية مِن الحُزن، و ثمة مشاعر غير الثقل تُعاش،

أجواء رائعة تُجبرنا جميعًا على السعادة، تجعلنا نتأفف مِن أي مشاعر سلبية، لِنعيش فقط مسرة اللحظة التي تجعلنا مُمتنين لله دائمًا على هذا الدين،

طَابَت أعيادُكم برِفقةِ مَن تُحبّون، عيدكم مُبَارك."

- سُهيلة فريخة
"لكثرة ما غادرته الأشياء
اعتادت يده التلويح
حتى ظن أن من يُلوّح له بمرحبًا
يُودعه."
"تَتراقص ملامحكِ كَضحكات الأطفال
فِي صَباح العِيد،
فَتشرقين كشمسه الأولى ،
ويَمتزجُ عَبيرك برائحة الكَعك
والحَلوى والنسمات الليلية."

- سُوزان
"هذه ليست كلمة
عيد بل عُدّ
بينهما ياء
طويلة،
كالذي بيننا."

- إبراهيم طارق
"يكذب حينَ يقول أنه اعتاد الألم؛
مازال يبكِي في كل مرة
والذي يُبكيه أكثر أنه لا يعتاد."

- دينا إبراهيم
"هُناك علامة نجاة تُميزني
لا يُمكن أبدًا للندبات أن تَمُسها مِن جديد،

-ثقتي الجديدة بِنفسي-

هُنا فتاة
صارت هادئة أكثر، بعيدة كُل البُعد عن القيل والقال، ولا يشغلها تمامًا ما يدور خارج حدود غرفتها،

بهدوء
تحتسي الصمت دون تأفُف مِنهُ،
وحتى الوحدة
لَمْ تَعُد تُزعجها أبدًا،

هُنا فتاة صارت أقوى
بِكامل إرادتها
تهدم أشياء ٍ غالية
حتى تُعيد بناءها كما تُحب."

- سُهيلة فريخة.
‏"سنلتقي مُجددًا لكن، بقلوب مُختلفة."
2025/07/12 14:43:37
Back to Top
HTML Embed Code: