"كنتُ أتجنّبُ السقوط،
فتعثّرتُ بكَ في إحدى
طرقاتِ الحُبّ،
ولليومِ أنا لم أنهضْ."
- إبراهيم طارق
فتعثّرتُ بكَ في إحدى
طرقاتِ الحُبّ،
ولليومِ أنا لم أنهضْ."
- إبراهيم طارق
"أخاف أن أحبكِ.. وأخاف أن تفوتني فرصة الأمان..
ذاك الذي استشعرته معك."
- حميدة الخازمي
ذاك الذي استشعرته معك."
- حميدة الخازمي
"بيننا تناقض،
يُوحي بأنّنا
أشدّ التصاقًا،
لكنّنا
أقلّ تماسكًا...
كلّ الغبار الذي
يُعانق الأرض،
في أوّل
مَهبّ للرياح،
يَرحل."
- إبراهيم طارق
يُوحي بأنّنا
أشدّ التصاقًا،
لكنّنا
أقلّ تماسكًا...
كلّ الغبار الذي
يُعانق الأرض،
في أوّل
مَهبّ للرياح،
يَرحل."
- إبراهيم طارق
"كنت أضيع في دهاليز العمر،
أبحث عني بين ملامح الأيام،
أجرّب أن أتّكئ على اللحظات،
لكن لا شيء كان يثبّتني…
إلى أن اقتربت."
ـ سُوزان
أبحث عني بين ملامح الأيام،
أجرّب أن أتّكئ على اللحظات،
لكن لا شيء كان يثبّتني…
إلى أن اقتربت."
ـ سُوزان
"أُريد أن أضحك بِشدة حتى أنسى كُل ما بكيت مِن أجله، أُريد أن تُحاوطني المسرات الطويلة، و أن أُجرب شعور أن يتكئ الإنسان على كَتف أحدهما فَيشعُر أن لا شيء يُسمى ضوضاء،
أُريد أن أفلت يداي مِن كُل شيءٍ تمسكت به وبِالنهاية جعلني أبدو حمقاء أمام نفسي، أُريد ألا أُبرر، ألا أشُك في ذاتي بِأنني السيء، و ألا أتصرف أبدًا كَشخصٍ لا يُشبهني،
أُريد أن تعود لهفتي للتجربة، أن يخفق قلبي بِلذة، أن أسهر الليل لِأني أُريد ذلك، و أن أنظر في وجوه الأشخاص بِإطمئنان لا أتسأل متى سَيخذلونني،
أُريد أن أنجو بما بقى مِني
و أن أعيش بعيدًا
بعيدًا جدًا
حيث لا مكان
لأية مشاعر قاسية أعيشُها الآن."
- سُهيلة فريخة
أُريد أن أفلت يداي مِن كُل شيءٍ تمسكت به وبِالنهاية جعلني أبدو حمقاء أمام نفسي، أُريد ألا أُبرر، ألا أشُك في ذاتي بِأنني السيء، و ألا أتصرف أبدًا كَشخصٍ لا يُشبهني،
أُريد أن تعود لهفتي للتجربة، أن يخفق قلبي بِلذة، أن أسهر الليل لِأني أُريد ذلك، و أن أنظر في وجوه الأشخاص بِإطمئنان لا أتسأل متى سَيخذلونني،
أُريد أن أنجو بما بقى مِني
و أن أعيش بعيدًا
بعيدًا جدًا
حيث لا مكان
لأية مشاعر قاسية أعيشُها الآن."
- سُهيلة فريخة
Forwarded from حروف لم تنطق
كل ما أتمناه
ألا تصفعني غدًا اليد التي تحتضني اليوم،
ألا يقسو عليّ .. من أحسبه أحن على روحي مني
أن الجهة الآمنة
التي تمدني بالطمأنينة
لا تصبح هي مصدر خوفي
في يوم."
ألا تصفعني غدًا اليد التي تحتضني اليوم،
ألا يقسو عليّ .. من أحسبه أحن على روحي مني
أن الجهة الآمنة
التي تمدني بالطمأنينة
لا تصبح هي مصدر خوفي
في يوم."
Forwarded from 12:23🤎
أعتذرُ لعمر التاسع عشر لقبولة أن يعاش بهذهِ الطريقة وبكُل هذا الضياع.
"أنتَ الرِزق المتأخر
المحَّمل بالجزاءِ والعِوَض
أنت الإتفاق الأول بَين العَقلِ والفُؤاد
انتَ إستِراحة البال
بَعد سنين مِو القَلق."
- ضَي الزُبَيدي
المحَّمل بالجزاءِ والعِوَض
أنت الإتفاق الأول بَين العَقلِ والفُؤاد
انتَ إستِراحة البال
بَعد سنين مِو القَلق."
- ضَي الزُبَيدي
Forwarded from هــَــــنا
يعود متعبًا؛
من العيون، من الكلام، من الزحام...
متمنيًا لو يصمت كل شيءٌ من حوله،
لو يسكن العالم لحظة.
– هــَـــنا أحمد
من العيون، من الكلام، من الزحام...
متمنيًا لو يصمت كل شيءٌ من حوله،
لو يسكن العالم لحظة.
– هــَـــنا أحمد
"كالباب المهجور الذي لم يُفتح منذ زمن..
أصدر أنينًا يشبه قلبي؛ حين يُفتح فجأةً على ذكرى."
- حميدة الخازمي
أصدر أنينًا يشبه قلبي؛ حين يُفتح فجأةً على ذكرى."
- حميدة الخازمي
"لم تكُن مُدهشة بطريقة عَادية !
كان شَيئًا فيها
يُشبه رائِحة الزُهور بعدَ المَطر،
وملمسَ النَسمة التي تُهدهد قلبًا مُتعبًا."
- سُوزان
كان شَيئًا فيها
يُشبه رائِحة الزُهور بعدَ المَطر،
وملمسَ النَسمة التي تُهدهد قلبًا مُتعبًا."
- سُوزان
"اقرأ صمتي،
ستجد
في مظهري الثابت
حشودًا هائلة
من كلمة "أحبك كثيرًا"،
قادرة على أن تملأ
الشوارع التي بيننا،
لكنني لم أبح بها."
- إبراهيم طارق
ستجد
في مظهري الثابت
حشودًا هائلة
من كلمة "أحبك كثيرًا"،
قادرة على أن تملأ
الشوارع التي بيننا،
لكنني لم أبح بها."
- إبراهيم طارق
لَطالما كنتُ قويةً أمامَ الخَساراتِ،
أعُدها، أَدفنُها، وأكملُ..
لكِن بَكيتُ حِين نظرتُ لِلمرآةِ،
وَلم أجِدني هُناكَ
هذهِ كانت خسارتِي الأعظم
خَسارةٌ تستحِقُّ التعازيَ والبكاءَ.
- ضَي الزُبَيدي
أعُدها، أَدفنُها، وأكملُ..
لكِن بَكيتُ حِين نظرتُ لِلمرآةِ،
وَلم أجِدني هُناكَ
هذهِ كانت خسارتِي الأعظم
خَسارةٌ تستحِقُّ التعازيَ والبكاءَ.
- ضَي الزُبَيدي
"للمرة السابعة في نفس الأُسبوع
أعود مهزومًا لِنُقطة الصفر !
وكأنهُ أصبح شيئاً يوميًا روتينًا،
أن أعود في نهاية اليوم مُحملًا بِخيبةٍ جديدةٍ، أن نعود أنا و وعدي لي ليلًا بِالقوة .. نبكي،
وأن أعود إليَّ بِذاك الشخص الذي لَمْ أتمنى أن أكونه أبدًا،
غاضب، مُمل، قَلِق، ويلتفت حَوله أكثر مِن اللازم
لِكونه لَمْ يَعُد يعلم أبدًا كيف يثق في الآخرين ؟
أنا حقًا خائف
أن تأتيني المسرات ولا أشعُر بها
و أن تتحقق الأحلام
ولكني أظل أيضًا خائف !
خائف
أن يُنسيني قلقي كيف كان شعوري بِالسعادة."
- سُهيلة فريخة
أعود مهزومًا لِنُقطة الصفر !
وكأنهُ أصبح شيئاً يوميًا روتينًا،
أن أعود في نهاية اليوم مُحملًا بِخيبةٍ جديدةٍ، أن نعود أنا و وعدي لي ليلًا بِالقوة .. نبكي،
وأن أعود إليَّ بِذاك الشخص الذي لَمْ أتمنى أن أكونه أبدًا،
غاضب، مُمل، قَلِق، ويلتفت حَوله أكثر مِن اللازم
لِكونه لَمْ يَعُد يعلم أبدًا كيف يثق في الآخرين ؟
أنا حقًا خائف
أن تأتيني المسرات ولا أشعُر بها
و أن تتحقق الأحلام
ولكني أظل أيضًا خائف !
خائف
أن يُنسيني قلقي كيف كان شعوري بِالسعادة."
- سُهيلة فريخة
"أبي أتساءلتَ يوماً
لم يؤرّقني غيابك؟
لأنه يجعل
صوت الأشياءِ
يعلو،
ويتردد في داخلي...
لما تركتَهُ
وراءك
من فراغٍ واسع."
- إبراهيم طارق
لم يؤرّقني غيابك؟
لأنه يجعل
صوت الأشياءِ
يعلو،
ويتردد في داخلي...
لما تركتَهُ
وراءك
من فراغٍ واسع."
- إبراهيم طارق
“لم أعد كما كنت…
تبدّلت ملامحي من الداخل،
هدأت فيّ العواصف، لكني ما عدت كما الأمس.
لا الشغف كما كان،
ولا الصبر يسعني كما كان،
كأنني سئمت من كل شيء قبل أن يبدأ من جديد.
أصبحت ألوذ بالصمت كأن فيه خلاصي،
أختبئ من العالم في ظلّي،
وأجد في الوحدة سلامًا لم يمنحنيه أحد.
ليست قسوة،
لكن من يُرهق كثيرًا…
يتعلّم كيف ينجو بصمته."
تبدّلت ملامحي من الداخل،
هدأت فيّ العواصف، لكني ما عدت كما الأمس.
لا الشغف كما كان،
ولا الصبر يسعني كما كان،
كأنني سئمت من كل شيء قبل أن يبدأ من جديد.
أصبحت ألوذ بالصمت كأن فيه خلاصي،
أختبئ من العالم في ظلّي،
وأجد في الوحدة سلامًا لم يمنحنيه أحد.
ليست قسوة،
لكن من يُرهق كثيرًا…
يتعلّم كيف ينجو بصمته."
"مازلت أُغرم بمسك الأيادي..
مهما كانت نوع اللحظة أو درجة القرب،
ففيها شيء من الطفولة،
وشيء من الوفاء،
وفيها قوة ناعمة تقول:
"أنا معك، لا تقلق!"
- حميدة الخازمي
مهما كانت نوع اللحظة أو درجة القرب،
ففيها شيء من الطفولة،
وشيء من الوفاء،
وفيها قوة ناعمة تقول:
"أنا معك، لا تقلق!"
- حميدة الخازمي
“وفي كلّ شعورٍ لم يُكتمل، بقيت أنت… كما كنت دومًا:
سؤالًا ينتظر أن يُحبّه أحد بما يكفي ليُجاب.”
- حوراء نشمي
سؤالًا ينتظر أن يُحبّه أحد بما يكفي ليُجاب.”
- حوراء نشمي
Forwarded from 12:23🤎
"أحنُّ إليك، ولكن… بصمتٍ ثقيل،
كمن ضاع منه الطريقُ،
ولم يستجدّ السبيلْ.
أحنُّ، ولكنني لا أعود،
فمن لا يراني وطنًا،
لن أكون له منفى الرحيلْ"
كمن ضاع منه الطريقُ،
ولم يستجدّ السبيلْ.
أحنُّ، ولكنني لا أعود،
فمن لا يراني وطنًا،
لن أكون له منفى الرحيلْ"