شاركني إقتباس يصف شعورك الآن ؟

"فجأة
وعلى أثر حنية شخصٍ
تدبُ الحياة مِن جديدٍ في حقولِ حماسك البائسة، و تجد مساحات الأمان التي كادت أن تُهدم بِالكامل بك .. تمتلئُ بالشعور مرةً أُخرى،

فجأة
تجد شخصًا يُربت على كتفك بِصدقٍ
أمين على ألمك، ولا يستخدم عاطفتك الغزيرة ضدك، بل تعبر عن ضعفك بلا حرجٍ، وتبكي كالطفل أمام مرئى عينه دون الحاجة للاختباء،

فجأة
تجد ما يستحق أن تعيش مِن أجله."

- سُهيلة فريخة

"ربما كان كل ما نحتاجه، يدًا تمتد إلينا في صمت.. لتأخذنا في عناق ننجو به من كل شيء."

- مريم أنيس شكري

"كبرنا… فاكتشفنا أن الجروح لا تُشفى بمجرد تقبيلها،
وبأن أقسى ألم…
هو ذاك الذي لا يراه أحد،
ولا يملك أحدٌ رفاهية مواساتك فيه!"

- فاطمة صالح

"يغادرك بطريقة تجعلك دومًا تعتقد أنها "مُزحة"!
حتى تضحك فجأة؛ وتبكي بعدها إلى الأبد."

- حميدة الخازمي

"أنا قوي
و لكنّي مُتعب
متعبٌ من أن أكُون القوي دائمًا
و من اضطراري دائمًا
إلى فعل الشَيء الصَحيح."

- بريندا جويس

"هبْ لي قرارًا لا تسبقه فوضى،
ولا يعقبه ندم.
قرارًا تُضيئه البصيرة،
وتسنده راحة القلب،
لا تدفعني إليه رغبةٌ عابرة،
ولا يدفعني منه خوفٌ مقيم.
هبْ لي رجاحةً إذا تشعّبت السُبُل،
وثباتًا لا تزعزعه الظنون.

وأنت الهادي الحكيم."

"ثُم نتركُ كُل شيء خَلفنا
لا ننتظرُ شيء
نُعانق أرواحَنا
ونَجلسُ في زاوية الوحدة
حَتى نُشفى."

ـ سُوزان

"هذا الرجل
حبيبي
أقولها بِجراءة ٍ

فَالآن
أملُك دليلًا قويًا على حُبك
خاتمًا في يدي
وعدًا قد حُقق
وعُمرك الذي أهديتهُ لي،

الآن
لا أهتم
أنا مع حبيبي
في مكاني المُناسب تمامًا
ولا شيء يستحقُ الالتفات."

- سُهيلة فريخة

"أحنّ إلى مكان
لست واثقة حتى من وجوده،
مكان يرتوي فيه قلبي،
يُحب فيه جسدي،
وتُفهم فيه روحي."

ميليسا كوكس - ترجمة ضي رحمي

"هب لي ليلةً يزاحمها اليقين، لا الحُلم،
ويُعانق فيها القلبُ تنهيدةَ الوصول، لا صدى التعب.
ليلةً لا تغيب عنها سكينةُ الاكتفاء،
كمن بلغ الماءَ أخيرًا، بعدَ طولِ الظّمأ.

وأنتَ القادر."

"لا يشعُر بِشيءٍ؟

يحاول في كل صباح أن يقنع ذاته
أن الأمر لا يتطلب البكاء
ولكنه في نهاية اليوم
يعود و بحوزتهِ
أحلام صلى كثيرًا مِن أجلها
مشاهد مِن الدنيا رائعة
أشخاصًا حنونة
و ذكريات يتمنى المرء ذات يومٍ أن يعود لها،

أشياء ذات لذةٍ وحب
ولكنه لا يشعر بها ؟

مسكين
تمر أيامه بلا فائدةٍ."

- سُهيلة فريخة

‏تزهين بالثياب جميعها ، لكنّكِ بالأحمر ، ركنتِ
‏اشباهكِ الأربعين في زاوية.

"هبْ لي قلبًا لا تُثقله الغفلة،
يركض خفيفًا عند سماع النداء،
ويثقلُ حين تناديه رغبةٌ لم تُكتب له.
امنحه فسحةً يتنفّس فيها من ضيق التعلّق،
وراحةً لا تُشبه التنازل، بل طمأنينة المُوقنين.
ونورًا يُعيد إليه اتزانه كلّما مال.

وأنت الحفيظ."

"كُلّما أُحاول
أن أظهر أمامك
غيرَ مكترث،
يُوقدني الحنينُ
كشمعةٍ...
فأبدأُ بالانهيار نحوك."

- إِبراهيم طارق

"أرغب في أن أصرخ
بكل ما أوتيت من قوة،
أن أملأ حنجرتي بصوتٍ واحد
يهتف: "أنا مرهق".
لكنني، في كل مرة،
أتراجع عند حافة الصرخة،
وأستبدلها بتنهيدةٍ خافتة،
تكاد لا تُسمع."

- فاطمة صالح

"هبْ لي قلبًا يلينُ للتقبّل،
ويمضي خفيفًا لا يثقله فقدانٌ،
ولا يُوجعه ألّا ينال.

وأنتَ الغني.'

"أليفةُ كلِّ ما هو رقيق،
صديقةُ الفراشات،
خليلةُ الشمسِ والبحر،
تتناغم أطرافُ أناملها مع ألحانِ الحُسن،
كأنها وُجدت لتُعيد للأشياء طمأنينتها."

- سُوزان

"أعرف جيدًا معنى أن ترى أشياء تمنيتها، و سلكت مِن أجلها الطُرق، تذهب لِأشخاصٍ غيرك،

أفهم قسوة وقوفك بِالمُنتصف، لا أنت نُلت ما تمنيته، و لا قوة لديك على البدء مِن جديدٍ، تتحسر على طاقتك التي أُهدرت، مُحاولاتك التي لَمْ تُقدر، و على أحلامك التي تتساقط مِنك واحدة تِلوَ الاخرى،

أقسى ما يصل إليه الإنسان، عِندما يقف عاجزًا يلوح لِأُمنياته بِالوداع."

- سُهيلة فريخة

"غادر القِطارُ
ومَدتِ السكةُ ذِراعيها لِلغياب
غطى العشبُ أقدامي
وأنا ما زِلت هُنا
في مَحطة الموعدِ الأولِ
أنتظِرُكَ."

- ضَي الزُبَيدي