الفكرة أن يكون لنا قناة كالمجلة يكتب فيها كل واحد منا وننشر فيها كتاباتنا تدرّبا على الكتابة، ولو أن يكتب الواحد في اليوم 3 أسطر حتى يعتاد ذلك.
ليست مكتملة في ذهني وتحتاج إلى ترتيب وعرض أوضح من هذا ولكن حسب اللبيب إشارة (:

طالَ ارتِكَاضي إلى ما لستُ أُدرِكُهُ،
وكيف تُدرِكُ شَأْوًا ما له أَمَدُ؟

يَشقى الكريمُ إذا كانت مآربُهُ
يَقَعْنَ مِن دهرِهِ فوقَ الذي يَجِدُ

أبو الفتح البَيْنِي

شعره ٢٥ (٥)، تح إبراهيم صالح

أذم إليك الشعر وهو محبّب
إلي... وقد يصمي المحبَّ حبيبُ

أحاوله والليل مرخ سدوله
وأيأس منه والصباح قريبُ

وما هو بالعي المذمّم إنما
هموم لقلبي عندهن وجيبُ

بَقائِيَ في الدُّنيا عَلَيَّ رَزِيَّةٌ
وَهَلْ أَنا إِلّا غابِرٌ مِثلُ ذاهِبِ؟!

إِذا خُلِقَ الإِنسانُ ظَلَّ حِمامُهُ
-وَإِنْ نالَ يُسرًا- مِنْ أَجَلِّ المَواهِبِ!

-المعري

"وفقت حين تركت ألأم دار"

"لكن الشجاعة يا عبدالله، أن تغلب على خَوفك في مواطن الحزم، وأن تبعَث في خصمك من الخوفِ أكثر مما في نفسك، فإنه يحرص على حياته كما تحرص عليها"

"لو كان رفع الصوت خيرًا ما جعله الله للحمير".

الآداب الشرعية لابن مفلح

أَقولُ وَنِضوي وَاقِفٌ عِندَ رَمسِها
عَلَيكِ سَلامُ الله وَالعَينُ تُسفَحُ

فَهذا فِراقُ الحَقِّ لا أَن تُزيرَني
بِلادَكِ فَتلاءُ الذِراعينِ صَيدَحُ

وَقَد كُنتُ أَبكي مِن فِراقِكِ حَيَّةً
وَأَنتِ لَعمري اليومَ أَنأى وَأَنزَحُ

فَيا عَزَّ أَنتِ البَدرُ قَد حالَ دونَهُ
رَجيعُ تُرابٍ وَالصَفيحُ المضرَّحُ

فَهَلا فَداكِ الموت مَن أَنتِ زينُهُ
وَمَن هُوَ أَسوا مِنكِ دَلّاً وَأَقبَحُ

عَلى أُمِّ بَكرٍ رَحمَةٌ وَتَحِيَّةٌ
لَها مِنكَ والنائي يَوَدُّ وَيَنصَحُ

°كثيّر عزّة

إِنَّ بِالشّعبِ الذي دونَ سلعٍ
لَقتيلاً دَمُه ما يُطَلُّ

-ابن أخت تأبط شرا (جاهلي)

ولكني عليه ضنين!

المجلس السابع من كتاب قيمة الزمن عند العلماء
https://www.tgoop.com/turath_01?livestream

"بادر إذا الحاجات يوما أمكنت
بورودهن موارد الآفات

كم من مؤخر حاجة قد أمكنت
لغد وليس غد له بموات

تأتي الحوادث حين تأتي جمة
ونرى السرور يجيء في الفلتات"

أقيما فما الأسفار إلا تشرّد
ولا تقطعا حبلي فما يلبث الغدُ

أغربة نفس وافتراق أصاحب
وجور بني أمٍّ وخوفٌ مجدّدُ

لعمركما لا يتلف النفس أنها
جزوع ولكن أنها تتجلّدُ

أخيَّيَّ هلّا سرتما إذ يعينني
على حدث الأيام سيف مهنّدُ

وإذ ألف التوديعَ قلبي وللنوى
يدٌ سهمها في الجمع يصمي ويقصد

خليليّ هذا آخر العهد منكما
وأول عهدي بالمنيّة فاشهدوا

فلا تبسطا يدّ الوداع فإنما
يمد يدي توديعه المتبلّد

إن في الصمت لنعما، منها اجتناب الاختلاف، وقتل الدخل، وسرور الحبيب، وإساءة الشامت.
وقد قيل: "إنَّ حظَّ المرء في أذنه له، وفي لسانه لغيره"
والمغبون من كان حظ غيره منه أكبر من حظه من غيره.

"تَغدو بِعَطفَةِ مُطمِعٍ حَتّى إِذا
شُغِلَ الخَلِيُّ ثَنَت بِصَدفَةِ مُؤيِسِ"

"من فعل ما شاء لقي ما ساء"

يا صفوة الله المكين مكانه
يا خيرَ مؤتمن وخيرَ نصيح
أقرضت فيك الله صدق محبّتي
أيكون تجري فيك غير ربيح
حاشا وكلا أن تخيب رسائلي
أو أن أرى مسعاي غير نجيح
مدحتك آيات الكتاب فما عسى
يثني على علياك نظمُ مديحي
وإذا كتاب الله أثنى مفصحا
كان القصور قصار كلّ فصيح
ﷺ

محمد جمال الدين

⁣مساحة

لتمزيق عرض اللئام حلاوة لا توجد في مدح الكرام

التوحيدي

متى يجمع الرحمن شملي بصاحب
يذكّرنيه الدهر جم الحوادث

فتى كان لا يشفي عدو صديقه
بذمّ ولا يلفى لعهد بناكث

ولا ينطق العوراء إلا بسيفه
وإذ جد أمر لم يطع أمر عابثِ

بشوش إذا لاقى أخاه مقطّبا
وفي نطقه - حاشاه - سحر النوافث