﴿وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُورًا رَحِيمًا﴾
اللهم لا تجعل لي ذنب الا غفرته ولا هم الا فرجته ولا دين الا قضيته.
اللهم أني أستغفرك من جميع الذنوب والخطايا التي أعلمها والتي لا أعلمها سبحانك تعلم مافي نفسي ولا أعلم مافي نفسك وأنت علام الغيوب.
اللهمَّ عافني في بدني، اللهم عافني في سمعي، اللهم عافني في بصري لا إله إلا أنت. اللهم إني أعوذ بك من الكُـفرِ والفقر، وأعوذ بك من عذابِ القبر لا إله إلا أنت.
اللهم عوضني خيرًا عن كل شيء انكسر بنفسي، وكل يأس أصاب قلبي ولا تجعل لي رجاء عند غيرك اللهُم ارني الفرح بمستقبلي، اللهم سر قلبي بفرحةٍ تغنيني عن كل هم وتعب، اللهم عوضني بالأجمل، يارب العوض عن كُل أمنية كانت بقلوبنا ولم تحصل، وأرح قلبي يا الله بما أنت أعلم به إنك على كل شيء قدير.
لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير.
ولتعلم بأنك الآن تسير في الطريق الذي قدره الله لك وربُّ الخير لا يأتِ إلا بالخير وإن الأرزاق كلها بیده ، فقد تتأخر أحيانًا لتسبقهم جميعًا ، عِش مطمئنًا وتيقن أن كل ما فاتك لم يُخلق لك وما خلق لك لن يفوتك.
اللهم أرحنا بعد التعب وأسعدنا بعد الحُزن ، وكافئنا بعد الصبر ، اللهُم إنا نعوذ بك من وحشة الدُنيا وكدرها.
يارب وإن نسينا، وإن غفلنا، نحن شاكرون لك وحامدون على كل التفاصيل التي تضعها في حياتنا ، على كل الطُرق التي تيّسرها لنا، على كُل الأبواب التي تفتحها لنا ، على الأشخاص في حياتنا.. على كل صغيرة وكبيرة لك الحمد يا الله.
اللهم شعور موسى عليه السلام، حين جاءه الرد باردًا مُنهمرًا يسيرًا منك "قَدْ أُوتِيتَ سُؤْلَكَ" اللهم أطعمنا جميعًا لذته.
اللهم إنا نسألك موجبات رحمتك ، وعزائم مغفرتك ، والسلامة من كل إثم ، والغنيمة من كل بر ، والفوز بالجنة ، والنجاة من النار .
اللهم رتب أيامنا من الفوضى التي استعمرتها،ورتب قلوبنا ومشاعرنا من وقعِ الفعل والكلام،اللهم رتبنا بشكلٍ أنيق لتعود الدهشة داخلنا.
اللهم ارزقني عملاً صالحاً يقربني إلى رحمتك ولساناً
ذاكراً شاكراً لنعمتك، وثبتني اللهم بالقول الثابت
في الحياة الدنيا وفي الآخرة.
ذاكراً شاكراً لنعمتك، وثبتني اللهم بالقول الثابت
في الحياة الدنيا وفي الآخرة.
اللهم يسر لي الخير حيث كنت وحيث توجهت، اللهم سخر لي الأرزاق والفتوحات في كل وقت وساعة، و سهل علي كل صعب، و هون علي كل عسير.
اللهم اني أستغفرك من كل ذنب نطق به لساني، أو خطوت إليه بقدمي، أو مددت إليه يدي، أو تأملته ببصري، أو أصغيت إليه بأذني.