مَكنُون
اللهم اغفر لجدتي وارحمها برحمتك الواسعة، وافسح لها في قبرها مدّ بصرها وأكرمها من فيض كرمك وجودك، واجعلها في الفردوس الأعلى من الجنة تتبوأُ منها حيث تشاء يا أرحم الراحمين.
اللهمَّ ارحم قلبها الذي كان يحوينا ويديها التي كانت تحتضننا وقوتها التي كانت أماننا ، اللهمَّ وسِّع لها بقبرها سعةً تليق بعظيم كرمك واجعلها تتقلَّب في الَّنعيم ، اللهمَّ إغفر لجدتي حبيبتي وأسكنها فردوسك الأعلى .
" ما يزال التغافل عن الزلات من أرقى شيم الكرام ،فإنّ الناس مجبولون على الزلات والأخطاء ،فإن أهتم المرء بكل زلة وخطيئة تعب وأتعب"
"اللهمّ هبْ لنا من لدُنكَ المِنن الوافرات والبشارات الدانيات وسابغ الخير والمسرّات، وادفعْ عنّا برحمتكَ سائرَ الشّرور والآفات"
"إنها حقيقة إنسانية مطلقة أنه لا يمكن لأحد أن يعرف جماله أو يدرك قيمته حتى ينعكس ذلك عليه في مرآة إنسان محب وحنون آخر."
" يارب ؛ أن يأتي رمضان محملًا بإجابة دعواتنا ، أن نجد مرادنا فيه ، وأن يكون شهر جبرنا ، عسى أن نجد مانحبه تمامًا كما تمنينا ، وأن تأتينا المسرّات من حيث لا نحتسب
عسى أن تجاب دعواتنا
وأن تفتح لنا أبواب الخيرات جميعها "
مُبارك عليكم الشهر
عسى أن تجاب دعواتنا
وأن تفتح لنا أبواب الخيرات جميعها "
مُبارك عليكم الشهر
شمِّروا فإن ضيفكم عجول، اقرؤوا مصاحفكم، اجبروا تقصيركم، أطيلوا سجودكم، زيدوا في نوافلكم، ألحِّوا بدعواتكم، واجعلوا رمضان يبتدي بحلة جديده، نية صادقة، إخلاص من القلب بأن يكون بداية تغيير لكل شيء، لسنا معصومين لكن من سعى جاهدًا لإصلاح نفسه كان الله بعونه
لكأنَّهم معنا
كأنْ لم يحملوا ضحكاتِهم
وجمالَ ما زرعوا بدنيانا
وينصرفوا
إلى ربٍ رحيمْ
وكأنَّهم للآن ما زالوا هنا
قد يطرقون البابَ
أو يأتي إلينا صوتُهم
من هاتفٍ
سيرنُّ بعد دقيقةٍ
آهٍ
من الأملِ الكذوبِ
وحسرةِ القلبِ اليتيم!
يا راحلين استوطنوا
بقلوبِنا
حتى متى؟
سيظلُّ ينزفُنا الحنينُ
وتستبدُّ بنا الكلوم!
نشتاقُكم والله
يا من غادرت أجسادُهم
لكنِّهم
في كل زاويةٍ أقاموا
في حنايانا
وفي ضحكاتِنا
في دمعنا
في ذكرياتٍ حيثما كنا
تقيمْ
لم ترحلوا
أرواحُكم ما غادرتْ
هي حولنا
للآن ما زالت تحوم
لو يرجع الوقتُ الذي كنا معاً فيه
ولو يحنو الزمانُ
ولو......
ولو......
أستغفرُ اللهَ العظيم!
- روضة الحاج
كأنْ لم يحملوا ضحكاتِهم
وجمالَ ما زرعوا بدنيانا
وينصرفوا
إلى ربٍ رحيمْ
وكأنَّهم للآن ما زالوا هنا
قد يطرقون البابَ
أو يأتي إلينا صوتُهم
من هاتفٍ
سيرنُّ بعد دقيقةٍ
آهٍ
من الأملِ الكذوبِ
وحسرةِ القلبِ اليتيم!
يا راحلين استوطنوا
بقلوبِنا
حتى متى؟
سيظلُّ ينزفُنا الحنينُ
وتستبدُّ بنا الكلوم!
نشتاقُكم والله
يا من غادرت أجسادُهم
لكنِّهم
في كل زاويةٍ أقاموا
في حنايانا
وفي ضحكاتِنا
في دمعنا
في ذكرياتٍ حيثما كنا
تقيمْ
لم ترحلوا
أرواحُكم ما غادرتْ
هي حولنا
للآن ما زالت تحوم
لو يرجع الوقتُ الذي كنا معاً فيه
ولو يحنو الزمانُ
ولو......
ولو......
أستغفرُ اللهَ العظيم!
- روضة الحاج
"ربما كانت الثمرة التي جنيتها خلال مامررتُ به هي معرفة نفسي، فالإنسان لايُدرك نفسه في السِلم كما يدركها وهو يخوض الحرب."