حَمد ڪلهم ، جرعنة الضيم بلوانه
حَمد ڪلهم ، وڪتنه هواي وازانه
حَمد ڪلهم ، الغربة عيون بچتنه
حَمد مر بربعنة وياك
آخافن لا نسوهه شلون لمتنه ..
حَمد ڪلهم ، وڪتنه هواي وازانه
حَمد ڪلهم ، الغربة عيون بچتنه
حَمد مر بربعنة وياك
آخافن لا نسوهه شلون لمتنه ..
توجد اشياءٌ بالحياةة العبث بـها ليس له غفران ، ڪـأن تعبـث بــضوءٍ في قلـبِ أأحدهم ثـُم تَـطفأه..♥️
سريندا
مـاذا لو عـاد مُعتذراً؟ - لدفنتُ رأسي بأضلعه ، لأخبرته عن ڪُل ما فاته بينما لم يڪُن موجود ، لأخبره بڪُل لحضه مَـرت ولم يڪُن بهها ، لأغسل قلبهُ بدموعي ، لأجعله يُدرك خطأ ما فعله بي ، ثم ﭑلملم اشتاتي مـن بين ذراعيه وأرحل بعيدا عنه ، مـن قـال أني قبلتُ أعتذاره…
-
مـاذا لـو عـاد معتـذراً . . ؟ 💔🖤
لا الـروح تألفـهُ و الذاكـرة تعرفـهُ و لا القلـب يتذكـرهُ لا العقـل ينصفـهُ ولا الأيـادي تفتقـدهُ و لا الليالـي تنتظـرهُ مـن عـاش مـن دوننـا الحـياة و إلتقـط فيهـا الأنفـاس لا النفـسُ مـأواه ولا يقـف ديـن مـن فتـواه
-
مـاذا لـو عـاد معتـذراً . . ؟ 💔🖤
لا الـروح تألفـهُ و الذاكـرة تعرفـهُ و لا القلـب يتذكـرهُ لا العقـل ينصفـهُ ولا الأيـادي تفتقـدهُ و لا الليالـي تنتظـرهُ مـن عـاش مـن دوننـا الحـياة و إلتقـط فيهـا الأنفـاس لا النفـسُ مـأواه ولا يقـف ديـن مـن فتـواه
-
سريندا
- مـاذا لـو عـاد معتـذراً . . ؟ 💔🖤 لا الـروح تألفـهُ و الذاكـرة تعرفـهُ و لا القلـب يتذكـرهُ لا العقـل ينصفـهُ ولا الأيـادي تفتقـدهُ و لا الليالـي تنتظـرهُ مـن عـاش مـن دوننـا الحـياة و إلتقـط فيهـا الأنفـاس لا النفـسُ مـأواه ولا يقـف ديـن مـن فتـواه -
-
مـاذا لـو عـاد معتـذراً . . ! 💔🖤
لا مرحبـاً بأمثالـهِ ولا طمأنينـةً ترافقـهُ ولا قلبـاً بعـد قلبـي يضمـهُ ولا خليـلاً يصاحبـهُ ولا غفرانـاً يلقـاهُ ولا ندمـاً ينفعـهُ ولا حبـاً يشعـرهُ وحرقـةً بقـدرِ حرقـةِ قلبـي يـراه وفراغـاً بكـل الأمكنـةِ يجـدهُ ، وذكـرى مؤلمـة تلاحقـهُ وحزنـاً كبيـراً يستقـرُ بعينيـه وآنطفـاءً لا ينتهـي وأرقـاً يلازمـهُ وضـلالاً أبديـاً ومـرارةً يتعايـشُ معـه وأذىً مستمـراً ، ولا عفـواً يستحقـهُ ولا آعتـذاراتٍ تنفعـهُ ولا رجـاءً لعودتـهِ ولا آهـلاً ومرحبـاً بـهِ وخاليـاً مكانـهُ منـذُ ذلـكَ الموقـفِ
-
مـاذا لـو عـاد معتـذراً . . ! 💔🖤
لا مرحبـاً بأمثالـهِ ولا طمأنينـةً ترافقـهُ ولا قلبـاً بعـد قلبـي يضمـهُ ولا خليـلاً يصاحبـهُ ولا غفرانـاً يلقـاهُ ولا ندمـاً ينفعـهُ ولا حبـاً يشعـرهُ وحرقـةً بقـدرِ حرقـةِ قلبـي يـراه وفراغـاً بكـل الأمكنـةِ يجـدهُ ، وذكـرى مؤلمـة تلاحقـهُ وحزنـاً كبيـراً يستقـرُ بعينيـه وآنطفـاءً لا ينتهـي وأرقـاً يلازمـهُ وضـلالاً أبديـاً ومـرارةً يتعايـشُ معـه وأذىً مستمـراً ، ولا عفـواً يستحقـهُ ولا آعتـذاراتٍ تنفعـهُ ولا رجـاءً لعودتـهِ ولا آهـلاً ومرحبـاً بـهِ وخاليـاً مكانـهُ منـذُ ذلـكَ الموقـفِ
-