عِماد مغنية في «فتح» من أجل فلسطين :

لمّا كان عمره 12 عاماً، انضم مغنيّة إلى حركة «فتح» الفلسطينيّة، والسبب كما قال لاحقاً هو «للعمل من أجل فلسطين». اختياره للحركة لم يكن عن عبث. كانت «فتح» تميّزت بعدم اتباعها فكراً أيديولوجيّاً تسعى لفرضه على عناصرها، بحيث أنّ الشيء الوحيد الذي كان مطلوباً منهم هو قتال إسرائيل، وهذا ما أراده مغنيّة تحديداً. من باب تبديد الدهشة،
لا بأس من التذكير بأنّ مغنيّة لمّا كان في عمر العشرين فقط خطّط لعملية تفجير مقر الحاكم العسكري الإسرائيلي في صور (11/11/1982)، والتي نفّذها «فاتح عهد الاستشهاديين» الشهيد أحمد قصير، وهي أقسى ضربة ــ لجهة عدد الجنود القتلى والجرحى ــ تلقاها جيش العدو أثناء احتلاله للأراضي اللبنانية. فرضت البيئة التي نشأ فيها مغنيّة وأترابه على هؤلاء الفتية أن يصبحوا رجالاً في عمر مبكر ..✨

•| العروج المبارك ✨
في الثاني عشر من شهر شباط من العام ٢٠٠٨ تم اغتيال الشهيد عِماد مغنية بواسطة تفجير سيارة مفخخة في العاصمة السورية دمشق_ حي كفرسوسة.
وفي بيان رسمي نعت المقاومة الإسلامية حزب الله الشهيد عِماد مغنية وأطلقت عليه لقب ( القائد الكبير) واتهمت فيه إسرائيل بالوقوف وراء هذا الاغتيال الجبان.
أما التلفزيون الإسرائيلي فقد اعلنوا عن اغتيال الشهيد و وصفوه بــــ(أخطر ارهابي في الشرق الأوسط منذ ٣٠ عامًا) ✨

#ذكرى_العروج

فيديو من الجنة

الذي يجمع قادة المقاومه وفخرها وعزها
الشهيد القائد عماد مغنية
مع الشهيد قاسم سليماني
والسيد شهداء المقاومة الشهيد السيد حسن نصر الله ..💚🌿

كابوس الاحتلال

#ذكرى_العروج

لقاء الحاج عماد مغنیة مع سيد شهداء المقاومة السيد حسن نصرالله

#ذكرى_العروج

الشهيد عبد الله العتبي مع القائد الشهيد ابو مهدي المهندس