‏مساء الخير وحبيت اذكرك يا أنسان :
‏"كل صعبٍ مع مرور الوقت يسهل
‏وكل ضامي باخر دروبه سحابه"

والله ما فيه حيٍ على الدنيا إستراح
‏           - لذلك هونوهّا -

ابن جدلان قال:
‏"الملتزم بالصمت مايخطي ولا يخطى عليه
‏انشهد ان الصمت يحفظ للادمي شخصيته"
‏ثم قال بعدها:
‏"المجنّب من الاودام مايخلاّ
‏لا سلم من شر ذولا جوه ذولا" كل ماسبق يعلمك إنك غير ناجي في حياتك الواقعية أو الافتراضية من هالفئة، وما رأيت حلاً لذلك غير الصمت و التغافل.

‏"تِسعةَ أعشار العافية في التغافل"
كم من تغافل كان سبب في سكينة بيت وهدوء نفس وصفاء قلب، وكان سبباً في عافية الحياة من المشاكل والضغائن، وقوفنا على كل صغيرة وكبيرة لن يزيد حياتنا إلا إنزعاجاً وكدَر .. نتغافَل لنَعيش.

‏"عزيزي الإنسان قبل لا تخوض أي محاولات من أجل غيرك وتبحر بالمسافات
‏تأكد - هل يستاهل كل هذا ؟"

أحيان الأنسان ودّه بشخص يفهم الحزن اللي يكنّه
‏وسط جوفه من دون لايستنطقه، مثل مدى المعرفه
‏ اللي وصل لها عبدالله بن دايس :

‏لا تتظاهر إنك طيّب و ماعليك خلاف
‏كلام الحزن بيّن — وصوت الحزن بيّن

‏أنا مستعد أدفع ثمن ضحكتك أضعاف
‏لو أتسلّف الطايل — من المال و أتديّن

حنّيتك مْن الكلام الموجع الجارح
‏وسكتّ وأنا ما عاش اللي يسكّتني
‏- سعيد المري

‏عدّيتك الكلمة اللي تجرح  الخاطر
‏وأنتي لو انك مكاني كان قلتيها
‏- صالح النشيرا

سود الليالي علمتني حاجتين
‏ان الحياة دروس والعيشة كفاح

‏- محمد الشمالي

مما جاء في الاستثناء:

‏انتي المرباع و القايده و الاتجاه
‏واخر الامال واكبر هدف واول طموح
‏ㅤ
‏قبل اعرفك ما عرفت الوضيحي والمهاه
‏ولا اعرف ورقاً تغني ولا ورقاً تنوووح
‏ㅤ
‏بايعً لـ اجلك حياتي وانا احب الحياه
‏الحياه بدووونك اشر من روحٍ تروح

‏« على ترنيمة حكاك العفيف ..
‏الكون يزهالي
‏وأحس أني الوحيد المبتسم لو دنيتي جارت »

«من امسى في مزوحك ، وأصبح في نـداك
‏أشهد إنه من .. هل الخير واصحاب الغنّاه»

‏العاقل اليوم حاله ، مثل حال الغريب
‏يستغرب الناس من حوله و تستغربه

‏- حزمي بن سعد

أن الصديق إللي ينتظر سوء فهم
حتى يهدم العلاقة هو بالأساس عدو .

الأسباب لا تمنع أحد مهما كانت ثقيلة ومؤسفة ومزعجة، الحقيقة كلها واقفة على صدق الرغبة، على عُمق الغاية وعلى مكانتك أحيانًا.

‏لاتظن كل شي تخسره يَا إنسان كان خساره
« احياناً الاستغناء عن الاشياء
والأشخاص اللي مَا تقدر قيمتنا »
" حياة جديدة "

‏﴿وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚوَكَفَىٰ بِاللَّهِ وَكِيلًا﴾

عن قلة الحيله:

يقول محمد بن مربيد :

‏"تغانمت الطريق اللي يجي بيتك من الصوبين
‏احسب اني بشوفك واحسب ان الوقت يمديني"

‏                    وانتهى بـ :
‏"تركت الدار بيساري وأخذت اول طريق يمين
‏وأنا شهب العلوم تحدني والشوق حاديني"

ماورى وجهك هموم ولا خساير
‏كل من شافك بعد ربـي توّفق .

"مايفرّط فيك غير اللي معه قلّة صحايه
‏مستحيل إنه يفرّط فيك مستبصر وصاحي"