Telegram Web
﮼م🤍.
عَزام الشِمري – مُتَحِطم
مُتَحطُم وأشوف آحِلامي تنهار
وانه شعندي بَس كِلمه هَضيمه
أقِنع نَفسي أكول باچر تهُِون
مَاتِبقُِى عَلى حَال أحِسبهَ غِيمه
صار سِنين أكول باچر تهون
لا مَيت ولا فَك گلبي ضيمه
سَكُف عندي وحَبل بلـ بيت موجود
موت الله بعَد فِكره قَديمه
معاذ اللّٰه إني ما يئست ولا وهن حسن ظني باللّٰه، لكنها واللّٰه أيام ثِقال. فاللهُم صبرًا وجبرًا وقوة.
لو أفلست من جميع خصالي الحميدة وتبقّى الوضوح وحده لكفاني ، الوضوح ثاني أعظم صفة يحظى بها المرء بعد الصدق.
المخيف إني واجهت كل هذا
‏وأنا في بداية حياتي
‏ماذا بقى لعمريّ وماذا بقى مني !
تُحاول أن تفهمني ، أتفهّم ذلك لأنني أحاول ذلك معي.
‏يَا عَازِفَ العُودِ في رَنَّاتِهِ شَجَنٌ
في أنَّةِ الحَرفِ مَا يُغنِي عَنِ العُودِ

هَلْ يَستَوي وَتَرٌ قَد شُدَّ في خَشَبٍ
بالبَوحِ مع وَتَرٍ بالرُوحِ مَشدُودِ؟!
ولمَّا رآني فِي هواهُ متيمًا
علمَ الحبيبُ مقامهُ فَتدلى .
وَإنَّما الدَمعُ في صَدرِ الرِّجالِ لَظى!
ولو كانوا يعرفونك حقًا، لعرفوا أن تغيرك هذا لم يأتي من فراغ، لعلموا أنك متعب جدًا، وأنك مررت بظروف كان ثمنها غاليًا من نفسك. لكنهم يعرفون فقط أنك أصبحت إنسانًا آخر، ويعرفون كيف يستنكرون ذلك منك ويلومونك عليه باحتراف، هذا ما يعرفونه فقط.
لَقَد زدتَ هَذا الدَهر حُسناً وَهيبَةً
كَأَنَّكَ في صَدرِ الزَمانِ نِجادُ

فَلَو صَوَّرَ اللَهُ البَريَّةَ واحِداً
لصوَّرَهُم جِسماً وَأَنتَ فُؤادُ.
وقُل للشامتين صبراً فإن نوائبُ الدنيا تدورُ
عبرتُ الكثير وحدّي
‏ثُم تغيرت
‏ولا حقَ لأحد
‏أن يكون معي الآن
‏كما أنني لا أريد أحد
‏كُل الّذين مثلوا أنهم بجانبي
‏لم يعيروا خوفي وقلقي إهتمام
‏غير أنني مُمتن لهم
‏لأنهم لو فعلوا
‏لن اطيقُ هذا الشعور
‏أن يُربَّت أحدهم على كتفي
‏كأنني مهزوم
‏شكرًا
‏لأنكم تركتوني
‏أواجه كُل الحقائق بمفردي.
من أشد ابتلاءات الدُّنيا فقد الأُنس.. فتبقى مستوحشًا وكأن الكون على وِسعه لا يسعك.
مُتعب و كأنني أحمل الأرض
‏التي تحمِلُني .
ويلفّني وجع الحنين وأدّعي
‏صبرًا ، وجوفي بالأسى يتقطّعُ
‏وأذوب من شوقي له لكنني
‏من فرط حزني أعيني لا تدمعُ
‏وطيُوف أحبابي تمُرّ بخاطري
‏والْقلْب من شجَنٍ بهِ يتَصدّعُ
‏يا ليتَ من غابُوا سلونا بعدهم
‏أو ليت من نبكِيه يوماً يَرجعُ
واهاً لِسَلمى ثُمَّ واهاً واها
يا لَيتَ عَيناها لَنا وَفاها
دماغي يبين ماخذ عطله عله وجه الامتحانات
2024/09/27 17:42:29
Back to Top
HTML Embed Code: