Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
- Telegram Web
Telegram Web
Forwarded from جهاد حلس
لمن يهمه الأمر ولا أظن أحداً يهتم !!
في مشاهد أشبه بيوم القيامة، يتم الآن تفريغ شمال غزة وتهجير سكانه بالقوة على مرأى ومسمع هذا العالم الظالم !!
نحن لا نكتب لكم فقد خذلتمونا، وإنما نكتب للتاريخ الذي لن يسامحكم ولن يغفر لكم !!
Forwarded from قناة الجزيرة
عاجل | الناطق باسم اليونيسف في فلسطين للجزيرة: ما يجري في شمال غزة جحيم يفوق الوصف
Forwarded from قناة الجزيرة
عاجل | الجيش الإسرائيلي: إصابة 123 جنديا على جبهتي #لبنان وغزة منذ مساء السبت بينهم 18 على جبهة غزة
﴿الذين أخرجوا من ديارهم بغير حق إلا أن يقولوا ربّنا الله﴾

﴿فالذين هاجروا وأخرجوا من ديارهم وأوذوا في سبيلي وقاتلوا وقتلوا لأكفرن عنهم سيئاتهم ولأدخلنهم جنات تجري من تحتها الأنهار ثوابا من عند الله﴾

وقال ﷺ (إن الله ليملي للظالم حتى إذا أخذه لم يفلته)

وحسبنا الله ونعم الوكيل
Forwarded from جهاد حلس
ما الذي يمنعك أن تترك جوالك الآن، ثم تفرش سجادة صلاتك، وتصلي لله ركعتين تستجمع فيهما قلبك، ثم ترفع يديك إلى السماء، وتتوسل إلى الله وتلح عليه بقلب مكسور، أن يحفظ غزة، ويلطف بشمالها، ويفرج كرب أهلها !!
‏هذا والله أقل شيء تفعلوه، وأعظم واجب تؤدوه، فلا تقيدكم حبال العجز عنه هو الآخر أيضاً، قال النبي ﷺ إن أعجز الناس من عجز عن الدعاء !!
اللهمَّ إنِّي أسألك بحياتك، وأنتَ الحَيُّ الذي لا يموت،

وأسألك بقَيُّومِيَّتِك، وأنتَ قَيِّمُ السماوات والأرض ومَن فيهنَّ،

وأسألك بقُدرتك، وأنتَ على ما تَشاء قديرٌ وعلى كُلِّ شيءٍ قدير،

وأسألك بعِلمك وسمعك وبصرك، وأنتَ البصير السميع العليم، ولا يَخفى عليك شيءٌ في الأرض ولا في السماء،

وأسألك بحَوْلِك وقوَّتِك، ولا حَوْل ولا قوَّة إلَّا بك،

وأسألك بأنَّك أنتَ الله لا إله إلَّا أنت، تبارك اسمُك، وتعالى جَدُّك، ولا إله غيرك:

أنْ تنجي عبادك المستضعَفين، وتلطف بهم، وتحفظهم، وتعافيهم، وتثبِّت قلوبهم، وتُنزل عليهم سكينةً مِن عندك.
وانصرهم -اللهمَّ- على أعدائك الذين كَذَّبُوا رُسُلَك، وعَذَّبُوا عبادَك، وأخرَجُوهم مِن ديارهم بغير حق، وقتَّلوا الشيوخ والنساء والأطفال، اللهمَّ فانتقِم واشفِ منهم صدورنا!
اللهمَّ صَلِّ وسَلِّم وبارك على عبدك ورسولك محمد وعلى آله وصحبه.
وانصُر -اللهمَّ- المستضعَفين مِن أُمَّتِه، وثبِّت قلوبهم وأقدامهم، واجعلهم في حِفظك ورعايتك، واهزِم أعداءك وأعداءهم، يا قوي يا عزيز.
{وَٱلَّذِینَ جَاۤءُو مِنۢ بَعۡدِهِمۡ یَقُولُونَ رَبَّنَا ٱغۡفِرۡ لَنَا وَلِإِخۡوَٰ⁠نِنَا ٱلَّذِینَ سَبَقُونَا بِٱلۡإِیمَـٰنِ وَلَا تَجۡعَلۡ فِی قُلُوبِنَا غِلࣰّا لِّلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ رَبَّنَاۤ إِنَّكَ رَءُوفࣱ رَّحِیمٌ}.

اللهمَّ اغفر لعبدك محمد ناصر الدين الألباني، وارضَ عنه، واجزِه خيرًا بما قَدَّم؛ خدمةً لسُنَّة نبيك صلى الله عليه وسلم.
بمناسبة المعارك الجارية في مواقع التواصل: هذه رسالةٌ كتبتُها قبل فترةٍ لأخٍ كريم، بدأتُه بها ناصحًا، وما كان بأحوَجَ إليها مِن ناصحِه.

••••••••

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، حياكم الله أخي الكريم، وأسعد أوقاتكم، وأدام علينا وعليكم فضله ونعمه.
هذه أول مرة أشرف بالتواصل معك، وقد قابلني أكثر من تعليق لك تذكر أنك تدرس علم الحديث، فهنيئًا لك يا أخي بذلك، وأسأل الله تعالى أن يوفقك ويسدد خطاك وينفع بك، ومتى استوقفك شيء في هذا العلم فأسعد بمدارستك والتواصل معك إن شاء الله.

وإني أنصح نفسي وإياك بمراقبة النية، ومجاهدة النَّفْس في تهذيبها، وعلاجها مِن آفاتها، وتذكيرها بأنَّ هذا العلم دِينٌ، وأننا نطلبه تعبُّدًا لله سبحانه وتعالى، فإنَّ مَن أخلَصَ تخلَّصَ مِن عوائق السَّيْر وثَبَت، ومَن ثَبَتَ نَبَت! وإنَّ مِن أهمِّ ما جعله الله تعالى سببًا للثبات على طاعته -وطلب العلم منها-: الصدق فيها، والصبر عليها.

ثم وقتك وقتك يا أخي، هو رأس مالِك، فاغتنمه، وكُنْ به شحيحًا إلا في خير، فإنَّ كثيرًا مما ينشغل به الناس في هذه المواقع من خصومات ليس وراءه من فائدة إلا ضياع الأوقات وقسوة القلوب، فلا تَخُضْ فيها إلا بنصيحةٍ لله تعالى أو أمرٍ بمعروف أو نهيٍ عن منكر، واجعل نصب عينك قولَ سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم: (مَن كان يؤمن بالله واليوم الآخِر فلْيَقُل خيرًا أو ليصمت).

أسأل الله جل وعلا أن يحفظك ويسدد خطاك وينفع بك، ويصرف عني وعنك الفتن والشرور، وأن ينفعني وإياك بالإسلام، والسلام.
الشيخ محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله عالم فاضل في الحديث، خدم السنة النبوية بخدماتٍ جليلةٍ لا يدانيه فيها أحد من المعاصرين.

ما ينتقد عليه في فن الحديثِ: إما اختيارٌ منهجيٌّ في أصول الحديث هو مسبوق إليه، يُنظر فيه، ويدفع بالحجة، أو غلطٌ من جنسِ أغلاطِ العلماء.

وقول القائل: «لا شيخ له» .. ذرٌّ للرَّماد في العيون، فالمدار في تقييم عالمٍ وقبول قوله على إتقانِه واستقامة قوله على قانون العلم.

وقد قالَ الذهبي في ابن خيران: «لم يبلغنا على من اشتغل ابن خيران، ولا عن من أخذ العلم»، وهو من أصحاب الوجوه في مذهب الشافعية، ولا خبرَ عن ذلك حتى قال التاجُ السبكيُّ رحمه الله: «لعله جالس في العلم وأدرك مشايخه».

وقيل في بعض العلماء: «لا أعلم له شيخًا مشهورًا»، ومتنه في فنه عمدة لكل طالبٍ.

وقد كتبَ السيوطيُّ شرحًا على الشاطبيةِ، ولا شيخ له في فن القراءات، قال العلامة القسطلاني: «وقد قال لي غير واحد عنه: إنه قال: لم يكن له في القراءاتِ شيخٌ، والله تعالى يَهَب من يشاء ما يشاء، لا مانع لما أعطى»، وصرح هو نفسه بذلك في «التحدث بنعمة الله» فقال عن فن القراءات: «ولم آخذها عن شيخ، فلذلك لم أُقْرِئها أحدًا؛ لأنها فنُّ إسنادٍ، وقد ألفت فيها التأليف البديع».

والإمام الغزالي رحمه الله صَرَّحَ في مقدمة «المنقذ من الضلال» أنه لا شيخ له في الفلسفة، فقال: «فشمرت عن ساق الجد في تحصيل ذلك العلم من الكتب بمجرد المطالعة من غير استعانة بأستاذ، وأقبلت على ذلك في أوقات فراغي من التصنيف والتدريس في العلوم الشرعية، وأنا ممنو بالتدريس والإفادة لثلاثمائة نفس من الطلبة ببغداد، فأطلعني الله سبحانه وتعالى بمجرد المطالعة في هذه الأوقات المختلسة على منتهى علومهم في أقل من سنتين».

نعم، لزوم الشيخ هو الأصل الغالب في الناس، وقلَّما يبلغ إنسانٌ شيئًا في فنٍّ بلا شيخٍ، وليس ذلك للمعلومات المتلقاةِ فقط أصلًا وتدقيقًا، بل لذلك النورِ والهداية التي تسري من الشيخ لتلميذه.

لكن قد يتخلف هذا الأصلُ، ويفتح الله على إنسانٍ بلا شيخ في فن معين، فيتقنه كأهله مع اعتبار اختلاف الزمانِ، ويكون غلطه من جنس أغلاطهم، لا من جنس الأجانب عن الفن.

هذا كله عن الشيخ في فن الحديثِ، أما الفقهُ ونحوه من العلوم فكلامه فيه كلامُ من ليس له تخصصٌ دقيقٌ، ولا مشاركة معتبرة.

وللشيخ رحمه الله مبالغاتٌ وقع جنسُها من المحدثين كقوله عن عالمٍ وليٍّ فاضلٍ: «لا يحسن يصلي»، وهي كلمة سيئة، وإنكاره بألفاظ شديدةٍ في مسائلِ خلاف سائغة، ومع ذلك فهي أغلاط يقع جنسُها في المحدثين، بل أحيانًا في الفقهاء، تنكر عليهم، ولا ينكر فضلهم.

وذلك كقولِ شُعْبة لسُويد بن عبد العزيز في أبي الزبير: «لا تكتب عن أبي الزبيرِ؛ فإنه لا يُحْسِن يُصَلِّي»، وهي كلمة شديدةٌ، إذا كان أبو الزُّبيرِ لا يُحسنُ يُصلِّي فمن ذا الذي يحسن، وهل بلغ شُعبةَ رحمه الله كلُّ حديثٍ في الصلاة، وإذا كان بلغه ألازمٌ أن يفهمه الناسُ جميعًا كما فهمه.

كلُّ ذلك يمكن أن يكتبَ تحت هذه الكلمة، روى أهلُ العلمِ هذه الكلمة في ترجمة أبي الزبير، وردوها على شُعبة حافظين لأبي الزبير حقه، وما كان ردهم إياها إسقاطًا لشعبة، ولا جحدًا لفضله.
علّق مغلطاي رحمه الله على هذه الكلمة فقالَ: «وقولُ شعبة: (لا يُحْسِن يُصَلّي) فهو تحاملٌ وغِيبة، وقد حدّث عنه».

ومن المبالغة في الإنكار في مسائلَ سائغة = ما وقع بين الأوزاعي وسفيان الثوريِّ في مِنى، في مسألة رفعِ اليدين في الهوي للركوع والرفع منه، أي: مسألة من مسائل سننِ الصَّلاة، من مسائل صفة الصلاة.
قال الأوزاعي للثوري: «لِمَ لا ترفَعُ يديك في خفض الركوع ورفعه؟»، فقال الثوري: «حدثنا يزيدُ بن أبي زياد ...»، وذكرَ الحديثَ، فقال الأوزاعي: «رَوَى لك الزهري، عن سالم، عن أبيه، عن النبي ﷺ، وتعارضني بيزيد، رجل ضعيف الحديث، وحديثه مخالف للسنة؟!»، فاحمَرّ وجهُ سفيان، فقال الأوزاعي: «كأنك كرهت ما قلتُ؟، قال الثوريُّ: «نعم».
فقال: «قُم بنا إلى المقامِ نلتَعِنُ أينا على الحق»، فتبسم سفيان لَمّا رآه قد احتد.

والخلاصة:


الشيخ عالم فاضل في الحديث، الناسُ فيه طرفانِ ووسط:
طرف يريدُ أن يحملَ الناسَ على اختيارته الحديثية، فينكرُ على مخالفيه بأقواله في التصحيح والتضعيف على أنه قول فصل، وهذا رأيتُهُ.
وطرف يريد أن يسلبَ الرجلَ كلَّ فضيلةٍ، تارة لخلافٍ عقدي، ولو كان موافقًا لوصف بالعلامة دون نظر إلى قرائن أخرى، وتارة حسدًا؛ لذيوع صيتِهِ في الناس وكثرة تردادِهم: «صححه الألباني، وضعفه الألباني».
وطرفٌ يعرف للرجل حقه، لا ينزع عنه وصفُ العالمية بالحديثِ، وما وقع له من كلام في غيره، وغلط فيه .. فهو مثل ما يقع للإنسان في العلوم التي يتكلم فيها من غير تخصص دقيق ولا مشاركة معتبرة، وما وقع له من مبالغةٍ وخطأ يُرَدّ.

أسأل الله أن يغفر لنا وللشيخ، وأن يجمعنا به في جنات النعيم إخوانًا على سرر متقابلين، وأن يجزيه عنا خير الجزاء.
لا أرى مِن الحِكمة والمروءة حين البغي على أحدٍ إبرازَ أخطائه وبسطَ زَلَّاتِه العلمية، فيتقوَّى بها الذين يبغون عليه، بل الواجب دفعُ الظلم، وإنكار المنكر، ثم البيان -في حينِه ولأهله- بعِلمٍ وحِلمٍ وإنصاف.
قال محمد بن مَخْلَد العطَّار: «كان أحمد بن منصور الرَّمَاديُّ إذا اشتَكَى شيئًا -يعني مَرِض-، قال: هاتُوا أصحاب الحديث، فإذا حَضَرُوا عنده، قال: اقرؤوا عليَّ الحديث».
• قول ابن حِبَّان في الراوي: «لا يجوز الاحتجاج به إذا انفرد».

قال ابن حِبَّان في ترجمةِ راوٍ من المجروحين: «كان مِمَّن يُخطئ كثيرًا، كان رديء الحِفظ، فوجبَ التنكُّبُ عمَّا انفَرَد مِن الروايات، والاحتجاجُ بما وافق الثقات؛ لأنَّ أمارات العدالة فيه بَيِّنَةٌ مِن الصدق والإيمان، وإنْ وَهِمَ في الشيء بعد الشيء أو أخطأ في الحديث بعد الحديث؛ فإنَّ هذا شيء لا ينفَكُّ عنه البشر، يُترَك ما أخطأ إذا عُلِم، والأحوط أنْ يُترَك ما انفَرَد مِن الرواية، وكُلُّ ما نقول في هذا الكتاب أنَّه لا يجوز الاحتجاج به إذا انفَرَد، فسبيله هذا السبيل: أنَّه يجب أنْ يُترَك ما أخطأ فيه، ولا يكاد يَعرِفُ ذلك إلَّا المُمعِن البازِل في صناعة الحديث، فرأَينا مِن الاحتياط تَرك الاحتجاج بما انفَرَد جُملةً؛ حتى تشتمل هذه اللفظة على ما أخطأ فيه، أو أُخطِئ عليه، أو أُدخِل عليه وهو لا يَعلم، أو أُدخِل له حديثٌ في حديث، وما يُشبِه هذا مِن أنواع الخطأ، ويُحتَجُّ بما وافَق الثقات».

#حديثيات.
قال الإمام أحمد: «إنَّ للناس في أرباضِهِم وعلى بابِ دُورِهِم أحاديثَ يَتَحَدَّثون بها عن النبي صلى الله عليه وسلم، لم نَسمَع نحن مِنها شيئًا!».

قال الخطيب البغدادي: «وتلك الأحاديث إنَّما يَسمَعُها العَوَامُّ مِن القُصَّاص، يُطرِفُونهم بها، ويَتوصَّلون إلى نَيْلِ ما في أيديهم بروايتها، فيَعلَقُ بقلوب العامَّة حِفظُها، ويُبدِئون ويُعِيدون فيها؛ استحسانًا منهم لها، وباعِثُ القُصَّاص على ذلك معرفَتُهم نَقْصَ العوامِّ وجهلهم، ولو صَدَقُوا اللهَ فيما يُلقُونَه إليهم لكان خيرًا لهم!».
الحمد لله، صدرت الطبعة الجديدة لكتاب «مقارنة المرويَّات» لفضيلة شيخنا الدكتور إبراهيم اللاحم، حفظه الله، وبارك في عُمره وعمله.
قال ابن القيِّم رَدًّا على مَن أطلَقَ قبول زيادة الثقة: «وإذا رَوَى غيرُ أهل المذهب مِن أهل الضبط والإتقان والحِفظ عن الإمام خلافَ ما رواه أهل مذهبه، قُلتُم: أصحاب المذهب أعلَمُ بمذهبِه وأضبط له، فَهَلَّا قُلتُم في حديثِ الشيخ إذا روى عنه أصحابه العارفون بحديثِه شيئًا، وانفَرَد عنهم وخالَفَهم مَن هُم أخَصُّ بالشيخ مِنه وأعرَفُ بحديثه: إنَّ هؤلاء أعرَف بحديثِه مِن هذا المُنفَرِد الشاذ؟».

#حديثيات.
• ما قبل التسجيلات وضمان الفوات!

قال الخطيب البغدادي: «وقد كان خَلقٌ مِن طلبة العلم بالبصرة في زمن علي بن المديني يأخُذون مواضعَهم في مجلسِه في ليلةِ الإملاء، ويبيتون هناك؛ حِرصًا على السماع، وتَخَوُّفًا مِن الفوات».
2024/11/15 04:55:09
Back to Top
HTML Embed Code: