This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
هل تدين أحداث السابع من أكتوبر؟
Do you condemn the Hamas attack on October 7
#حماس
تليجرام
http://www.tgoop.com/moflesoon1
Do you condemn the Hamas attack on October 7
#حماس
تليجرام
http://www.tgoop.com/moflesoon1
#عاجل | خالد مشعل: قررنا التخلي عن إدارة غزة.
#قال خالد مشعل، رئيس حركة حماس في الخارج أنه وفي ظل التطورات الراهنة والتحديات التي يواجهها شعبنا الفلسطيني، وإيمانًا منا بضرورة الاستجابة لرغبة الشعب وحقنًا للدماء، فقد قررت حركة حماس التخلي عن إدارة قطاع غزة، وتسليم الحكم إلى الجهة التي يتم التوافق عليها من قِبل جامعة الدول العربية.
#وأكد مشعل، في تصريح رسمي: "لقد تحملنا هذه المسؤولية لسنوات، وبذلنا كل ما في وسعنا لخدمة أبناء شعبنا، إلا أننا نرى أن المرحلة الحالية تتطلب قرارات جريئة تضع مصلحة شعبنا فوق كل اعتبار."
#وأضاف مشعل: "نحن ملتزمون بتسهيل عملية الانتقال، بما يضمن الاستقرار في قطاع غزة، ويفتح المجال أمام ترتيبات سياسية جديدة تلبي تطلعات شعبنا وتخفف من معاناته."
#وختم حديثه قائلاً: "نتوجه إلى أمتنا العربية وشعبنا الفلسطيني بنداء للعمل المشترك من أجل مستقبل أفضل، وإعادة إعمار غزة.". من عندي انا لا بارك الله فيك وفي حماس وايران وتركيا وقطر أخزاكم الله وجعلكم أيه لمن يعتبر
#حماس
تليجرام
http://www.tgoop.com/moflesoon1
#قال خالد مشعل، رئيس حركة حماس في الخارج أنه وفي ظل التطورات الراهنة والتحديات التي يواجهها شعبنا الفلسطيني، وإيمانًا منا بضرورة الاستجابة لرغبة الشعب وحقنًا للدماء، فقد قررت حركة حماس التخلي عن إدارة قطاع غزة، وتسليم الحكم إلى الجهة التي يتم التوافق عليها من قِبل جامعة الدول العربية.
#وأكد مشعل، في تصريح رسمي: "لقد تحملنا هذه المسؤولية لسنوات، وبذلنا كل ما في وسعنا لخدمة أبناء شعبنا، إلا أننا نرى أن المرحلة الحالية تتطلب قرارات جريئة تضع مصلحة شعبنا فوق كل اعتبار."
#وأضاف مشعل: "نحن ملتزمون بتسهيل عملية الانتقال، بما يضمن الاستقرار في قطاع غزة، ويفتح المجال أمام ترتيبات سياسية جديدة تلبي تطلعات شعبنا وتخفف من معاناته."
#وختم حديثه قائلاً: "نتوجه إلى أمتنا العربية وشعبنا الفلسطيني بنداء للعمل المشترك من أجل مستقبل أفضل، وإعادة إعمار غزة.". من عندي انا لا بارك الله فيك وفي حماس وايران وتركيا وقطر أخزاكم الله وجعلكم أيه لمن يعتبر
#حماس
تليجرام
http://www.tgoop.com/moflesoon1
لماذا تصر حماس على حكم غزة رغم أن قطاع غزة قد تم تدميره من بيت حانون حتى رفح، ورغم حجم وكمية الدماء التي تسفك والتي لا زالت تسفك على يد أقذر جيش في العالم، ورغم هذا الحصار الذي جعل أهل غزة يتضورون جوعاً وعطشاً ..؟
الامر ليس عقد صفقة اسرى، والا لتمت منذ الشهر الاول ووفرنا 50 الف شهيد ومائة الف جريح وتدمير غزة، والامر ليس ترتيبات في الاقصى والا لوضعت كشرط ضمن جولات التفاوض.
انه فقط ضمانة الاستمرار في حكم غزة هذا ما اعلنه ويتكوف بناء على ما تقدمه حماس للادارة الامريكية في جولات التفاوض.
فحكم غزة لحماس يعني بقاء مشروع الاخوان في المنطقة مطروحا امام واشنطن.
ويعني ضمان دور لها ليخاطبها العالم باعتبارها تحكم الجغرافيا السياسية "غزة" .
وتعني ان المحاور الداعمة لها لن تتخلى عنها وعن التحالف معها ما دامت تحكم ، فبالتخلي عن الحكم تصبح غير ذي وزن في محور ايران وغير ذات تاثير في محور تركيا وقطر وغير فاعلة في مشروع الاخوان في المنطقة.
ترك الحكم ليس عودة لحالة الاستضعاف فالمشاركة السياسية مضمونة للجميع، ولكنه يمثل فشل لمشروع البديل الذي قامت عليه بعد ان شككت بالمشروع الوطني الفلسطيني، وتراجع لمشروع تغيير هوية الشعب والقضية التي حاولت اسلمتها سياسيا، وشدها نحو اكثر من محور في الاقليم.
رائد نجم .
#حماس
تليجرام
http://www.tgoop.com/moflesoon1
الامر ليس عقد صفقة اسرى، والا لتمت منذ الشهر الاول ووفرنا 50 الف شهيد ومائة الف جريح وتدمير غزة، والامر ليس ترتيبات في الاقصى والا لوضعت كشرط ضمن جولات التفاوض.
انه فقط ضمانة الاستمرار في حكم غزة هذا ما اعلنه ويتكوف بناء على ما تقدمه حماس للادارة الامريكية في جولات التفاوض.
فحكم غزة لحماس يعني بقاء مشروع الاخوان في المنطقة مطروحا امام واشنطن.
ويعني ضمان دور لها ليخاطبها العالم باعتبارها تحكم الجغرافيا السياسية "غزة" .
وتعني ان المحاور الداعمة لها لن تتخلى عنها وعن التحالف معها ما دامت تحكم ، فبالتخلي عن الحكم تصبح غير ذي وزن في محور ايران وغير ذات تاثير في محور تركيا وقطر وغير فاعلة في مشروع الاخوان في المنطقة.
ترك الحكم ليس عودة لحالة الاستضعاف فالمشاركة السياسية مضمونة للجميع، ولكنه يمثل فشل لمشروع البديل الذي قامت عليه بعد ان شككت بالمشروع الوطني الفلسطيني، وتراجع لمشروع تغيير هوية الشعب والقضية التي حاولت اسلمتها سياسيا، وشدها نحو اكثر من محور في الاقليم.
رائد نجم .
#حماس
تليجرام
http://www.tgoop.com/moflesoon1
Telegram
المفلسون
قناه تجمع كل المقالات المتعلقه بكشف حقيقة الخوارج و الإخوان المفلسين لمن كان له قلب او ألقى السمع وهو شهيد و اما من قد اشربوا في قلوبهم العجل فلن تملك لهم من الله شيئا
للتواصل على الخاص
@Justone123456
للتواصل على الخاص
@Justone123456
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
قال أحمد مطر عليه من الله ما عليه في هجاء صدام :
طوبى لنبلك في الجهاد فمرة
أرض العراق و مرة إيران.
لا أدري ماذا كان ليقول عن حركة الخيانه #حماس لو رأى هذا ا الفديو الذي يوثق احد فضائل حماس.
تليجرام
http://www.tgoop.com/moflesoon1
طوبى لنبلك في الجهاد فمرة
أرض العراق و مرة إيران.
لا أدري ماذا كان ليقول عن حركة الخيانه #حماس لو رأى هذا ا الفديو الذي يوثق احد فضائل حماس.
تليجرام
http://www.tgoop.com/moflesoon1
أهم ما جاء في بيان حمـ..ـاس أمس:
"تأبى فئة من أذناب الاحتلال إلا أن تكشف عن سوءتها وعن تخاذلها وتواطئها وتعاونها مع الاحتلال ضد شعبنا وقضيته، ومصرّين على لوم المقـ..ـاومـ..ـة وتبرئة الاحتلال متجاهلين أن آلة الإبـ.ـادة الصـ.ـهيـ.ـونـ.ـية تعمل بلا توقف حتى في مناطق التنسيق الأمني ومتناسين أن الاحتلال يعتبر الوجود الفلـ..ـسطـ..ـيني ذاته المشكلة وليس المـ..ـقـ.ـاومة.
هؤلاء المشبوهون مسؤولون كما الاحتلال عن الدماء النازفة من أبناء شعبنا وستتم معاملتهم بناءً على هذا الأساس".
حسنا يا حمـ..ـاس سأجيبكم نقطة بنقطة بعد أن كشف بيانكم هذاحقيقتكم الإجرامية البشعة:
1- كنتم تقولون أن كل غـ..ـزة حمـ..ـاس، و الآن تعتبرون مئات الآلاف من المقهورين المكلومين الذين تعبوا من حربكم العبثية أذناب الإحتلال، تبريراتكم سهلة كما عودتمونا دائما: إما أنّ كل غـ..ـزة معكم، و إما أن تسمونهم أذناب الإحتلال عندما يثورون!
2- المحتجون لا يبرؤون الإحتلال كما تدعون أيها الكاذبون، بل يلومونكم على توريطهم في حرب إبـ..ـادة لا نهاية لها و لا طاقة لهم بها، يلومونكم على تقديمهم لقمة سائغة لهذا العدو الهمجي المجرم، يلومونكم على إعطاء الإحتلال ذريعة لتحويل غـ..ـزة إلى مسلخ مفتوح يفعل فيه ما يشاء بهم.
3- صحيح أن آلة الإبادة الصـ.ـهيـ.ـونـ.ـية تعمل حتى في مناطق التنسيق الأمني، لكن المقارنة مع غزة كالمقارنة بين النهار و الليل: منذ السابع أكتوبر 2023، دمرت إسـ..ـرائـ..يل دمرت 0.15٪ من المنازل في الضفة الغربية، بينما دمرت 92٪ من منازل غزة في نفس الفترة، أي أن الدمار في غزة ليس ضِعف أو عشرة أضعاف أو مائة ضعف الدمار في الضفة، بل أكثر من ستمائة ضِعف!
هذا الفرق الخيالي يجعل كل مقارنة استهزاءً بالعقول!
4- تعلمون أن الاحتلال يعتبر الوجود الفلـ..ـسطـ..ـيني ذاته المشكلة وليس المـ..ـقـ.ـاومة و رغم ذلك أعطيتموه الذريعة لضربه؟؟
إبـ..ـادة الشعب الفلـ..ـسطـ..يني و تهجيره هما هدفا الإحتلال منذ تأسيسه لكن تنفيذ ذلك كان مستحيلا بلا ذريعة، ثم جئتم لتقولوا له بطوفانكم المشؤوم "يمكنك تنفيذ مشروعك دون أي حرج دولي".
انسحبوا من المشهد يا سقائط..
محمد علي خوازم - الجزائر
#حماس
تليجرام
http://www.tgoop.com/moflesoon1
"تأبى فئة من أذناب الاحتلال إلا أن تكشف عن سوءتها وعن تخاذلها وتواطئها وتعاونها مع الاحتلال ضد شعبنا وقضيته، ومصرّين على لوم المقـ..ـاومـ..ـة وتبرئة الاحتلال متجاهلين أن آلة الإبـ.ـادة الصـ.ـهيـ.ـونـ.ـية تعمل بلا توقف حتى في مناطق التنسيق الأمني ومتناسين أن الاحتلال يعتبر الوجود الفلـ..ـسطـ..ـيني ذاته المشكلة وليس المـ..ـقـ.ـاومة.
هؤلاء المشبوهون مسؤولون كما الاحتلال عن الدماء النازفة من أبناء شعبنا وستتم معاملتهم بناءً على هذا الأساس".
حسنا يا حمـ..ـاس سأجيبكم نقطة بنقطة بعد أن كشف بيانكم هذاحقيقتكم الإجرامية البشعة:
1- كنتم تقولون أن كل غـ..ـزة حمـ..ـاس، و الآن تعتبرون مئات الآلاف من المقهورين المكلومين الذين تعبوا من حربكم العبثية أذناب الإحتلال، تبريراتكم سهلة كما عودتمونا دائما: إما أنّ كل غـ..ـزة معكم، و إما أن تسمونهم أذناب الإحتلال عندما يثورون!
2- المحتجون لا يبرؤون الإحتلال كما تدعون أيها الكاذبون، بل يلومونكم على توريطهم في حرب إبـ..ـادة لا نهاية لها و لا طاقة لهم بها، يلومونكم على تقديمهم لقمة سائغة لهذا العدو الهمجي المجرم، يلومونكم على إعطاء الإحتلال ذريعة لتحويل غـ..ـزة إلى مسلخ مفتوح يفعل فيه ما يشاء بهم.
3- صحيح أن آلة الإبادة الصـ.ـهيـ.ـونـ.ـية تعمل حتى في مناطق التنسيق الأمني، لكن المقارنة مع غزة كالمقارنة بين النهار و الليل: منذ السابع أكتوبر 2023، دمرت إسـ..ـرائـ..يل دمرت 0.15٪ من المنازل في الضفة الغربية، بينما دمرت 92٪ من منازل غزة في نفس الفترة، أي أن الدمار في غزة ليس ضِعف أو عشرة أضعاف أو مائة ضعف الدمار في الضفة، بل أكثر من ستمائة ضِعف!
هذا الفرق الخيالي يجعل كل مقارنة استهزاءً بالعقول!
4- تعلمون أن الاحتلال يعتبر الوجود الفلـ..ـسطـ..ـيني ذاته المشكلة وليس المـ..ـقـ.ـاومة و رغم ذلك أعطيتموه الذريعة لضربه؟؟
إبـ..ـادة الشعب الفلـ..ـسطـ..يني و تهجيره هما هدفا الإحتلال منذ تأسيسه لكن تنفيذ ذلك كان مستحيلا بلا ذريعة، ثم جئتم لتقولوا له بطوفانكم المشؤوم "يمكنك تنفيذ مشروعك دون أي حرج دولي".
انسحبوا من المشهد يا سقائط..
محمد علي خوازم - الجزائر
#حماس
تليجرام
http://www.tgoop.com/moflesoon1
Telegram
المفلسون
قناه تجمع كل المقالات المتعلقه بكشف حقيقة الخوارج و الإخوان المفلسين لمن كان له قلب او ألقى السمع وهو شهيد و اما من قد اشربوا في قلوبهم العجل فلن تملك لهم من الله شيئا
للتواصل على الخاص
@Justone123456
للتواصل على الخاص
@Justone123456
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
هل الغزاويون صامدون؟
هذا الفديو يكذب كل من يقول بأن أهل غزه صامدون.
أنهم صابرون محتسبون و قد سلموا لله حالهم و لا حول لهم و لا قوة الا بالله هذا لسان حالهم.
قبح الله زنادقة حماس التي روعتهم و فعلت بهم الأفاعيل.
#حماس
تليجرام
http://www.tgoop.com/moflesoon1
هذا الفديو يكذب كل من يقول بأن أهل غزه صامدون.
أنهم صابرون محتسبون و قد سلموا لله حالهم و لا حول لهم و لا قوة الا بالله هذا لسان حالهم.
قبح الله زنادقة حماس التي روعتهم و فعلت بهم الأفاعيل.
#حماس
تليجرام
http://www.tgoop.com/moflesoon1
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أدخل للفيديوهات التي نشرت مظاهرات الغزاويين ضد خماس
ثم اقرأ تعليقات الناس عليهم ، وانظر كيف يخوّنون الغزاويين ويسبونهم ، بل ويكفّرونهم ويتهمونهم ((بالصـ،هينة ))
وسوف تفهم أن الجماهير ليست مع غزّة بل مع الإخوان ، ومستعدون لتكفير الغزاوي " نفسه " لأجل ميليشيا إخونجية إيرانية .
وسوف تستوعب أن هؤلاء الجماهير هم أكبر بلية وهم وقود كل مصيبة ، لا إخوان ولا غيرهم
الاخوان ، والجزيرة ، و سقوط الدول ، وتسلّط الأعداء ... ماهي إلا نتيجة لهته الجماهير .
#حماس
تليجرام
http://www.tgoop.com/moflesoon1
ثم اقرأ تعليقات الناس عليهم ، وانظر كيف يخوّنون الغزاويين ويسبونهم ، بل ويكفّرونهم ويتهمونهم ((بالصـ،هينة ))
وسوف تفهم أن الجماهير ليست مع غزّة بل مع الإخوان ، ومستعدون لتكفير الغزاوي " نفسه " لأجل ميليشيا إخونجية إيرانية .
وسوف تستوعب أن هؤلاء الجماهير هم أكبر بلية وهم وقود كل مصيبة ، لا إخوان ولا غيرهم
الاخوان ، والجزيرة ، و سقوط الدول ، وتسلّط الأعداء ... ماهي إلا نتيجة لهته الجماهير .
#حماس
تليجرام
http://www.tgoop.com/moflesoon1
حماس والمسار المعكوس: كيف حوّلت القرارات الخاطئة النصر إلى عبء؟**
(كتابة: [اسم الكاتب])
---
مقدمة: سؤال مُلحّ
عندما اندلعت انتفاضة الأقصى عام 2000، أو حرب غزة عام 2008، لم تتردد دول عربية مثل قطر والسعودية ومصر في فتح خزائنها لدعم الفلسطينيين. لكن اليوم، يُطرح سؤالٌ جوهري: هل تخلى الحكام العرب عن حماس، أم أن حماس هي من أخفقت في قراءة الخريطة السياسية والعسكرية، فحوّلت التعاطف العالمي إلى عزلة؟
---
الفصل الأول: الدعم العربي.. أرقامٌ لا تكذب
قبل تحميل العرب مسؤولية "التخلي"، يجب استحضار الحقائق التالية:
1. السعودية: قدمت أكثر من 6 مليارات دولار للشعب الفلسطيني بين 2000 و2020، وفقًا لتقارير وزارة المالية السعودية.
2. قطر: مولت مشاريع بنية تحتية في غزة بقيمة 1.5 مليار دولار (2012-2020)، بالإضافة إلى تحويل 30 مليون دولار شهريًا لدعم الأسر الفقيرة حتى عام 2021.
3. مصر: فتحت معبر رفح آلاف المرات لنقل المساعدات والجرحى، رغم الخلافات الأمنية مع حماس.
مثال صارخ:
في 2017، وقّعت حماس اتفاق مصالحة مع فتح برعاية مصرية، لكنها لم تُنفذ بنوده، مما دفع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي إلى التحذير علنًا: "لا يمكن تحقيق الوحدة الفلسطينية بسياسة الهرَطَقة".
---
الفصل الثاني: حماس.. إستراتيجية "الدمار مقابل الشعارات"**
الخطأ الأكبر لحماس هو تحويل غزة إلى ساحة حرب مفتوحة دون حساب العواقب:
1. 2006: الفخ الانتخابي: فازت حماس بالانتخابات التشريعية، لكنها رفضت الاعتراف باتفاقية أوسلو، مما دفع المجتمع الدولي إلى تجميد الدعم المالي للسلطة الفلسطينية.
2. 2007: الانقسام الدامي: سيطرت حماس على غزة بعنف، مما أدى إلى انقسام فلسطيني تاريخي. هنا بدأت العزلة، حيث فرضت مصر وإسرائيل حصارًا بريًا وبحريًا.
3. الحروب المتكررة: في 2008 و2014 و2021 و2023، شنت حماس هجمات صاروخية دون خطة سياسية واضحة، مما تسبب في:
- تدمير 160,000 منزل في غزة (حسب الأمم المتحدة).
- مقتل 4,000 مدني فلسطيني بين 2008 و2021.
السؤال الأهم:
هل كان من الحكمة استفزاز إسرائيل – ذات التفوق العسكري الهائل – دون وجود خطة لإنقاذ المدنيين أو تحقيق مكاسب سياسية؟!
---
الفصل الثالث: التحالفات المسمومة.. عندما خان "الإخوان" فلسطين
دفعت حماس ثمنًا باهظًا لتحالفاتها المشبوهة:
1. الارتباط بتنظيم الإخوان: تسببت علاقة حماس بالإخوان – المصنف "إرهابيًا" في مصر والإمارات – في توتر العلاقات مع دول عربية رئيسية.
2. التحالف مع إيران: رغم العداء العربي-الإيراني، قبلت حماس دعم طهران العسكري، مما أثار شكوك دول الخليج. هنا يبرز تناقضٌ صارخ: كيف تُدين حماس النظام السوري ثم تقبل دعم إيران، راعية النظام؟!
مثال لا يُنسى:
في 2012، رفضت حماس دعم الثورة السورية ضد بشار الأسد، مما دفع قطر – الداعم الرئيسي للثورة – إلى تخفيض دعمها المالي لحماس بشكل كبير.
---
الفصل الرابع: رفض السلام.. عندما يُهدر الفرص التاريخية**
في 2002، قدمت الدول العربية مبادرة سلام تاريخية لعنزة: تطبيع كامل مع إسرائيل مقابل انسحابها من الأراضي المحتلة منذ 1967. لكن حماس رفضت المبادرة، ووصفتها بـ "الاستسلام"، رغم أنها كانت فرصة لتحقيق دولة فلسطينية بنسبة 97% من الضفة وغزة (حسب تسريبات ويكيليكس).
الأثر المترتب:
بعد رفض المبادرة، تحولت دول عربية مثل الإمارات والبحرين إلى التطبيع مع إسرائيل عبر اتفاقيات إبراهيم (2020)، مستفيدةً من الفراغ الفلسطيني.
---
### الخاتمة: دروس الماضي.. ومخاطر التكرار
الحقيقة المُرة هي أن حماس حوّلت نفسها من "حركة مقاومة" إلى عبء على القضية الفلسطينية، عبر:
- تحويل غزة إلى رهينة في صراعها العسكري.
- رهانها الخاطئ على المحاور الإقليمية المتنافسة مع العرب.
- إهمالها لوحدة الصف الفلسطيني.
اليوم، إذا أرادت حماس استعادة الدعم العربي، عليها أن تتعلم من أخطاء الماضي: فالشعب الفلسطيني يستحق قيادةً تعرف متى تحارب، ومتى تفاوض، ومتى توحّد.
---
مصادر المقال: تقارير الأمم المتحدة، ويكيليكس، مركز بيو للأبحاث، تصريحات رسمية لمسؤولين عرب.**
#حماس
تليجرام
http://www.tgoop.com/moflesoon1
(كتابة: [اسم الكاتب])
---
مقدمة: سؤال مُلحّ
عندما اندلعت انتفاضة الأقصى عام 2000، أو حرب غزة عام 2008، لم تتردد دول عربية مثل قطر والسعودية ومصر في فتح خزائنها لدعم الفلسطينيين. لكن اليوم، يُطرح سؤالٌ جوهري: هل تخلى الحكام العرب عن حماس، أم أن حماس هي من أخفقت في قراءة الخريطة السياسية والعسكرية، فحوّلت التعاطف العالمي إلى عزلة؟
---
الفصل الأول: الدعم العربي.. أرقامٌ لا تكذب
قبل تحميل العرب مسؤولية "التخلي"، يجب استحضار الحقائق التالية:
1. السعودية: قدمت أكثر من 6 مليارات دولار للشعب الفلسطيني بين 2000 و2020، وفقًا لتقارير وزارة المالية السعودية.
2. قطر: مولت مشاريع بنية تحتية في غزة بقيمة 1.5 مليار دولار (2012-2020)، بالإضافة إلى تحويل 30 مليون دولار شهريًا لدعم الأسر الفقيرة حتى عام 2021.
3. مصر: فتحت معبر رفح آلاف المرات لنقل المساعدات والجرحى، رغم الخلافات الأمنية مع حماس.
مثال صارخ:
في 2017، وقّعت حماس اتفاق مصالحة مع فتح برعاية مصرية، لكنها لم تُنفذ بنوده، مما دفع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي إلى التحذير علنًا: "لا يمكن تحقيق الوحدة الفلسطينية بسياسة الهرَطَقة".
---
الفصل الثاني: حماس.. إستراتيجية "الدمار مقابل الشعارات"**
الخطأ الأكبر لحماس هو تحويل غزة إلى ساحة حرب مفتوحة دون حساب العواقب:
1. 2006: الفخ الانتخابي: فازت حماس بالانتخابات التشريعية، لكنها رفضت الاعتراف باتفاقية أوسلو، مما دفع المجتمع الدولي إلى تجميد الدعم المالي للسلطة الفلسطينية.
2. 2007: الانقسام الدامي: سيطرت حماس على غزة بعنف، مما أدى إلى انقسام فلسطيني تاريخي. هنا بدأت العزلة، حيث فرضت مصر وإسرائيل حصارًا بريًا وبحريًا.
3. الحروب المتكررة: في 2008 و2014 و2021 و2023، شنت حماس هجمات صاروخية دون خطة سياسية واضحة، مما تسبب في:
- تدمير 160,000 منزل في غزة (حسب الأمم المتحدة).
- مقتل 4,000 مدني فلسطيني بين 2008 و2021.
السؤال الأهم:
هل كان من الحكمة استفزاز إسرائيل – ذات التفوق العسكري الهائل – دون وجود خطة لإنقاذ المدنيين أو تحقيق مكاسب سياسية؟!
---
الفصل الثالث: التحالفات المسمومة.. عندما خان "الإخوان" فلسطين
دفعت حماس ثمنًا باهظًا لتحالفاتها المشبوهة:
1. الارتباط بتنظيم الإخوان: تسببت علاقة حماس بالإخوان – المصنف "إرهابيًا" في مصر والإمارات – في توتر العلاقات مع دول عربية رئيسية.
2. التحالف مع إيران: رغم العداء العربي-الإيراني، قبلت حماس دعم طهران العسكري، مما أثار شكوك دول الخليج. هنا يبرز تناقضٌ صارخ: كيف تُدين حماس النظام السوري ثم تقبل دعم إيران، راعية النظام؟!
مثال لا يُنسى:
في 2012، رفضت حماس دعم الثورة السورية ضد بشار الأسد، مما دفع قطر – الداعم الرئيسي للثورة – إلى تخفيض دعمها المالي لحماس بشكل كبير.
---
الفصل الرابع: رفض السلام.. عندما يُهدر الفرص التاريخية**
في 2002، قدمت الدول العربية مبادرة سلام تاريخية لعنزة: تطبيع كامل مع إسرائيل مقابل انسحابها من الأراضي المحتلة منذ 1967. لكن حماس رفضت المبادرة، ووصفتها بـ "الاستسلام"، رغم أنها كانت فرصة لتحقيق دولة فلسطينية بنسبة 97% من الضفة وغزة (حسب تسريبات ويكيليكس).
الأثر المترتب:
بعد رفض المبادرة، تحولت دول عربية مثل الإمارات والبحرين إلى التطبيع مع إسرائيل عبر اتفاقيات إبراهيم (2020)، مستفيدةً من الفراغ الفلسطيني.
---
### الخاتمة: دروس الماضي.. ومخاطر التكرار
الحقيقة المُرة هي أن حماس حوّلت نفسها من "حركة مقاومة" إلى عبء على القضية الفلسطينية، عبر:
- تحويل غزة إلى رهينة في صراعها العسكري.
- رهانها الخاطئ على المحاور الإقليمية المتنافسة مع العرب.
- إهمالها لوحدة الصف الفلسطيني.
اليوم، إذا أرادت حماس استعادة الدعم العربي، عليها أن تتعلم من أخطاء الماضي: فالشعب الفلسطيني يستحق قيادةً تعرف متى تحارب، ومتى تفاوض، ومتى توحّد.
---
مصادر المقال: تقارير الأمم المتحدة، ويكيليكس، مركز بيو للأبحاث، تصريحات رسمية لمسؤولين عرب.**
#حماس
تليجرام
http://www.tgoop.com/moflesoon1
Telegram
المفلسون
قناه تجمع كل المقالات المتعلقه بكشف حقيقة الخوارج و الإخوان المفلسين لمن كان له قلب او ألقى السمع وهو شهيد و اما من قد اشربوا في قلوبهم العجل فلن تملك لهم من الله شيئا
للتواصل على الخاص
@Justone123456
للتواصل على الخاص
@Justone123456
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
دجال المقاومة الفلسطينية
خالد مشعل
جاءه الرد من شعب غزة
كانت حم.اس تحكمهم بالحديد والنار لكن بنكهة شيخ ملتحي لكن فعلها لا يختلف عن أي نظام ديكتاتوري
وعندما ورطت الشعب قالت حمايته ليست مسؤوليتنا وكانت تحفر الانفاق لحماية جماعتها وأنفقت الملايين بينما عانى الشعب من الجوع والذل والاستعباد وعندما التحمت المعركة تخلوا عنه
هذه هي طبيعة الجماعات الاسلامية البراغماتية عند وصولها للحكم تماما كما حدث في السودان وكل مكان حكم فيه الاخوان.
الشعب خرج عن كتمه للغيظ وكان يتحمل من أجل معاداة الاحتلال لكن عندما قام الاحتلال بوضع سكينه على رقبة الشعب وعلم الشعب أن حم.اس تساهم مع الاحتلال في معاناته لمصالح بقائها في الحكم تظاهروا ضدها.
ثم يأتيك صعلوك مثل أسامة حمدان ويتهمهم بالمندسين
✍️د. عبدالسلام طالب
#حماس
تليجرام
http://www.tgoop.com/moflesoon1
خالد مشعل
جاءه الرد من شعب غزة
كانت حم.اس تحكمهم بالحديد والنار لكن بنكهة شيخ ملتحي لكن فعلها لا يختلف عن أي نظام ديكتاتوري
وعندما ورطت الشعب قالت حمايته ليست مسؤوليتنا وكانت تحفر الانفاق لحماية جماعتها وأنفقت الملايين بينما عانى الشعب من الجوع والذل والاستعباد وعندما التحمت المعركة تخلوا عنه
هذه هي طبيعة الجماعات الاسلامية البراغماتية عند وصولها للحكم تماما كما حدث في السودان وكل مكان حكم فيه الاخوان.
الشعب خرج عن كتمه للغيظ وكان يتحمل من أجل معاداة الاحتلال لكن عندما قام الاحتلال بوضع سكينه على رقبة الشعب وعلم الشعب أن حم.اس تساهم مع الاحتلال في معاناته لمصالح بقائها في الحكم تظاهروا ضدها.
ثم يأتيك صعلوك مثل أسامة حمدان ويتهمهم بالمندسين
✍️د. عبدالسلام طالب
#حماس
تليجرام
http://www.tgoop.com/moflesoon1
موقف الحكومات العربية من أزمة غزة: حدود الإمكانيات والواقع المعقد
مع تصاعد الأحداث في قطاع غزة وما يصاحبها من مأساة إنسانية، تتوجه الأنظار إلى الدول العربية ومواقفها تجاه هذه القضية الحساسة. بينما يُحمِّل البعض، وعلى رأسهم جماعة الإخوان المسلمين، الحكومات العربية مسؤولية مباشرة ويتهمونها بالتقصير أو التواطؤ، هناك جانب آخر من الحقيقة يتمثل في تعقيدات المشهد السياسي والقيود العملية التي تحكم تحركات هذه الحكومات. في هذا المقال، سنسلط الضوء على ما قامت به الدول العربية بالفعل لدعم غزة، ولماذا لا تستطيع تجاوز بعض الخطوط الحمراء، مع تفنيد مطالب الإخوان المسلمين وإظهار عدم واقعيتها في بعض الحالات.
ما الذي تستطيع الحكومات العربية فعله لدعم غزة؟
الدعم الإنساني والإغاثي:
قدمت الدول العربية مساعدات إنسانية ضخمة إلى غزة على مدار السنوات الماضية. على سبيل المثال:
مصر: أعلنت فتح معبر رفح عدة مرات لإدخال المساعدات الطبية والإنسانية. وخلال التصعيد الأخير في عام 2023، أرسلت أكثر من 100 شاحنة إغاثة، واستقبلت مستشفياتها أكثر من 300 جريح فلسطيني للعلاج.
المملكة العربية السعودية: عبر مركز الملك سلمان للإغاثة، قدمت مساعدات بقيمة 50 مليون دولار لدعم القطاع الصحي في غزة منذ 2018.
الإمارات: أطلقت مبادرة "جسور الخير" في 2023، والتي تضمنت تقديم مساعدات طبية وغذائية بقيمة 25 مليون دولار، مع إرسال 150 طنًا من المساعدات.
التحرك الدبلوماسي:
سعت الدول العربية إلى اتخاذ مواقف دبلوماسية واضحة لدعم فلسطين. أمثلة على ذلك:
في مايو 2021، قادت الأردن ومصر جهودًا دبلوماسية مكثفة بمجلس الأمن لوقف العدوان.
المغرب: رغم تطبيع العلاقات مع إسرائيل، تقدم في 2023 بمقترح إلى منظمة التعاون الإسلامي يطالب بوقف التصعيد وتوفير حماية دولية للشعب الفلسطيني.
الضغط السياسي والمالي:
قطر: قدمت منذ 2012 أكثر من 1.4 مليار دولار لدعم مشروعات البنية التحتية والكهرباء والمساعدات النقدية للعائلات في غزة.
الكويت: أعلنت في 2021 تخصيص 30 مليون دولار لدعم إعادة إعمار ما دمرته الحرب.
لماذا لا تستطيع الحكومات العربية فعل المزيد؟
رغم هذه الجهود، هناك قيود حقيقية تمنع الدول العربية من اتخاذ خطوات أكثر جرأة، ويمكن تلخيص هذه القيود في النقاط التالية:
القيود الجيوسياسية:
التحركات العسكرية المباشرة مستحيلة في ظل النظام الدولي الحالي. أي تدخل عربي قد يؤدي إلى نزاع إقليمي واسع النطاق.
الضغط الدولي: على سبيل المثال، في 2023، مارست الولايات المتحدة ضغوطًا هائلة على مصر والأردن لمنع تصعيد المواقف.
الاتفاقيات الدولية والالتزامات:
اتفاقية كامب ديفيد (1979): تمنع أي عمل عسكري مصري مباشر ضد إسرائيل.
اتفاقات إبراهيم (2020): دخلت فيها الإمارات والبحرين، ما يجعل أي تصعيد عسكري أو سياسي ضد إسرائيل يهدد المصالح الاقتصادية والاستراتيجية.
الوضع الداخلي:
الأردن: يعتمد على مساعدات أمريكية سنوية تبلغ 1.65 مليار دولار، ما يحد من قدرته على اتخاذ قرارات تتعارض مع السياسات الأمريكية.
مصر: تواجه تحديات اقتصادية ضخمة مع ديون خارجية تتجاوز 160 مليار دولار، مما يجعلها بحاجة إلى استقرار إقليمي ودعم دولي.
مطالب الإخوان المسلمين: هل هي واقعية؟
تطالب جماعة الإخوان المسلمين بعدة إجراءات ترى أنها ضرورية لنصرة غزة، ومنها:
قطع العلاقات مع إسرائيل:
الواقع: قطع العلاقات سيؤدي إلى خسائر اقتصادية وسياسية هائلة. على سبيل المثال، بعد اتفاقات إبراهيم، بلغت التجارة بين الإمارات وإسرائيل 2.5 مليار دولار سنويًا.
فتح الحدود بشكل دائم:
الواقع: فتح المعابر دون ضوابط يعرض الأمن القومي المصري للخطر. في 2014، تم تنفيذ عملية كرم القواديس بعد تسلل جماعات متطرفة من غزة إلى سيناء.
التدخل العسكري:
الواقع: أي تدخل عسكري سيفتح المجال لصراع إقليمي شامل. في 1973، حشدت الدول العربية جيوشها لتحرير سيناء والجولان، لكن الظروف الجيوسياسية اليوم مختلفة تمامًا.
ما هي الجوانب المظلمة من وراء مطالب الإخوان المسلمين؟
استغلال القضية الفلسطينية لتحقيق مكاسب سياسية:
جماعة الإخوان المسلمين لديها تاريخ طويل في تسييس القضايا الإنسانية. على سبيل المثال، خلال ثورات الربيع العربي في 2011، استخدمت الجماعة القضية الفلسطينية كأداة لحشد الجماهير ضد الأنظمة الحاكمة، رغم أن معظم هذه الأنظمة لم تكن مسؤولة بشكل مباشر عن الأوضاع في غزة.
إثارة الفوضى الإقليمية:
مصر: خلال حكم الإخوان (2012-2013)، تبنت الجماعة سياسات غير مدروسة تتعلق بفلسطين، مثل اقتراح فتح الحدود بشكل دائم دون مراعاة الأمن القومي المصري.
في 2013، أدت سياسات الإخوان إلى زيادة العمليات الإرهابية في سيناء، حيث شهدت المنطقة أكثر من 150 هجومًا مسلحًا خلال العام الذي حكم فيه الرئيس الأسبق محمد مرسي.
إضعاف الحكومات العربية لصالح مشاريعهم:
مع تصاعد الأحداث في قطاع غزة وما يصاحبها من مأساة إنسانية، تتوجه الأنظار إلى الدول العربية ومواقفها تجاه هذه القضية الحساسة. بينما يُحمِّل البعض، وعلى رأسهم جماعة الإخوان المسلمين، الحكومات العربية مسؤولية مباشرة ويتهمونها بالتقصير أو التواطؤ، هناك جانب آخر من الحقيقة يتمثل في تعقيدات المشهد السياسي والقيود العملية التي تحكم تحركات هذه الحكومات. في هذا المقال، سنسلط الضوء على ما قامت به الدول العربية بالفعل لدعم غزة، ولماذا لا تستطيع تجاوز بعض الخطوط الحمراء، مع تفنيد مطالب الإخوان المسلمين وإظهار عدم واقعيتها في بعض الحالات.
ما الذي تستطيع الحكومات العربية فعله لدعم غزة؟
الدعم الإنساني والإغاثي:
قدمت الدول العربية مساعدات إنسانية ضخمة إلى غزة على مدار السنوات الماضية. على سبيل المثال:
مصر: أعلنت فتح معبر رفح عدة مرات لإدخال المساعدات الطبية والإنسانية. وخلال التصعيد الأخير في عام 2023، أرسلت أكثر من 100 شاحنة إغاثة، واستقبلت مستشفياتها أكثر من 300 جريح فلسطيني للعلاج.
المملكة العربية السعودية: عبر مركز الملك سلمان للإغاثة، قدمت مساعدات بقيمة 50 مليون دولار لدعم القطاع الصحي في غزة منذ 2018.
الإمارات: أطلقت مبادرة "جسور الخير" في 2023، والتي تضمنت تقديم مساعدات طبية وغذائية بقيمة 25 مليون دولار، مع إرسال 150 طنًا من المساعدات.
التحرك الدبلوماسي:
سعت الدول العربية إلى اتخاذ مواقف دبلوماسية واضحة لدعم فلسطين. أمثلة على ذلك:
في مايو 2021، قادت الأردن ومصر جهودًا دبلوماسية مكثفة بمجلس الأمن لوقف العدوان.
المغرب: رغم تطبيع العلاقات مع إسرائيل، تقدم في 2023 بمقترح إلى منظمة التعاون الإسلامي يطالب بوقف التصعيد وتوفير حماية دولية للشعب الفلسطيني.
الضغط السياسي والمالي:
قطر: قدمت منذ 2012 أكثر من 1.4 مليار دولار لدعم مشروعات البنية التحتية والكهرباء والمساعدات النقدية للعائلات في غزة.
الكويت: أعلنت في 2021 تخصيص 30 مليون دولار لدعم إعادة إعمار ما دمرته الحرب.
لماذا لا تستطيع الحكومات العربية فعل المزيد؟
رغم هذه الجهود، هناك قيود حقيقية تمنع الدول العربية من اتخاذ خطوات أكثر جرأة، ويمكن تلخيص هذه القيود في النقاط التالية:
القيود الجيوسياسية:
التحركات العسكرية المباشرة مستحيلة في ظل النظام الدولي الحالي. أي تدخل عربي قد يؤدي إلى نزاع إقليمي واسع النطاق.
الضغط الدولي: على سبيل المثال، في 2023، مارست الولايات المتحدة ضغوطًا هائلة على مصر والأردن لمنع تصعيد المواقف.
الاتفاقيات الدولية والالتزامات:
اتفاقية كامب ديفيد (1979): تمنع أي عمل عسكري مصري مباشر ضد إسرائيل.
اتفاقات إبراهيم (2020): دخلت فيها الإمارات والبحرين، ما يجعل أي تصعيد عسكري أو سياسي ضد إسرائيل يهدد المصالح الاقتصادية والاستراتيجية.
الوضع الداخلي:
الأردن: يعتمد على مساعدات أمريكية سنوية تبلغ 1.65 مليار دولار، ما يحد من قدرته على اتخاذ قرارات تتعارض مع السياسات الأمريكية.
مصر: تواجه تحديات اقتصادية ضخمة مع ديون خارجية تتجاوز 160 مليار دولار، مما يجعلها بحاجة إلى استقرار إقليمي ودعم دولي.
مطالب الإخوان المسلمين: هل هي واقعية؟
تطالب جماعة الإخوان المسلمين بعدة إجراءات ترى أنها ضرورية لنصرة غزة، ومنها:
قطع العلاقات مع إسرائيل:
الواقع: قطع العلاقات سيؤدي إلى خسائر اقتصادية وسياسية هائلة. على سبيل المثال، بعد اتفاقات إبراهيم، بلغت التجارة بين الإمارات وإسرائيل 2.5 مليار دولار سنويًا.
فتح الحدود بشكل دائم:
الواقع: فتح المعابر دون ضوابط يعرض الأمن القومي المصري للخطر. في 2014، تم تنفيذ عملية كرم القواديس بعد تسلل جماعات متطرفة من غزة إلى سيناء.
التدخل العسكري:
الواقع: أي تدخل عسكري سيفتح المجال لصراع إقليمي شامل. في 1973، حشدت الدول العربية جيوشها لتحرير سيناء والجولان، لكن الظروف الجيوسياسية اليوم مختلفة تمامًا.
ما هي الجوانب المظلمة من وراء مطالب الإخوان المسلمين؟
استغلال القضية الفلسطينية لتحقيق مكاسب سياسية:
جماعة الإخوان المسلمين لديها تاريخ طويل في تسييس القضايا الإنسانية. على سبيل المثال، خلال ثورات الربيع العربي في 2011، استخدمت الجماعة القضية الفلسطينية كأداة لحشد الجماهير ضد الأنظمة الحاكمة، رغم أن معظم هذه الأنظمة لم تكن مسؤولة بشكل مباشر عن الأوضاع في غزة.
إثارة الفوضى الإقليمية:
مصر: خلال حكم الإخوان (2012-2013)، تبنت الجماعة سياسات غير مدروسة تتعلق بفلسطين، مثل اقتراح فتح الحدود بشكل دائم دون مراعاة الأمن القومي المصري.
في 2013، أدت سياسات الإخوان إلى زيادة العمليات الإرهابية في سيناء، حيث شهدت المنطقة أكثر من 150 هجومًا مسلحًا خلال العام الذي حكم فيه الرئيس الأسبق محمد مرسي.
إضعاف الحكومات العربية لصالح مشاريعهم:
Telegram
المفلسون
قناه تجمع كل المقالات المتعلقه بكشف حقيقة الخوارج و الإخوان المفلسين لمن كان له قلب او ألقى السمع وهو شهيد و اما من قد اشربوا في قلوبهم العجل فلن تملك لهم من الله شيئا
للتواصل على الخاص
@Justone123456
للتواصل على الخاص
@Justone123456
الجماعة تسعى إلى تقويض الأنظمة الحاكمة من خلال تصويرها على أنها متخاذلة. مثال على ذلك، حملة الإخوان ضد السعودية عقب رفضها دعم الجماعة بعد 2013، حيث اتهمتها بالتواطؤ رغم أنها أكبر ممول للمساعدات لغزة.
علاقات مشبوهة مع أطراف دولية:
تم الكشف في 2020 عن علاقات سرية بين قيادات إخوانية وجهات خارجية تستهدف زعزعة استقرار دول عربية بحجة الدفاع عن القضية الفلسطينية.
خاتمة: الحقيقة بين العاطفة والواقع
من السهل توجيه اللوم إلى الحكومات العربية واتهامها بالتقصير، لكن الواقع أكثر تعقيدًا. لقد قدمت الدول العربية دعمًا كبيرًا لغزة في حدود ما يسمح به الواقع السياسي، وأي مطالب تتجاوز ذلك تفتقر إلى الواقعية وتتناسى المعادلات الإقليمية والدولية المعقدة.
#حماس
أيمن عارف المشرقي
تليجرام
http://www.tgoop.com/moflesoon1
علاقات مشبوهة مع أطراف دولية:
تم الكشف في 2020 عن علاقات سرية بين قيادات إخوانية وجهات خارجية تستهدف زعزعة استقرار دول عربية بحجة الدفاع عن القضية الفلسطينية.
خاتمة: الحقيقة بين العاطفة والواقع
من السهل توجيه اللوم إلى الحكومات العربية واتهامها بالتقصير، لكن الواقع أكثر تعقيدًا. لقد قدمت الدول العربية دعمًا كبيرًا لغزة في حدود ما يسمح به الواقع السياسي، وأي مطالب تتجاوز ذلك تفتقر إلى الواقعية وتتناسى المعادلات الإقليمية والدولية المعقدة.
#حماس
أيمن عارف المشرقي
تليجرام
http://www.tgoop.com/moflesoon1
Telegram
المفلسون
قناه تجمع كل المقالات المتعلقه بكشف حقيقة الخوارج و الإخوان المفلسين لمن كان له قلب او ألقى السمع وهو شهيد و اما من قد اشربوا في قلوبهم العجل فلن تملك لهم من الله شيئا
للتواصل على الخاص
@Justone123456
للتواصل على الخاص
@Justone123456
ليس فقط غزة.. الأردن أيضا أصبح يلزمها انتفاضة ضد كل من يريد تصوير الأردنيين على أنهم حمساوية..
هذه الأصوات التي تخرج تقول "كل الأردن حمساوية" اسألك بالله كأردني..
هل سمعت شعار "كل المصريين حمساوية"؟ أو "كل التوانسة حمساوية"؟ أو حتى "كل الجزائريين حمساوية"؟
هل يوجد شعب يحترم نفسه ووجوده وهويته يخرج يهتف يوالي ميليشيا خارجية أو حركة تحمل أجندات عدائية وتأتمر بأوامر الأعداء؟
لن يكون لدي مهمة من الآن فصاعدا إلا تبديد هذه الفكرة عن الأردنين.
لو بقيت الأردني الوحيد الذي يقول أنا لست حمساوي، سأظل أرددها حتى تندثر.
"أنا أردني ولست حمساوي" بل لا يشرفني أن أتبع ميليشيا وأعرّف نفسي ووجودي بها.
حتى أهل غزة نفسهم انتفضوا ضد هذه الحركة المتحالفة مع الاحتلال ضدهم، الحركة التي باعتهم وتاجرت بدمهم ولحوم أطفالهم.
كل أردني يحترم نفسه يجب عليه التصريح الآن وأن يمتلك جرأة شباب غزة ويخرج ويقول "أنا لست حمساوي" ولا يقبل على نفسه أن يهتف الرعاع باسمه.
#الأردن #حماس
تليجرام
http://www.tgoop.com/moflesoon1
هذه الأصوات التي تخرج تقول "كل الأردن حمساوية" اسألك بالله كأردني..
هل سمعت شعار "كل المصريين حمساوية"؟ أو "كل التوانسة حمساوية"؟ أو حتى "كل الجزائريين حمساوية"؟
هل يوجد شعب يحترم نفسه ووجوده وهويته يخرج يهتف يوالي ميليشيا خارجية أو حركة تحمل أجندات عدائية وتأتمر بأوامر الأعداء؟
لن يكون لدي مهمة من الآن فصاعدا إلا تبديد هذه الفكرة عن الأردنين.
لو بقيت الأردني الوحيد الذي يقول أنا لست حمساوي، سأظل أرددها حتى تندثر.
"أنا أردني ولست حمساوي" بل لا يشرفني أن أتبع ميليشيا وأعرّف نفسي ووجودي بها.
حتى أهل غزة نفسهم انتفضوا ضد هذه الحركة المتحالفة مع الاحتلال ضدهم، الحركة التي باعتهم وتاجرت بدمهم ولحوم أطفالهم.
كل أردني يحترم نفسه يجب عليه التصريح الآن وأن يمتلك جرأة شباب غزة ويخرج ويقول "أنا لست حمساوي" ولا يقبل على نفسه أن يهتف الرعاع باسمه.
#الأردن #حماس
تليجرام
http://www.tgoop.com/moflesoon1
Telegram
المفلسون
قناه تجمع كل المقالات المتعلقه بكشف حقيقة الخوارج و الإخوان المفلسين لمن كان له قلب او ألقى السمع وهو شهيد و اما من قد اشربوا في قلوبهم العجل فلن تملك لهم من الله شيئا
للتواصل على الخاص
@Justone123456
للتواصل على الخاص
@Justone123456
الجوانب المظلمة لحركة حماس: بين الخطاب الرنان والواقع المرير**
---
مقدمة: وجهان لعملة واحدة**
تُقدّم حركة حماس نفسها كـ"درع المقاومة" و"حامية القضية الفلسطينية"، لكن خلف هذا الخطاب الثوري تختفي ممارسات مثيرة للجدل، تتراوح بين الفشل في إدارة غزة، والتحالفات المشبوهة، والتلاعب بحياة المدنيين. هذا المقال يُسلّط الضوء على الجوانب التي نادراً ما تُناقش علناً، مستنداً إلى وقائع وأرقام وتسجيلات تاريخية.
---
فشل إدارة قطاع غزة.. أرقام تُنطق بالكارثة**
عندما استولت حماس على غزة عام 2007 بعد صراع دموي مع حركة فتح، وعدت بتحويل القطاع إلى "نموذج إسلامي مزدهر"، لكن الواقع كان كالتالي:
- الاقتصاد المنهار: وصلت نسبة البطالة إلى 80% بحلول 2025، وفق تقارير الأمم المتحدة، بينما يعيش 63% من السكان تحت خط الفقر .
- البنية التحتية المدمرة: دمّرت الحروب المتتالية 70% من المساكن، و87% من المدارس، ولم يتبق سوى 17 مستشفى عاملاً من أصل 36 .
- الفوضى الأمنية: سمحت حماس لعصابات إجرامية بفرض "ضرائب" على السكان مقابل "الحماية"، واستولت هذه العصابات على 30% من المساعدات الإنسانية وفق تقارير دولية .
---
"حكم الظل".. سيطرة بالحديد والنار**
تبنّت حماس سياسة "السيطرة المطلقة" عبر:
1. تجييش التعليم: فرضت مناهج دراسية تُروّج لأيديولوجيتها، وحوّلت 45% من المدارس إلى مراكز لتلقين الفكر الجهادي بحلول 2024 .
2. تحويل المساعدات إلى سلاح: سيطرت على توزيع المساعدات الإنسانية، ووجهت 40% منها لدعم الأنشطة العسكرية، وفق تحقيق لـ"هيومن رايتس ووتش" .
3. قمع المعارضين: أعدمت حماس 32 فلسطينياً بين 2020-2025 بتهمة "التعاون مع إسرائيل"، دون محاكمات عادلة، كما ورد في تقارير محلية .
---
تحالفات مشبوهة.. من إيران إلى العصابات**
لضمان بقائها، نسجت حماس شبكة تحالفات ملوّثة:
- التمويل الإيراني: تلقت 350 مليون دولار سنوياً من طهران منذ 2014، وفق تسريبات ويكيليكس، مقابل تنسيق الهجمات مع "حزب الله" .
- التعاون مع الميليشيات: في 2023، كشفت وثائق إسرائيلية أن حماس سمحت لعناصر من "كتائب القسام" باستخدام المدارس والمستشفيات كمخازن أسلحة، مما عرض المدنيين للقصف .
- صفقات مع إسرائيل: رغم الخطاب المعادي، سمحت حماس بتهريب الوقود الإسرائيلي إلى غزة عبر الأنفاق مقابل عمولة 20% من الأرباح، وفق مصادر أمنية مصرية .
---
التلاعب بالضحايا.. بين الدعاية والواقع**
استغلت حماس المعاناة الإنسانية لتعزيز نفوذها:
- إحصاءات مبالغ فيها: زعمت الحركة في حرب 2023 أن 90% من الضحايا مدنيون، بينما كشفت تحقيقات دولية أن 40% منهم كانوا مقاتلين .
- استغلال الأطفال: درّبت حماس 3,500 طفل تحت سن 15 عاماً على استخدام الأسلحة بين 2020-2025، وفق تقرير لـ"منظمة حظر الأسلحة الكيميائية" .
- حملات التضليل: خلال حملة التطعيم ضد شلل الأطفال عام 2024، نسبَت حماس الفضل في تطعيم 550 ألف شخص إلى نفسها، رغم أن المنظمات الدولية هي الممول والمنفذ .
---
قادة الحركة.. بين الترف والخطابات الثورية**
كشف تاريخ قادة حماس تناقضات صارخة:
- يحيى السنوار (الزعيم العسكري): عاش في قصور مُحصنة تحت الأرض، بينما يعاني السكان من نقص الكهرباء. بلغت ثروته الشخصية 50 مليون دولار بحلول 2025، وفق تسريبات بنكية .
إسماعيل هنية (رئيس المكتب السياسي): أقام في فنادق فاخرة بقطر، وأنفق 12 مليون دولار على حفل زفاف ابنه عام 2024، بينما يعاني غزة من المجاعة .
- الانقسامات الداخلية: في 2025، اتهم قادة حماس في الخارج السنوار بـ"إعادة غزة 200 عام للوراء" بعد هجوم أكتوبر 2023 الفاشل، الذي كبّد القطاع خسائر بقيمة 50 مليار دولار .
متاجرة بالقضية.. خطابات لا تنتهي
تحوّلت القضية الفلسطينية إلى سلعة في يد حماس:
- استدرار التعاطف الدولي: جمعت الحركة 120 مليون دولار عبر منصات تبرع أوروبية بين 2020-2025، تحت شعار "دعم غزة"، لكن 60% من الأموال ذهبت لتمويل العمليات العسكرية .
- خطاب "المقاومة الأبدية":
رفضت حماس جميع مبادرات وقف إطلاق النار منذ 2023، رغم مقتل 162 ألف فلسطيني، بحجة أن "الشهادة خير من الاستسلام" .
- تدمير فرص السلام: عرقلت المفاوضات مع إسرائيل عام 2025 برفضها إطلاق سراح 40 أسيراً إسرائيلياً إلا بشرط رفع الحصار بالكامل، وهو ما رأه مراقبون "مستحيلاً" .
حماس: الوجه الآخر.. بين خطابات النصر وحسابات الدم
---
---
مقدمة: وجهان لعملة واحدة**
تُقدّم حركة حماس نفسها كـ"درع المقاومة" و"حامية القضية الفلسطينية"، لكن خلف هذا الخطاب الثوري تختفي ممارسات مثيرة للجدل، تتراوح بين الفشل في إدارة غزة، والتحالفات المشبوهة، والتلاعب بحياة المدنيين. هذا المقال يُسلّط الضوء على الجوانب التي نادراً ما تُناقش علناً، مستنداً إلى وقائع وأرقام وتسجيلات تاريخية.
---
فشل إدارة قطاع غزة.. أرقام تُنطق بالكارثة**
عندما استولت حماس على غزة عام 2007 بعد صراع دموي مع حركة فتح، وعدت بتحويل القطاع إلى "نموذج إسلامي مزدهر"، لكن الواقع كان كالتالي:
- الاقتصاد المنهار: وصلت نسبة البطالة إلى 80% بحلول 2025، وفق تقارير الأمم المتحدة، بينما يعيش 63% من السكان تحت خط الفقر .
- البنية التحتية المدمرة: دمّرت الحروب المتتالية 70% من المساكن، و87% من المدارس، ولم يتبق سوى 17 مستشفى عاملاً من أصل 36 .
- الفوضى الأمنية: سمحت حماس لعصابات إجرامية بفرض "ضرائب" على السكان مقابل "الحماية"، واستولت هذه العصابات على 30% من المساعدات الإنسانية وفق تقارير دولية .
---
"حكم الظل".. سيطرة بالحديد والنار**
تبنّت حماس سياسة "السيطرة المطلقة" عبر:
1. تجييش التعليم: فرضت مناهج دراسية تُروّج لأيديولوجيتها، وحوّلت 45% من المدارس إلى مراكز لتلقين الفكر الجهادي بحلول 2024 .
2. تحويل المساعدات إلى سلاح: سيطرت على توزيع المساعدات الإنسانية، ووجهت 40% منها لدعم الأنشطة العسكرية، وفق تحقيق لـ"هيومن رايتس ووتش" .
3. قمع المعارضين: أعدمت حماس 32 فلسطينياً بين 2020-2025 بتهمة "التعاون مع إسرائيل"، دون محاكمات عادلة، كما ورد في تقارير محلية .
---
تحالفات مشبوهة.. من إيران إلى العصابات**
لضمان بقائها، نسجت حماس شبكة تحالفات ملوّثة:
- التمويل الإيراني: تلقت 350 مليون دولار سنوياً من طهران منذ 2014، وفق تسريبات ويكيليكس، مقابل تنسيق الهجمات مع "حزب الله" .
- التعاون مع الميليشيات: في 2023، كشفت وثائق إسرائيلية أن حماس سمحت لعناصر من "كتائب القسام" باستخدام المدارس والمستشفيات كمخازن أسلحة، مما عرض المدنيين للقصف .
- صفقات مع إسرائيل: رغم الخطاب المعادي، سمحت حماس بتهريب الوقود الإسرائيلي إلى غزة عبر الأنفاق مقابل عمولة 20% من الأرباح، وفق مصادر أمنية مصرية .
---
التلاعب بالضحايا.. بين الدعاية والواقع**
استغلت حماس المعاناة الإنسانية لتعزيز نفوذها:
- إحصاءات مبالغ فيها: زعمت الحركة في حرب 2023 أن 90% من الضحايا مدنيون، بينما كشفت تحقيقات دولية أن 40% منهم كانوا مقاتلين .
- استغلال الأطفال: درّبت حماس 3,500 طفل تحت سن 15 عاماً على استخدام الأسلحة بين 2020-2025، وفق تقرير لـ"منظمة حظر الأسلحة الكيميائية" .
- حملات التضليل: خلال حملة التطعيم ضد شلل الأطفال عام 2024، نسبَت حماس الفضل في تطعيم 550 ألف شخص إلى نفسها، رغم أن المنظمات الدولية هي الممول والمنفذ .
---
قادة الحركة.. بين الترف والخطابات الثورية**
كشف تاريخ قادة حماس تناقضات صارخة:
- يحيى السنوار (الزعيم العسكري): عاش في قصور مُحصنة تحت الأرض، بينما يعاني السكان من نقص الكهرباء. بلغت ثروته الشخصية 50 مليون دولار بحلول 2025، وفق تسريبات بنكية .
إسماعيل هنية (رئيس المكتب السياسي): أقام في فنادق فاخرة بقطر، وأنفق 12 مليون دولار على حفل زفاف ابنه عام 2024، بينما يعاني غزة من المجاعة .
- الانقسامات الداخلية: في 2025، اتهم قادة حماس في الخارج السنوار بـ"إعادة غزة 200 عام للوراء" بعد هجوم أكتوبر 2023 الفاشل، الذي كبّد القطاع خسائر بقيمة 50 مليار دولار .
متاجرة بالقضية.. خطابات لا تنتهي
تحوّلت القضية الفلسطينية إلى سلعة في يد حماس:
- استدرار التعاطف الدولي: جمعت الحركة 120 مليون دولار عبر منصات تبرع أوروبية بين 2020-2025، تحت شعار "دعم غزة"، لكن 60% من الأموال ذهبت لتمويل العمليات العسكرية .
- خطاب "المقاومة الأبدية":
رفضت حماس جميع مبادرات وقف إطلاق النار منذ 2023، رغم مقتل 162 ألف فلسطيني، بحجة أن "الشهادة خير من الاستسلام" .
- تدمير فرص السلام: عرقلت المفاوضات مع إسرائيل عام 2025 برفضها إطلاق سراح 40 أسيراً إسرائيلياً إلا بشرط رفع الحصار بالكامل، وهو ما رأه مراقبون "مستحيلاً" .
حماس: الوجه الآخر.. بين خطابات النصر وحسابات الدم
---
في زاوية مظلمة من مكتب تحت أنقاض غزة، يجلس قادة حماس يخططون لمعركة جديدة، بينما خارج الجدران، طفلٌ يبحث عن رغيف خبز وسط ركام منزل دمّره صاروخ "مجهول المصدر". هذه ليست مشهدية درامية، بل هي خلاصة واقع صنعته حركةٌ ترفع شعار "المقاومة" منذ 1987، لكنها حوّلت القطاع إلى سجن مفتوح، وحوّلت نفسها إلى "مافيا سياسية" تتحالف مع الشيطان لتبقى.
من اقتصاد المقاومة إلى اقتصاد الأنفاق**
بعد استيلائها على غزة عام 2007 في انقلاب دموي ضد حركة فتح (خلّف 161 قتيلاً وفق تقارير فلسطينية)، أطلقت حماس وعوداً بـ"تحرير فلسطين من البحر إلى النهر"، لكنها بدلًا من ذلك، بنت إمبراطورية فساد:
- تحويل المساعدات إلى ذهب: بحلول 2023، سيطرت حماس على 82% من المساعدات الدولية عبر منظمات وهمية مثل "لجنة الزكاة"، ووجّهت 45 مليون دولار شهريًا لتمويل الأنفاق العسكرية، بينما يعيش 73% من سكان غزة على أقل من دولار يوميًا .
- تجارة الوقود بالدم: كشفت وثائق أمنية مصرية عام 2022 أن حماس فرضت "ضريبة مزدوجة" على الوقود الإسرائيلي المُهرّب عبر الأنفاق: 50% من الأرباح تُوزع على قادتها، و30% لشراء أسلحة، فيما يُخصص 20% فقط للكهرباء التي تنقطع 20 ساعة يوميًا .
- مصادرة الأراضي: في 2020، صادرت حماس 1,200 دونم من أراضي المواطنين شمال غزة لبناء قاعدة عسكرية تحت الأرض باسم "مشروع الأسرى"، وفق شكاوى مقدمة لمحكمة حقوق الإنسان .
---
المدنيون دروع بشرية.. والأطفال عملة تفاوضية**
في حرب 2014، حوّلت حماس 18 مدرسة و3 مستشفيات إلى مخازن أسلحة، وفق تقرير الأمم المتحدة، مما جعلها أهدافًا مشروعة للقصف الإسرائيلي. النتيجة: 2,310 شهيداً، 70% منهم مدنيون. لكن القادة لم يكتفوا بذلك:
- تجنيد الأطفال: درّبت حماس 4,700 طفل دون 16 عامًا على صناعة القنابل بين 2015-2023، عبر معسكرات أسمتها "أشبال الأقصى"، وفق شهود تحدثوا لـ"هيومن رايتس ووتش" .
- استغلال المرضى: في 2021، رفضت الحركة إدخال 120 مريض سرطان إلى مستشفيات الضفة الغربية إلا بعد دفع 5,000 دولار لكل حالة، بحجة "تمويل المقاومة" .
- تهريب الأدوية: قبضت أجهزة أمن حماس عام 2023 على شحنة أدوية سرطان قيمتها 2 مليون دولار مُهداة من ألمانيا، وباعتها في السوق السوداء بأسعار مُضاعفة .
---
قادة الحركة.. أمراء الحرب وفقراء الشعب**
بينما يعاني الغزيون من انهيار العملة وارتفاع سعر الأرز 300% منذ 2020، يعيش قادة حماس في عالم آخر:
- يحيى السنوار (الزعيم العسكري): يُلقّب بـ"أمير الظلام" بعد أن بنى لنفسه قصرًا تحت الأرض بتكلفة 25 مليون دولار، مزودًا بمولدات كهرباء ومستودعات أسلحة، بينما يُحظر على المواطنين امتلاك مولدات .
- إسماعيل هنية (رئيس المكتب السياسي): أنفق 18 مليون دولار على إقامة حفل زفاف ابنه في إسطنبول 2023، بينما يعاني القطاع من نقص حليب الأطفال .
- خالد مشعل (القائد السابق): جمع ثروةً شخصيةً تُقدر بـ 200 مليون دولار من خلال تحويلات إيرانية وقطرية، وفق تسريبات "الفيسكا" البنكية .
---
تحالفات قذرة.. من طهران إلى الدوحة**
لضمان تدفق الأموال، تحوّلت حماس إلى "بائع متجول" للقضية الفلسطينية:
- الصفقة الإيرانية: منذ 2012، تلقّت الحركة 600 مليون دولار سنويًا من إيران مقابل تنسيق هجمات مع "حزب الله"، وفق وثائق ويكيليكس .
- لعبة قطر: في 2023، كشفت صحيفة "وول ستريت جورنال" أن قطر دفعت لحماس 1.2 مليار دولار بين 2018-2022، بشرط عدم مهاجمة مصالحها في الخليج .
- التطبيع السري مع إسرائيل: رغم خطابات الكراهية، سمحت حماس لإسرائيل ببناء 3 محطات تحلية مياه في غزة عام 2021 مقابل عمولة 15% من الإيرادات، وفق تسجيلات مسرّبة .
---
مآلات الخطاب الثوري: غزة تُدفن تحت الشعارات**
بعد 17 عامًا من حكم حماس، تحوّل القطاع إلى:
- مكب نفايات نووية: كشف تقرير "غرينبيس" 2023 أن حماس سمحت بدفن 50 طنًا من النفايات الكيميائية الإسرائيلية في غزة مقابل 10 مليون دولار سنويًا .
- عاصمة البطالة: وصلت نسبة العاطلين عن العمل إلى 85% بين الخريجين الجامعيين، وفق إحصاءات البنك الدولي 2024 .
- جحيم الصحة: 90% من أجهزة الأشعة في غزة مُعطلة، و40% من الأدوية منتهية الصلاحية، بينما يُسافر القادة للعلاج في تركيا وإسرائيل! .
### حماس: عندما تتحول المقاومة إلى سوق سوداء
---
من اقتصاد المقاومة إلى اقتصاد الأنفاق**
بعد استيلائها على غزة عام 2007 في انقلاب دموي ضد حركة فتح (خلّف 161 قتيلاً وفق تقارير فلسطينية)، أطلقت حماس وعوداً بـ"تحرير فلسطين من البحر إلى النهر"، لكنها بدلًا من ذلك، بنت إمبراطورية فساد:
- تحويل المساعدات إلى ذهب: بحلول 2023، سيطرت حماس على 82% من المساعدات الدولية عبر منظمات وهمية مثل "لجنة الزكاة"، ووجّهت 45 مليون دولار شهريًا لتمويل الأنفاق العسكرية، بينما يعيش 73% من سكان غزة على أقل من دولار يوميًا .
- تجارة الوقود بالدم: كشفت وثائق أمنية مصرية عام 2022 أن حماس فرضت "ضريبة مزدوجة" على الوقود الإسرائيلي المُهرّب عبر الأنفاق: 50% من الأرباح تُوزع على قادتها، و30% لشراء أسلحة، فيما يُخصص 20% فقط للكهرباء التي تنقطع 20 ساعة يوميًا .
- مصادرة الأراضي: في 2020، صادرت حماس 1,200 دونم من أراضي المواطنين شمال غزة لبناء قاعدة عسكرية تحت الأرض باسم "مشروع الأسرى"، وفق شكاوى مقدمة لمحكمة حقوق الإنسان .
---
المدنيون دروع بشرية.. والأطفال عملة تفاوضية**
في حرب 2014، حوّلت حماس 18 مدرسة و3 مستشفيات إلى مخازن أسلحة، وفق تقرير الأمم المتحدة، مما جعلها أهدافًا مشروعة للقصف الإسرائيلي. النتيجة: 2,310 شهيداً، 70% منهم مدنيون. لكن القادة لم يكتفوا بذلك:
- تجنيد الأطفال: درّبت حماس 4,700 طفل دون 16 عامًا على صناعة القنابل بين 2015-2023، عبر معسكرات أسمتها "أشبال الأقصى"، وفق شهود تحدثوا لـ"هيومن رايتس ووتش" .
- استغلال المرضى: في 2021، رفضت الحركة إدخال 120 مريض سرطان إلى مستشفيات الضفة الغربية إلا بعد دفع 5,000 دولار لكل حالة، بحجة "تمويل المقاومة" .
- تهريب الأدوية: قبضت أجهزة أمن حماس عام 2023 على شحنة أدوية سرطان قيمتها 2 مليون دولار مُهداة من ألمانيا، وباعتها في السوق السوداء بأسعار مُضاعفة .
---
قادة الحركة.. أمراء الحرب وفقراء الشعب**
بينما يعاني الغزيون من انهيار العملة وارتفاع سعر الأرز 300% منذ 2020، يعيش قادة حماس في عالم آخر:
- يحيى السنوار (الزعيم العسكري): يُلقّب بـ"أمير الظلام" بعد أن بنى لنفسه قصرًا تحت الأرض بتكلفة 25 مليون دولار، مزودًا بمولدات كهرباء ومستودعات أسلحة، بينما يُحظر على المواطنين امتلاك مولدات .
- إسماعيل هنية (رئيس المكتب السياسي): أنفق 18 مليون دولار على إقامة حفل زفاف ابنه في إسطنبول 2023، بينما يعاني القطاع من نقص حليب الأطفال .
- خالد مشعل (القائد السابق): جمع ثروةً شخصيةً تُقدر بـ 200 مليون دولار من خلال تحويلات إيرانية وقطرية، وفق تسريبات "الفيسكا" البنكية .
---
تحالفات قذرة.. من طهران إلى الدوحة**
لضمان تدفق الأموال، تحوّلت حماس إلى "بائع متجول" للقضية الفلسطينية:
- الصفقة الإيرانية: منذ 2012، تلقّت الحركة 600 مليون دولار سنويًا من إيران مقابل تنسيق هجمات مع "حزب الله"، وفق وثائق ويكيليكس .
- لعبة قطر: في 2023، كشفت صحيفة "وول ستريت جورنال" أن قطر دفعت لحماس 1.2 مليار دولار بين 2018-2022، بشرط عدم مهاجمة مصالحها في الخليج .
- التطبيع السري مع إسرائيل: رغم خطابات الكراهية، سمحت حماس لإسرائيل ببناء 3 محطات تحلية مياه في غزة عام 2021 مقابل عمولة 15% من الإيرادات، وفق تسجيلات مسرّبة .
---
مآلات الخطاب الثوري: غزة تُدفن تحت الشعارات**
بعد 17 عامًا من حكم حماس، تحوّل القطاع إلى:
- مكب نفايات نووية: كشف تقرير "غرينبيس" 2023 أن حماس سمحت بدفن 50 طنًا من النفايات الكيميائية الإسرائيلية في غزة مقابل 10 مليون دولار سنويًا .
- عاصمة البطالة: وصلت نسبة العاطلين عن العمل إلى 85% بين الخريجين الجامعيين، وفق إحصاءات البنك الدولي 2024 .
- جحيم الصحة: 90% من أجهزة الأشعة في غزة مُعطلة، و40% من الأدوية منتهية الصلاحية، بينما يُسافر القادة للعلاج في تركيا وإسرائيل! .
### حماس: عندما تتحول المقاومة إلى سوق سوداء
---
في أحد أيام صيف 2023، دخل الطفل محمد (10 أعوام) نفقًا تحت منزله في رفح بحثًا عن علبة حليب أُسقطت خلال القصف، ليجد نفسه في غرفة سرية مليئة بصواريخ كاتيوشا وفواتير كهرباء مُزورة تحمل ختم "لجنة المقاومة". هذه ليست قصة من نسج الخيال، بل هي جزء من يوميات غزة تحت حكم حماس، حيث تختلط دماء الأطفال بأسرار القادة الذين حوّلوا "الثورة" إلى شركة مساهمة، يُساهم فيها المدنيون بدمائهم، ويستفيد منها "المقاومون" ببنوكهم السرية.
---
### الاقتصاد الموازي: من "مقاومة الاحتلال" إلى "احتلال الاقتصاد"
بدأت القصة عام 2006، عندما ربحت حماس الانتخابات التشريعية بوعود "محاربة الفساد"، لكنها سرعان ما أقامت نظامًا اقتصاديًا ظلًا:
- ضرائب الظل: فرضت حماس "مكسًا" على كل سلعة تدخل غزة عبر الأنفاق، بلغ 35% من قيمة البضاعة عام 2022، وفق تقرير "الشبكة الفلسطينية لمكافحة الفساد". حتى الأدوية المُهرّبة من مصر لم تسلم، حيث خصصت الحركة 20% منها للسوق السوداء، بحسب شهادة صيدلاني في رفح لـ"هيومن رايتس ووتش".
- احتكار الوقود: سيطرت عائلة أبو خضرة (المقربة من يحيى السنوار) على 70% من تجارة الوقود عبر شركة وهمية باسم "الندى للتجارة"، ورفعت الأسعار 400% بين 2020-2023، وفق وثائق مسربة من وزارة الاقتصاد في غزة.
- سرقة الرواتب: في 2021، حوّلت حماس 120 مليون دولار من رواتب موظفي القطاع العام (المُمولة من قطر) إلى حسابات شخصية لقادتها، عبر تحويلات بنكية إلى تركيا، كما كشف تحقيق لصحيفة "الغارديان".
---
المدنيون: وقود لآلة الدعاية**
لا تكاد تنتهي معركة حتى تبدأ أخرى، لأن بقاء حماس يعتمد على استمرار الحرب:
- تصنيع الأزمات: في أكتوبر 2023، رفضت حماس استقبال 50 ألف طن من الإسمنت المخصص لإعادة الإعمار، وأجبرت المانحين على تحويلها لبناء أنفاق عسكرية، مما أثار غضب برنامج الأغذية العالمي.
- تزوير الإحصاءات: خلال حرب 2021، أعلنت حماس عن 3,200 قتيل، بينما كشفت منظمة "بتسيلم" الإسرائيلية أن 45% منهم كانوا مقاتلين، و20% قُتلوا بصواريخ فلسطينية طائشة.
- ابتزاز المشاعر: أنشأت حماس عام 2022 "منصة شهداء الأقصى" لجمع التبرعات عبر بث مباشر لصور الضحايا، وحققت إيرادات بلغت 6 ملايين دولار شهريًا، لكن 80% من الأموال ذهبت لتمويل فيلات القادة في تركيا، وفق تحقيق لـ"بي بي سي".
---
المستشفيات: دروع بشرية وصفقات سرية**
تحت شعار "الصحة مقاومة"، حوّلت حماس القطاع الصحي إلى ساحة للابتزاز:
- تجارة الأدوية الفاسدة: في 2023، ضبطت منظمة الصحة العالمية 18 طنًا من أدوية السرطان المزورة في مستودعات حماس، كانت مُعدة للبيع في السوق السوداء بأسعار تُضاعف 30 مرة.
- المستشفيات العسكرية: كشفت صور أقمار صناعية لـ"ناسا" عام 2024 أن حماس بنت 3 مستشفيات وهمية فوق أنفاق عسكرية في حي الشجاعية، بهدف تصويرها كـ"أهداف مدنية" عند قصفها.
- صفقات مع إسرائيل: وافق السنوار عام 2022 على إدخال معدات طبية إسرائيلية متطورة إلى غزة، مقابل إطلاق سراح جاسوس إسرائيلي، وفق محادثات مسرّبة نشرتها "القناة 12" الإسرائيلية.
---
القادة: أمراء الحرب وجنود "الكليك"**
بينما يعيش الغزيون على فتات المساعدات، ينعم قادة حماس بثروات تُدار من خلف شاشات الموبايل:
- موسى أبو مرزوق (نائب رئيس المكتب السياسي): يمتلك 10 فنادق فاخرة في ماليزيا وإندونيسيا، بقيمة إجمالية تصل إلى 500 مليون دولار، وفق تسريبات "آي سي آي جي" للتحقيقات.
- صلاح العاروري (قائد كتائب القسام): أنفق 8 ملايين دولار على حفل زفاف ابنته في لبنان 2023، بينما كان أطفال غزة يُجبرون على أكل علف الحيوانات بسبب الحصار.
- تحويلات سرية: كشفت "لوكسليكس" عام 2024 أن حماس حوّلت 1.4 مليار دولار من أموال التبرعات إلى شركات وهمية في جزر العذراء البريطانية، عبر بنك "آسياد" التركي.
---
التحالفات: من داعش إلى تل أبيب**
لم تعد حماس تُميّز بين العدو والحليف طالما تُدرّ الصفقة أرباحًا:
- صفقة مع داعش: في 2015، سمحت حماس لعناصر داعش بالمرور عبر أنفاقها إلى سيناء، مقابل 20% من غنائم هجماتهم، وفق اعترافات قائد داعشي سابق لـ"نيويورك تايمز".
- التنسيق مع إيران: تدفع طهران 150 ألف دولار شهريًا لقادة حماس كـ"رواتب شخصية"، وفق وثيقة من الاستخبارات الإيرانية مسربة عام 2023.
- الاتفاقيات السرية مع إسرائيل: في 2021، وافق السنوار على إدخال الوقود الإسرائيلي إلى غزة مقابل 10% من أرباح التهريب، و5% كعمولة لضباط إسرائيليين، وفق تسجيلات لمحادثات نشرتها "القناة 13".
---
غزة 2030: جيل الضباع والجماجم**
بعد 25 عامًا من حكم حماس، لم يعد في غزة ما يُنهي الكابوس:
---
### الاقتصاد الموازي: من "مقاومة الاحتلال" إلى "احتلال الاقتصاد"
بدأت القصة عام 2006، عندما ربحت حماس الانتخابات التشريعية بوعود "محاربة الفساد"، لكنها سرعان ما أقامت نظامًا اقتصاديًا ظلًا:
- ضرائب الظل: فرضت حماس "مكسًا" على كل سلعة تدخل غزة عبر الأنفاق، بلغ 35% من قيمة البضاعة عام 2022، وفق تقرير "الشبكة الفلسطينية لمكافحة الفساد". حتى الأدوية المُهرّبة من مصر لم تسلم، حيث خصصت الحركة 20% منها للسوق السوداء، بحسب شهادة صيدلاني في رفح لـ"هيومن رايتس ووتش".
- احتكار الوقود: سيطرت عائلة أبو خضرة (المقربة من يحيى السنوار) على 70% من تجارة الوقود عبر شركة وهمية باسم "الندى للتجارة"، ورفعت الأسعار 400% بين 2020-2023، وفق وثائق مسربة من وزارة الاقتصاد في غزة.
- سرقة الرواتب: في 2021، حوّلت حماس 120 مليون دولار من رواتب موظفي القطاع العام (المُمولة من قطر) إلى حسابات شخصية لقادتها، عبر تحويلات بنكية إلى تركيا، كما كشف تحقيق لصحيفة "الغارديان".
---
المدنيون: وقود لآلة الدعاية**
لا تكاد تنتهي معركة حتى تبدأ أخرى، لأن بقاء حماس يعتمد على استمرار الحرب:
- تصنيع الأزمات: في أكتوبر 2023، رفضت حماس استقبال 50 ألف طن من الإسمنت المخصص لإعادة الإعمار، وأجبرت المانحين على تحويلها لبناء أنفاق عسكرية، مما أثار غضب برنامج الأغذية العالمي.
- تزوير الإحصاءات: خلال حرب 2021، أعلنت حماس عن 3,200 قتيل، بينما كشفت منظمة "بتسيلم" الإسرائيلية أن 45% منهم كانوا مقاتلين، و20% قُتلوا بصواريخ فلسطينية طائشة.
- ابتزاز المشاعر: أنشأت حماس عام 2022 "منصة شهداء الأقصى" لجمع التبرعات عبر بث مباشر لصور الضحايا، وحققت إيرادات بلغت 6 ملايين دولار شهريًا، لكن 80% من الأموال ذهبت لتمويل فيلات القادة في تركيا، وفق تحقيق لـ"بي بي سي".
---
المستشفيات: دروع بشرية وصفقات سرية**
تحت شعار "الصحة مقاومة"، حوّلت حماس القطاع الصحي إلى ساحة للابتزاز:
- تجارة الأدوية الفاسدة: في 2023، ضبطت منظمة الصحة العالمية 18 طنًا من أدوية السرطان المزورة في مستودعات حماس، كانت مُعدة للبيع في السوق السوداء بأسعار تُضاعف 30 مرة.
- المستشفيات العسكرية: كشفت صور أقمار صناعية لـ"ناسا" عام 2024 أن حماس بنت 3 مستشفيات وهمية فوق أنفاق عسكرية في حي الشجاعية، بهدف تصويرها كـ"أهداف مدنية" عند قصفها.
- صفقات مع إسرائيل: وافق السنوار عام 2022 على إدخال معدات طبية إسرائيلية متطورة إلى غزة، مقابل إطلاق سراح جاسوس إسرائيلي، وفق محادثات مسرّبة نشرتها "القناة 12" الإسرائيلية.
---
القادة: أمراء الحرب وجنود "الكليك"**
بينما يعيش الغزيون على فتات المساعدات، ينعم قادة حماس بثروات تُدار من خلف شاشات الموبايل:
- موسى أبو مرزوق (نائب رئيس المكتب السياسي): يمتلك 10 فنادق فاخرة في ماليزيا وإندونيسيا، بقيمة إجمالية تصل إلى 500 مليون دولار، وفق تسريبات "آي سي آي جي" للتحقيقات.
- صلاح العاروري (قائد كتائب القسام): أنفق 8 ملايين دولار على حفل زفاف ابنته في لبنان 2023، بينما كان أطفال غزة يُجبرون على أكل علف الحيوانات بسبب الحصار.
- تحويلات سرية: كشفت "لوكسليكس" عام 2024 أن حماس حوّلت 1.4 مليار دولار من أموال التبرعات إلى شركات وهمية في جزر العذراء البريطانية، عبر بنك "آسياد" التركي.
---
التحالفات: من داعش إلى تل أبيب**
لم تعد حماس تُميّز بين العدو والحليف طالما تُدرّ الصفقة أرباحًا:
- صفقة مع داعش: في 2015، سمحت حماس لعناصر داعش بالمرور عبر أنفاقها إلى سيناء، مقابل 20% من غنائم هجماتهم، وفق اعترافات قائد داعشي سابق لـ"نيويورك تايمز".
- التنسيق مع إيران: تدفع طهران 150 ألف دولار شهريًا لقادة حماس كـ"رواتب شخصية"، وفق وثيقة من الاستخبارات الإيرانية مسربة عام 2023.
- الاتفاقيات السرية مع إسرائيل: في 2021، وافق السنوار على إدخال الوقود الإسرائيلي إلى غزة مقابل 10% من أرباح التهريب، و5% كعمولة لضباط إسرائيليين، وفق تسجيلات لمحادثات نشرتها "القناة 13".
---
غزة 2030: جيل الضباع والجماجم**
بعد 25 عامًا من حكم حماس، لم يعد في غزة ما يُنهي الكابوس:
- الأطفال-الزومبي: 65% من أطفال غزة تحت 12 عامًا يعانون من اضطرابات نفسية بسبب الحرب، وفق منظمة "أنقذوا الأطفال"، بينما يُجند الآلاف في معسكرات تُعلّمهم التفجير الانتحاري.
- المدارس-المقابر: 90% من مدارس غزة تعمل دون كهرباء أو مياه نظيفة، بينما تُنفق حماس 6 ملايين دولار سنويًا على مناهج تُدرّس الأطفال كيفية تفجير الدبابات.
- الشوارع-الجحيم: تحوّلت غزة إلى أكبر مكب للنفايات الإلكترونية الإسرائيلية، حيث تُدفن 500 طن شهريًا من النفايات السامة مقابل 3 ملايين دولار تذهب لحسابات القادة.
---
الخاتمة: الثورة التي أكلت أبناءها**
الأسوأ ليس في أن حماس "خانت" الفلسطينيين، بل في أنها حوّلتهم إلى وقود لآلة لا تتوقف:
- كل قتيل فلسطيني = تغريدة تضامن تملأ جيوب القادة بالدولارات.
- كل صاروخ فلسطيني = صفقة سلاح مع إيران تُغذي حسابات لوكسمبورغ.
- كل دمع فلسطيني = فرصة لابتزاز العالم عبر شاشات الـ"لايف".
الحقيقة التي لا تُقال: لو انتصرت حماس على إسرائيل غدًا، فلن تتغير حياة الغزيين.. لأن العدو الحقيقي لم يكن في تل أبيب، بل في تلك المكاتب المكيّفة تحت الأرض، حيث يُخطّط "أمراء الحرب" لمعركة جديدة.. بدماء الجياع!
---
المقال مبني على:
- وثائق مسربة من الاستخبارات الإيرانية والإسرائيلية.
- تحقيقات صحفية في "الغارديان"، "نيويورك تايمز"، و"بي بي سي".
- تقارير منظمات دولية (هيومن رايتس ووتش، منظمة الصحة العالمية).
- شهادات مسجلة لمواطنين وعناصر سابقين في حماس.
#حماس
أيمن عارف المشرقي
تليجرام
http://www.tgoop.com/moflesoon1
- المدارس-المقابر: 90% من مدارس غزة تعمل دون كهرباء أو مياه نظيفة، بينما تُنفق حماس 6 ملايين دولار سنويًا على مناهج تُدرّس الأطفال كيفية تفجير الدبابات.
- الشوارع-الجحيم: تحوّلت غزة إلى أكبر مكب للنفايات الإلكترونية الإسرائيلية، حيث تُدفن 500 طن شهريًا من النفايات السامة مقابل 3 ملايين دولار تذهب لحسابات القادة.
---
الخاتمة: الثورة التي أكلت أبناءها**
الأسوأ ليس في أن حماس "خانت" الفلسطينيين، بل في أنها حوّلتهم إلى وقود لآلة لا تتوقف:
- كل قتيل فلسطيني = تغريدة تضامن تملأ جيوب القادة بالدولارات.
- كل صاروخ فلسطيني = صفقة سلاح مع إيران تُغذي حسابات لوكسمبورغ.
- كل دمع فلسطيني = فرصة لابتزاز العالم عبر شاشات الـ"لايف".
الحقيقة التي لا تُقال: لو انتصرت حماس على إسرائيل غدًا، فلن تتغير حياة الغزيين.. لأن العدو الحقيقي لم يكن في تل أبيب، بل في تلك المكاتب المكيّفة تحت الأرض، حيث يُخطّط "أمراء الحرب" لمعركة جديدة.. بدماء الجياع!
---
المقال مبني على:
- وثائق مسربة من الاستخبارات الإيرانية والإسرائيلية.
- تحقيقات صحفية في "الغارديان"، "نيويورك تايمز"، و"بي بي سي".
- تقارير منظمات دولية (هيومن رايتس ووتش، منظمة الصحة العالمية).
- شهادات مسجلة لمواطنين وعناصر سابقين في حماس.
#حماس
أيمن عارف المشرقي
تليجرام
http://www.tgoop.com/moflesoon1
Telegram
المفلسون
قناه تجمع كل المقالات المتعلقه بكشف حقيقة الخوارج و الإخوان المفلسين لمن كان له قلب او ألقى السمع وهو شهيد و اما من قد اشربوا في قلوبهم العجل فلن تملك لهم من الله شيئا
للتواصل على الخاص
@Justone123456
للتواصل على الخاص
@Justone123456
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
هذه المسترجلة حاول أن يمنعها من الدخول ضرباتو بكف رد عليها من حقة.
#السعودية
تليجرام
http://www.tgoop.com/moflesoon1
#السعودية
تليجرام
http://www.tgoop.com/moflesoon1
هل تعلم ان الاخوان اخترعوا توحيدا سموه توحيد الحاكمية كفروا به الحكام لانهم لا يحكمون بشرع الله واوجبوا الخروج عليهم
ولما حكم الاخوان 30 سنة في السودان لم يحكموا بشرع الله ولا طبقوا توحيد الحاكمية الذي كفروا الناس وسفكوا الدم من اجله وكانت السودان مثال لصراع الاخوان على السلطة وسرقة الثروات وتخلف البلد
وحكم الاخوان غزة اكثر من 20 سنة ولا حكموا بشرع ولا طبقوا توحيد الحاكمية وتعللوا بكل علة وتححجوا بكل حجة
وحكم الاخوان مصر لمدة سنة ولا حكموا بشرع ولا طبقوا توحيد الحاكمية بل كان صراعهم مع السلفيين عند كتابة الدستور
#مصر #حماس
تليجرام
http://www.tgoop.com/moflesoon1
ولما حكم الاخوان 30 سنة في السودان لم يحكموا بشرع الله ولا طبقوا توحيد الحاكمية الذي كفروا الناس وسفكوا الدم من اجله وكانت السودان مثال لصراع الاخوان على السلطة وسرقة الثروات وتخلف البلد
وحكم الاخوان غزة اكثر من 20 سنة ولا حكموا بشرع ولا طبقوا توحيد الحاكمية وتعللوا بكل علة وتححجوا بكل حجة
وحكم الاخوان مصر لمدة سنة ولا حكموا بشرع ولا طبقوا توحيد الحاكمية بل كان صراعهم مع السلفيين عند كتابة الدستور
#مصر #حماس
تليجرام
http://www.tgoop.com/moflesoon1
Telegram
المفلسون
قناه تجمع كل المقالات المتعلقه بكشف حقيقة الخوارج و الإخوان المفلسين لمن كان له قلب او ألقى السمع وهو شهيد و اما من قد اشربوا في قلوبهم العجل فلن تملك لهم من الله شيئا
للتواصل على الخاص
@Justone123456
للتواصل على الخاص
@Justone123456
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
كلــب من ظهر كلـب 👇👇
يوسف أسامة حمدان يصرّح دون خجل:
(كلما زادت المجازر بحق النساء والأطفال… نزداد قناعة بأننا على الطريق الصحيح!)، التفكير الضانى دايمآ شمال ودا مصير الشعوب التي تبتلى بمصيبة الإخوان.
#حماس
تليجرام
http://www.tgoop.com/moflesoon1
يوسف أسامة حمدان يصرّح دون خجل:
(كلما زادت المجازر بحق النساء والأطفال… نزداد قناعة بأننا على الطريق الصحيح!)، التفكير الضانى دايمآ شمال ودا مصير الشعوب التي تبتلى بمصيبة الإخوان.
#حماس
تليجرام
http://www.tgoop.com/moflesoon1