Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
3059 - Telegram Web
Telegram Web
تصحيف وحذف وتصحيح!

يعد كتاب القوانين المحكمة في أصول الفقه من أركان هذا العلم الذي عليه المدار لمن جاء بعده شرحا وتحقيقا وتدريسا ولاهميته تناوله العلماء الكبار شرحا وتعليقا حتى بلغت حواشيه العشرات ومن أهم المؤسسات التحقيقية التي ابرزته بما يستحقه هي مؤسسة آل البيت (عليهم السلام) للتراث وهي غنية بالتحقيقات القيمة التي ذاعت وشاعت لدى أهل العلم والفضل وتعد رائدة في هذا المجال

وانا أتصفح مقدمته القيمة وقع نظري على تصحيف وخطأ في تعداد التعليقات والحواشي عليه حيث أن من ضمن الذين تناولوا هذا الكتاب ودرسه وعلق عليه جدنا المعظم آية الله المقدس الشيخ علي بن الشيخ محمد علي آل حيدر (قدس سره الشريف)

–الحاصل أن المحقق حذف من إسمه لقبه وأكتفى بالشيخ علي بن محمد علي!!! والتصحيف وقع في إسم ولده المقدس آية الله الشيخ باقر بن الشيخ علي حيدر فصحفه الى صدر!! كما أن الاشتباه الذي حصل كذلك أنه ذكر أن الشيخ باقر ووالده (قدس سريهما) لكل منهما حاشية مستقلة عن الاخر

–والصحيح أن الحاشية إسمها الأصول المتقنة في التعليق على القوانين المحكمة للشيخ علي بن الشيخ محمد علي آل حيدر نسخها ولده الشيخ باقر بن الشيخ علي آل حيدر بخطه وليست مستقلة عنها

فنرجوا من الاخوة الكرام الالتفات لذلك جزاهم الله خيرا...
https://www.tgoop.com/ahmedalhayder91
3👍2🥰1
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
مصنفات جنوبية | قراءة في كتاب (الإمام الصادق والمذاهب الأربعة) للمؤلف (الشيخ أسد حيدر)
2
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🎥 لأول مرة منذ الحرب.. رُفع الأذان من مسجد وضريح هاشم بن عبد مناف، جد النبي محمد صلى الله عليه و اله و سلم، في غزة.


https://www.tgoop.com/IraninArabic
👍1
غزة هي غزة هاشم، فيها ضريح سيدنا هاشم رضوان الله عليه المؤمن المستكمل الإيمان جد الرسول الأعظم وعترته الأطهار صلوات الله عليه وعليهم وعلى آبائهم أجمعين، ومن كرامات هذا العبد الصالح أن مسجده وضريحه لم يمس بسوء مع ضراوة الحرب وتدمير العدو لبيوت العبادة
16
حقائق مرجعية

قال السيد السيستاني للسيد الإبراهيمي:
قرأت أنك ومحمد حسنين هيكل وإدوارد سعيد كنتم مجتمعين في لندن في مقهى، وكنتم تبحثون أوضاع العرب فيما يواجهونه من تحديات، واتفقتم على أن العرب يجب أن لا يستسلموا لأعدائهم، وفي الوقت نفسه لا يدخلوا معهم في مواجهة عسكرية، لأنها عمل جنوني سيؤدي إلى انكسارهم، حيث لا تتوفر لهم القدرة على الانتصار.

ونحن في العراق عملنا بعد الغزو الأمريكي وفق ذلك، فلم نواجههم عسكرياً لأنه لا نملك القدرة على ذلك، ولم نستسلم لهم ليحققوا أهدافهم، بل واجهناهم سلمياً برفض استقبال مندوبيهم لئلا نضفي على وجودهم أي مشروعية، وبالمطالبة بإجراء الانتخابات لتكون مدخلاً لإخراجهم من العراق.

📚 المصدر: سامي العيد – وكالة نون الخبرية



لمتابعة مواقع سماحة الشيخ على باقي المنصات اضغط هنا
7🙏4
الأخلاق والانتخابات

تعود مجتمعنا أن تكون فيه ضوابط أخلاقية رصينة، حمته من كثير من الفوضى والاضطرابات، وأهمها: الدين، ثم الأعراف الاجتماعية والشرف والغيرة، ثم قوة الردع العشائري (على ما فيها من أخطاء بل وسفك دماء)، ثم الخوف من القوانين.

لكننا بعد الانفتاح الديمقراطي الإفراطي، تبددت كثير من الضوابط والالتزامات عند بعض المرشحين للانتخابات، ومن أبرز المظاهر:

1. تبدد الغيرة على الأعراض، فبدت صور النساء كبيرة في الشوارع، تُعرض فيها الصور مُجملة مكملة، مع أن أكثرهن يدخلن البرلمان بنظام "الكوتا" الغريب العجيب المخالف للأصول الديمقراطية.


2. تبدد الغيرة العشائرية؛ فالمضايف التي لم يكن مسموحًا للنساء حتى بتنظيفها أو الوصول إليها، أصبحت اليوم مقاعد تُجلس عليها المرشحة، وتحت قدميها تجلس "العُقل" التي كانت تأبى حتى الصعود في سيارة تجلس فيها امرأة في صدرها.


3. تبدد الأخلاق الدينية، ويظهر ذلك في الكذب على الناس، والتبذير غير المبرر في الإعلانات والدعايات الانتخابية.


4. تبدد احترام الشخص لنفسه حين يعرض ذاته بالتذلل، مع أن المفروض ـ كما يقوم به المرشح الواعي ـ هو عرض مشروعه السياسي والخدمي لا شخصه.


5. استخدام الخطاب الطائفي والعنصري لتجميع الأصوات، فمن تصف أهل بغداد بـ"اللفو" قاصدة شيعة الجنوب والفرات الأوسط، ما علمت أن بناة بغداد فكرًا وعمرانًا هم هؤلاء الـ"لفو".


6. هذه المظاهر تُظهر اختلافًا واضحًا عن ما نشأ عليه مجتمعنا في أجياله المتعاقبة من قيم وأخلاق وأعراف.


7. الحوزة العلمية لها زعامتها وهي المرجعية العليا، ولها كبارها وهم الفقهاء، وموجّهون ناصحون وهم الفضلاء، ومعلنون مبينون وهم المبلغون والخطباء. فما يُشاهد من ظهور إعلامي لبعض المعممين كداعمين لبعض المرشحين، لا تتحمل المرجعية ولا الحوزة العلمية وزره، فكلٌّ مسؤول عما يراه صالحًا في أمره، ويُحاسَب على صوابه أو خطئه أمام الله.


8. والطريقة الأفضل للتخلص من هذه المظاهر تكون باستثمار الجو الديمقراطي من جهتين:
أ. النقد والتوجيه البنّاء.
ب. المشاركة الواعية في الانتخابات، باختيار الأكثر التزامًا بضوابط الدين والأخلاق والغيرة والشرف، بحيث يستحي غدًا من أهله وناسه إذا قصّر في تقديم الخدمات وما ينفع الناس.

لمتابعة مواقع سماحة الشيخ على باقي المنصات اضغط هنا
5👍1
2025/10/12 20:33:55
Back to Top
HTML Embed Code: