Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
2376 - Telegram Web
Telegram Web
السلامُ عليكَ يا باقرَ عُلومِ الاولينَ والآخرين

#مركز_مدرك

📌اضغط هنا لمتابعة مواقع المركز
يوم مبارك نساله تعالى فيه المغفرة والرحمة والرضوان لجميع المؤمنين الاحياء والاموات وكل من قرا هذه الكلمات او شارك في القناة فهو شريك لي في اعمال هذا اليوم
دعاء السجاد عليه السلام في يوم عرفة في الصحيفة السجادية فيه مضامين عقائدية مهمة وخصوصا في موضوع الامامة ومواصفات الامام..فلايفوتنكم اجره وعلمه
رسالة من مرجع عصره أستاذ المراجع والمجتهدين والذي بانت زعامته في الخافقين، السيد أبي الحسن الأصفهاني، الذي كان حريصاً على فقراء الطلبة، بتقديم مايستطيع مع تمام التكريم والتبجيل والتوقير، فلا يطلب لهم إلا من الأمين على كرامتهم وتكريمهم، وقد وجه الرسالة الى عمنا الشيخ جعفر بن الشيخ باقر بن الشيخ علي بن الشيخ محمد علي بن الشيخ حيدر بن الشيخ خليفة بن الشيخ كرم الله رضوان الله عليهم، وقد نشر هذه الرسالة ولدنا الشيخ أحمد آل حيدر في الذكرى الثمانين لوفاة المرجع الكبير والفقيه المعظم السيد أبي الحسن الأصفهاني قدس سره ورضي عنه وأرضاه
الورع التقي الشيخ جعفر آل حيدر

https://www.tgoop.com/mohammad_alhayder
قال أبو نواس :
ومدامة من خمر حانة قرقف صفراء ذات تلهب وتشعشع
رقت كدين الناصبي وقد صفت كصفا الولي الخاشع المتشيع
باكرتها وجعلت انشق ريحها وامص درتها كدرة مرضع
في فتية رفضوا العتيق ونعثلا وعنوا بأروع في العلوم مشفع
وتيقنوا ان ليس ينفع في غد غير البطين الهاشمي الأنزع

المصدر: المناقب لإبن شهر آشوب ج2 ص 306
حدثني فضيلة الخطيب الشيخ عزيز الأسدي رحمه الله، وهو أخ لكل من الشيخ سالم الأسدي والدكتور محمد علي الأسدي حفظهما الله تعالى، وكان الشيخ صدوقا تقيا لم نر منه إلا خيرا، وقد درستُ عنده شيئا من المعالم وشيئا من الشرائع، في مدرسة القوام.
قال حدثني أستاذي السيد الشهيد مجيد الحكيم وهو ابن أخ زعيم الطائفة السيد محسن الحكيم قدس سره، عن صاحب الحادثة، وهو من طلبة العلوم الدينية من إيران، وكان يسكن في مدرسة الصحن العلوي الشريف في نفس الحجرة التي يسكنها السيد أبو الحسن الأصفهاني رحمه الله تعالى، وقد كان السيد يدرس الى الفجر، لايكل ولايمل، وأما المتحدث فقد كان ينام مبكرا، وعلى الوضع الطبيعي، وفي ليلة من الليالي وهو نائم رآى كأن الصحن الشريف قد إزدحم بالعلماء من الصدوق والشيخ والسيد والمحقق والعلامة والشهيدين والشيخ جعفر الكبير والسيد بحر العلوم والشيخ الأأعظم وغيرهم المئات، والكل في سكوت، حتى جاء رجل وصعد على المنبر وإذا هو مولانا الإمام الصادق عليه السلام، فإلتفت يمينا وشمالا، وقال: أين ولدي أبو الحسن، فجاء السيد أبو الحسن يتخطى الرقاب، حتى وصل الى المنبر، فرفعه الأمام عليه السلام على السلم حتى أجلسه بجنبه، ثم خلع عباءته وجلل السيد بها، وإنتبه الرجل من رقدته، وإذا بالسيد أبي الحسن أمامه يقرأ ويدرس، فقال اللهم صل على محمد وآل محمد فصلى السيد معه، فقال الرجل لقد رأيت بك جميلا، فإستفهمه السيد، فقال الرجل: أخبرك على أن إذا نلت عالي المراتب تلبي كل مااطلب، فقال له السيد: لك ذلك ولكن بشرط أن لايكون في معصية، فقال له الرجل وهو كذلك، فقص عليه مارأى فسجد السيد سجدة الشكر، ثم قام فصلى عند الضريح المقدس ركعتين شكرا لله تعالى.
ومضت الأيام والسنون، وإذا بالسيد أبي الحسن الأصفهاني مرجع ثُنيت له الوسادة، فجاءه صديقه القديم، وقد كانت ذاكرة السيد من الخوارق، كما أنه يباري السحاب كرما وجودا، وتُنقل عنه في الأمرين الكثير من الوقائع، فقال للرجل: الآن حان طلبك، فقال له عندي ولدين من طلبة العلم لم يتزوجا، فزوجهما وأسكنهما، وأجرى راتبا شهريا لصديقه القديم، وبحسب مايستحقه كسيد وكطالب علم.
ومرت على هذا الأيام والأعوام، ولكن نظر هذا الرجل الى أمره، وقارن بينه وبين صديقه، وكيف أنه صار مرجعا عظيما، وهو يستلم منه مصرفه الشهري، فقال إنني لن آخذ من السيد بعد الآن وسأتكل على الله وحده، فكما أن السيد طلب وإشتغل ووصل، فإنني متوكل على الله وأدرس بطاقتي والله متكفل برزقي، فلم يأخذ من السيد شيئا لعدة أشهر حتى ضاق به الحال وباع أثاث داره، ثم باع الأبواب، حتى لم يبق شيئا عنده، وكان يتجه كل يوم الى درسه، ثم يلوذ بمن نلوذ كلنا بجواره، وأنعم به من ملاذ، سيدنا ومولانا ومنشأ نزول التوفيق والبركة على كل من جاوره، أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام، ويشكو هناك حاله، حتى أنه خرج يوما من داره وقد ترك أهله بلاعشاء، ولاغداء، وقد تضوروا جوعاً، وألحوا عليه بمراجعة السيد أبي الحسن صديقه الذي يقدره، ولايرد له صحيح طلب، وذهب الى أمير المؤمنين عليه السلام شاكيا، وجلس في الصحن الشريف.
وإذا به وهو جالس في ذلك الموضع المشرف، وقد وقف على رأسه رجل عليه سيماء الصلاح، ونضرة النعيم والغنى، فسأله هل أنت سيد فلان، فقال: أنا بعينه، فأخبره بإسمه، وأنه من أصدقائه القدامى في قريتهم في إيران، وذكره حينما كانوا أطفالا يلعبون الكرة في تلك القرية، فرحب به صاحبنا، ودعاه-خجلاً- الى داره، فقال له الرجل إنني أسكن في أحد الفنادق، وقد جئت للزيارة، وللقائك، فإن عندي نذرا، وقد سألت عن أحد من معارفنا من طلبة العلم من أصدقائنا القدامى، لإاخبروني عنك، وقد قصدتك لأعطيك هذا المبلغ، وإذا به مائة ليرة ذهبية، فرجع الى أهله وقال لهم: عطاء السيد أبي الحسن ليرة واحدة في كل شهر، وعطاء امير المؤمنين عليه السلام مائة ليرة دفعة واحدة.
أرجو أن أكون قد نقلت القصة بتمامها، فإنني قد سمعتها من أكثر من ثلاثين عاما، ولم أدونها إلا اليوم، وإن كنت نقلتها لمرات متعددة.
رضوان الله على الآية العظمى السيد أبي الحسن الأصفهاني، ورحم الله الشهيد السيد مجيد الحكيم، ورحم الله الرجل الصالح الشيخ عزيز هاشم الأسدي.

https://www.tgoop.com/mohammad_alhayder
"انحطاط العالم الغربي وتعجيل الفرج"

سماحة الشيخ محمد آل حيدر

#مركز_مدرك

📌اضغط هنا لمتابعة مواقع المركز
بشارة بالحج لأحد المؤمنين ببركة الدعاء عند أمير المؤمنين عليه السلام
#كشكول_الشيخ_محمد_حيدر
#وثائقيات_وقصص
درس سيستاني جديد يكشف عن عظمة أعلام هذه الطائفة الحقة.. الناس تتبارى على (الطشة) وزعيمنا يتلفع الزهد لينكشف غدا نقيا مباركا مع سادة الدين إن شاء الله تعالى
مؤسسة ثقافية تابعة للمرجع الأعلى السيد السيستاني دام ظله تبعث كتابا -وبتنسيق مع مكتب سماحته في قم- إلى محافظ ورئيس بلدية مدينة زابل الايرانية تطلب فيها تغيير اسم الشارع الحولي الذي جعلوه باسم السيد السيستاني إلى أي اسم آخر نظرا إلى عدم رغبة سماحته [وعدم رضاه القلبي] في أن يكون أي شارع أو بناء بإسمه.
.
2024/10/01 12:47:31
Back to Top
HTML Embed Code: