Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
323 - Telegram Web
Telegram Web
Forwarded from رياض الفوائد
إمامة_الزهراء_عليها_السلام_وروايات_العرض.pdf
219.4 KB
مقالة تبحث عن صحة دعوى ثبوت مقام الإمامة لمولاتنا الزهراء عليها السلام، ومحاكمة ذلك على ضوء ما ورد من روايات عرض الدين على الأئمة عليهم السلام.
2👍1
‎⁨عدم_دلالة_حديث_الكفاءة_على_إمامة_الزهراء_عليها_السلام⁩.pdf
232.9 KB
(عدم دلالة حديث الكفاءة على إمامة الصديقة الزهراء عليها السلام)

بحثٌ يُناقش دعوى دلالة حديث الكفاءة على إمامة الصديقة الكبرى صلوات الله وسلامه عليها

#مقالة
2👍1
فوائد ملتقطة
عوامل الغلو في أهل البيت.pdf
بحث في الصفحات المذكورة الشهادة الثالثة في الصلاة
1
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
بغض النظر عن كمية الدعاوى في المقطع أعلق على ما ذكره من أن الذي يقبض روح ملك الموت هو روح فوقه، وهو وجه الله وخليفته، أي أهل البيت ع، وقد ذكر أن هذا مذكور في النصوص.

أقول: لم نجد الرواية التي استند عليها -وهو ليس بالأمر الجديد من سماحته- بل وجدنا ما يخالف دعواه، وسأنقل الأحاديث لتعرف حال الرجل.
😱7
الکافي ج ۳، ص ۲۵۶


مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَی‌ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَی‌ عَنِ اَلْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ عَنْ فَضَالَةَ بْنِ أَيُّوبَ عَنْ أَبِي اَلْمَغْرَاءِ قَالَ حَدَّثَنِي يَعْقُوبُ اَلْأَحْمَرُ قَالَ: دَخَلْنَا عَلَی‌ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ نُعَزِّيهِ بِإِسْمَاعِيلَ فَتَرَحَّمَ عَلَيْهِ ثُمَّ قَالَ إِنَّ اَللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ نَعَی‌ إِلَی‌ نَبِيِّهِ صَلَّی‌ اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ نَفْسَهُ فَقَالَ «إِنَّكَ مَيِّتٌ وَ إِنَّهُمْ مَيِّتُونَ » وَ قَالَ «كُلُّ نَفْسٍ ذٰائِقَةُ اَلْمَوْتِ » ثُمَّ أَنْشَأَ يُحَدِّثُ فَقَالَ إِنَّهُ يَمُوتُ أَهْلُ اَلْأَرْضِ حَتَّی‌ لاَ يَبْقَی‌ أَحَدٌ ثُمَّ يَمُوتُ أَهْلُ اَلسَّمَاءِ حَتَّی‌ لاَ يَبْقَی‌ أَحَدٌ إِلاَّ مَلَكُ اَلْمَوْتِ وَ حَمَلَةُ اَلْعَرْشِ وَ جَبْرَئِيلُ وَ مِيكَائِيلُ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ قَالَ فَيَجِيءُ مَلَكُ اَلْمَوْتِ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ حَتَّی‌ يَقُومَ بَيْنَ يَدَيِ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ فَيُقَالُ لَهُ مَنْ بَقِيَ وَ هُوَ أَعْلَمُ فَيَقُولُ يَا رَبِّ لَمْ يَبْقَ إِلاَّ مَلَكُ اَلْمَوْتِ وَ حَمَلَةُ اَلْعَرْشِ وَ جَبْرَئِيلُ وَ مِيكَائِيلُ عَلَيْهِمَا اَلسَّلاَمُ فَيُقَالُ لَهُ قُلْ لِجَبْرَئِيلَ وَ مِيكَائِيلَ فَلْيَمُوتَا فَتَقُولُ اَلْمَلاَئِكَةُ عِنْدَ ذَلِكَ يَا رَبِّ رَسُولَيْكَ وَ أَمِينَيْكَ فَيَقُولُ إِنِّي قَدْ قَضَيْتُ عَلَی‌ كُلِّ نَفْسٍ فِيهَا اَلرُّوحُ اَلْمَوْتَ ثُمَّ يَجِيءُ مَلَكُ اَلْمَوْتِ حَتَّی‌ يَقِفَ بَيْنَ يَدَيِ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ فَيُقَالُ لَهُ مَنْ بَقِيَ وَ هُوَ أَعْلَمُ فَيَقُولُ يَا رَبِّ لَمْ يَبْقَ إِلاَّ مَلَكُ اَلْمَوْتِ وَ حَمَلَةُ اَلْعَرْشِ فَيَقُولُ قُلْ لِحَمَلَةِ اَلْعَرْشِ فَلْيَمُوتُوا قَالَ ثُمَّ يَجِيءُ كَئِيباً حَزِيناً لاَ يَرْفَعُ طَرْفَهُ فَيُقَالُ مَنْ بَقِيَ فَيَقُولُ يَا رَبِّ لَمْ يَبْقَ إِلاَّ مَلَكُ اَلْمَوْتِ فَيُقَالُ لَهُ مُتْ يَا مَلَكَ اَلْمَوْتِ فَيَمُوتُ ثُمَّ يَأْخُذُ اَلْأَرْضَ بِيَمِينِهِ وَ اَلسَّمَاوَاتِ بِيَمِينِهِ وَ يَقُولُ أَيْنَ اَلَّذِينَ كَانُوا يَدْعُونَ مَعِي شَرِيكاً أَيْنَ اَلَّذِينَ كَانُوا يَجْعَلُونَ مَعِي إِلَهاً آخَرَ .




إرشاد القلوب ج ۱، ص ۵۳


وَ قَدْ رَوَی‌ اَلثِّقَةُ عَنْ زَيْنِ اَلْعَابِدِينَ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ : أَنَّ اَلصُّورَ قَرْنٌ عَظِيمٌ لَهُ رَأْسٌ وَاحِدٌ وَ طَرَفَانِ وَ بَيْنَ اَلطَّرَفِ اَلْأَسْفَلِ اَلَّذِي يَلِي اَلْأَرْضَ إِلَی‌ اَلطَّرَفِ اَلْأَعْلَی‌ اَلَّذِي يَلِي اَلسَّمَاءَ مِثْلُ مَا بَيْنَ تُخُومِ اَلْأَرَضِينَ اَلسَّابِعَةِ إِلَی‌ فَوْقِ اَلسَّمَاءِ اَلسَّابِعَةِ فِيهِ أَثْقَابٌ بِعَدَدِ أَرْوَاحِ اَلْخَلاَئِقِ وَسِعَ فَمُهُ مَا بَيْنَ اَلسَّمَاءِ وَ اَلْأَرْضِ وَ لَهُ فِي اَلصُّورِ ثَلاَثُ نَفَخَاتٍ نَفْخَةُ اَلْفَزَعِ وَ نَفْخَةُ اَلْمَوْتِ وَ نَفْخَةُ اَلْبَعْثِ فَإِذَا أُفْنِيَتْ أَيَّامُ اَلدُّنْيَا أَمَرَ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ إِسْرَافِيلَ أَنْ يَنْفُخَ فِيهِ نَفْخَةَ اَلْفَزَعِ فَرَأَتِ اَلْمَلاَئِكَةُ إِسْرَافِيلَ وَ قَدْ هَبَطَ وَ مَعَهُ اَلصُّورُ قَالُوا قَدْ أَذِنَ اَللَّهُ فِي مَوْتِ أَهْلِ اَلسَّمَاءِ وَ اَلْأَرْضِ فَيَهْبِطُ إِسْرَافِيلُ عِنْدَ بَيْتِ اَلْمَقْدِسِ مُسْتَقْبِلَ اَلْكَعْبَةِ فَيَنْفُخُ فِي اَلصُّورِ نَفْخَةَ اَلْفَزَعِ قَالَ اَللَّهُ تَعَالَی‌ وَ يَوْمَ يُنْفَخُ فِي اَلصُّورِ فَفَزِعَ مَنْ فِي اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ مَنْ فِي اَلْأَرْضِ إِلاّٰ مَنْ شٰاءَ اَللّٰهُ وَ كُلٌّ أَتَوْهُ دٰاخِرِينَ إِلَی‌ قَوْلِهِ تَعَالَی‌ مَنْ جٰاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ خَيْرٌ مِنْهٰا وَ هُمْ مِنْ فَزَعٍ يَوْمَئِذٍ آمِنُونَ وَ تَزَلْزَلَتِ اَلْأَرْضُ وَ تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ عَمّٰا أَرْضَعَتْ وَ تَضَعُ كُلُّ ذٰاتِ حَمْلٍ حَمْلَهٰا وَ يَصِيرُ اَلنَّاسُ يَمِيدُونَ وَ يَقَعُ بَعْضُهُمْ عَلَی‌ بَعْضٍ كَأَنَّهُمْ سُكَارَی‌ وَ مٰا هُمْ بِسُكٰاری‌ٰ وَ لَكِنْ مِنْ عَظِيمِ مَا هُمْ فِيهِ مِنَ اَلْفَزَعِ وَ تَبْيَضُّ لِحَی‌ اَلشُّبَّانِ مِنَ اَلْفَزَعِ وَ تَطِيرُ اَلشَّيَاطِينُ هَارِبَةً إِلَی‌ أَقْطَارِ اَلْأَرْضِ وَ لَوْ لاَ أَنَّ اَللَّهَ تَعَالَی‌ يُمْسِكُ أَرْوَاحَ اَلْخَلاَئِقِ فِي أَجْسَادِهِمْ لَخَرَجَتْ مِنْ هَوْلِ تِلْكَ اَلنَّفْخَةِ فَيَمْكُثُونَ عَلَی‌ هَذِهِ اَلْحَالَةِ مَا شَاءَ اَللَّهُ تَعَالَی‌ ثُمَّ يَأْمُرُ اَللَّهُ تَعَالَی‌ إِسْرَافِيلَ أَنْ يَنْفُخَ فِي اَلصُّورِ نَفْخَةَ اَلصَّعْقِ فَيَخْرُجُ اَلصَّوْتُ مِنَ اَلطَّرَفِ اَلَّذِي يَلِي اَلْأَرْضَ فَلاَ يَبْقَی‌ فِي اَلْأَرْضِ إِنْسٌ وَ لاَ جِنٌّ وَ لاَ شَيْطَانٌ وَ لاَ غَيْرُهُمْ مِمَّنْ لَهُ رُوحٌ إِلاَّ صَعِقَ وَ مَاتَ وَ يَخْرُجُ
👍32
اَلصَّوْتُ مِنَ اَلطَّرَفِ اَلَّذِي يَلِي اَلسَّمَاءَ فَلاَ يَبْقَی‌ فِي اَلسَّمَاوَاتِ ذُو رُوحٍ إِلاَّ مَاتَ قَالَ اَللَّهُ تَعَالَی‌ إِلاّٰ مَنْ شٰاءَ اَللّٰهُ وَ هُوَ جَبْرَائِيلُ وَ مِيكَائِيلُ وَ إِسْرَافِيلُ وَ عِزْرَائِيلُ فَأُولَئِكَ اَلَّذِينَ شَاءَ اَللَّهُ فَيَقُولُ اَللَّهُ تَعَالَی‌ يَا مَلَكَ اَلْمَوْتِ مَنْ بَقِيَ مِنْ خَلْقِي فَقَالَ يَا رَبِّ أَنْتَ اَلْحَيُّ اَلَّذِي لاٰ يَمُوتُ بَقِيَ جَبْرَائِيلُ وَ مِيكَائِيلُ وَ إِسْرَافِيلُ وَ بَقِيتُ أَنَا فَيَأْمُرُ اَللَّهُ بِقَبْضِ أَرْوَاحِهِمْ فَيَقْبِضُهَا ثُمَّ يَقُولُ اَللَّهُ يَا مَلَكَ اَلْمَوْتِ مَنْ بَقِيَ فَيَقُولُ مَلَكُ اَلْمَوْتِ بَقِيَ عَبْدُكَ اَلضَّعِيفُ اَلْمِسْكِينُ مَلَكُ اَلْمَوْتِ فَيَقُولُ اَللَّهُ مُتْ يَا مَلَكَ اَلْمَوْتِ بِإِذْنِي فَيَمُوتُ مَلَكُ اَلْمَوْتِ وَ يَصِيحُ عِنْدَ خُرُوجِ رُوحِهِ صَيْحَةً عَظِيمَةً لَوْ سَمِعَهَا بَنُو آدَمَ قَبْلَ مَوْتِهِمْ لَهَلَكُوا وَ يَقُولُ مَلَكُ اَلْمَوْتِ لَوْ كُنْتُ أَعْلَمُ أَنَّ فِي نَزْعِ أَرْوَاحِ بَنِي آدَمَ هَذِهِ اَلْمَرَارَةَ وَ اَلشِدَّةَ وَ اَلْغُصَصَ لَكُنْتُ عَلَی‌ قَبْضِ أَرْوَاحِ اَلْمُؤْمِنِينَ شَفِيقاً فَإِذَا لَمْ يَبْقَ أَحَدٌ مِنْ خَلْقِ اَللَّهِ فِي اَلسَّمَاءِ وَ اَلْأَرْضِ نَادَی‌ اَلْجَبَّارُ جَلَّ جَلاَلُهُ يَا دُنْيَا أَيْنَ اَلْمُلُوكُ وَ أَبْنَاءُ اَلْمُلُوكِ أَيْنَ اَلْجَبَابِرَةُ وَ أَبْنَاؤُهُمْ وَ أَيْنَ مَنْ مَلَكَ اَلدُّنْيَا بِأَقْطَارِهَا أَيْنَ اَلَّذِينَ كَانُوا يَأْكُلُونَ رِزْقِي وَ لاَ يُخْرِجُونَ مِنْ أَمْوَالِهِمْ حَقِّي ثُمَّ يَقُولُ لِمَنِ اَلْمُلْكُ اَلْيَوْمَ فَلاَ يُجِيبُهُ أَحَدٌ فَيُجِيبُ هُوَ عَنْ نَفْسَهُ فَيَقُولُ لِلّٰهِ اَلْوٰاحِدِ اَلْقَهّٰارِ ثُمَّ يَأْمُرُ اَللَّهُ اَلسَّمَاءَ فَتَمُورُ أَيْ تَدُورُ بِأَفْلاَكِهَا وَ نُجُومِهَا كَالرَّحَی‌ وَ يَأْمُرُ اَلْجِبَالَ فَتَسِيرُ كَمَا تَسِيرُ اَلسَّحَابُ ثُمَّ تُبَدَّلُ اَلْأَرْضُ بِأَرْضٍ أُخْرَی‌ لَمْ يُكْتَسَبْ عَلَيْهَا اَلذُّنُوبُ وَ لاَ سُفِكَ عَلَيْهَا دَمٌ بَارِزَةٌ لَيْسَ عَلَيْهَا جِبَالٌ وَ لاَ نَبَاتٌ كَمَا دَحَاهَا أَوَّلَ مَرَّةٍ وَ كَذَا تُبَدَّلُ اَلسَّمَاوَاتُ كَمَا قَالَ اَللَّهُ تَعَالَی‌ - يَوْمَ تُبَدَّلُ اَلْأَرْضُ غَيْرَ اَلْأَرْضِ وَ اَلسَّمٰاوٰاتُ وَ بَرَزُوا لِلّٰهِ اَلْوٰاحِدِ اَلْقَهّٰارِ وَ يُعِيدُ عَرْشَهُ عَلَی‌ اَلْمَاءِ كَمَا كَانَ قَبْلَ خَلْقِ اَلسَّمَاوَاتِ وَ اَلْأَرْضِ مُسْتَقِلاًّ بِعَظَمَتِهِ وَ قُدْرَتِهِ ثُمَّ يَأْمُرُ اَللَّهُ اَلسَّمَاءَ أَنْ تُمْطِرَ عَلَی‌ اَلْأَرْضِ حَتَّی‌ يَكُونَ اَلْمَاءُ فَوْقَ كُلِّ شَيْءٍ اِثْنَيْ عَشَرَ ذِرَاعاً فَتَنْبُتُ أَجْسَادُ اَلْخَلاَئِقِ كَمَا يَنْبُتُ اَلْبَقْلُ فَتَتَدَانَی‌ أَجْزَاؤُهُمُ اَلَّتِي صَارَتْ تُرَاباً بَعْضُهَا إِلَی‌ بَعْضٍ بِقُدْرَةِ اَلْعَزِيزِ اَلْحَمِيدِ حَتَّی‌ أَنَّهُ لَوْ دُفِنَ فِي قَبْرٍ وَاحِدٍ أَلْفَ مَيِّتٍ وَ صَارَتْ لُحُومُهُمْ وَ أَجْسَادُهُمْ وَ عِظَامُهُمُ اَلنَّخِرَةُ كُلُّهَا تُرَاباً مُخْتَلِطَةً بَعْضُهَا فِي بَعْضٍ لَمْ يَخْتَلِطْ تُرَابُ مَيِّتٍ بِمَيِّتٍ آخَرَ لِأَنَّ فِي ذَلِكَ اَلْقَبْرِ شَقِيّاً وَ سَعِيداً جَسَدٌ يُنْعَمُ بِالْجَنَّةِ وَ جَسَدٌ يُعَذَّبُ بِالنَّارِ نَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْهَا ثُمَّ يَقُولُ اَللَّهُ تَعَالَی‌ لَنُحْيِي جَبْرَئِيلَ وَ مِيكَائِيلَ وَ إِسْرَافِيلَ وَ عِزْرَائِيلَ وَ حَمَلَةَ اَلْعَرْشِ فَيُحْيَوْنَ بِإِذْنِ اَللَّهِ فَيَأْمُرُ اَللَّهُ إِسْرَافِيلَ أَنْ يَأْخُذَ اَلصُّورَ بِيَدِهِ ثُمَّ يَأْمُرُ اَللَّهُ أَرْوَاحَ اَلْخَلاَئِقِ فَتَأْتِي فَتَدْخُلُ فِي اَلصُّورِ ثُمَّ يَأْمُرُ اَللَّهُ إِسْرَافِيلَ أَنْ يَنْفُخَ فِي اَلصُّوَرِ لِلْحَيَاةِ وَ بَيْنَ اَلنَّفْخَتَيْنِ أَرْبَعِينَ سَنَةً قَالَ فَتَخْرُجُ اَلْأَرْوَاحُ مِنْ أَثْقَابِ اَلصُّورِ كَأَنَّهَا اَلْجَرَادُ اَلْمُنْتَشِرُ فَتَمْلَأُ مَا بَيْنَ اَلسَّمَاءِ وَ اَلْأَرْضِ فَتَدْخُلُ اَلْأَرْوَاحُ فِي اَلْأَرْضِ إِلَی‌ اَلْأَجْسَادِ وَ هُمْ نِيَامٌ فِي اَلْقُبُورِ كَالْمَوْتَی‌ فَتَدْخُلُ كُلُّ رُوحٍ فِي جَسَدِهَا فَتَدْخُلُ فِي خَيَاشِيمِهِمْ فَيُحْيَوْنَ بِإِذْنِ اَللَّهِ تَعَالَی‌ فَتَنْشَی‌ اَلْأَرْضُ عَنْهُمْ كَمَا قَالَ يَوْمَ يَخْرُجُونَ مِنَ اَلْأَجْدٰاثِ سِرٰاعاً كَأَنَّهُمْ إِلی‌ٰ نُصُبٍ يُوفِضُونَ `خٰاشِعَةً أَبْصٰارُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ ذٰلِكَ اَلْيَوْمُ اَلَّذِي كٰانُوا يُوعَدُونَ وَ قَالَ تَعَالَی‌ ثُمَّ نُفِخَ فِيهِ أُخْری‌ٰ فَإِذٰا هُمْ قِيٰامٌ يَنْظُرُونَ ثُمَّ يَدْعُو إِلَی‌ عَرْصَةِ اَلْمَحْشَرِ فَيَأْمُرُ اَللَّهُ اَلشَّمْسَ أَنْ تَنْزِلَ مِنَ اَلسَّمَاءِ اَلرَّابِعَةِ
1
إِلَی‌ اَلسَّمَاءِ اَلدُّنْيَا قَرِيبٌ حَرُّهَا مِنْ رُءُوسِ اَلْخَلْقِ فَيُصِيبُهُمْ مِنْ حَرِّهَا أَمْرٌ عَظِيمٌ حَتَّی‌ يَعْرِفُونَ مِنْ شِدَّةِ حَرِّهَا كَرْبَهَا حَتَّی‌ يَخُوضُونَ فِي عَرَقِهِمْ ثُمَّ يُبْعَثُونَ عَلَی‌ ذَلِكَ حُفَاةً عُرَاةً عِطَاشاً وَ كُلُّ وَاحِدٍ دَالِعٌ لِسَانَهُ عَلَی‌ شَفَتَيْهِ قَالَ فَيَبْكُونَ عِنْدَ ذَلِكَ حَتَّی‌ يَنْقَطِعَ اَلدَّمْعُ ثُمَّ يَبْكُونَ بَعْدَ اَلدُّمُوعِ دَماً قَالَ اَلرَّاوِي وَ هُوَ اَلْحَسَنُ بْنُ مَحْبُوبٍ يَرْفَعُهُ إِلَی‌ يُونُسَ بْنِ أَبِي فَاخِتَةَ قَالَ رَأَيْتُ زَيْنَ اَلْعَابِدِينَ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ عِنْدَ بُلُوغِهِ اَلْمَكَانَ يَنْتَحِبُ وَ يَبْكِي بُكَاءَ اَلثَّكْلَی‌ وَ يَقُولُ آهِ ثُمَّ آهِ عَلَی‌ عُمُرِي كَيْفَ ضَيَّعْتُهُ فِي غَيْرِ عِبَادَةِ اَللَّهِ وَ طَاعَتِهِ لِأَكُونَ مِنَ اَلنَّاجِينَ اَلْفَائِزِينَ .



الزهد ج ۱، ص ۹۰


٢٤٢ - اَلْحُسَيْنُ بْنُ سَعِيدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ زَيْدٍ اَلْقُرَشِيِّ عَنْ عُبَيْدِ بْنِ زُرَارَةَ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ يَقُولُ: إِذَا أَمَاتَ اَللَّهُ أَهْلَ اَلْأَرْضِ أَمَاتَ أَهْلَ اَلسَّمَاءِ اَلدُّنْيَا ثُمَّ أَمَاتَ أَهْلَ اَلسَّمَاءِ اَلثَّانِيَةِ ثُمَّ أَمَاتَ أَهْلَ اَلسَّمَاءِ اَلثَّالِثَةِ ثُمَّ أَمَاتَ أَهْلَ اَلسَّمَاءِ اَلرَّابِعَةِ ثُمَّ أَمَاتَ أَهْلَ اَلسَّمَاءِ اَلْخَامِسَةِ ثُمَّ أَمَاتَ أَهْلَ اَلسَّمَاءِ اَلسَّادِسَةِ ثُمَّ أَمَاتَ أَهْلَ اَلسَّمَاءِ اَلسَّابِعَةِ ثُمَّ أَمَاتَ مِيكَائِيلَ قَالَ أَوْ جَبْرَائِيلَ ثُمَّ أَمَاتَ جَبْرَائِيلَ ثُمَّ أَمَاتَ إِسْرَافِيلَ ثُمَّ أَمَاتَ مَلَكَ اَلْمَوْتِ ثُمَّ يُنْفَخُ فِي اَلصُّورِ وَ بَعَثَ قَالَ ثُمَّ يَقُولُ اَللَّهُ تَبَارَكَ وَ تَعَالَی‌ لِمَنِ اَلْمُلْكُ اَلْيَوْمَ؟ فَيَرُدُّ عَلَی‌ نَفْسِهِ فَيَقُولُ لِلَّهِ اَلْخَالِقِ اَلْبَارِئِ اَلْمُصَوِّرِ وَ تَعَالَی‌ اَللَّهُ اَلْوَاحِدُ اَلْقَهَّارُ ثُمَّ يَقُولُ أَيْنَ اَلْجَبَّارُونَ؟ أَيْنَ اَلَّذِينَ كَانُوا يَدْعُونَ مَعِي إِلَهاً؟ أَيْنَ اَلْمُتَكَبِّرُونَ؟ وَ نَحْوَ هَذَا ثُمَّ يَبْعَثُ اَلْخَلْقَ .




بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار علیهم السلام ج ۶، ص ۳۲۶


فس، [تفسير القمي ] : قَوْلُهُ: لِمَنِ اَلْمُلْكُ اَلْيَوْمَ لِلّٰهِ اَلْوٰاحِدِ اَلْقَهّٰارِ - قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي عَنِ اِبْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ زَيْدٍ اَلنَّرْسِيِّ عَنْ عُبَيْدِ بْنِ زُرَارَةَ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ يَقُولُ: إِذَا أَمَاتَ اَللَّهُ أَهْلَ اَلْأَرْضِ لَبِثَ كَمِثْلِ مَا خَلَقَ اَلْخَلْقَ وَ مِثْلِ مَا أَمَاتَهُمْ وَ أَضْعَافَ ذَلِكَ ثُمَّ أَمَاتَ أَهْلَ اَلسَّمَاءِ اَلدُّنْيَا ثُمَّ لَبِثَ مِثْلَ مَا خَلَقَ اَلْخَلْقَ وَ مِثْلَ مَا أَمَاتَ أَهْلَ اَلْأَرْضِ وَ أَهْلَ اَلسَّمَاءِ اَلدُّنْيَا وَ أَضْعَافَ ذَلِكَ ثُمَّ أَمَاتَ أَهْلَ اَلسَّمَاءِ اَلثَّانِيَةِ ثُمَّ لَبِثَ مِثْلَ مَا خَلَقَ اَلْخَلْقَ وَ مِثْلَ مَا أَمَاتَ أَهْلَ اَلْأَرْضِ وَ أَهْلَ اَلسَّمَاءِ اَلدُّنْيَا وَ اَلسَّمَاءِ اَلثَّانِيَةِ وَ أَضْعَافَ ذَلِكَ ثُمَّ أَمَاتَ أَهْلَ اَلسَّمَاءِ اَلثَّالِثَةِ ثُمَّ لَبِثَ مِثْلَ مَا خَلَقَ اَلْخَلْقَ وَ مِثْلَ مَا أَمَاتَ أَهْلَ اَلْأَرْضِ وَ أَهْلَ اَلسَّمَاءِ اَلدُّنْيَا وَ اَلسَّمَاءِ اَلثَّانِيَةِ وَ اَلسَّمَاءِ اَلثَّالِثَةِ وَ أَضْعَافَ ذَلِكَ فِي كُلِّ سَمَاءٍ مِثْلَ ذَلِكَ وَ أَضْعَافَ ذَلِكَ ثُمَّ أَمَاتَ مِيكَائِيلَ ثُمَّ لَبِثَ مِثْلَ مَا خَلَقَ اَلْخَلْقَ وَ مِثْلَ ذَلِكَ كُلِّهِ وَ أَضْعَافَ ذَلِكَ ثُمَّ أَمَاتَ جَبْرَئِيلَ ثُمَّ لَبِثَ مِثْلَ مَا خَلَقَ اَلْخَلْقَ وَ مِثْلَ ذَلِكَ وَ أَضْعَافَ ذَلِكَ ثُمَّ أَمَاتَ إِسْرَافِيلَ ثُمَّ لَبِثَ مِثْلَ مَا خَلَقَ اَلْخَلْقَ وَ مِثْلَ ذَلِكَ كُلِّهِ وَ أَضْعَافَ ذَلِكَ ثُمَّ أَمَاتَ مَلَكَ اَلْمَوْتِ ثُمَّ لَبِثَ مِثْلَ مَا خَلَقَ اَلْخَلْقَ وَ مِثْلَ ذَلِكَ كُلِّهِ وَ أَضْعَافَ ذَلِكَ ثُمَّ يَقُولُ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ لِمَنِ اَلْمُلْكُ اَلْيَوْمَ فَيَرُدُّ عَلَی‌ نَفْسِهِ لِلّٰهِ اَلْوٰاحِدِ اَلْقَهّٰارِ أَيْنَ اَلْجَبَّارُونَ أَيْنَ اَلَّذِينَ اِدَّعَوْا مَعِي إِلَهاً أَيْنَ اَلْمُتَكَبِّرُونَ وَ نَحْوَهُمَا ثُمَّ يَبْعَثُ اَلْخَلْقَ قَالَ عُبَيْدُ بْنُ زُرَارَةَ فَقُلْتُ إِنَّ هَذَا اَلْأَمْرَ كُلَّهُ كَائِنٌ طَوَّلْتَ ذَلِكَ فَقَالَ أَ رَأَيْتَ مَا كَانَ هَلْ عَلِمْتَ بِهِ فَقُلْتُ لاَ قَالَ فَكَذَلِكَ هَذَا.
👍2
ين، [كتاب حسين بن سعيد ] ، و النوادر ابن أبي عمير : مثله.
كِتَابُ زَيْدٍ اَلنَّرْسِيِّ ، عَنْهُ عَنْ عُبَيْدِ بْنِ زُرَارَةَ عَنْهُ عَلَيْهِ السَّلاَمُ : مِثْلَهُ إِلَی‌ قَوْلِهِ وَ مِثْلَ مَا أَمَاتَ أَهْلَ اَلْأَرْضِ وَ اَلسَّمَاءِ اَلدُّنْيَا وَ اَلسَّمَاءِ اَلثَّانِيَةِ وَ اَلسَّمَاءِ اَلثَّالِثَةِ وَ أَضْعَافَ ذَلِكَ ثُمَّ أَمَاتَ أَهْلَ اَلسَّمَاءِ اَلرَّابِعَةِ ثُمَّ لَبِثَ مِثْلَ مَا خَلَقَ اَلْخَلْقَ وَ مِثْلَ مَا أَمَاتَ أَهْلَ اَلْأَرْضِ وَ أَهْلَ اَلسَّمَاءِ اَلدُّنْيَا وَ اَلسَّمَاءِ اَلثَّانِيَةِ وَ اَلسَّمَاءِ اَلثَّالِثَةِ وَ اَلسَّمَاءِ اَلرَّابِعَةِ وَ أَضْعَافَ ذَلِكَ ثُمَّ أَمَاتَ أَهْلَ اَلسَّمَاءِ اَلْخَامِسَةِ ثُمَّ لَبِثَ مِثْلَ مَا خَلَقَ اَلْخَلْقَ وَ مِثْلَ مَا أَمَاتَ أَهْلَ اَلْأَرْضِ وَ أَهْلَ اَلسَّمَاءِ اَلدُّنْيَا وَ اَلثَّانِيَةِ وَ اَلثَّالِثَةِ وَ اَلرَّابِعَةِ وَ اَلْخَامِسَةِ وَ أَضْعَافَ ذَلِكَ ثُمَّ أَمَاتَ أَهْلَ اَلسَّمَاءِ اَلسَّادِسَةِ ثُمَّ لَبِثَ مِثْلَ مَا خَلَقَ اَلْخَلْقَ وَ مِثْلَ مَا أَمَاتَ أَهْلَ اَلْأَرْضِ وَ أَهْلَ اَلسَّمَاءِ اَلدُّنْيَا وَ اَلثَّانِيَةِ وَ اَلثَّالِثَةِ وَ اَلرَّابِعَةِ وَ اَلْخَامِسَةِ وَ اَلسَّادِسَةِ وَ أَضْعَافَ ذَلِكَ ثُمَّ أَمَاتَ أَهْلَ اَلسَّمَاءِ اَلسَّابِعَةِ ثُمَّ لَبِثَ مِثْلَ مَا خَلَقَ اَلْخَلْقَ وَ مِثْلَ مَا أَمَاتَ أَهْلَ اَلْأَرْضِ وَ أَهْلَ اَلسَّمَاوَاتِ إِلَی‌ اَلسَّمَاءِ اَلسَّابِعَةِ وَ أَضْعَافَ ذَلِكَ ثُمَّ أَمَاتَ مِيكَائِيلَ وَ سَاقَ اَلْحَدِيثَ إِلَی‌ قَوْلِهِ أَيْنَ اَلْمُتَكَبِّرُونَ وَ نَحْوِ هَذَا ثُمَّ يَلْبَثُ مِثْلَ مَا خَلَقَ اَلْخَلْقَ وَ مِثْلَ ذَلِكَ كُلِّهِ وَ أَضْعَافَ ذَلِكَ ثُمَّ يَبْعَثُ اَلْخَلْقَ أَوْ يَنْفَخُ فِي اَلصُّورِ قَالَ عُبَيْدُ بْنُ زُرَارَةَ قُلْتُ هَذَا اَلْأَمْرُ كَائِنٌ طَوَّلْتَ ذَلِكَ فَقَالَ أَ رَأَيْتَ مَا كَانَ قَبْلَ أَنْ يُخْلَقَ اَلْخَلْقُ أَطْوَلُ أَوْ ذَا قَالَ قُلْتُ ذَا قَالَ فَهَلْ عَلِمْتَ بِهِ قَالَ قُلْتُ لاَ قَالَ فَكَذَلِكَ هَذَا .

-ولعله أراد هذه الرواية👇، ولكن من الواضح أنها على خلاف دعواه أدل، هذا مع ضعفها ومخالفتها لرواياتنا التي منها المعتبر كالحديث الأول.

بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار علیهم السلام ج ۷۹، ص ۱۸۴


وَ عَنْ أَنَسٍ قَالَ: تَلاَ رَسُولُ اَللَّهِ صَلَّی‌ اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ هَذِهِ اَلْآيَةَ وَ نُفِخَ فِي اَلصُّورِ فَصَعِقَ مَنْ فِي اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ مَنْ فِي اَلْأَرْضِ إِلاّٰ مَنْ شٰاءَ اَللّٰهُ قَالُوا يَا رَسُولَ اَللَّهِ مَنْ هَؤُلاَءِ اَلَّذِينَ اِسْتَثْنَی‌ اَللَّهُ قَالَ صَلَّی‌ اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ جَبْرَئِيلُ وَ مِيكَائِيلُ وَ إِسْرَافِيلُ وَ مَلَكُ اَلْمَوْتِ فَإِذَا قَبَضَ اَللَّهُ أَرْوَاحَ اَلْخَلاَئِقِ قَالَ يَا مَلَكَ اَلْمَوْتِ مَنْ بَقِيَ قَالَ يَقُولُ سُبْحَانَكَ رَبِّي تَبَارَكْتَ رَبِّي وَ تَعَالَيْتَ رَبِّي ذَا اَلْجَلاَلِ وَ اَلْإِكْرَامِ بَقِيَ جَبْرَائِيلُ وَ مِيكَائِيلُ وَ إِسْرَافِيلُ وَ مَلَكُ اَلْمَوْتِ قَالَ فَيَقُولُ خُذْ نَفْسَ إِسْرَافِيلَ فَيَأْخُذُ نَفْسَ إِسْرَافِيلَ قَالَ فَيَقُولُ يَا مَلَكَ اَلْمَوْتِ مَنْ بَقِيَ قَالَ فَيَقُولُ سُبْحَانَكَ رَبِّي تَبَارَكْتَ وَ تَعَالَيْتَ رَبِّي ذَا اَلْجَلاَلِ وَ اَلْإِكْرَامِ بَقِيَ جَبْرَائِيلُ وَ مِيكَائِيلُ وَ مَلَكُ اَلْمَوْتِ قَالَ فَيَقُولُ خُذْ نَفْسَ مِيكَائِيلَ قَالَ فَيَأْخُذُ نَفْسَ مِيكَائِيلَ فَيَقَعُ كَالطَّوْدِ اَلْعَظِيمِ فَيَقُولُ يَا مَلَكَ اَلْمَوْتِ مَنْ بَقِيَ فَيَقُولُ تَبَارَكْتَ رَبِّي وَ تَعَالَيْتَ بَقِيَ جَبْرَئِيلُ وَ مَلَكُ اَلْمَوْتِ قَالَ فَيَقُولُ مُتْ يَا مَلَكَ اَلْمَوْتِ فَيَمُوتُ قَالَ فَيَقُولُ يَا جَبْرَئِيلُ مَنْ بَقِيَ فَيَقُولُ تَبَارَكْتَ رَبِّي وَ تَعَالَيْتَ ذَا اَلْجَلاَلِ وَ اَلْإِكْرَامِ وَجْهُكَ اَلْبَاقِي اَلدَّائِمُ وَ جَبْرَئِيلُ اَلْمَيِّتُ اَلْفَانِي قَالَ يَا جَبْرَئِيلُ لاَ بُدَّ مِنَ اَلْمَوْتِ فَيَخِرُّ سَاجِداً فَيَخْفِقُ بِجَنَاحَيْهِ فَيَقُولُ سُبْحَانَكَ رَبِّي تَبَارَكْتَ وَ تَعَالَيْتَ ذَا اَلْجَلاَلِ وَ اَلْإِكْرَامِ ثُمَّ قَالَ رَسُولُ اَللَّهِ صَلَّی‌ اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ فَعِنْدَ ذَلِكَ يَمُوتُ جَبْرَئِيلُ وَ هُوَ آخِرُ مَنْ يَمُوتُ مِنْ خَلْقِ اَلسَّمَاوَاتِ وَ اَلْأَرْضِ .
👍3
التوبة بعد الموت!

قال -تعالى- "وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الْآنَ وَلَا الَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَئِكَ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا"

وقال -سبحانه- "حَتَّىٰ إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ (99) لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ ۚ كَلَّا ۚ إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا ۖ وَمِن وَرَائِهِم بَرْزَخٌ إِلَىٰ يَوْمِ يُبْعَثُونَ"


الکافي ج ۱، ص ۴۷


عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ وَ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ عَنِ اَلْفَضْلِ بْنِ شَاذَانَ جَمِيعاً عَنِ اِبْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ جَمِيلِ بْنِ دَرَّاجٍ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ يَقُولُ: إِذَا بَلَغَتِ اَلنَّفْسُ هَاهُنَا وَ أَشَارَ بِيَدِهِ إِلَی‌ حَلْقِهِ لَمْ يَكُنْ لِلْعَالِمِ تَوْبَةٌ ثُمَّ قَرَأَ «إِنَّمَا اَلتَّوْبَةُ عَلَی‌ اَللّٰهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ اَلسُّوءَ بِجَهٰالَةٍ » .


الکافي ج ۲، ص ۴۴۰

عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ اِبْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ جَمِيلٍ عَنْ زُرَارَةَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ قَالَ: إِذَا بَلَغَتِ اَلنَّفْسُ هَذِهِ وَ أَهْوَی‌ بِيَدِهِ إِلَی‌ حَلْقِهِ لَمْ يَكُنْ لِلْعَالِمِ تَوْبَةٌ وَ كَانَتْ لِلْجَاهِلِ تَوْبَةٌ .



نهج البلاغة ج ۱، ص ۴۹۷


وَ قَالَ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ: لِرَجُلٍ سَأَلَهُ أَنْ يَعِظَهُ:
لاَ تَكُنْ مِمَّنْ يَرْجُو اَلْآخِرَةَ بِغَيْرِ عَمَلٍ وَ يُرَجِّي اَلتَّوْبَةَ بِطُولِ اَلْأَمَلِ يَقُولُ فِي اَلدُّنْيَا بِقَوْلِ اَلزَّاهِدِينَ وَ يَعْمَلُ فِيهَا بِعَمَلِ اَلرَّاغِبِينَ إِنْ أُعْطِيَ مِنْهَا لَمْ يَشْبَعْ وَ إِنْ مُنِعَ مِنْهَا لَمْ يَقْنَعْ يَعْجِزُ عَنْ شُكْرِ مَا أُوتِيَ وَ يَبْتَغِي اَلزِّيَادَةَ فِيمَا بَقِيَ يَنْهَی‌ وَ لاَ يَنْتَهِي وَ يَأْمُرُ بِمَا لاَ يَأْتِي يُحِبُّ اَلصَّالِحِينَ وَ لاَ يَعْمَلُ عَمَلَهُمْ وَ يُبْغِضُ اَلْمُذْنِبِينَ وَ هُوَ أَحَدُهُمْ يَكْرَهُ اَلْمَوْتَ لِكَثْرَةِ ذُنُوبِهِ وَ يُقِيمُ عَلَی‌ مَا يَكْرَهُ اَلْمَوْتَ مِنْ أَجْلِهِ إِنْ سَقِمَ ظَلَّ نَادِماً وَ إِنْ صَحَّ أَمِنَ لاَهِياً يُعْجَبُ بِنَفْسِهِ إِذَا عُوفِيَ وَ يَقْنَطُ إِذَا اُبْتُلِيَ إِنْ أَصَابَهُ بَلاَءٌ دَعَا مُضْطَرّاً وَ إِنْ نَالَهُ رَخَاءٌ أَعْرَضَ مُغْتَرّاً تَغْلِبُهُ نَفْسُهُ عَلَی‌ مَا يَظُنُّ وَ لاَ يَغْلِبُهَا عَلَی‌ مَا يَسْتَيْقِنُ يَخَافُ عَلَی‌ غَيْرِهِ بِأَدْنَی‌ مِنْ ذَنْبِهِ وَ يَرْجُو لِنَفْسِهِ بِأَكْثَرَ مِنْ عَمَلِهِ إِنِ اِسْتَغْنَی‌ بَطِرَ وَ فُتِنَ وَ إِنِ اِفْتَقَرَ قَنِطَ وَ وَهَنَ يُقَصِّرُ إِذَا عَمِلَ وَ يُبَالِغُ إِذَا سَأَلَ إِنْ عَرَضَتْ لَهُ شَهْوَةٌ أَسْلَفَ اَلْمَعْصِيَةَ وَ سَوَّفَ اَلتَّوْبَةَ وَ إِنْ عَرَتْهُ مِحْنَةٌ اِنْفَرَجَ عَنْ شَرَائِطِ اَلْمِلَّةِ . يَصِفُ اَلْعِبْرَةَ وَ لاَ يَعْتَبِرُ وَ يُبَالِغُ فِي اَلْمَوْعِظَةِ وَ لاَ يَتَّعِظُ فَهُوَ بِالْقَوْلِ مُدِلٌّ وَ مِنَ اَلْعَمَلِ مُقِلٌّ يُنَافِسُ فِيمَا يَفْنَی‌ وَ يُسَامِحُ فِيمَا يَبْقَی‌ يَرَی‌ اَلْغُنْمَ مَغْرَماً وَ اَلْغُرْمَ مَغْنَماً يَخْشَی‌ اَلْمَوْتَ وَ لاَ يُبَادِرُ اَلْفَوْتَ يَسْتَعْظِمُ مِنْ مَعْصِيَةِ غَيْرِهِ مَا يَسْتَقِلُّ أَكْثَرَ مِنْهُ مِنْ نَفْسِهِ وَ يَسْتَكْثِرُ مِنْ طَاعَتِهِ مَا يَحْقِرُهُ مِنْ طَاعَةِ غَيْرِهِ فَهُوَ عَلَی‌ اَلنَّاسِ طَاعِنٌ وَ لِنَفْسِهِ مُدَاهِنٌ اَللَّهْوُ مَعَ اَلْأَغْنِيَاءِ أَحَبُّ إِلَيْهِ مِنَ اَلذِّكْرِ مَعَ اَلْفُقَرَاءِ يَحْكُمُ عَلَی‌ غَيْرِهِ لِنَفْسِهِ وَ لاَ يَحْكُمُ عَلَيْهَا لِغَيْرِهِ يُرْشِدُ غَيْرَهُ وَ يُغْوِي نَفْسَهُ فَهُوَ يُطَاعُ وَ يَعْصِي وَ يَسْتَوْفِي وَ لاَ يُوفِي وَ يَخْشَی‌ اَلْخَلْقَ فِي غَيْرِ رَبِّهِ وَ لاَ يَخْشَی‌ رَبَّهُ فِي خَلْقِهِ.



التفسير (للعیاشی) ج ۱، ص ۳۶۱


عَنْ أَبِي عَمْرٍو اَلزُّبَيْرِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ قَالَ: رَحِمَ اَللَّهُ عَبْداً تَابَ إِلَی‌ اَللَّهِ قَبْلَ اَلْمَوْتِ، فَإِنَّ اَلتَّوْبَةَ مُطَهِّرَةٌ مِنْ دَنَسِ اَلْخَطِيئَةِ، وَ مُنْقِذَةٌ مِنْ شَفَا اَلْهَلَكَةِ فَرَضَ اَللَّهُ بِهَا عَلَی‌ نَفْسِهِ لِعِبَادِهِ اَلصَّالِحِينَ، فَقَالَ: « كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلی‌ٰ نَفْسِهِ اَلرَّحْمَةَ أَنَّهُ مَنْ عَمِلَ مِنْكُمْ سُوءاً بِجَهٰالَةٍ ثُمَّ تٰابَ مِنْ بَعْدِهِ وَ أَصْلَحَ فَأَنَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ » « وَ مَنْ يَعْمَلْ سُوءاً أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اَللّٰهَ يَجِدِ اَللّٰهَ غَفُوراً رَحِيماً » .


الکافي ج ۲، ص ۴۴۰
2
عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ اِبْنِ فَضَّالٍ عَمَّنْ ذَكَرَهُ عَنْ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اَللَّهِ صَلَّی‌ اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ : مَنْ تَابَ قَبْلَ مَوْتِهِ بِسَنَةٍ قَبِلَ اَللَّهُ تَوْبَتَهُ ثُمَّ قَالَ إِنَّ اَلسَّنَةَ لَكَثِيرَةٌ مَنْ تَابَ قَبْلَ مَوْتِهِ بِشَهْرٍ قَبِلَ اَللَّهُ تَوْبَتَهُ ثُمَّ قَالَ إِنَّ اَلشَّهْرَ لَكَثِيرٌ مَنْ تَابَ قَبْلَ مَوْتِهِ بِجُمْعَةٍ قَبِلَ اَللَّهُ تَوْبَتَهُ ثُمَّ قَالَ إِنَّ اَلْجُمْعَةَ لَكَثِيرٌ مَنْ تَابَ قَبْلَ مَوْتِهِ بِيَوْمٍ قَبِلَ اَللَّهُ تَوْبَتَهُ ثُمَّ قَالَ إِنَّ يَوْماً لَكَثِيرٌ مَنْ تَابَ قَبْلَ أَنْ يُعَايِنَ قَبِلَ اَللَّهُ تَوْبَتَهُ .


تفصیل وسائل الشیعة إلی تحصیل مسائل الشریعة ج ۱۶، ص ۹۰


وَ فِي عِقَابِ اَلْأَعْمَالِ بِإِسْنَادٍ تَقَدَّمَ فِي عِيَادَةِ اَلْمَرِيضِ عَنْ رَسُولِ اَللَّهِ صَلَّی‌ اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ فِي حَدِيثٍ قَالَ: إِنِّي نَازَلْتُ رَبِّي فِي أُمَّتِي فَقَالَ لِي إِنَّ بَابَ اَلتَّوْبَةِ مَفْتُوحٌ حَتَّی‌ يُنْفَخَ فِي اَلصُّورِ ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَيْنَا رَسُولُ اَللَّهِ صَلَّی‌ اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ ، فَقَالَ إِنَّهُ مَنْ تَابَ قَبْلَ مَوْتِهِ بِسَنَةٍ تَابَ اَللَّهُ عَلَيْهِ ثُمَّ قَالَ وَ إِنَّ اَلسَّنَةَ لَكَثِيرٌ مَنْ تَابَ قَبْلَ مَوْتِهِ بِشَهْرٍ تَابَ اَللَّهُ عَلَيْهِ ثُمَّ قَالَ وَ شَهْرٌ كَثِيرٌ مَنْ تَابَ قَبْلَ مَوْتِهِ بِجُمْعَةٍ تَابَ اَللَّهُ عَلَيْهِ ثُمَّ قَالَ وَ جُمْعَةٌ كَثِيرٌ مَنْ تَابَ قَبْلَ أَنْ يَمُوتَ بِيَوْمٍ تَابَ اَللَّهُ عَلَيْهِ ثُمَّ قَالَ وَ يَوْمٌ كَثِيرٌ مَنْ تَابَ قَبْلَ أَنْ يَمُوتَ بِسَاعَةٍ تَابَ اَللَّهُ عَلَيْهِ ثُمَّ قَالَ وَ سَاعَةٌ كَثِيرَةٌ مَنْ تَابَ وَ قَدْ بَلَغَتْ نَفْسُهُ هَذِهِ وَ أَوْمَأَ بِيَدِهِ إِلَی‌ حَلْقِهِ تَابَ اَللَّهُ عَلَيْهِ .

- أقول: لا يقال: إن هذا الحديث يؤيد قول الرجل، فإن الملحوظ في صدر الحديث الأحياء، وإلا لم يكن معنى لتتمة الحديث.



الخصال ج ۱، ص ۲۳۸


حَدَّثَنَا أَبِي رَضِيَ اَللَّهُ عَنْهُ قَالَ حَدَّثَنَا سَعْدُ بْنُ عَبْدِ اَللَّهِ قَالَ حَدَّثَنِي يَعْقُوبُ بْنُ يَزِيدَ عَنْ مُوسَی‌ بْنِ اَلْقَاسِمِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سَعِيدِ بْنِ غَزْوَانَ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ مُسْلِمٍ اَلسَّكُونِيِّ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ آبَائِهِ عَنْ عَلِيٍّ عَلَيْهِ السَّلاَمُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اَللَّهِ صَلَّی‌ اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ : بَادِرْ بِأَرْبَعٍ قَبْلَ أَرْبَعٍ بِشَبَابِكَ قَبْلَ هَرَمِكَ وَ صِحَّتِكَ قَبْلَ سُقْمِكَ وَ غِنَاكَ قَبْلَ فَقْرِكَ وَ حَيَاتِكَ قَبْلَ مَمَاتِكَ.
👍2
الکافي ج ۲، ص ۴۴۰


عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ اِبْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ جَمِيلِ بْنِ دَرَّاجٍ عَنِ اِبْنِ بُكَيْرٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ أَوْ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ عَلَيْهِمَا اَلسَّلاَمُ قَالَ: إِنَّ آدَمَ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ قَالَ يَا رَبِّ سَلَّطْتَ عَلَيَّ اَلشَّيْطَانَ وَ أَجْرَيْتَهُ مِنِّي مَجْرَی‌ اَلدَّمِ فَاجْعَلْ لِي شَيْئاً فَقَالَ يَا آدَمُ جَعَلْتُ لَكَ أَنَّ مَنْ هَمَّ مِنْ ذُرِّيَّتِكَ بِسَيِّئَةٍ لَمْ تُكْتَبْ عَلَيْهِ فَإِنْ عَمِلَهَا كُتِبَتْ عَلَيْهِ سَيِّئَةٌ وَ مَنْ هَمَّ مِنْهُمْ بِحَسَنَةٍ فَإِنْ لَمْ يَعْمَلْهَا كُتِبَتْ لَهُ حَسَنَةٌ فَإِنْ هُوَ عَمِلَهَا كُتِبَتْ لَهُ عَشْراً قَالَ يَا رَبِّ زِدْنِي قَالَ جَعَلْتُ لَكَ أَنَّ مَنْ عَمِلَ مِنْهُمْ سَيِّئَةً ثُمَّ اِسْتَغْفَرَ لَهُ غَفَرْتُ لَهُ قَالَ يَا رَبِّ زِدْنِي قَالَ جَعَلْتُ لَهُمُ اَلتَّوْبَةَ أَوْ قَالَ بَسَطْتُ لَهُمُ اَلتَّوْبَةَ حَتَّی‌ تَبْلُغَ اَلنَّفْسُ هَذِهِ قَالَ يَا رَبِّ حَسْبِي .
👍3😭3
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"كتاب اعتقادات الصدوق كله عدا غفلة الصدوق في سهو النبي كله قواعد متواترة"

أقول: إن كانت هذي الدعوى مبنية على معرفة مبنى الصدوق - رحمه الله- فلا معنى للاستثناء، وإن كان من تتبعك فقد عرفناك مبالغا في وصف الأحاديث، فكم من حديث وصفته بالتواتر أو الاستفاضة ثم تبيّن أنه لا يتعدى روايتين!

ثم إن كان الاستثناء لعدم قبول سهو النبي -صلى الله عليه وآله- فالأولى توجيه أخبار السهو أو حملها على التقية، وأما تواترها فلا يضر، ففرق بين الصدور وجهة الصدور، والتواتر لإثبات الصدور.

ومن تتبع الكتاب عرف بطلان الدعوى من رأس.
👍73👎2🤣2
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
محمد سند (مرجع خود خوانده) و تحریف قرآن عظیم


• با استناد به حکایتی که تحقیقا ریشه در اخبار غالیان نصیری دارد ( از ابن مسعود که در زمره مختبرین غلات نصیری قرار دارد - ظاهرهم مذموم و باطنهم ممدوح ) و ارائه حرف‌های بی سر و ته که صرفا از ذوق کور نشأت می‌گیرد! آیه کریمه «إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ | بی تردید گردآوردن و [به هم پیوند دادن آیات که بر تو وحی می شود و چگونگی] قرائتش بر عهده ماست - ۱۷/قیامت» را به این صورت قرائت می‌کند «انّ علیّا جَمَعَه»


بحث از خبر سیصد اسم و نقل ابن شهر آشوب، تفصیلی دارد که الان اهتمام بر ذکر ندارم


📖 نسخه خطی الهدایة الکبری

📖 الرسالة الرستباشیة مخطوط و مطبوع




تصحیح الاعتقاد
🔥41👎1
الترجمة:

محمد سند (مرجع يطلق على نفسه هذا اللقب) وتحريف القرآن العظيم

• بالاستناد إلى رواية لها في الحقيقة جذور في أخبار الغلاة النصيرية (من ابن مسعود، الذي يُعدّ ممن له مكانة عند غلاة النصيرية — ظاهرهم مذموم وباطنهم ممدوح) وبطرح كلمات غير منسجمة نابعة فقط من ذوق أعمى! يقرأ الآية الكريمة:
{إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ}
{إنّ علينا جمعه وقراءته — [القيامة: 17]}
بهذا الشكل المحرّف: "إنّ عليّاً جمعه"!

أما مسألة "خبر الثلاثمائة اسم" ونقل ابن شهرآشوب، فلها تفصيل ليس هذا موضع ذكره حالياً.

📖 النسخة الخطية من كتاب الهدایة الكبرى
📖 الرسالة الرستباشية — مخطوطة ومطبوعة

⇇ تصحيح الاعتقاد
🔥41👍1
2025/07/09 03:01:50
Back to Top
HTML Embed Code: