Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
222 - Telegram Web
Telegram Web
Forwarded from متفرقات من التراث (• `)
😱13👍62😭2
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
يدعي بأن رواية "قولوا فينا ما شئتم ..." موجودة في الكافي والبصائر فقط باثني عشر طريقا.

أقول: الرجل إما أنه يكذب أو على فهمه المعوج يدخل تحت هذا الحديث ما ليس منه، فدونك كتب الحديث التي ذكرها، ابحث وستعرف فساد دعواه.
👍15👎141
المستند في بيان ضعف السند
تخريج رواية قولوا فينا ما شئتم.pdf
هذه كل المصادر التي وردت فيها هذه الروايات، وهي من تجميع أحد الإخوة، فقارن بينها وبين دعواه الفاسدة.
👍18👎7🤣3
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
لم أفهم اعتراضه على التعبير عن أهل البيت -ع- ب"دون الله"!

فإن كان المعنى أنهم -ع- غير الله -عز وجل- فهو حق ومن أنكره كافر.

وإن كان المعنى أنهم -ع- أقل من الله -سبحانه- فكل شيء هو أقل من الله -عز وجل- بل لا يقاس بالله -سبحانه- شيء! ومن أنكره كافر أيضا.

ولكنه يعترض ليثبت صحة الدعاء لهم -ع- كما صرح في مقطع سابق

والآيات واضحة صريحة في اختصاص الدعاء بالله -عز وجل-.

ولا يمكن أن يُفهم من التعبير ب"دون الله" في السياقات المختلفة إثبات شيء لغير الله -سبحانه-، فلا اللغة تساعد عليه ولا بيانات الشارع
9👎4👍3
﴿قُلۡ أَنَدۡعُوا۟ مِن دُونِ ٱللَّهِ مَا لَا یَنفَعُنَا وَلَا یَضُرُّنَا وَنُرَدُّ عَلَىٰۤ أَعۡقَابِنَا بَعۡدَ إِذۡ هَدَىٰنَا ٱللَّهُ كَٱلَّذِی ٱسۡتَهۡوَتۡهُ ٱلشَّیَـٰطِینُ فِی ٱلۡأَرۡضِ حَیۡرَانَ لَهُۥۤ أَصۡحَـٰبࣱ یَدۡعُونَهُۥۤ إِلَى ٱلۡهُدَى ٱئۡتِنَاۗ قُلۡ إِنَّ هُدَى ٱللَّهِ هُوَ ٱلۡهُدَىٰۖ وَأُمِرۡنَا لِنُسۡلِمَ لِرَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ﴾ [الأنعام ٧١]


﴿فَمَنۡ أَظۡلَمُ مِمَّنِ ٱفۡتَرَىٰ عَلَى ٱللَّهِ كَذِبًا أَوۡ كَذَّبَ بِـَٔایَـٰتِهِۦۤۚ أُو۟لَـٰۤىِٕكَ یَنَالُهُمۡ نَصِیبُهُم مِّنَ ٱلۡكِتَـٰبِۖ حَتَّىٰۤ إِذَا جَاۤءَتۡهُمۡ رُسُلُنَا یَتَوَفَّوۡنَهُمۡ قَالُوۤا۟ أَیۡنَ مَا كُنتُمۡ تَدۡعُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِۖ قَالُوا۟ ضَلُّوا۟ عَنَّا وَشَهِدُوا۟ عَلَىٰۤ أَنفُسِهِمۡ أَنَّهُمۡ كَانُوا۟ كَـٰفِرِینَ﴾ [الأعراف ٣٧]


﴿إِنَّ ٱلَّذِینَ تَدۡعُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ عِبَادٌ أَمۡثَالُكُمۡۖ فَٱدۡعُوهُمۡ فَلۡیَسۡتَجِیبُوا۟ لَكُمۡ إِن كُنتُمۡ صَـٰدِقِینَ﴾ [الأعراف ١٩٤]

﴿وَلَا تَدۡعُ مِن دُونِ ٱللَّهِ مَا لَا یَنفَعُكَ وَلَا یَضُرُّكَۖ فَإِن فَعَلۡتَ فَإِنَّكَ إِذࣰا مِّنَ ٱلظَّـٰلِمِینَ﴾ [يونس ١٠٦]

﴿وَٱلَّذِینَ یَدۡعُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ لَا یَخۡلُقُونَ شَیۡـࣰٔا وَهُمۡ یُخۡلَقُونَ﴾ [النحل ٢٠]


﴿یَـٰۤأَیُّهَا ٱلنَّاسُ ضُرِبَ مَثَلࣱ فَٱسۡتَمِعُوا۟ لَهُۥۤۚ إِنَّ ٱلَّذِینَ تَدۡعُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ لَن یَخۡلُقُوا۟ ذُبَابࣰا وَلَوِ ٱجۡتَمَعُوا۟ لَهُۥۖ وَإِن یَسۡلُبۡهُمُ ٱلذُّبَابُ شَیۡـࣰٔا لَّا یَسۡتَنقِذُوهُ مِنۡهُۚ ضَعُفَ ٱلطَّالِبُ وَٱلۡمَطۡلُوبُ﴾ [الحج ٧٣]


﴿وَلَىِٕن سَأَلۡتَهُم مَّنۡ خَلَقَ ٱلسَّمَـٰوَ ٰ⁠تِ وَٱلۡأَرۡضَ لَیَقُولُنَّ ٱللَّهُۚ قُلۡ أَفَرَءَیۡتُم مَّا تَدۡعُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ إِنۡ أَرَادَنِیَ ٱللَّهُ بِضُرٍّ هَلۡ هُنَّ كَـٰشِفَـٰتُ ضُرِّهِۦۤ أَوۡ أَرَادَنِی بِرَحۡمَةٍ هَلۡ هُنَّ مُمۡسِكَـٰتُ رَحۡمَتِهِۦۚ قُلۡ حَسۡبِیَ ٱللَّهُۖ عَلَیۡهِ یَتَوَكَّلُ ٱلۡمُتَوَكِّلُونَ﴾ [الزمر ٣٨]
5👍3🔥1
يقول إن السفياني من علامات الظهور الصغيرة، وقد يحصل فيها البداء.

أقول: من أين له تقسيم العلامات إلى صغيرة وكبيرة؟ وعلامَ استند في أن الإمام -ع- يبدأ بالدول الكبرى؟

ثم إن السفياني مما ورد فيه أنه من المحتوم ولا بداء فيه.



الغيبة (للنعمانی) ج ۱، ص ۳۰۰

أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَعِيدٍ قَالَ حَدَّثَنَا اَلْقَاسِمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ اَلْحَسَنِ بْنِ حَازِمٍ مِنْ كِتَابِهِ قَالَ حَدَّثَنَا عُبَيْسُ بْنُ هِشَامٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ بِشْرٍ اَلْأَحْوَلِ عَنْ عَبْدِ اَللَّهِ بْنِ جَبَلَةَ عَنْ عِيسَى بْنِ أَعْيَنَ عَنْ مُعَلَّى بْنِ خُنَيْسٍ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ يَقُولُ: مِنَ اَلْأَمْرِ مَحْتُومٌ وَ مِنْهُ مَا لَيْسَ بِمَحْتُومٍ وَ مِنَ اَلْمَحْتُومِ خُرُوجُ اَلسُّفْيَانِيِّ فِي رَجَبٍ .


الغيبة (للنعمانی) ج ۱، ص ۳۰۱

حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَعِيدٍ قَالَ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ اَلْحَسَنِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ اَلْأَصَمِّ عَنْ عَبْدِ اَللَّهِ بْنِ بُكَيْرٍ عَنْ ثَعْلَبَةَ بْنِ مَيْمُونٍ عَنْ زُرَارَةَ عَنْ حُمْرَانَ بْنِ أَعْيَنَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ عَلَيْهِ السَّلاَمُ : فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: ثُمَّ قَضىٰ أَجَلاً وَ أَجَلٌ مُسَمًّى عِنْدَهُ فَقَالَ إِنَّهُمَا أَجَلاَنِ أَجَلٌ مَحْتُومٌ وَ أَجَلٌ مَوْقُوفٌ فَقَالَ لَهُ حُمْرَانُ مَا اَلْمَحْتُومُ قَالَ اَلَّذِي لِلَّهِ فِيهِ اَلْمَشِيئَةُ قَالَ حُمْرَانُ إِنِّي لَأَرْجُو أَنْ يَكُونَ أَجَلُ اَلسُّفْيَانِيِّ مِنَ اَلْمَوْقُوفِ فَقَالَ أَبُو جَعْفَرٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ لاَ وَ اَللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ اَلْمَحْتُومِ .

* في هذه الرواية اضطراب، والأنسب أن تكون هكذا [ ما الموقوف قال الذي لله فيه المشيئة]، بقرينة رجاء حمران أن يكون من الموقوف.


الکافي ج ۸، ص ۲۷۴

مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ اَلْحُسَيْنِ عَنْ عَبْدِ اَلرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي هَاشِمٍ عَنِ اَلْفَضْلِ اَلْكَاتِبِ قَالَ: كُنْتُ عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ فَأَتَاهُ كِتَابُ أَبِي مُسْلِمٍ فَقَالَ لَيْسَ لِكِتَابِكَ جَوَابٌ اُخْرُجْ عَنَّا فَجَعَلْنَا يُسَارُّ بَعْضُنَا بَعْضاً فَقَالَ أَيَّ شَيْءٍ تُسَارُّونَ يَا فَضْلُ إِنَّ اَللَّهَ عَزَّ ذِكْرُهُ لاَ يَعْجَلُ لِعَجَلَةِ اَلْعِبَادِ وَ لَإِزَالَةُ جَبَلٍ عَنْ مَوْضِعِهِ أَيْسَرُ مِنْ زَوَالِ مُلْكٍ لَمْ يَنْقَضِ أَجَلُهُ ثُمَّ قَالَ إِنَّ فُلاَنَ بْنَ فُلاَنٍ حَتَّى بَلَغَ اَلسَّابِعَ مِنْ وُلْدِ فُلاَنٍ قُلْتُ فَمَا اَلْعَلاَمَةُ فِيمَا بَيْنَنَا وَ بَيْنَكَ جُعِلْتُ فِدَاكَ قَالَ لاَ تَبْرَحِ اَلْأَرْضَ يَا فَضْلُ حَتَّى يَخْرُجَ اَلسُّفْيَانِيُّ فَإِذَا خَرَجَ اَلسُّفْيَانِيُّ فَأَجِيبُوا إِلَيْنَا يَقُولُهَا ثَلاَثاً وَ هُوَ مِنَ اَلْمَحْتُومِ .





الغيبة (للنعمانی) ج ۱، ص ۲۶۴

أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَعِيدٍ بِإِسْنَادِهِ عَنْ هَارُونَ بْنِ مُسْلِمٍ عَنْ أَبِي خَالِدٍ اَلْقَمَّاطِ عَنْ حُمْرَانَ بْنِ أَعْيَنَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ أَنَّهُ قَالَ: مِنَ اَلْمَحْتُومِ اَلَّذِي لاَ بُدَّ أَنْ يَكُونَ مِنْ قَبْلِ قِيَامِ اَلْقَائِمِ خُرُوجُ اَلسُّفْيَانِيِّ وَ خَسْفٌ بِالْبَيْدَاءِ وَ قَتْلُ اَلنَّفْسِ اَلزَّكِيَّةِ وَ اَلْمُنَادِي مِنَ اَلسَّمَاءِ .


الغيبة (للطوسی) ج ۱، ص ۴۴۹

وَ عَنْهُ عَنِ اِبْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ عُمَرَ بْنِ أُذَيْنَةَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ يَقُولُ: إِنَّ اَلسُّفْيَانِيَّ يَمْلِكُ بَعْدَ ظُهُورِهِ عَلَى اَلْكُوَرِ اَلْخَمْسِ حَمْلَ اِمْرَأَةٍ ثُمَّ قَالَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ أَسْتَغْفِرُ اَللَّهَ، حَمْلَ جَمَلٍ وَ هُوَ مِنَ اَلْأَمْرِ اَلْمَحْتُومِ اَلَّذِي لاَ بُدَّ مِنْهُ .




الغيبة (للنعمانی) ج ۱، ص ۳۰۱

حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَعِيدٍ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَالِمِ بْنِ عَبْدِ اَلرَّحْمَنِ اَلْأَزْدِيُّ مِنْ كِتَابِهِ فِي شَوَّالٍ سَنَةَ إِحْدَى وَ سَبْعِينَ وَ مِائَتَيْنِ قَالَ حَدَّثَنِي عُثْمَانُ بْنُ سَعِيدٍ اَلطَّوِيلُ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ سُلَيْمٍ عَنْ مُوسَى بْنِ بَكْرٍ عَنِ اَلْفُضَيْلِ بْنِ يَسَارٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ قَالَ: إِنَّ مِنَ اَلْأُمُورِ أُمُوراً مَوْقُوفَةً وَ أُمُوراً مَحْتُومَةً وَ إِنَّ اَلسُّفْيَانِيَّ مِنَ اَلْمَحْتُومِ اَلَّذِي لاَ بُدَّ مِنْهُ.


الغيبة (للنعمانی) ج ۱، ص ۲۵۲
👍6
أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ اَلْبَنْدَنِيجِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اَللَّهِ بْنُ مُوسَى اَلْعَلَوِيُّ عَنْ يَعْقُوبَ بْنِ يَزِيدَ عَنْ زِيَادِ بْنِ مَرْوَانَ عَنْ عَبْدِ اَللَّهِ بْنِ سِنَانٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ أَنَّهُ قَالَ: اَلنِّدَاءُ مِنَ اَلْمَحْتُومِ وَ اَلسُّفْيَانِيُّ مِنَ اَلْمَحْتُومِ وَ اَلْيَمَانِيُّ مِنَ اَلْمَحْتُومِ وَ قَتْلُ اَلنَّفْسِ اَلزَّكِيَّةِ مِنَ اَلْمَحْتُومِ وَ كَفٌّ يَطْلُعُ مِنَ اَلسَّمَاءِ مِنَ اَلْمَحْتُومِ قَالَ وَ فَزْعَةٌ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ تُوقِظُ اَلنَّائِمَ وَ تُفْزِعُ اَلْيَقْظَانَ وَ تُخْرِجُ اَلْفَتَاةَ مِنْ خِدْرِهَا.



کمال الدين و تمام النعمة ج ۲، ص ۶۵۰

وَ بِهَذَا اَلْإِسْنَادِ عَنِ اَلْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ عَنْ صَفْوَانَ بْنِ يَحْيَى عَنْ عِيسَى بْنِ أَعْيَنَ عَنِ اَلْمُعَلَّى بْنِ خُنَيْسٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ قَالَ: إِنَّ أَمْرَ اَلسُّفْيَانِيِّ مِنَ اَلْأَمْرِ اَلْمَحْتُومِ وَ خُرُوجُهُ فِي رَجَبٍ .



الغيبة (للطوسی) ج ۱، ص ۴۳۵

أَحْمَدُ بْنُ إِدْرِيسَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ قُتَيْبَةَ عَنِ اَلْفَضْلِ بْنِ شَاذَانَ عَنِ اَلْحَسَنِ بْنِ مَحْبُوبٍ عَنْ أَبِي حَمْزَةَ اَلثُّمَالِيِّ قَالَ: قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ إِنَّ أَبَا جَعْفَرٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ كَانَ يَقُولُ خُرُوجُ اَلسُّفْيَانِيِّ مِنَ اَلْمَحْتُومِ وَ اَلنِّدَاءُ مِنَ اَلْمَحْتُومِ وَ طُلُوعُ اَلشَّمْسِ مِنَ اَلْمَغْرِبِ مِنَ اَلْمَحْتُومِ وَ أَشْيَاءُ كَانَ يَقُولُهَا مِنَ اَلْمَحْتُومِ فَقَالَ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ وَ اِخْتِلاَفُ بَنِي فُلاَنٍ مِنَ اَلْمَحْتُومِ وَ قَتْلُ اَلنَّفْسِ اَلزَّكِيَّةِ مِنَ اَلْمَحْتُومِ وَ خُرُوجُ اَلْقَائِمِ مِنَ اَلْمَحْتُومِ قُلْتُ وَ كَيْفَ يَكُونُ اَلنِّدَاءُ قَالَ يُنَادِي مُنَادٍ مِنَ اَلسَّمَاءِ أَوَّلَ اَلنَّهَارِ يَسْمَعُهُ كُلُّ قَوْمٍ بِأَلْسِنَتِهِمْ أَلاَ إِنَّ اَلْحَقَّ فِي عَلِيٍّ وَ شِيعَتِهِ ثُمَّ يُنَادِي إِبْلِيسُ فِي آخِرِ اَلنَّهَارِ مِنَ اَلْأَرْضِ أَلاَ إِنَّ اَلْحَقَّ فِي عُثْمَانَ وَ شِيعَتِهِ فَعِنْدَ ذَلِكَ يَرْتَابُ اَلْمُبْطِلُونَ.

- نعم، وردت رواية في حصول البداء في السفياني إلا أنها لا تقاوم الأحاديث السابقة لكثرتها وصراحتها في نفي البداء، ولضعف سند الرواية المثبتة للبداء فيه.

الغيبة (للنعمانی) ج ۱، ص ۳۰۲

أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ هَمَّامٍ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ اَللَّهِ اَلْخَالَنْجِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو هَاشِمٍ دَاوُدُ بْنُ اَلْقَاسِمِ اَلْجَعْفَرِيُّ قَالَ: كُنَّا عِنْدَ أَبِي جَعْفَرٍ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ اَلرِّضَا عَلَيْهِ السَّلاَمُ فَجَرَى ذِكْرُ اَلسُّفْيَانِيِّ وَ مَا جَاءَ فِي اَلرِّوَايَةِ مِنْ أَنَّ أَمْرَهُ مِنَ اَلْمَحْتُومِ فَقُلْتُ لِأَبِي جَعْفَرٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ هَلْ يَبْدُو لِلَّهِ فِي اَلْمَحْتُومِ قَالَ نَعَمْ قُلْنَا لَهُ فَنَخَافُ أَنْ يَبْدُوَ لِلَّهِ فِي اَلْقَائِمِ فَقَالَ إِنَّ اَلْقَائِمَ مِنَ اَلْمِيعَادِ وَ اَللَّهُ لاٰ يُخْلِفُ اَلْمِيعٰادَ .
1👍1
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"تسبحوه ... نسبح الله لو نسبح رسول الله؟" !!

"وجاء ربك ... مجيء سيد الأنبياء تجلي لمجيء الله"

أقول: لا دليل على هذه الدعوى، ثم الكاف تعود لمن إن كان المراد ب"رب" النبي -ص-؟
👍4😱4
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"هل ينظرون إلا أن يأتيهم الله في ظلل من الغمام"

ليس هناك تقدير ك: أمر الله

بل المراد من "الله" تجلي الذات الإلهية وهو النبي -ص-.

فلا يرى هذا الرجل مانعا من إطلاق لفظ الجلالة على غير الله -سبحانه-، فهو تابع للشيخية في هذا.

ثم إنه لا دليل على هذا التفسير، إن هو إلا تفسير بالرأي.

ولا حول ولا قوة إلا بالله
😱6😭6👎31👍1
عيون أخبار الرضا عليه السلام ج ۱، ص ۱۲۵

حدثنا محمد بن أحمد بن إبراهيم المعاذي قال حدثنا أحمد بن محمد بن سعيد الكوفي الهمداني قال حدثنا علي بن الحسن بن علي بن فضال عن أبيه قال: سألت الرضا عليه السلام عن قول الله عز و جل كلا إنهم عن ربهم يومئذ لمحجوبون فقال إن الله تعالى لا يوصف بمكان يحل فيه فيحجب عنه فيه عباده و لكنه يعني أنهم عن ثواب ربهم محجوبون قال و سألته عن قول الله عز و جل و جاء ربك و الملك صفا صفا فقال إن الله تعالى لا يوصف بالمجيء و الذهاب تعالى عن الانتقال إنما يعني بذلك و جاء أمر ربك و الملك صفا صفا قال و سألته عن قول الله عز و جل هل ينظرون إلا أن يأتيهم الله في ظلل من الغمام و الملائكه قال يقول هل ينظرون إلا أن يأتيهم الله بالملائكه في ظلل من الغمام و هكذا نزلت قال و سألته عن قوله تعالى سخر الله منهم و عن قوله الله يستهزئ بهم و عن قوله و مكروا و مكر الله و عن قوله يخادعون الله و هو خادعهم فقال إن الله تعالى لا يسخر و لا يستهزئ و لا يمكر و لا يخادع و لكنه تعالى يجازيهم جزاء السخريه و جزاء الاستهزاء و جزاء المكر الخديعه تعالى الله عما يقول الظالمون علوا كبيرا .
2
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"بعض الأنبياء ما يتحمل نزول الروح الأمري ... لأن طاقته مهولة"

"الجن طبيعته كهرباء ومغناطيس"

لا أدري كيف يتجرأ ويجزم في مثل هذه الأمور!

قال -تعالى- "وَلَا تَقۡفُ مَا لَیۡسَ لَكَ بِهِۦ عِلۡمٌۚ إِنَّ ٱلسَّمۡعَ وَٱلۡبَصَرَ وَٱلۡفُؤَادَ كُلُّ أُو۟لَـٰۤىِٕكَ كَانَ عَنۡهُ مَسۡـُٔولࣰا"
🤣9👍5👎3
المستند في بيان ضعف السند
يقول إن السفياني من علامات الظهور الصغيرة، وقد يحصل فيها البداء. أقول: من أين له تقسيم العلامات إلى صغيرة وكبيرة؟ وعلامَ استند في أن الإمام -ع- يبدأ بالدول الكبرى؟ ثم إن السفياني مما ورد فيه أنه من المحتوم ولا بداء فيه. الغيبة (للنعمانی) ج ۱، ص ۳۰۰ أَخْبَرَنَا…
وردت الرواية التي ذكرت اضطرابها هكذا في البحار👇

ني، [الغيبه] ، للنعماني ابن عقده عن علي بن الحسين عن محمد بن خالد الأصم عن ابن بكير عن ثعلبه عن زراره عن حمران بن أعين عن أبي جعفر محمد بن علي عليه السلام : في قوله تعالى: ثم قضى أجلا و أجل مسمى عنده قال إنهما أجلان أجل محتوم و أجل موقوف قال له حمران ما المحتوم قال الذي لا يكون غيره قال و ما الموقوف قال هو الذي لله فيه المشيه قال حمران إني لأرجو أن يكون أجل السفياني من الموقوف فقال أبو جعفر عليه السلام لا و الله إنه من المحتوم .
1
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"في الأبحاث الروحية ... قد يكون هناك ارتباط روحي ظلماني بين إنسي حي وأحد أئمة الباطل في الماضي، قرينه في التخاطر الروحي"

"العجيب إن ما نلتفت لهالبيانات القرآنية والبيانات الروائية"

"أحب أئمة الهدى يصير كونكت"

"يقول جعفر بن محمد الصادق -ص- لو كان في قلب ملك من الملائكة المقربين ذرة من الميل القلبي لأئمة الباطل يصير كونكت بين ذلك الملك المقرب وال ..."
👍2
لنا على كلامه عدة تعليقات:

١- كثيرا ما يعتمد الرجل على "الأبحاث الروحية"، ويخرج بنتائج عقدية وتفسيرية بناء على هذه الدراسات، فلست أدري كيف يثق بمثل هذه الدراسات وما حجيتها في الشرع؟

٢- قد نسب هذا الفهم الذي استفاده من الدراسات الروحية إلى القرآن الكريم والأحاديث الشريفة، وأنت خبير بأن الآية لا علاقة لها بما سماه بالتخاطر والارتباط الروحي، وكذا الأحاديث الشريفة، فقد جاء في الحديث "حين يراه" و"إذا التقيا"، فكيف يدل هذا على التخاطر المذكور!

٣- الرواية التي نسبها للإمام الصادق -ع- لم نجدها في الكتب الواصلة، فليته ذكر المصدر.
تفسير القمی ج ۲، ص ۲۸۶

حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ اَلْكَرِيمِ بْنُ عَبْدِ اَلرَّحِيمِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ اَلْفُضَيْلِ عَنْ أَبِي حَمْزَةَ اَلثُّمَالِيِّ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ قَالَ: نَزَلَتْ هَاتَانِ اَلْآيَتَانِ هَكَذَا، قَوْلُ اَللَّهِ «حَتَّى إِذَا جَاءَانَا» يَعْنِي فُلاَناً وَ فُلاَناً يَقُولُ أَحَدُهُمَا لِصَاحِبِهِ حِينَ يَرَاهُ «يٰا لَيْتَ بَيْنِي وَ بَيْنَكَ بُعْدَ اَلْمَشْرِقَيْنِ فَبِئْسَ اَلْقَرِينُ» فَقَالَ اَللَّهُ لِنَبِيِّهِ قُلْ لِفُلاَنٍ وَ فُلاَنٍ وَ أَتْبَاعِهِمَا «لَنْ يَنْفَعَكُمُ اَلْيَوْمَ إِذْ ظَلَمْتُمْ» آلَ مُحَمَّدٍ حَقَّهُمْ «أَنَّكُمْ فِي اَلْعَذٰابِ مُشْتَرِكُونَ» ثُمَّ قَالَ اَللَّهُ لِنَبِيِّهِ «أَ فَأَنْتَ تُسْمِعُ اَلصُّمَّ أَوْ تَهْدِي اَلْعُمْيَ وَ مَنْ كٰانَ فِي ضَلاٰلٍ مُبِينٍ `فَإِمّٰا نَذْهَبَنَّ بِكَ فَإِنّٰا مِنْهُمْ مُنْتَقِمُونَ» يَعْنِي مِنْ فُلاَنٍ وَ فُلاَنٍ ثُمَّ أَوْحَى اَللَّهُ إِلَى نَبِيِّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ «فَاسْتَمْسِكْ بِالَّذِي أُوحِيَ إِلَيْكَ » فِي عَلِيٍّ «إِنَّكَ عَلىٰ صِرٰاطٍ مُسْتَقِيمٍ» يَعْنِي أَنَّكَ عَلَى وَلاَيَةِ عَلِيٍّ وَ عَلِيٌّ هُوَ اَلصِّرَاطُ اَلْمُسْتَقِيمُ.
الکافي ج ۸، ص ۱۸

"... و لئن تقمصها دوني الأشقيان و نازعاني فيما ليس لهما بحق و ركباها ضلاله و اعتقداها جهاله فلبئس ما عليه وردا و لبئس ما لأنفسهما مهدا يتلاعنان في دورهما و يتبرأ كل واحد منهما من صاحبه يقول لقرينه إذا التقيا «يا ليت بيني و بينك بعد المشرقين فبئس القرين » ..."
2025/07/09 21:58:08
Back to Top
HTML Embed Code: