Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
- Telegram Web
Telegram Web
فهرسا كتاب الكلام عند أبي القاسم البلخي الكعبي.
نسخة وحيدة
من كتابي في صنعاء.
مكتبة خالد بن الوليد.
سعرها غال جدًا، بسبب غلاء سعر الشراء!
بعض الناس ليس لديه مشكلة في أن تكون بخير؛ لكن يصبح لديه مشكلة أن تكون أفضل منه!
مؤهلات المؤرخ الجيد.
إدغار كرينتز.
هذه الفقرة (3) من مقدمتي (= مقدمة المراجع) لكتاب الكلام عند أبي القاسم البلخي الكعبي (تـ: 319هـ/931م).
والقادم أفضل بعون الله تعالى.
من (مقدمة) أعمل عليها..
من (المقدمة) التي أعمل عليها..
أبارك لـ د. رائد السمهوري قرب صدور هذا المولود الجديد من أعماله، والذي قدم له بمقدمة ماتعة وضعت الكتاب في سياقه التاريخي والسياسي، أعدها وعمله في الكتاب مثالًا يحتذى في الاعتناء بكتب التراث، ومنها هذا الكتاب: الاحتراس عن النار النبراس للقاضي إسحاق بن محمد العبدي (تـ: 1115هـ)، أهم كتب التراث الكلامي الزيدي على الإطلاق في الحقبة المتأخرة (من القرن العاشر الهجري إلى العصر الحديث.

https://www.tgoop.com/Alnadhiri/144
Forwarded from فِكَر ومباحث (Dr. Raed Alsamhouri)
الحمد لله رب العالمين.
#يصدر_قريبًا الجزء الأول (في التوحيد) من كتاب الاحتراس من نار النبراس في علم الكلام. من تأليف العلامة اليمني الزيدي إسحاق بن محمد العبدي (ت. 1115هـ). يرد فيه على العلامة الأشعري الكردي نزيل المدينة النبوية مولانا الشيخ إبراهيم بن حسن الكوراني (ت. 1101هـ).
تحقيق رائد السمهوري.
وهو كتاب في علم الكلام العدلي (الزيدي/المعتزلي). وفيه رجع المؤلف إلى عشرات الكتب الكلامية، في سياق الجدل مع الأشعرية، واستعان في مواطن بكلام ابن تيمية وابن القيم، مع الاحترام والتوقير، هذا مع جمال اللغة وقوة الحجة وسعة الاطلاع، بتفصيل دقيق يشبه طريقة ابن حزم وابن تيمية.
والكتاب يقع في ستة مجلدات. مجلد عبارة عن دراسة تاريخية للكتاب وسياقه، والمجلدات الباقية هي متن الكتاب.
يطلب من دار النضيري في المملكة المتحدة.
سعيد بخبر صدور هذه المعلمة الأصولية العدلية، لعلامة الزيدية يحيى بن حمزة العلوي تـ749هـ -المشتهر بـ "المؤيد بالله"-، وهو كتاب: «الحاوي لحقائق الأدلة الفقهية وتقرير القواعد القياسية في الأصول الفقهية».
أفادني بعض الأفاضل بتعريف يحيى بن حمزة بكتابه، وهو قوله:

«..وأحسن ما وجدته من المصنفات فيه لأصحابنا الفئة العدلية من المعتزلة والزيدية هو كتاب (المعتمد) للشيخ العالِـم النحرير الحبر علم المحققين أبي الحسين محمد بن علي البصري، فإنه كتاب لا يشق غباره ولا تنحصر على ممرِّ الدهور عجائبه وأسراره، رتب فيه الأصول وحصلها، وجمع فيه المسائل الفقهية وفصلها، وضمنه من فنون الغرائب، وأودعه من الأسرار والعجائب، فصار إمامًا للكتب وواسطة لعقدها، ومتقدما بالفضل عليها وإن بلغت كل مبلغ في جدها وجهدها، بيد أنه أطال فيه ذيول الكلام فانتشرت أطرافه، وطالت حواشيه فاتسعت أكنافه، لـم ينظمه بالعقود اللائقة، ولا حصره بالضوابط الرائقة، بل أرسل الأبواب وأتى فيها بكلام بسيط، فكاد أن يُمل لطوله إلا لذكيٍّ نشيط، ولَمَّا وفقني الله تعالى لمطالعة كتابه هذا هذَّبت أبوابه بالمعاقد والمناظم، ورتبت مسائله بالمقاصد والتراجم ولخصت مسائله المنثورة، وأَبَنْتُ ما كان فيه من الأسرار المدفونة، وأظهرت غوامضه وكشفت حقائقه، وأبرزت أسراره الخفية ودقائقه، وضمِنْتُ للناظر في كتابي هذا ألَّا يجد في (الْمُعْتَمَد) معاني عزيزة إلا ويجدها فيه أكثر، ولا أسرارًا مودعة إلا وهي فيه أوفر، مع اختصاصه بالترتييب العجيب والتلفيق الأنيق، الذي يعطي المسائل الرونق والحلاوة، ويكسبها الرشاقة والطلاوة.

نعم، قد كان سبق من الشيخ العالِـم محمود الملاحمي تأليف كتاب سماه (تجريد المعتمد)، وما زاد فيه إلا أن قطع سِلْكَهُ فانتثرت عقودُه، وحَلَّ نظامَهُ فتبددت شذورُه، فأورث ذلك في لفظِهِ التعقيدَ والإبهام، وأكسب معناه الصعوبةَ والإعجام.

فلمَّا نسجته على هذا المنوال الفائق، ووضعته على هذا التقرير الرائق سميته بكتاب (الحاوي لحقائق الأدلة الفقهية وتقرير القواعد القياسية) وأنا أسأل الله الكريم بجلاله الذي بَـهَرَ العقول فقعدتْ بالعجز مقهقرة، وحَيَّرَ الأفهام فنكصتْ على الأعقاب مستأخِرة؛ اعترافًا منها بالتقصير، وتصريحًا منها بأنها لا تقع من كنه جلاله على أحقر حقير- أن يجعله من الأعمال الراجحة في ميزان الخيرات، وأن يخلصه لوجهه من القصود المشوشة والتبعات، وأن يوفقني لِمَا يرضى من الأعمال الصالحة، ويلهمني لِمَا عنده من المتاجر الرابحة، وهو نعم المسئول».
محمد بن شرف الدين الحسيني
Photo
صدور كتاب والدنا المؤيد بالله يحيى بن حمزة الموسوي (ت. 749هـ)، الحاوي لحقائق الأدلة الفقهية، في أصول الفقه، وهو أوسع كتبه الثلاثة في هذا الفن.
2025/03/03 13:14:16
Back to Top
HTML Embed Code: