Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
*"إرادة الله للمعركة"*
سماحة الشيخ مصطفى الأنصاري
"مؤسسة محمديون للثقافة والنشر"
➖➖➖➖➖
🔻تابعونا على مواقع التواصل الاجتماعي من خلال الرابط التالي👇🏼 :
https://linktr.ee/
سماحة الشيخ مصطفى الأنصاري
"مؤسسة محمديون للثقافة والنشر"
➖➖➖➖➖
🔻تابعونا على مواقع التواصل الاجتماعي من خلال الرابط التالي👇🏼 :
https://linktr.ee/
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
*"سقيفة بني ساعدة سلمت الأمة لبني أمية "*
سماحة الشيخ مصطفى الأنصاري
"مؤسسة محمديون للثقافة والنشر"
➖➖➖➖➖
🔻تابعونا على مواقع التواصل الاجتماعي من خلال الرابط التالي👇🏼 :
https://linktr.ee/mohmmadiyon
سماحة الشيخ مصطفى الأنصاري
"مؤسسة محمديون للثقافة والنشر"
➖➖➖➖➖
🔻تابعونا على مواقع التواصل الاجتماعي من خلال الرابط التالي👇🏼 :
https://linktr.ee/mohmmadiyon
﴿ وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون ﴾
Heaven's justice is coming without a doubt.
#الوعد_الصادق_3
📲 تابعونا عبر التلجرام :
https://www.tgoop.com/mohmmadiyon
Heaven's justice is coming without a doubt.
#الوعد_الصادق_3
📲 تابعونا عبر التلجرام :
https://www.tgoop.com/mohmmadiyon
تدعوكم مؤسسة محمديون للثقافة والنشر
للمشاركة في مسيرة جماهير البصرة تضامناً كع الجمهورية الإسلامية الإيرانية
🔸المصادف يوم الثلاثاء 2025/6/24 الساعة الخامسة عصراً
🔸المكان من مجسر التريبة الى جامعة البصرة - باب الزبير-
➖➖➖➖➖
🔻تابعونا على مواقع التواصل الاجتماعي من خلال الرابط التالي👇🏼 :
https://linktr.ee/mohmmadiyon
للمشاركة في مسيرة جماهير البصرة تضامناً كع الجمهورية الإسلامية الإيرانية
🔸المصادف يوم الثلاثاء 2025/6/24 الساعة الخامسة عصراً
🔸المكان من مجسر التريبة الى جامعة البصرة - باب الزبير-
➖➖➖➖➖
🔻تابعونا على مواقع التواصل الاجتماعي من خلال الرابط التالي👇🏼 :
https://linktr.ee/mohmmadiyon
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
*"إذا لم تؤدي الأمة تكليفها"*
سماحة الشيخ مصطفى الأنصاري
"مؤسسة محمديون للثقافة والنشر"
➖➖➖➖➖
🔻تابعونا على مواقع التواصل الاجتماعي من خلال الرابط التالي👇🏼 :
https://linktr.ee/
سماحة الشيخ مصطفى الأنصاري
"مؤسسة محمديون للثقافة والنشر"
➖➖➖➖➖
🔻تابعونا على مواقع التواصل الاجتماعي من خلال الرابط التالي👇🏼 :
https://linktr.ee/
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
🎞فلاش ( قوة الإيمان وعزة المؤمنين عند الثقة بالله )
◽️الشهيد القائد / السيد حسين بدر الدين الحوثي (رضوان الله عليه)
🎬إنتاج (مؤسسة محمديون للثقافة والنشر)
#الوعد_الصادق_3
➖➖➖➖➖
📲 تابعونا عبر التلجرام :
https://www.tgoop.com/mohmmadiyon
◽️الشهيد القائد / السيد حسين بدر الدين الحوثي (رضوان الله عليه)
🎬إنتاج (مؤسسة محمديون للثقافة والنشر)
#الوعد_الصادق_3
➖➖➖➖➖
📲 تابعونا عبر التلجرام :
https://www.tgoop.com/mohmmadiyon
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
🎞فلاش ( قوة الإيمان وعزة المؤمنين عند الثقة بالله )
◽️الشهيد القائد / السيد حسين بدر الدين الحوثي (رضوان الله عليه)
🎬إنتاج (مؤسسة محمديون للثقافة والنشر)
#الوعد_الصادق_3
▪️النسخة #بحجم_صغير
➖➖➖➖➖
📲 تابعونا عبر التلجرام :
https://www.tgoop.com/mohmmadiyon
◽️الشهيد القائد / السيد حسين بدر الدين الحوثي (رضوان الله عليه)
🎬إنتاج (مؤسسة محمديون للثقافة والنشر)
#الوعد_الصادق_3
▪️النسخة #بحجم_صغير
➖➖➖➖➖
📲 تابعونا عبر التلجرام :
https://www.tgoop.com/mohmmadiyon
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
كلمة الأستاذ علي المدهوش/ مؤسسة محمديون يتضامنوا في نصرةً للجمهورية الإسلامية الإيرانية
▫️زيارة عاشوراء ▫️و دعاء اهل الثغور ▫️ودعاء القاموس
"مؤسسة محمديون للثقافة والنشر"
➖➖➖➖➖
🔻تابعونا على مواقع التواصل الاجتماعي من خلال الرابط التالي👇🏼 :
https://linktr.ee/mohmmadiyon
▫️زيارة عاشوراء ▫️و دعاء اهل الثغور ▫️ودعاء القاموس
"مؤسسة محمديون للثقافة والنشر"
➖➖➖➖➖
🔻تابعونا على مواقع التواصل الاجتماعي من خلال الرابط التالي👇🏼 :
https://linktr.ee/mohmmadiyon
" على مسلمي العالم أن يعقدوا عزمهم مع نظام الجمهوريّة الإسلاميّة لتوجيه ضربة قاصمة لأمريكا "
▫️الإمام روح الله الخميني (قدس سره)
#الوعد_الصادق_3
➖➖➖➖➖
📲 تابعونا عبر التلجرام :
https://www.tgoop.com/mohmmadiyon
▫️الإمام روح الله الخميني (قدس سره)
#الوعد_الصادق_3
➖➖➖➖➖
📲 تابعونا عبر التلجرام :
https://www.tgoop.com/mohmmadiyon
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
*"ضمن فعاليات مؤسسة محمديون للثقافة والنشر "قاطع شط العرب" تضامناً مع الجمهورية الاسلامية الايرانية"*
"مؤسسة محمديون للثقافة والنشر"
➖➖➖➖➖
🔻تابعونا على مواقع التواصل الاجتماعي من خلال الرابط التالي👇🏼 :
https://linktr.ee/mohmmadiyon
"مؤسسة محمديون للثقافة والنشر"
➖➖➖➖➖
🔻تابعونا على مواقع التواصل الاجتماعي من خلال الرابط التالي👇🏼 :
https://linktr.ee/mohmmadiyon
انتصارات إيران: المكاسب الايرانية والأضرار الاسرائيلية
جعفر الزنكي - البصرة الفيحاء
شهدت الساحة الإقليمية في الآونة الأخيرة تحولات كبيرة، فرضتها انتصارات متتالية حققتها الجمهورية الإسلامية الإيرانية، سواء على صعيد المواجهات المباشرة أو من خلال نفوذها المتزايد في محور المقاومة. وقد أفرزت هذه الانتصارات نتائج متعددة، شملت مكاسب داخلية وإقليمية، كما ألقت بظلالها على الكيان الصهيوني، الذي يعيش أزمة وجودية تتعمّق يوماً بعد آخر. في هذا السياق، نسلّط الضوء على أبرز المكاسب التي حققتها إيران، إلى جانب الأضرار التي لحقت بالعدو الإسرائيلي نتيجة لهذه الانتصارات.
أولاً: مكاسب إيران
1. وحدة الصف الإيراني
أحد أهم الإنجازات الداخلية لانتصارات إيران تمثّل في تعزيز وحدة الصف الداخلي. فقد أدّت التحديات الخارجية، والحرب المفتوحة مع العدو، إلى توحيد مكونات الشعب الإيراني، وتجاوز الخلافات الداخلية، تحت راية المقاومة والدفاع عن الكرامة الوطنية. هذا الاصطفاف الشعبي والسياسي عزّز من تماسك الجبهة الداخلية، ورسّخ روح الصمود والتضحية.
2. كشف المنافقين والخونة
مع تصاعد التوترات، بدأت بعض الأصوات النشاز تظهر من الداخل والخارج، تكشف عن ولاءات مزدوجة أو مواقف متخاذلة. وقد ساهمت هذه المرحلة في فضح المنافقين، سواء من النخب أو الشخصيات العامة، ممن حاولوا بثّ الشكوك أو التشكيك في نهج المقاومة. بذلك، مكّنت هذه الانتصارات القيادة الإيرانية من فرز الصفوف، والتمييز بين المخلصين والمتخاذلين.
3. إظهار قوة إيران أمام المنطقة والعالم
استطاعت إيران من خلال هذه الانتصارات أن تثبت قدرتها على مواجهة الكيان المدعوم من القوى الكبرى، ما عزّز صورتها كقوة إقليمية يُحسب لها ألف حساب. لقد أدركت دول المنطقة أن إيران ليست دولة تبحث عن الفوضى، بل قوة متماسكة قادرة على الردع والتأثير، مما أجبر العديد من الدول على إعادة تقييم مواقفها وتحالفاتها.
ثانياً: الأضرار التي لحقت بالعدو الإسرائيلي
1. تفكك المجتمع الصهيوني
من أبرز تداعيات انتصارات محور المقاومة تفكك النسيج الاجتماعي في الكيان الصهيوني. فقد بدأت الانقسامات تتعمّق بين فئاته المختلفة، سواء على الصعيد الديني أو العرقي أو السياسي. وظهر ذلك جلياً في التظاهرات المتكررة، والاحتجاجات على الأداء الحكومي، وكذلك في نزوح بعض المستوطنين إلى الخارج.
2. الأضرار النفسية والمعنوية
لم تعد خسائر الكيان الصهيوني محصورة في الجانب العسكري أو الاقتصادي، بل امتدت إلى البعد النفسي. فالشعور المتزايد بالخوف، وفقدان الثقة بالقيادة، وانتشار القلق الجماعي بين السكان، شكّلت جميعها عوامل تقوّض مناعة المجتمع الإسرائيلي. لقد باتت صافرات الإنذار جزءاً من الحياة اليومية، والملجأ ملاذاً دائماً، مما يعكس حجم الانهيار المعنوي.
3. اقتراب زوال الكيان
ربما تكون أعظم الخسائر التي لحقت بالكيان الصهيوني هي تلك التي تتعلق بشرعيته وبقائه. فكل انتصار للمقاومة، وكل إخفاق للعدو، يزيد من قناعة العالم بأن هذا الكيان لا يملك مقومات البقاء. فالمعادلة التي كانت تضمن له التفوق قد انكسرت، والتهديد الوجودي بات أكثر وضوحاً من أي وقت مضى.
⸻
الخاتمة
تؤكد انتصارات إيران الأخيرة أن المعادلات الإقليمية تتغير لصالح محور المقاومة، وأن الزمن لم يعد يعمل لصالح الكيان الصهيوني. فبينما تكسب إيران وحدةً داخلية، واحتراماً إقليمياً، وتنظف صفوفها من المتخاذلين، يُمنى العدو بخسائر عميقة في أمنه ومجتمعه وروحه المعنوية. ومع استمرار هذا المسار، يبدو أن وعد الإمام الخميني بزوال “إسرائيل” قد دخل طور التحقق، وأن فجر النصر بات أقرب مما يتصور الكثيرون.
نسأل الله تعالى ان يحفظ الجمهورية الاسلامية الايرانية قيادة وشعباً وان يديم عليها الانتصارات.
جعفر الزنكي - البصرة الفيحاء
⸻
https://www.tgoop.com/mohmmadiyon
جعفر الزنكي - البصرة الفيحاء
شهدت الساحة الإقليمية في الآونة الأخيرة تحولات كبيرة، فرضتها انتصارات متتالية حققتها الجمهورية الإسلامية الإيرانية، سواء على صعيد المواجهات المباشرة أو من خلال نفوذها المتزايد في محور المقاومة. وقد أفرزت هذه الانتصارات نتائج متعددة، شملت مكاسب داخلية وإقليمية، كما ألقت بظلالها على الكيان الصهيوني، الذي يعيش أزمة وجودية تتعمّق يوماً بعد آخر. في هذا السياق، نسلّط الضوء على أبرز المكاسب التي حققتها إيران، إلى جانب الأضرار التي لحقت بالعدو الإسرائيلي نتيجة لهذه الانتصارات.
أولاً: مكاسب إيران
1. وحدة الصف الإيراني
أحد أهم الإنجازات الداخلية لانتصارات إيران تمثّل في تعزيز وحدة الصف الداخلي. فقد أدّت التحديات الخارجية، والحرب المفتوحة مع العدو، إلى توحيد مكونات الشعب الإيراني، وتجاوز الخلافات الداخلية، تحت راية المقاومة والدفاع عن الكرامة الوطنية. هذا الاصطفاف الشعبي والسياسي عزّز من تماسك الجبهة الداخلية، ورسّخ روح الصمود والتضحية.
2. كشف المنافقين والخونة
مع تصاعد التوترات، بدأت بعض الأصوات النشاز تظهر من الداخل والخارج، تكشف عن ولاءات مزدوجة أو مواقف متخاذلة. وقد ساهمت هذه المرحلة في فضح المنافقين، سواء من النخب أو الشخصيات العامة، ممن حاولوا بثّ الشكوك أو التشكيك في نهج المقاومة. بذلك، مكّنت هذه الانتصارات القيادة الإيرانية من فرز الصفوف، والتمييز بين المخلصين والمتخاذلين.
3. إظهار قوة إيران أمام المنطقة والعالم
استطاعت إيران من خلال هذه الانتصارات أن تثبت قدرتها على مواجهة الكيان المدعوم من القوى الكبرى، ما عزّز صورتها كقوة إقليمية يُحسب لها ألف حساب. لقد أدركت دول المنطقة أن إيران ليست دولة تبحث عن الفوضى، بل قوة متماسكة قادرة على الردع والتأثير، مما أجبر العديد من الدول على إعادة تقييم مواقفها وتحالفاتها.
ثانياً: الأضرار التي لحقت بالعدو الإسرائيلي
1. تفكك المجتمع الصهيوني
من أبرز تداعيات انتصارات محور المقاومة تفكك النسيج الاجتماعي في الكيان الصهيوني. فقد بدأت الانقسامات تتعمّق بين فئاته المختلفة، سواء على الصعيد الديني أو العرقي أو السياسي. وظهر ذلك جلياً في التظاهرات المتكررة، والاحتجاجات على الأداء الحكومي، وكذلك في نزوح بعض المستوطنين إلى الخارج.
2. الأضرار النفسية والمعنوية
لم تعد خسائر الكيان الصهيوني محصورة في الجانب العسكري أو الاقتصادي، بل امتدت إلى البعد النفسي. فالشعور المتزايد بالخوف، وفقدان الثقة بالقيادة، وانتشار القلق الجماعي بين السكان، شكّلت جميعها عوامل تقوّض مناعة المجتمع الإسرائيلي. لقد باتت صافرات الإنذار جزءاً من الحياة اليومية، والملجأ ملاذاً دائماً، مما يعكس حجم الانهيار المعنوي.
3. اقتراب زوال الكيان
ربما تكون أعظم الخسائر التي لحقت بالكيان الصهيوني هي تلك التي تتعلق بشرعيته وبقائه. فكل انتصار للمقاومة، وكل إخفاق للعدو، يزيد من قناعة العالم بأن هذا الكيان لا يملك مقومات البقاء. فالمعادلة التي كانت تضمن له التفوق قد انكسرت، والتهديد الوجودي بات أكثر وضوحاً من أي وقت مضى.
⸻
الخاتمة
تؤكد انتصارات إيران الأخيرة أن المعادلات الإقليمية تتغير لصالح محور المقاومة، وأن الزمن لم يعد يعمل لصالح الكيان الصهيوني. فبينما تكسب إيران وحدةً داخلية، واحتراماً إقليمياً، وتنظف صفوفها من المتخاذلين، يُمنى العدو بخسائر عميقة في أمنه ومجتمعه وروحه المعنوية. ومع استمرار هذا المسار، يبدو أن وعد الإمام الخميني بزوال “إسرائيل” قد دخل طور التحقق، وأن فجر النصر بات أقرب مما يتصور الكثيرون.
نسأل الله تعالى ان يحفظ الجمهورية الاسلامية الايرانية قيادة وشعباً وان يديم عليها الانتصارات.
جعفر الزنكي - البصرة الفيحاء
⸻
https://www.tgoop.com/mohmmadiyon
Telegram
محمديون للثقافة والنشر
◽️الموقع الرسمي
Www.mohmmadiyon.com
التلغرام 👇
https://www.tgoop.com/mohmmadiyon
الواتساب 👇
https://chat.whatsapp.com/E2Bvh3C1OOE5YEOhbniyAM
◽️ تويتر 👇
https://twitter.com/mohmmadiyon2020
تواصل معنا عبر👇
[email protected]
Www.mohmmadiyon.com
التلغرام 👇
https://www.tgoop.com/mohmmadiyon
الواتساب 👇
https://chat.whatsapp.com/E2Bvh3C1OOE5YEOhbniyAM
◽️ تويتر 👇
https://twitter.com/mohmmadiyon2020
تواصل معنا عبر👇
[email protected]
عندما تتجه كل سهام الباطل نحو إيران، فاعلم أن الحق فيها
السيد جعفر الموسوي - البصرة الفيحاء
حينما نرى أن كل قوى الباطل قد استجمعت طاقتها لمحاربة الجمهورية الإسلامية الإيرانية، ندرك بوضوح أن الحق إلى جانبها، فكما قال أمير المؤمنين (عليه السلام) حينما سُئل: “كيف نعرف الحق؟”، أجاب: “انظروا إلى سهام الباطل إلى أين تتجه، فثمّ الحق”.
إن الحرب اليوم قد تجاوزت كونها مواجهة عسكرية أو نزاعاً سياسياً، بل بلغت ذروتها في حربٍ عقائديةٍ شاملة، تقودها قوى الاستكبار العالمي ممثلةً في الغرب الكافر بزعامة الشيطان الأكبر أمريكا، وأداته المتقدمة في المنطقة، الكيان الصهيوني الغاصب.
هؤلاء لا يحاربون
بالطبع، إليك المقالة التي طلبت إعادة صياغتها، بلغة فصيحة، قوية، واضحة، محافظة على روحك العقائدية والفكرية، ومناسبة للنشر أو الإلقاء:
⸻
عندما تتجه سهام الباطل إلى الجمهورية الإسلامية… فثمّ الحق
حين تتجمّع قوى الباطل، وتتوحد جبهاته المتفرقة، وتصبّ جام حقدها وغضبها على الجمهورية الإسلامية الإيرانية، فإننا – وبلا تردد – نوقن أن إيران على حق. وهذا ما علّمنا إياه أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام) حين سُئل: “كيف نعرف الحق؟” فقال:
“اعرف الحق تُعرف أهله. انظر إلى من رُميت نحوه سهام الباطل، فثمّ الحق.”
لقد دخلت الحرب اليوم طوراً جديداً، فهي لم تعد فقط صراعاً بالسلاح، أو مواجهةً بين جيوش، بل تحوّلت إلى حرب عقائدية شاملة، تستهدف الإسلام الأصيل، وتمتد جذورها إلى صراع الوجود بين الحق والباطل، بين جبهة المهدي المنتظر (عجّل الله فرجه) وجبهة الدجال الأكبر، أمريكا والصهيونية العالمية.
هؤلاء يدركون تماماً أن ظهور الإمام المهدي عليه السلام هو نهاية عروشهم، وسقوط طغيانهم، وولادة عالم يسوده العدل والكرامة. ولذلك فإن معركتهم الحقيقية ليست ضد إيران وحدها، بل ضد عقيدة الانتظار، وضد الإيمان بالمهدي، وضد المشروع المحمدي العلوي الذي تتجسّد اليوم نواته في الجمهورية الإسلامية.
ولذلك يسعون بكل جهدهم إلى إضعاف الأمة الإسلامية، وخاصة التشيّع المحمدي الأصيل، بغية كسب الوقت، وتغيير الفكر، وتشويه العقيدة، وصناعة إسلامٍ مزيف، خالٍ من روح الثورة والانتظار.
المنبر الحسيني وموسم المحرّم
ونحن على أعتاب شهر محرم الحرام، فإن المسؤولية الكبرى تقع على عاتق الخطباء الحسينيين الذين يعتلون المنابر، في أن يكونوا بمستوى الوعي والمرحلة، وأن لا يكتفوا بسرد المآسي، بل عليهم أن يكشفوا جذور الحرب الفكرية والإعلامية التي مارستها بنو أمية قبل قتل الإمام الحسين (عليه السلام)، حين حرّفوا الوعي، وزيّفوا الحقيقة، وروّجوا بين المسلمين أن الحسين خرج عن طاعة “وليّ الأمر” يزيد بن معاوية.
إن دور الإعلام الأموي – المدعوم آنذاك من الدولة البيزنطية واليهود – كان مركزياً في تهييج الرأي العام ضد الحسين، وهو ذاته الدور الذي يلعبه الإعلام الغربي الصهيوني اليوم، في تأجيج الشعوب العربية والإسلامية ضد إيران، وتشويه صورتها، وجعل الحق مع الصهاينة، والباطل مع المقاومين.
فإذا لم يُشهر الخطيب سيف الكلمة، ولم يبيّن للشباب حقيقة الصراع العقائدي، فإننا بذلك نحفر قبورنا بأيدينا، ونهيئ الأرض ليصبح يوم عاشوراء مجرد ذكرى عابرة، تنتهي بعبارة “قُتل مظلوماً وانتهى الأمر”!
الحسين مشروع الأنبياء، والمهدي ثمرةُ دمائه
إن الحسين (عليه السلام) ليس مجرد شخصية مظلومة، بل هو خلاصة 124 ألف نبي ووصي، كما أن ثورته لم تنتهِ بكربلاء، بل تجسّدت في مسيرة الظهور الإلهي المقدّس للإمام المهدي المنتظر (عج). نحن اليوم نعيش زمان الظهور، زمان التمهيد، زمان الفرز العقائدي.
وعلينا أن نعدّ أنفسنا وأجيالنا لهذه المرحلة، من خلال تربية الوعي، وتعميق الإيمان، وتثبيت عقيدة الانتظار الإيجابي، الذي لا يعني الترقب السلبي، بل الاستعداد المستمر لنصرة الحق، والتكامل في بناء الذات والمجتمع، من أجل الوقوف تحت راية الإمام حين يُنادى:
“يا أهل العالم إن جدّي الحسين قُتل عطشاناً…”
السيد جعفر الموسوي - البصرة الفيحاء
⸻
https://www.tgoop.com/mohmmadiyon
السيد جعفر الموسوي - البصرة الفيحاء
حينما نرى أن كل قوى الباطل قد استجمعت طاقتها لمحاربة الجمهورية الإسلامية الإيرانية، ندرك بوضوح أن الحق إلى جانبها، فكما قال أمير المؤمنين (عليه السلام) حينما سُئل: “كيف نعرف الحق؟”، أجاب: “انظروا إلى سهام الباطل إلى أين تتجه، فثمّ الحق”.
إن الحرب اليوم قد تجاوزت كونها مواجهة عسكرية أو نزاعاً سياسياً، بل بلغت ذروتها في حربٍ عقائديةٍ شاملة، تقودها قوى الاستكبار العالمي ممثلةً في الغرب الكافر بزعامة الشيطان الأكبر أمريكا، وأداته المتقدمة في المنطقة، الكيان الصهيوني الغاصب.
هؤلاء لا يحاربون
بالطبع، إليك المقالة التي طلبت إعادة صياغتها، بلغة فصيحة، قوية، واضحة، محافظة على روحك العقائدية والفكرية، ومناسبة للنشر أو الإلقاء:
⸻
عندما تتجه سهام الباطل إلى الجمهورية الإسلامية… فثمّ الحق
حين تتجمّع قوى الباطل، وتتوحد جبهاته المتفرقة، وتصبّ جام حقدها وغضبها على الجمهورية الإسلامية الإيرانية، فإننا – وبلا تردد – نوقن أن إيران على حق. وهذا ما علّمنا إياه أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام) حين سُئل: “كيف نعرف الحق؟” فقال:
“اعرف الحق تُعرف أهله. انظر إلى من رُميت نحوه سهام الباطل، فثمّ الحق.”
لقد دخلت الحرب اليوم طوراً جديداً، فهي لم تعد فقط صراعاً بالسلاح، أو مواجهةً بين جيوش، بل تحوّلت إلى حرب عقائدية شاملة، تستهدف الإسلام الأصيل، وتمتد جذورها إلى صراع الوجود بين الحق والباطل، بين جبهة المهدي المنتظر (عجّل الله فرجه) وجبهة الدجال الأكبر، أمريكا والصهيونية العالمية.
هؤلاء يدركون تماماً أن ظهور الإمام المهدي عليه السلام هو نهاية عروشهم، وسقوط طغيانهم، وولادة عالم يسوده العدل والكرامة. ولذلك فإن معركتهم الحقيقية ليست ضد إيران وحدها، بل ضد عقيدة الانتظار، وضد الإيمان بالمهدي، وضد المشروع المحمدي العلوي الذي تتجسّد اليوم نواته في الجمهورية الإسلامية.
ولذلك يسعون بكل جهدهم إلى إضعاف الأمة الإسلامية، وخاصة التشيّع المحمدي الأصيل، بغية كسب الوقت، وتغيير الفكر، وتشويه العقيدة، وصناعة إسلامٍ مزيف، خالٍ من روح الثورة والانتظار.
المنبر الحسيني وموسم المحرّم
ونحن على أعتاب شهر محرم الحرام، فإن المسؤولية الكبرى تقع على عاتق الخطباء الحسينيين الذين يعتلون المنابر، في أن يكونوا بمستوى الوعي والمرحلة، وأن لا يكتفوا بسرد المآسي، بل عليهم أن يكشفوا جذور الحرب الفكرية والإعلامية التي مارستها بنو أمية قبل قتل الإمام الحسين (عليه السلام)، حين حرّفوا الوعي، وزيّفوا الحقيقة، وروّجوا بين المسلمين أن الحسين خرج عن طاعة “وليّ الأمر” يزيد بن معاوية.
إن دور الإعلام الأموي – المدعوم آنذاك من الدولة البيزنطية واليهود – كان مركزياً في تهييج الرأي العام ضد الحسين، وهو ذاته الدور الذي يلعبه الإعلام الغربي الصهيوني اليوم، في تأجيج الشعوب العربية والإسلامية ضد إيران، وتشويه صورتها، وجعل الحق مع الصهاينة، والباطل مع المقاومين.
فإذا لم يُشهر الخطيب سيف الكلمة، ولم يبيّن للشباب حقيقة الصراع العقائدي، فإننا بذلك نحفر قبورنا بأيدينا، ونهيئ الأرض ليصبح يوم عاشوراء مجرد ذكرى عابرة، تنتهي بعبارة “قُتل مظلوماً وانتهى الأمر”!
الحسين مشروع الأنبياء، والمهدي ثمرةُ دمائه
إن الحسين (عليه السلام) ليس مجرد شخصية مظلومة، بل هو خلاصة 124 ألف نبي ووصي، كما أن ثورته لم تنتهِ بكربلاء، بل تجسّدت في مسيرة الظهور الإلهي المقدّس للإمام المهدي المنتظر (عج). نحن اليوم نعيش زمان الظهور، زمان التمهيد، زمان الفرز العقائدي.
وعلينا أن نعدّ أنفسنا وأجيالنا لهذه المرحلة، من خلال تربية الوعي، وتعميق الإيمان، وتثبيت عقيدة الانتظار الإيجابي، الذي لا يعني الترقب السلبي، بل الاستعداد المستمر لنصرة الحق، والتكامل في بناء الذات والمجتمع، من أجل الوقوف تحت راية الإمام حين يُنادى:
“يا أهل العالم إن جدّي الحسين قُتل عطشاناً…”
السيد جعفر الموسوي - البصرة الفيحاء
⸻
https://www.tgoop.com/mohmmadiyon
Telegram
محمديون للثقافة والنشر
◽️الموقع الرسمي
Www.mohmmadiyon.com
التلغرام 👇
https://www.tgoop.com/mohmmadiyon
الواتساب 👇
https://chat.whatsapp.com/E2Bvh3C1OOE5YEOhbniyAM
◽️ تويتر 👇
https://twitter.com/mohmmadiyon2020
تواصل معنا عبر👇
[email protected]
Www.mohmmadiyon.com
التلغرام 👇
https://www.tgoop.com/mohmmadiyon
الواتساب 👇
https://chat.whatsapp.com/E2Bvh3C1OOE5YEOhbniyAM
◽️ تويتر 👇
https://twitter.com/mohmmadiyon2020
تواصل معنا عبر👇
[email protected]
ايران والانتصار الإقليمي : كسر الهيمنة وصناعة التوازن الجديد
محمد علي آل فاخر
في مشهد جيوسياسي متغير، تمكّنت الجمهورية الإسلامية الإيرانية من تحقيق ما يُمكن وصفه بـ"الانتصار التاريخي" على الكيان الصهيوني، ليس فقط على صعيد المواجهة المباشرة، بل في ترسيخ حضورها الإقليمي وتعزيز مكتسباتها في مجالات متعددة. هذا الانتصار لم يكن وليد لحظة، بل جاء نتيجة تراكمات استراتيجية امتدت لعقود، نجحت فيها إيران في إدارة معركة الإرادات والصمود، مقابل منظومة إسرائيلية رهنت أمنها بالتحالفات الغربية والدعم الأميركي. فعلى صعيد المكتسبات العسكرية مثلاً
إثبتت إيران قدرة الردع الإقليمي حيث نجحت في كسر التفوق العسكري الإسرائيلي عبر تطوير ترسانة صاروخية وبالستية متقدمة، أثبتت فاعليتها في الردع، سواء عبر القوات النظامية دون الاعتماد على الحلفاء مايشكل منعة حديدية لأمن الجمهورية الإسلامية القومي خصوصاً وأن استمرار المعركة قد تتعدى الحدود وتفتح جبهات أخرى فقد
أصبح واضحاً أن أي مواجهة مع إيران لن تكون موضعية، بل ستمتد لتشمل جبهات عديدة، من غزة إلى الجنوب اللبناني، ومن سوريا إلى اليمن. هذا الامتداد خلق "حزام مقاوم" يفرض معادلات جديدة على الأرض، ويجعل الكيان الصهيوني محاصراً بتهديد دائم.
المهم في الأمر هو فشل القبة الحديدية
خلال جولات التصعيد، برز عجز الدفاعات الجوية الإسرائيلية عن صد موجات الصواريخ الدقيقة والمجنحة، مما شكّل إحراجاً كبيراً لتل أبيب، وكشف هشاشة أمنها الداخلي أمام تكتيكات غير تقليدية ناهيك عن فشل المنضومات الدفاعية الاخرى التي انضمت إلى التصدي لعظمة الصواريخ الإيرانية.
أما على صعيد لمكتسبات السياسية
فقد اعطى هذا الانتصار تعزيز شرعية "محور المقاومة"
بل أن هذه الانتصارات الميدانية منحت إيران زخماً سياسياً كبيراً في الداخل والخارج، ورفعت من مكانتها كقوة مركزية تدافع عن قضايا الأمة، وعلى رأسها القضية الفلسطينية، ما جعلها محط احترام وتقدير شعبي واسع في العالمين العربي والإسلامي.
وفي ظل تراجع الهيبة الإسرائيلية
لأول مرة منذ عقود، شهد الرأي العام العالمي صوراً لانهيار الأمن الإسرائيلي، وتراجع قدرة تل أبيب على الحسم، ما أضعف صورتها كقوة لا تُقهر، وزاد من الضغوط الدولية عليها في المحافل الأممية هذا الأمر أدى الى تقارب استراتيجي مع قوى كبرى
حيث عززت إيران من تحالفها مع روسيا والصين، وفتحت قنوات دبلوماسية فعالة مع دول أخرى متضررة من الأحادية الغربية، مما زاد من وزنها الدولي وأفقد إسرائيل هامش المناورة السياسي الذي كانت تتمتع به.
هذا الإنتصار سوف يؤدي إلى كسر الحصار بطرق مبتكرة
فرغم العقوبات الغربية، أثبتت إيران قدرتها على إيجاد بدائل اقتصادية، عبر توسيع شبكة تبادلها التجاري مع دول كبرى خارج المنظومة الغربية، وتعزيز التجارة مع العراق وتركيا وآسيا الوسطى خصوصاً على صعيد الاقتصاد المقاوم
فقد طوّرت إيران نموذج "الاقتصاد المقاوم"، والذي يقوم على الاكتفاء الذاتي وتوطين الصناعات، ما خفف من تأثير العقوبات وساهم في خلق بنية تحتية قوية تحمي البلاد من الهزات الاقتصادية.
ونتيجة الصمود السياسي والعسكري، بدأت بعض الدول الغربية تتلمّس ضرورة إعادة النظر في سياساتها تجاه إيران، ما فتح الباب تدريجياً أمام عودتها للأسواق العالمية في قطاعات الطاقة والتكنولوجيا.
ومابين هذا وذاك أثبتت إيران أن
الانتصار لم يكن مجرد ضربة عسكرية أو نجاح سياسي عابر، بل هو تحوّل استراتيجي في موازين القوى الإقليمية. لقد أرست طهران معادلة جديدة مفادها أن زمن الهزائم قد ولى، وأن الكلمة في هذه المنطقة أصبحت لمن يصمد، لا لمن يراهن على حماية الآخرين. وما بين القوة العسكرية والتأثير السياسي والانفتاح الاقتصادي، أثبتت إيران أنها لاعب لا يمكن تجاهله في صياغة مستقبل المنطقة.
محمد علي ال فاخر البصرة الفيحاء
———————-
https://www.tgoop.com/mohmmadiyon
محمد علي آل فاخر
في مشهد جيوسياسي متغير، تمكّنت الجمهورية الإسلامية الإيرانية من تحقيق ما يُمكن وصفه بـ"الانتصار التاريخي" على الكيان الصهيوني، ليس فقط على صعيد المواجهة المباشرة، بل في ترسيخ حضورها الإقليمي وتعزيز مكتسباتها في مجالات متعددة. هذا الانتصار لم يكن وليد لحظة، بل جاء نتيجة تراكمات استراتيجية امتدت لعقود، نجحت فيها إيران في إدارة معركة الإرادات والصمود، مقابل منظومة إسرائيلية رهنت أمنها بالتحالفات الغربية والدعم الأميركي. فعلى صعيد المكتسبات العسكرية مثلاً
إثبتت إيران قدرة الردع الإقليمي حيث نجحت في كسر التفوق العسكري الإسرائيلي عبر تطوير ترسانة صاروخية وبالستية متقدمة، أثبتت فاعليتها في الردع، سواء عبر القوات النظامية دون الاعتماد على الحلفاء مايشكل منعة حديدية لأمن الجمهورية الإسلامية القومي خصوصاً وأن استمرار المعركة قد تتعدى الحدود وتفتح جبهات أخرى فقد
أصبح واضحاً أن أي مواجهة مع إيران لن تكون موضعية، بل ستمتد لتشمل جبهات عديدة، من غزة إلى الجنوب اللبناني، ومن سوريا إلى اليمن. هذا الامتداد خلق "حزام مقاوم" يفرض معادلات جديدة على الأرض، ويجعل الكيان الصهيوني محاصراً بتهديد دائم.
المهم في الأمر هو فشل القبة الحديدية
خلال جولات التصعيد، برز عجز الدفاعات الجوية الإسرائيلية عن صد موجات الصواريخ الدقيقة والمجنحة، مما شكّل إحراجاً كبيراً لتل أبيب، وكشف هشاشة أمنها الداخلي أمام تكتيكات غير تقليدية ناهيك عن فشل المنضومات الدفاعية الاخرى التي انضمت إلى التصدي لعظمة الصواريخ الإيرانية.
أما على صعيد لمكتسبات السياسية
فقد اعطى هذا الانتصار تعزيز شرعية "محور المقاومة"
بل أن هذه الانتصارات الميدانية منحت إيران زخماً سياسياً كبيراً في الداخل والخارج، ورفعت من مكانتها كقوة مركزية تدافع عن قضايا الأمة، وعلى رأسها القضية الفلسطينية، ما جعلها محط احترام وتقدير شعبي واسع في العالمين العربي والإسلامي.
وفي ظل تراجع الهيبة الإسرائيلية
لأول مرة منذ عقود، شهد الرأي العام العالمي صوراً لانهيار الأمن الإسرائيلي، وتراجع قدرة تل أبيب على الحسم، ما أضعف صورتها كقوة لا تُقهر، وزاد من الضغوط الدولية عليها في المحافل الأممية هذا الأمر أدى الى تقارب استراتيجي مع قوى كبرى
حيث عززت إيران من تحالفها مع روسيا والصين، وفتحت قنوات دبلوماسية فعالة مع دول أخرى متضررة من الأحادية الغربية، مما زاد من وزنها الدولي وأفقد إسرائيل هامش المناورة السياسي الذي كانت تتمتع به.
هذا الإنتصار سوف يؤدي إلى كسر الحصار بطرق مبتكرة
فرغم العقوبات الغربية، أثبتت إيران قدرتها على إيجاد بدائل اقتصادية، عبر توسيع شبكة تبادلها التجاري مع دول كبرى خارج المنظومة الغربية، وتعزيز التجارة مع العراق وتركيا وآسيا الوسطى خصوصاً على صعيد الاقتصاد المقاوم
فقد طوّرت إيران نموذج "الاقتصاد المقاوم"، والذي يقوم على الاكتفاء الذاتي وتوطين الصناعات، ما خفف من تأثير العقوبات وساهم في خلق بنية تحتية قوية تحمي البلاد من الهزات الاقتصادية.
ونتيجة الصمود السياسي والعسكري، بدأت بعض الدول الغربية تتلمّس ضرورة إعادة النظر في سياساتها تجاه إيران، ما فتح الباب تدريجياً أمام عودتها للأسواق العالمية في قطاعات الطاقة والتكنولوجيا.
ومابين هذا وذاك أثبتت إيران أن
الانتصار لم يكن مجرد ضربة عسكرية أو نجاح سياسي عابر، بل هو تحوّل استراتيجي في موازين القوى الإقليمية. لقد أرست طهران معادلة جديدة مفادها أن زمن الهزائم قد ولى، وأن الكلمة في هذه المنطقة أصبحت لمن يصمد، لا لمن يراهن على حماية الآخرين. وما بين القوة العسكرية والتأثير السياسي والانفتاح الاقتصادي، أثبتت إيران أنها لاعب لا يمكن تجاهله في صياغة مستقبل المنطقة.
محمد علي ال فاخر البصرة الفيحاء
———————-
https://www.tgoop.com/mohmmadiyon
Telegram
محمديون للثقافة والنشر
◽️الموقع الرسمي
Www.mohmmadiyon.com
التلغرام 👇
https://www.tgoop.com/mohmmadiyon
الواتساب 👇
https://chat.whatsapp.com/E2Bvh3C1OOE5YEOhbniyAM
◽️ تويتر 👇
https://twitter.com/mohmmadiyon2020
تواصل معنا عبر👇
[email protected]
Www.mohmmadiyon.com
التلغرام 👇
https://www.tgoop.com/mohmmadiyon
الواتساب 👇
https://chat.whatsapp.com/E2Bvh3C1OOE5YEOhbniyAM
◽️ تويتر 👇
https://twitter.com/mohmmadiyon2020
تواصل معنا عبر👇
[email protected]
*"مشاركة مؤسسة محمديون في مسيرة النصر للجمهورية الاسلامية الايرانية على العدو الصهيوني"*
*"مؤسسة محمديون للثقافة والنشر "*
➖➖➖➖➖
🔻تابعونا على مواقع التواصل الاجتماعي من خلال الرابط التالي👇🏼 :
https://linktr.ee/mohmmadiyon
*"مؤسسة محمديون للثقافة والنشر "*
➖➖➖➖➖
🔻تابعونا على مواقع التواصل الاجتماعي من خلال الرابط التالي👇🏼 :
https://linktr.ee/mohmmadiyon
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
🎞فلاش ( من الضعف إلى المواجهة كيف غيّر الإمام الخميني موازين القوى؟ )
◽️الشهيد القائد / السيد حسين بدر الدين الحوثي (رضوان الله عليه)
🎬إنتاج (مؤسسة محمديون للثقافة والنشر)
#الوعد_الصادق_3
#النسخة_الأصلية HD
ـــــــــــــــ
📲 تابعونا عبر التلجرام :
https://www.tgoop.com/mohmmadiyon
◽️الشهيد القائد / السيد حسين بدر الدين الحوثي (رضوان الله عليه)
🎬إنتاج (مؤسسة محمديون للثقافة والنشر)
#الوعد_الصادق_3
#النسخة_الأصلية HD
ـــــــــــــــ
📲 تابعونا عبر التلجرام :
https://www.tgoop.com/mohmmadiyon
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
🎞فلاش ( من الضعف إلى المواجهة كيف غيّر الإمام الخميني موازين القوى؟ )
◽️الشهيد القائد / السيد حسين بدر الدين الحوثي (رضوان الله عليه)
🎬إنتاج (مؤسسة محمديون للثقافة والنشر)
#الوعد_الصادق_3
▪️النسخة #بحجم_صغير
➖➖➖➖➖
📲 تابعونا عبر التلجرام :
https://www.tgoop.com/mohmmadiyon
◽️الشهيد القائد / السيد حسين بدر الدين الحوثي (رضوان الله عليه)
🎬إنتاج (مؤسسة محمديون للثقافة والنشر)
#الوعد_الصادق_3
▪️النسخة #بحجم_صغير
➖➖➖➖➖
📲 تابعونا عبر التلجرام :
https://www.tgoop.com/mohmmadiyon
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
*"مشاركة مؤسسة محمديون في مسيرة النصر للجمهورية الاسلامية الايرانية على العدو الصهيوني"*
*"مؤسسة محمديون للثقافة والنشر "*
➖➖➖➖➖
🔻تابعونا على مواقع التواصل الاجتماعي من خلال الرابط التالي👇🏼 :
https://linktr.ee/mohmmadiyon
*"مؤسسة محمديون للثقافة والنشر "*
➖➖➖➖➖
🔻تابعونا على مواقع التواصل الاجتماعي من خلال الرابط التالي👇🏼 :
https://linktr.ee/mohmmadiyon
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
مشاركة مؤسسة محمديون في مسيرة النصر للجمهورية الإسلامية الإيرانية على العدو الصهيوني
#الوعد_الصادق_3
▪️النسخة #بحجم_صغير
➖➖➖➖➖
📲 تابعونا عبر التلجرام :
https://www.tgoop.com/mohmmadiyon
#الوعد_الصادق_3
▪️النسخة #بحجم_صغير
➖➖➖➖➖
📲 تابعونا عبر التلجرام :
https://www.tgoop.com/mohmmadiyon