لا أحد ينتهي هكذا فجأة من حياتنا، انما هو تراكم، يكتب سطر ثم سطر إلى أن يكتب سطر النهاية بيده ..،
او أتعرف كيف أطلق سراح البلاد التي تسكنني؟!
أحدثك عنها حجراً حجراً
فابني لك بيتنا لتعود إليه..
أحدثك عنها حجراً حجراً
فابني لك بيتنا لتعود إليه..
الكتابة نوع من أنواع السباحة التي لا تنجو منها ابدآ الا بالغرق . ..
في العلاقات الإنسانيه مش شرط تكون كامل!
كفاية اوى تكون انسان مريح ، انسان مش مؤذي .
كفاية اوى تكون انسان مريح ، انسان مش مؤذي .
مـجـرب💯🐸
الفترة دي مِن حياتي م ليها مسمى غِير إنها فترة إنسحابي مِن الناس🤍
واحياناً يُصان المتبقي من الود بقطع الوصال.
"عسَى الخَفايا مِن الأقدار تبهجنَا،
عسَى الجَديد مِن الأيامِ يُحيينا.."💙
عسَى الجَديد مِن الأيامِ يُحيينا.."💙
Forwarded from morphne -مورفين❥ (بُتْ بُڪريُ 💛🌻)
• إحساس أنني ح أموت في سن صغير يطاردني ، فيارب حُسن الخاتمه 🖤 .
ما أيقظك الله لصلاة الفجر إلّا ليَجعلك في ذمّته،
وما جعَلك في ذمّته إلّا لأنه يُحبّك،
فهنيئًا لقلُوب تسجُد لربّها فَجرًا.🤍
وما جعَلك في ذمّته إلّا لأنه يُحبّك،
فهنيئًا لقلُوب تسجُد لربّها فَجرًا.🤍
Forwarded from morphne -مورفين❥ (بُتْ بُڪريُ 💛🌻)
"واسكب في هذا القلب سكينةً لا يقلق بعدها أبدًا، وطمئنه مثلما يفعل الفجر في صدور المتعبين، آمين."🧡
Forwarded from morphne -مورفين❥ (بُتْ بُڪريُ 💛🌻)
الفجر يا راغبين الجنة🫂🤍
ترويض النفس مش سهل، وبيحتاج منك صبر وتدريب ومجاهدة كتيرة.. والله عز وجل يعلم ده ويعلم بشريّتك وبيُجازيك خير على صبرك ومجهادتك.
من الحاجات المُعينة جدًا في مجاهدة النفس على ترك ما تحب، هو تذكرة النفس بما بعد الموت.. إما جنة وإما نار.
قبل ما نفسك تُحدّثك إنك تعمل أي معصية أو أي فعل لا يُرضي الله عز وجل، افتكر قول الله عز وجل:
﴿قُل أَذلِكَ خَيرٌ أَم جَنَّةُ الخُلدِ الَّتي وُعِدَ المُتَّقونَ كانَت لَهُم جَزاءً وَمَصيرًا﴾ [الفرقان: ١٥]
يعني الّي أنا عايز أعمله ده دلوقتي يستاهل إني أضيَّع رضا ربنا عني وأضيَّع الجنة؟
الّي أنا هعمله دلوقتي ده أحسن ولا رضا ربنا عز وجل عنّي والجنة؟
هضيَّع نفسي وهضيَّع الجنة وهضيَّع أخرتي عشان لذة مؤقتة فانية لا تُرضي الله؟
اسأل نفسك السؤال ده دايمًا،
وفكّر نفسك بلحظة وقوفك أمام الله عز وجل دايمًا،
وفكّر نفسك إن الدُنيا -مهمى كانت صعبة- هتنتهي.. ومش هينفعنا أي حاجة غير أعمالنا.
اسأل الله عز وجل أن يرزقنا الجنة.
من الحاجات المُعينة جدًا في مجاهدة النفس على ترك ما تحب، هو تذكرة النفس بما بعد الموت.. إما جنة وإما نار.
قبل ما نفسك تُحدّثك إنك تعمل أي معصية أو أي فعل لا يُرضي الله عز وجل، افتكر قول الله عز وجل:
﴿قُل أَذلِكَ خَيرٌ أَم جَنَّةُ الخُلدِ الَّتي وُعِدَ المُتَّقونَ كانَت لَهُم جَزاءً وَمَصيرًا﴾ [الفرقان: ١٥]
يعني الّي أنا عايز أعمله ده دلوقتي يستاهل إني أضيَّع رضا ربنا عني وأضيَّع الجنة؟
الّي أنا هعمله دلوقتي ده أحسن ولا رضا ربنا عز وجل عنّي والجنة؟
هضيَّع نفسي وهضيَّع الجنة وهضيَّع أخرتي عشان لذة مؤقتة فانية لا تُرضي الله؟
اسأل نفسك السؤال ده دايمًا،
وفكّر نفسك بلحظة وقوفك أمام الله عز وجل دايمًا،
وفكّر نفسك إن الدُنيا -مهمى كانت صعبة- هتنتهي.. ومش هينفعنا أي حاجة غير أعمالنا.
اسأل الله عز وجل أن يرزقنا الجنة.