في يوم أحد، أراد عمرو الخروج الغزو مع النبي ﷺ، وكان برجله عَرَج، فمنعه بنوه، فأبى إلا أن يشهد المعركة مع أبنائه الأربعة، فقال للنبي ﷺ: «أرأيت إن قتلت اليوم أطأ بعرجتي هذه الجنة؟ قال: «نعم». قال: «فوالذي بعثك بالحق لأطأن بها الجنة اليوم إن شاء الله، ثم قاتل حتى قتل.»»

‏أفلح من قال :

‏لا إله إلا الله .

‏باختصار أنت في هذه الحياة قيمتك
‏تساوي مدى قربك من الله وتعالىٰ ومدى رضىٰ الله تعالىٰ وما عدا
‏ذلك سيمضي وسينتهي….

‏قال ابن الجوزي رحمه الله:
‏"إذا جلست في ظلام الليل بين يدي سيدك فاستعمل أخلاق الأطفال؛ فإن الطفل إذا طلب من أبيه شيئًا فلم يعطه بكى عليه ".

ـ ‏الوتر ..ولا تنسونا من دعواتكم الطيبة.

يظنّْ المرء منا أنه أفضل الخلق،
مسكين !
نسيَ أنه لولا سترُ الله عليه ما تجرأ أن ينظر في أعين الناس….

‏لا تغرنّك الحياة الدنيا؛ فإن متعتها لا تُنال إلا بكلل، وإن طالت أفسدها الملل.
‏حياتك اليوم ساعة، وغدًا حياة سرمدية.
‏قدّم لحياتك الأبديّة: الصلاة، والبر، والصدقة، وحفظ اللسان، وحسن الخلق، والنصيحة، والتوبة العاجلة.
‏وأكثر من ذكر الموت، ولا تشغلنّك حياتك الصغيرة عن حياتك الكبيرة.

دز قناتك نصعدها لك 300k عضو : @Salafiisme

‏من عرف الله عزّ و جلّ ،
ذهل عن متاع الدنيا و ملاذها…

مُخيف أننا نعلم يقينًا أننا يومًا ما سنلقى الله وحدنا بأعمالنا ،

وما زلنا نُسرف على أنفسنا و نسوّف !

‏نحن على عتبة أيام معدودات، وهذه خطة نافعة لاستغلال رمضان بشكل صحيح، وأرجو أن تنفعكم:)

‏قال ابن القيم :-
‏لَيْسَ للعابد مستراح إِلَّا تَحت شَجَرَة طُوبَى وَلَا للمحب قَرَار إِلَّا يَوْم الْمَزِيد .

‏{ الفوائد 68}

‏يا الله!💔…….استمعوا :)

كل الطرق
مهما تشعبت بك الدروب
تؤدي إلى : ‏﴿ فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ ‏﴾

فيا أيها القابض على دينك 
إياك أن تنكسر .. فرّ إلى الله !

‏بعد الاستقامة يأتي الابتلاء:

كيف يكون عاقلا من باع نعيم الأبد بلذة ساعة؟!
الدنيا في الآخرة لذة ساعة بل أقل!