Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
- Telegram Web
Telegram Web
" عقيمٌ عقلي أمام دقة تَقديرك ، فقيرٌ تفكيري أمام حسن تَدابِيرك "
اللهم بارك
مطر و رمضان و يوم جمعة❤️❤️
اللهم صيباً نافعاً
" و زينةُ المرء بين الناس منطقهُ ، نصف الجمال بِلين القولِ معقود "
" فتى يَخوض غِمارَ الحربِ مبتسماً "

صباح الخير 🤎
" أنني ما ذهبت بعيدا، ولا طلبت مستحيلا، فكل ما أطمع فيه من جمال هذا العالم وزخرفه رفيق انس بقربه وجواره، وأجد لذة العيش في الكون معه، والسكون إليه "
"عزيزي الانسان لا تَكُن في مكان قليل الوضوح"
﴿وَٱصۡبِرۡ وَمَا صَبۡرُكَ إِلَّا بِٱللَّهِۚ وَلَا تَحۡزَنۡ عَلَیۡهِمۡ وَلَا تَكُ فِی ضَیۡقࣲ مِّمَّا یَمۡكُرُونَ﴾
[النحل ١٢٧]
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
أفاق الشيخ رحمه الله قليلاً بالأمس وطلب بصعوبة وجهد شديد سماع سورة غافر بداية من قوله ﷻ :

يا قَومِ إِنَّما هذِهِ الحَياةُ الدُّنيا مَتاعٌ وَإِنَّ الآخِرَةَ هِيَ دارُ القَرارِ.

هذا الطلب في هذه اللحظة بهذا الاختيار العجيب للآيات لا يأتي بغتة بل هو حال رجل عاش عمره مع القرءان.

حتى وهو في هذه الحالة التي يعاني فيها من الألم الشديد يعلمنا !
و يا لدهشة الإنسان حين تتجلّى له الحقائق دفعةً واحدة، تلك التي كانت تَترقّبه بصمت منذُ الأزل، فتضربُ قلبه بوقعٍ يهزّه حتى يكاد يسقط من هول ما أدرك

24 |رمضان

مرحلة ما تُدعى بالنضج
ها هو رمضان قد مضى سريعًا، لكنه ترك في أعماقنا أثرًا لا يُمحى، بصمةً من نورٍ وسكينة. هذا العام بالأخص ، كان رمضان مختلفًا، فقد ارتوى قلبي مع (سُقيا العام) الذي أنار بصيرتي و زرع في قلبي حب ديني أكثر فأكثر و جعله الله سبب في قُربي من ديني عن ذي قبل .

لقد كان مجرد اقتراح من صديقتي لدخول مِضمار (سقيا العام) ، لكنه أصبح نقطة تحوّل عزمت فيها أن أجعل رمضان هذا مميزًا، وبفضل الله كان كما أردت، بل وأكثر.
و يا لها من نعمةٍ أن تُحاط بصحبةٍ صالحة، تفتح لك أبواب الخير دون أن تدري!

رمضان يأتي ليطهّر القلوب، ليهمس في أرواحنا أن باب التوبة لا يزال مفتوحًا، وأن الله واسع المغفرة، عظيم الرحمة.
ويعلّمنا أن لذة القرب من الله تفوق كل لذّات الدُنيا فهي الطمأنينة الحقيقية التي لا تشبه أي شعور آخر 🤍

25| رمضان

رمضانٌ مميز 🤍
لا تنسوني من دعائكم يا رفاق
Forwarded from ࢪقـة.
مسكينٌ هو الإنسان، يغرقُ في التفكيرِ في تدبيرِ أمره، يتخطّفه الشيطانُ من كلّ جانب، وتُبلِسُه نفسُه وتحمّله ما لا يُطيق من هموم، ينتظرُ أقرب فرصة ليطلق سراح وحش التشاؤم، ويقضي حياته بين آلاف الاحتمالات، يرسُمها ويدرُسها ويُحصيها، يقيّد نفسه بالكثير من (لو)، لو فعلتُ كذا لكان كذا، لو قمتُ بكذا لحصلتُ على كذا، وكلّها احتمالات لا تُغني شيئًا، بدلًا من أن يتمسّك بالتأكيدات والقوانين الأبدية: ﴿إِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ﴾ و﴿إِنَّا لا نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلا﴾ و﴿وَأَن لَيْسَ للإِنسان إِلَّا مَا سعى * وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يرى﴾ فهوّن عليك يا إنسان!
الحمدلله حمداً كثيراً طيباً
2025/03/29 18:55:39
Back to Top
HTML Embed Code: