Telegram Web
اللهم فرحة للسودان وغزة مثل فرحة أهل سوريا، اللهم أعدنا إلى ديارنا سالمين وقد أطفأت حـ ربنا، وفرجت كربنا 💜💜💜
سوريا أفرحتنا في غمرة أحزاننا على السُودان وفلسطِين لكنها اليوم أيضًا تثبت لنا أن النصر قادمُ لامحالة وأن الله موهِنُ كيد الكافرين وأن للحربِ وقتًا وتنتهي والله على كل شيء قدير 💜💜
10/12
1:43
"يحدث هكذا أن أتعب من قدميّ،
ومن أفكاري،
ومن خطواتي
وظلّي..
يحدث هكذا أن أتعب من كوني إنسانا".❤‍🩹
كل ما أحمله في ذاكرتي الآن، تلك السنين التي كنا فيها أصغر من أن نفهم ما يدور حولنا، نتجاهل كل شيء ولا نحمل هم الغد، مترقبين الصباح الباكر بحماسة بالغة دون أن نُكلّف باستيعاب الحد الفاصل ما بين الأحلام والواقع.
- #آية_حمزة
يحتاجُ المرء أحيانًا أن يَبوح بِتعبه،
دون أن يتلقىٰ ردًا أو مُواساة.❤‍🩹
أنا للأسف وبدون أي مبالغة الفترة دي حاسة انو ماف أي شخص على وجه الدنيا دي- بغض النظر عن عمره او الإلتزامات اللي عليه- إلا و حينفجر من الضغوطات .

في مننا اللي لسه صابر ، واللي بيحاول .. وإللي بيقاوم احساسه بالعجز ، و في مننا اللي تعب وصبره نفذ خلاص ..

فيارب بكامل العجز أدعوك، أنا التي لا حول ولا قوة لي إلا بك ، أن تريني عجائب قدرتك في فرجك وإزاحة الهم والغم عني وعن الجميع دي، يارب فرجاً قريب.

اللهم آسر قلوبنا وأرواحنا بما يسرّنا وإشرح صدورنا . آمين❤‍🩹
لا يعود المرء للكتابة وهو بخير، الذي يكتب يعالج نفسه من شيء ما💜
أتمنى أن يتوقف العالم ولو قليلا🥺 ليأخذ كل منا هدنة من الحروب التي لا تتوقف نلامس أحلامنا وتنصفنا اقدارنا ليوم واحد 🌸أن يطمئن القلق 💜

أتمنى أن يتمهل الزمان في عبوره.. أن تُسعفنا أيامنا أن نواجِهها بقوة كما كُنا.. أن يتوقف العالم ولو قليلًا ليستعيد كُل مِنّا توازنه ويعيد ترتيب أوراقه.

أن يطمئن المُرتجف ويتصبر من أوشك صبره على النفاذ.. أن تنبت زهور في جرح هذا وتختفي ندوب ذاك.. أن يتمتع العالم بلحظة سلام.. ويكون الجميع هانِئ ولو لبضع دقائق💜💜😴🦋
أوشك العام على الانتهاءِ ،
بسطتُ الثلاثمائة وخمسة وستين يومًا أمامي
فوق سجادة حجرة المعيشة
الرائعة،
ديسمبر في العالم اجمع يُعتبر شهر تجديد الأُمنيات ، الاهداف ، الاحلام .
يترُك فيه الجميع خيبات واحزان عامٍ مضى ويستجمعوا فيه قِواهم ، ليستعدوا لإستقبال آخر جديد
سواى فقط او لستُ وحدي
بل انا وكل من غادر ذلك الوطن الحبيب
في هذا الشهر تحديداً بعد بضعةِ ايامٍ واقل
أُكمل عاماً كاملاً ، وعلى قلبي دهور وانا بعيدة
عن منزلي ، جيراني ، اصدقائي
عن حياتي الطبيعية ، عن مدينتي (الخرطوم )
على عكس الجميع ديسمبر بالنسبةِ لي شهر تجديد
الاحزان
الفِراق
الألم
الفقد
والقهر
حتماً هو النهاية ، ف بقدومه انتهى كل شئ
الاحلام ، الامنيات ، الأهداف
تثاقلت علي الخيبات والاحزان ، وانهارت قواي 💔🚶‍♀️
وصِرتُ اخشى من بداية العام ف يبدأ ذلك الكابوس مرةً اخرى ، ويتجدد الخوف، علِ لا اعود إلى الديار😴😔💔
يا ضي
💔
#shahd_khader🪻
لم تنتهِ الحكاية بعد، غدًا تطيرُ العصافير.

• د. سلمان العودة
أؤمن بأن هنالك غاية من وجودي في هذة الحياة وإن لم يكن هنالك لا بأس، فأنا نِعمة على أي حال ♡
"بعض التفاصيل تزعجك، تزعجك لأن لم يلاحظها أحد غيرك، كـ جلوس صديقك المفضل بعيدًا عنك انت الذي تتخطى الجميع لتجلس بجواره، كـ عتاب أحدهم لك أمام الغرباء، أو حين تتحدث عن نفسك تجد الذي أمامك لا يكترث كثيرًا لما تقوله وكأنه يشعر بالملل من كلامك، أو في نوبة تعب قاسية تجد أحدهم يعاتبك على تعبك أو يسأل عنك من دافع الواجب والعادة...

الاهتمام يكمن في مثل هذه الأشياء، في التفاصيل البسيطة التي لا يلاحظها أحد سوى القريبين، تلك التفاصيل التي تلامس القلب قبل العقل. ثمة علاقات انتهت فقط لأن أحدهم لا يكترث بالتفاصيل🌸
"يمضي في كل الطرقات
يركز في كل الجوانب
تظنه أضاع شيئًا
لكنه فقط
يبحث عن نفسه!:("
الثاني والعشرون من ديسمبر
هذا الصباح😴
كثيراً ما كتبتُ إلى صديقتي، وبعثتُ لها بالرسائل الجميلة التي تضمنت جُملةً من الكلمات اللطيفة التي قصدتُ بها أن امسح على قلبها الصغير وان أترك في يومها ذاك شيئاً جميلاً، لربما يبعثُ شعوراً مبهجا لها...
لطالما كتبتُ بكلٍ شوقٍ وكأنني ابعثُ بتلك الرسائل إلى أنا، وكأنني أردت أن أُضفي بعض البهجة ليومي من خلال يومها..
كتبتُ لصديقتي كثيراً، وخشيتُ أن يراوِدني الكسل أو النسيان فلا ابعث برسالتي الصباحية أو المسائية لها، وخشيتُ أن تظن أنني نسيتها وأن مكانتها تتناقص في حجمها مع الأيام
لم أرد أن تُراود صديقتي تلك المشاعر، ولم أُرد لها أن تشعر في يومٍ أنها غير محبوبة أو مُستلطفة من قبل الآخرين، خشيتُ على مشاعر صديقتي أكثر من مشاعري، وتناسيت أن ابعث بتلك الرسائل لروحي
تناسيت فنسيت صديقتي أن تبادلني الرسائل، وما عادت للرسائل القدرة على إسعادها،
مضت مدة منذ أن كتبت لها، وأدركت اليوم أنني بحاجة لأن أكتب لنفسي، أن أبعث رسائل تطيب جروحي وتعيد لي شيئاً من السكينة💔
2024/12/22 21:36:21
Back to Top
HTML Embed Code: