هل تساءلت يومًا لماذا نشعر بالسعادة في شهر رمضان؟
لأننا مشغولون بما خلقنا من أجله
فلو عشنا حياتنا كلها كرمضان، لوجدنا الآخرة كالعيد.
{وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ }
لأننا مشغولون بما خلقنا من أجله
فلو عشنا حياتنا كلها كرمضان، لوجدنا الآخرة كالعيد.
{وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ }
ما حُكْمُ الصِّيَامِ مَعَ تَرْكِ الصَّلَاةِ فِي رَمَضَانَ؟
إِنَّ الَّذِي يَصُومُ وَلَا يُصَلِّي لَا يَنْفَعُهُ صِيَامُهُ،وَلَا يُقْبَلُ مِنْهُ، وَلَا تَبْرَأُ بِهِ ذِمَّتُهُ،بَلْ إِنَّهُ لَيْسَ مُطَالَبًا بِهِ مَا دَامَ لَا يُصَلِّي،لِأَنَّ الَّذِي لَا يُصَلِّي مِثْلُ الْيَهُودِيِّ وَالنَّصْرَانِيِّ.
فَمَا رَأْيُكُمْ أَنَّ يَهُودِيًّا أَوْ نَصْرَانِيًّا صَامَ وَهُوَ عَلَى دِينِهِ،فَهَلْ يُقْبَلُ مِنْهُ؟ لَا.
إِذًا نَقُولُ لِهَذَا الشَّخْصِ:
تُبْ إِلَى اللَّهِ بِالصَّلَاةِ وَصُمْ، وَمَنْ تَابَ تَابَ اللَّهُ عَلَيْهِ.
الشَّيْخُ ابْنُ عُثَيْمِينَ رَحِمَهُ اللَّهُ
📜(ثَمَانِيَةٌ وَأَرْبَعُونَ سُؤَالًا فِي الصِّيَامِ).
#أحكام_الصيام
إِنَّ الَّذِي يَصُومُ وَلَا يُصَلِّي لَا يَنْفَعُهُ صِيَامُهُ،وَلَا يُقْبَلُ مِنْهُ، وَلَا تَبْرَأُ بِهِ ذِمَّتُهُ،بَلْ إِنَّهُ لَيْسَ مُطَالَبًا بِهِ مَا دَامَ لَا يُصَلِّي،لِأَنَّ الَّذِي لَا يُصَلِّي مِثْلُ الْيَهُودِيِّ وَالنَّصْرَانِيِّ.
فَمَا رَأْيُكُمْ أَنَّ يَهُودِيًّا أَوْ نَصْرَانِيًّا صَامَ وَهُوَ عَلَى دِينِهِ،فَهَلْ يُقْبَلُ مِنْهُ؟ لَا.
إِذًا نَقُولُ لِهَذَا الشَّخْصِ:
تُبْ إِلَى اللَّهِ بِالصَّلَاةِ وَصُمْ، وَمَنْ تَابَ تَابَ اللَّهُ عَلَيْهِ.
الشَّيْخُ ابْنُ عُثَيْمِينَ رَحِمَهُ اللَّهُ
📜(ثَمَانِيَةٌ وَأَرْبَعُونَ سُؤَالًا فِي الصِّيَامِ).
#أحكام_الصيام
يا ربّ
لا أطمعُ إلا فِيك ، ولا أرجو إلا مِنك
ولا يتفضّل عليّ سِواك
يا ربّ
عُبيد ذليل باسط كفيه علَّهُ يبلغ حاجته
وأنت الكرِيم
ولا كرِيم إلَّاك يا ربّ.
لا أطمعُ إلا فِيك ، ولا أرجو إلا مِنك
ولا يتفضّل عليّ سِواك
يا ربّ
عُبيد ذليل باسط كفيه علَّهُ يبلغ حاجته
وأنت الكرِيم
ولا كرِيم إلَّاك يا ربّ.
«اللهُمَّ اهدِني هداية لا أعصيك بعدها أبدًا، وردني إليك ردًا جميلًا بغير مصيبة ولا ابتلاء، وأسعدني سعادة لا أشقى بعدها أبدًا، وأنزِل علي رحمتك، ووسع لي في أمور حياتي جميعها»