عندما تروج في المُجتمع مُشاهدة الأفلام واستماع الموسيقى وتحتلُّ مكانَ أداء العبَادات وقيامِ اللَّيل وزيارة عاشُوراء ودُعاء كُميل،
عندئذٍ، يَضْعف حُضور القلب في الصَّلاة تدريجيًّا ويبهتُ لون الصَّلاة، ولا يبقى فيها مَجالٌ للخُشوع والتَّضرُّع..
-آية الله الشَّيخ مُحمَّد تقي مصباح اليَزدي
-العين النَّضَّاخة
عندئذٍ، يَضْعف حُضور القلب في الصَّلاة تدريجيًّا ويبهتُ لون الصَّلاة، ولا يبقى فيها مَجالٌ للخُشوع والتَّضرُّع..
-آية الله الشَّيخ مُحمَّد تقي مصباح اليَزدي
-العين النَّضَّاخة
إنما سمي القائم مهدياً لأنه يهدي إلى أمر مضلول عنه
وسمي بالقائم لقيامه بالحق
الإمام الصادق(عليه السلام)
الإرشاد 2 : 364
وسمي بالقائم لقيامه بالحق
الإمام الصادق(عليه السلام)
الإرشاد 2 : 364
ثلاثة أعمال لا تدخل الموازين يوم القيامة لعِظمها:
1- العفو عن الناس : لم يحدد الأجر
قال الله تعالى:
{فمن عفا وأصلح فأجره على الله }
2- الصبر : لم يحدد الأجر
قال الله تعالى :
{إنما يوفى الصابرون أجرهم بغیر حساب
3- الصيام : لم يحدد الأجر
قال رسول الله صلى الله عليه وآلهِ:
( قال الله عز وجل كل عمل ابن آدم له إلا الصوم
فإنه لي وأنا أجزي به )
وينادي مناد يوم البعث:
اين الذين أجرهم على الله ؟
فيقبل الصابرون والصائمون والعافون عن الناس .
- صوموا ، واصبروا، واصفحوا.
1- العفو عن الناس : لم يحدد الأجر
قال الله تعالى:
{فمن عفا وأصلح فأجره على الله }
2- الصبر : لم يحدد الأجر
قال الله تعالى :
{إنما يوفى الصابرون أجرهم بغیر حساب
3- الصيام : لم يحدد الأجر
قال رسول الله صلى الله عليه وآلهِ:
( قال الله عز وجل كل عمل ابن آدم له إلا الصوم
فإنه لي وأنا أجزي به )
وينادي مناد يوم البعث:
اين الذين أجرهم على الله ؟
فيقبل الصابرون والصائمون والعافون عن الناس .
- صوموا ، واصبروا، واصفحوا.
▫️خمس يذهبن بالنسيان، ويزدن في الحفظ...
قال أمير المؤمنين علي "عليه السَّلام"، قال:
{ خمس يذهبن بالنسيان ويزدن في الحفظ ويذهبن بالبلغم: السواك، والصِّيام، وقراءة القرآن، والعسل، واللبان. }
البَلْغَمُ: طبيعة من طبائع الإنسان الأربع، وهو بارد ورطب. اللبان: العلك المر.
📕 مكارم الأخلاق، الطبرسي: ص١٦٦
قال أمير المؤمنين علي "عليه السَّلام"، قال:
{ خمس يذهبن بالنسيان ويزدن في الحفظ ويذهبن بالبلغم: السواك، والصِّيام، وقراءة القرآن، والعسل، واللبان. }
البَلْغَمُ: طبيعة من طبائع الإنسان الأربع، وهو بارد ورطب. اللبان: العلك المر.
📕 مكارم الأخلاق، الطبرسي: ص١٦٦
الإنسان بفطرتِه -مهما كانت درجة التزامه- يكره ارتكاب الأخطاء و الذنوب، و لكن ما يجعله مُصرًّا علىٰ الذنب؛ هو معاقبته لنفسِه بتكراره، بعد يأسه من التوبة، بعلمِهِ أنَّهُ لوارتكب هذا الذنب سيحزن، و سيشعر بالأذىٰ، فيرتكبه نِكايةً بنفسه!، "كما يقول صوته الداخلي مِرارًا بأنّ كُلّ محاولاتي للنجاة قد فَشِلت". اليأس من النفس يفتح باب الإصرار علىٰ تكرار الذنوب. هذا الإصرار هو جلدًا للذات، اللّذة بمعاقبة النفس بما لا ترغب و لا تُطيق !. لو اقتنعَ المرء بهذا "التناقض"، و فَهم جوهر السبب، لإستطاع أن يلجم نفسه عن المعاصي قدر ما استطاع.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
هنيئًا لك الشهاده
أذهب والعب مع الصبيان وان سألـوك من أبـاك
قل لهم أبي هو علي بن أبي طالب .
- أبي أمير المؤمنين مخاطباً يتيماً 🤎
قل لهم أبي هو علي بن أبي طالب .
- أبي أمير المؤمنين مخاطباً يتيماً 🤎
لسنا حاقدين ، و قلوبنا ليست سوداء ، لكن من يؤذينا لا نطيق رؤيته مجدداً نعيده غريباً كما كان "