هي حرب وجودية مستمرة عبر الأزمان بين جبهة الحق والباطل..
.

فَأَعْرِضْ عَنْ مَنْ تَوَلَّى عَنْ ذِكْرِنا وَ لَمْ يُرِدْ إِلاَّ الْحَياةَ الدُّنْيا

حَققنا كُلَّ أنتِصاراتَنا عَبر التَمسُك بِثَقافة الإمام الحُسَيّن " عَليهِ السَّلام" ..

-الشَّهيد قاسِم سُليمانِي.

فِي كِل مِحنَة، ثبَات إِحنَا!

"‏خير مِنَ الخير فاعِله ، و أجْمَل منَ الجَميل
قائله ، وأرجَح مِنَ العِلْم حامله".
- الإمام الهادي عليه السلام.

ذكر أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام) فقال ابن مارد لأبي عبد الله (عليه السلام): ما لمن زار جدك أمير المؤمنين (عليه السلام)؟ فقال: يا بن مارد، من زار جدي عارفا بحقه كتب الله له بكل خطوة حجة مقبولة وعمرة مبرورة، والله يا بن مارد ما يطعم الله النار قدما اغبرت في زيارةأمير المؤمنين (عليه السلام) ماشيا كان أو راكبا، يا بن مارد! اكتب هذا الحديث بماء الذهب .

ليثُ الحِجاز، وصاحبُ الإعجاز، وكبشُ العراق، الإمامُ بالنَّصِّ والاستحقاقِ.. مكِّيٌّ مدنيٌّ، أبطحيٌّ تهاميٌّ، خيفيٌّ عقبيٌّ، بدريٌّ أُحُديٌّ، شجريٌّ مهاجريٌّ.. من العربِ سيّدُها، ومن الوغىٰ ليثُها، وارثُ المشعرين، وأبو السبطين، الحسنِ والحُسينِ.. مظهرُ العجائبِ، ومُفرّقُ الكتائبِ، والشّهابُ الثاقبُ، والنّورُ العاقبُ.. أسدُ اللهِ الغالبُ، مطلوبُ كلِّ طالبٍ، غالبُ كلِّ غالبٍ، ذاكَ جدّي عليُّ بنُ أبي طالبٍ (عليهِ السّلامُ).

-الإمام زين العابدين (عليه السّلام).

أُمَاهُ إِنِي رَاحِلٌ والمُلتَقىٰ عِندَ الحُسَين..

فضل كثرة الاستغفار في شهر رجب :

عن النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) قال : من قال في رجب : أستغفر الله الذي لا إله إلا هو وحده لا شريك له وأتوب إليه ، مائة مرة وختمها بالصدقة ختم الله له بالمغفرة والرحمة ومن قالها أربعمائة مرة كتب الله له أجر مائة شهيد ، فاذا لقى الله يوم القيامة يقول الله له : قد أقررت بملكي فتمن علي ما شئت حتى اُعطيك ، فإنه لا مقتدر غيري .

📚وسائل الشيعة : ج 10 ص 484

-

*هذا المدّ الخميني يجب أن يمتدّ الى أن تصبح الأرض جاهزة لملاقاة صاحب الزمان عج..*

*الشهـ،يد السيد هاشم صفي الدين*

-

*"حبُّ الدُّنيا أصلُ كلِّ معصيةٍ، وأوَّلُ كلِّ ذنب."*

[الرّسول الأعظم مُحمَّد (ص)]

‏يا حُزنيَ الأَبدي، يا كُلّ أحزاني..

"كفى بالتجارب تأديبًا، وبمر الأيام عظة، وبأخلاق من عاشرت معرفة ،وبذكر الموت حاجزًا من الذنوب والمعاصي، والعجب كل العجب للمَحتمين من الطعام والشراب مخافة الداء أن ينزل بهم،
كيف لا يحتمون من الذنوب مخافة النار إذا اشتعلت في أبدانهم!"

-الإمام موسى بن جعفر الكاظم "صلوات الله عليه".

الإمام المناضل

يقول أحد المقرّبين من الإمام (ع): لقد دخلتُ ورأيتُ في غرفة موسى بن جعفر (ع) ثلاثة أشياء: «سيفٌ معلّق» يشير إلى الهدف، و«لباس خشن» يُشير إلى الوسيلة، و«قرآن» يدلّ على أنّ الهدف الذي نسعى إليه هو أن نصل إلى الحياة القرآنية... لاحظوا أيّ رمز هذا وأيّ إشارة جميلة.

🔰الإمام الخامنئي | 12/4/1985

25 رجب؛ ذكرى استشهاد الإمام موسى الكاظم (ع)

أنا ظامٍ..
أنت مائي..