السَّلاَمُ عَلَيكُم وَرَحمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ!
عِيدُكُم مُبَارَكٌ .. 🌿
تَقَبَّلَ اللَّهُ مِنَّا وَمِنكُم صَالِحَ الأَعمَال .. ⚘
🌿 ..
عِيدُكُم مُبَارَكٌ .. 🌿
تَقَبَّلَ اللَّهُ مِنَّا وَمِنكُم صَالِحَ الأَعمَال .. ⚘
🌿 ..
التوحيد
"وَمَن يُعَظِّم شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقوَى القُلُوبِ" .. 🌿 ..
.
" إِظهَارُ الفَرحَة يَوم العِيدِ عِبَادَةٌ " ..
🌿 ..
" إِظهَارُ الفَرحَة يَوم العِيدِ عِبَادَةٌ " ..
🌿 ..
• ما رأيكم بفقرة أسئلة تختبرون فيها معلوماتكم في العقيدة الإسلامية 🥀
• الأسئلة والأجوبة تنقل من كتاب : " المعتقد الصحيح في سؤال وجواب " للشيخ : عبد الله بن محمد بن سعيد رسلان وفقه الله 🥀
• الأسئلة والأجوبة تنقل من كتاب : " المعتقد الصحيح في سؤال وجواب " للشيخ : عبد الله بن محمد بن سعيد رسلان وفقه الله 🥀
Anonymous Poll
97%
أوافق
3%
لا أوافق
التوحيد
• ترسل الإجابات عبر البوت الخاص بالقناة : @tawhid_awalan_bot • تنشر الإجابات الصحيحة في القناة لاحقا
﷽
• المُعتَقَدُ الصَّحِيحُ فِي تَوحِيدِ
الرُّبُوبِيَّةِ 🥀
س١ : مَا عَقِيدَتُنَا فِي تَوحِيدِ الرُّبُوبِيَّةِ ؟
س٢ : مَا الدَلِيلُ عَلَى ذَلِكَ ؟
س٣ : هَل نَازَعَ المُشرِكُونَ فِي تَوحِيدِ الرُّبُوبِيَّةِ ؟
س٤ : إِذَا كَانَ المُشرِكُونَ آمَنُوا بِتَوحِيدِ الرُّبُوبِيَّةِ فَلِمَ اتَّخَذُوا آلِهَةً مِن دُونِ اللَّهِ ؟
س٥ : إِذَا كَانَ هَذَا التَّوحِيدُ مُستَقِرًّا فِي النُّفُوسِ فَلِمَاذَا قَرَّرَهُ اللَّهُ فِي القُرآنِ الكَرِيمِ ؟
س٦ : مَا الدَّلِيلُ العَقلِيُّ عَلَى بُطلَانِ الشِّركِ فِي الرُّبُوبِيَّةِ ؟
T.me/mowahida19
..
• المُعتَقَدُ الصَّحِيحُ فِي تَوحِيدِ
الرُّبُوبِيَّةِ 🥀
س١ : مَا عَقِيدَتُنَا فِي تَوحِيدِ الرُّبُوبِيَّةِ ؟
س٢ : مَا الدَلِيلُ عَلَى ذَلِكَ ؟
س٣ : هَل نَازَعَ المُشرِكُونَ فِي تَوحِيدِ الرُّبُوبِيَّةِ ؟
س٤ : إِذَا كَانَ المُشرِكُونَ آمَنُوا بِتَوحِيدِ الرُّبُوبِيَّةِ فَلِمَ اتَّخَذُوا آلِهَةً مِن دُونِ اللَّهِ ؟
س٥ : إِذَا كَانَ هَذَا التَّوحِيدُ مُستَقِرًّا فِي النُّفُوسِ فَلِمَاذَا قَرَّرَهُ اللَّهُ فِي القُرآنِ الكَرِيمِ ؟
س٦ : مَا الدَّلِيلُ العَقلِيُّ عَلَى بُطلَانِ الشِّركِ فِي الرُّبُوبِيَّةِ ؟
T.me/mowahida19
..
التوحيد
﷽ • المُعتَقَدُ الصَّحِيحُ فِي تَوحِيدِ الرُّبُوبِيَّةِ 🥀 س١ : مَا عَقِيدَتُنَا فِي تَوحِيدِ الرُّبُوبِيَّةِ ؟ س٢ : مَا الدَلِيلُ عَلَى ذَلِكَ ؟ س٣ : هَل نَازَعَ المُشرِكُونَ فِي تَوحِيدِ الرُّبُوبِيَّةِ ؟ س٤ : إِذَا كَانَ المُشرِكُونَ آمَنُوا بِتَوحِيدِ…
ج١ : يَعتَقِدُ أَهلُ السُّنَّةِ وَالجَمَاعَةِ أَنَّ اللَّهَ تَعَالَى وَحدَهُ مُتَفَرِّدٌ بِالخَلقِ وَالمُلكِ وَالتَّدبِيرِ.
ج٢ : قال الله تعالى : ﴿إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَىٰ عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهِ ۗ أَلَا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ ۗ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ﴾
وقال عز وجل : ﴿لِّلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ ۚ يَهَبُ لِمَن يَشَاءُ إِنَاثًا وَيَهَبُ لِمَن يَشَاءُ الذُّكُورَ﴾
ج٣ : هَذَا التَّوحِيدُ لَم يُنَازِع فِيهِ أَحَدٌ مِنَ النَّاسِ، مُسلِمًا كَانَ أَو كَافِرًا، كَمَا قَالَ تَعَالَى عَنِ الكُفَّارِ : ﴿وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ ۚ قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ ۚ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ﴾
ج٤ : كَانَ المُشرِكُونَ يَعتَقِدُونَ أَنَّ آلِهَتَهُم يُتَوَسَّلُ بِهَا إِلَى اللَّهِ، وَتُتَّخَذُ شُفَعَاءَ عِندَ اللَّهِ تَعَالَى، كما قال تعالى : ﴿أَلَا لِلَّهِ الدِّينُ الْخَالِصُ ۚ وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ أَوْلِيَاءَ مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَىٰ إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ كَفَّارٌ﴾
وقال الله تعالى عنهم : ﴿أَجَعَلَ الْآلِهَةَ إِلَٰهًا وَاحِدًا ۖ إِنَّ هَٰذَا لَشَيْءٌ عُجَابٌ ﴾
ج٥ : قَرَّرَ اللَّهُ تَعَالَى هَذَا التَّوحِيدَ لِإِثبَاتِهِ وَتَأكِيدِهِ، وَلِلإِستِدلَالِ بِهِ عَلَى وُجُوبِ التَّوحِيدِ فِي الأُلُوهِيَّةِ، إِذ إِنَّ تَوحِيدَ الرُّبُوبِيَّةِ يَستَلزِمُ أَلَّا يُعبَدَ إِلَّا اللَّهُ،
قال تعالى : ﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ﴾
ج٦ : بَيَّنَ اللَّهُ تَعَالَى بُطلَانَ الشِّركِ فِي الرُّبُوبِيَّةِ، وَأَنَّهُ لَو كَانَ ذَلِكَ لَفَسَدَتِ السَّمَاوَاتُ وَالأَرضُ، وَهَذَا مُدرَكٌ بِبَدَاهَةِ العُقُولِ.
قال تعالى : ﴿مَا اتَّخَذَ اللَّهُ مِن وَلَدٍ وَمَا كَانَ مَعَهُ مِنْ إِلَٰهٍ ۚ إِذًا لَّذَهَبَ كُلُّ إِلَٰهٍ بِمَا خَلَقَ وَلَعَلَا بَعْضُهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ ۚ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ ﴾
T.me/mowahida19
..
ج٢ : قال الله تعالى : ﴿إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَىٰ عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهِ ۗ أَلَا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ ۗ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ﴾
وقال عز وجل : ﴿لِّلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ ۚ يَهَبُ لِمَن يَشَاءُ إِنَاثًا وَيَهَبُ لِمَن يَشَاءُ الذُّكُورَ﴾
ج٣ : هَذَا التَّوحِيدُ لَم يُنَازِع فِيهِ أَحَدٌ مِنَ النَّاسِ، مُسلِمًا كَانَ أَو كَافِرًا، كَمَا قَالَ تَعَالَى عَنِ الكُفَّارِ : ﴿وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ ۚ قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ ۚ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ﴾
ج٤ : كَانَ المُشرِكُونَ يَعتَقِدُونَ أَنَّ آلِهَتَهُم يُتَوَسَّلُ بِهَا إِلَى اللَّهِ، وَتُتَّخَذُ شُفَعَاءَ عِندَ اللَّهِ تَعَالَى، كما قال تعالى : ﴿أَلَا لِلَّهِ الدِّينُ الْخَالِصُ ۚ وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ أَوْلِيَاءَ مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَىٰ إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ كَفَّارٌ﴾
وقال الله تعالى عنهم : ﴿أَجَعَلَ الْآلِهَةَ إِلَٰهًا وَاحِدًا ۖ إِنَّ هَٰذَا لَشَيْءٌ عُجَابٌ ﴾
ج٥ : قَرَّرَ اللَّهُ تَعَالَى هَذَا التَّوحِيدَ لِإِثبَاتِهِ وَتَأكِيدِهِ، وَلِلإِستِدلَالِ بِهِ عَلَى وُجُوبِ التَّوحِيدِ فِي الأُلُوهِيَّةِ، إِذ إِنَّ تَوحِيدَ الرُّبُوبِيَّةِ يَستَلزِمُ أَلَّا يُعبَدَ إِلَّا اللَّهُ،
قال تعالى : ﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ﴾
ج٦ : بَيَّنَ اللَّهُ تَعَالَى بُطلَانَ الشِّركِ فِي الرُّبُوبِيَّةِ، وَأَنَّهُ لَو كَانَ ذَلِكَ لَفَسَدَتِ السَّمَاوَاتُ وَالأَرضُ، وَهَذَا مُدرَكٌ بِبَدَاهَةِ العُقُولِ.
قال تعالى : ﴿مَا اتَّخَذَ اللَّهُ مِن وَلَدٍ وَمَا كَانَ مَعَهُ مِنْ إِلَٰهٍ ۚ إِذًا لَّذَهَبَ كُلُّ إِلَٰهٍ بِمَا خَلَقَ وَلَعَلَا بَعْضُهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ ۚ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ ﴾
T.me/mowahida19
..
التوحيد
• ترسل الإجابات عبر البوت الخاص بالقناة : @tawhid_awalan_bot • تنشر الإجابات الصحيحة في القناة لاحقا
..
• المُعتَقَدُ الصَّحِيحُ فُي تَوحِيدِ الأَسمَاءِ وَالصِّفَاتِ 🥀
س٧ : مَا اعْتِقَادُ أَهْلِ السُّنَّةِ وَالْجَمَاعَةِ فِي الْأَسْمَاءِ وَالصِّفَاتِ ؟
س٨ : مَا الأُسُسُ الشَّرْعِيَّةُ الثَّابِتَةُ الَّتِي مَنْ لَزِمَهَا سَلِمَ مِنَ الِانْحِرَافِ فِي بَابِ الْأَسْمَاءِ وَالصِّفَاتِ ؟
س٩ : مِنْ صِفَاتِ اللَّهِ تَعَالَى (الاِسْتِوَاءُ عَلَى العَرشِ)، كَيْفَ نُؤْمِنُ بِهَا ؟
س١٠ : مِنْ صِفَاتِ اللَّهِ تَعَالَى (السَّمْعُ)، كَيْفَ نُؤْمِنُ بِهَا ؟
T.me/mowahida19
..
• المُعتَقَدُ الصَّحِيحُ فُي تَوحِيدِ الأَسمَاءِ وَالصِّفَاتِ 🥀
س٧ : مَا اعْتِقَادُ أَهْلِ السُّنَّةِ وَالْجَمَاعَةِ فِي الْأَسْمَاءِ وَالصِّفَاتِ ؟
س٨ : مَا الأُسُسُ الشَّرْعِيَّةُ الثَّابِتَةُ الَّتِي مَنْ لَزِمَهَا سَلِمَ مِنَ الِانْحِرَافِ فِي بَابِ الْأَسْمَاءِ وَالصِّفَاتِ ؟
س٩ : مِنْ صِفَاتِ اللَّهِ تَعَالَى (الاِسْتِوَاءُ عَلَى العَرشِ)، كَيْفَ نُؤْمِنُ بِهَا ؟
س١٠ : مِنْ صِفَاتِ اللَّهِ تَعَالَى (السَّمْعُ)، كَيْفَ نُؤْمِنُ بِهَا ؟
T.me/mowahida19
..
التوحيد
.. • المُعتَقَدُ الصَّحِيحُ فُي تَوحِيدِ الأَسمَاءِ وَالصِّفَاتِ 🥀 س٧ : مَا اعْتِقَادُ أَهْلِ السُّنَّةِ وَالْجَمَاعَةِ فِي الْأَسْمَاءِ وَالصِّفَاتِ ؟ س٨ : مَا الأُسُسُ الشَّرْعِيَّةُ الثَّابِتَةُ الَّتِي مَنْ لَزِمَهَا سَلِمَ مِنَ الِانْحِرَافِ فِي…
ج٧ : يُثْبِتُ أَهْلُ السًنةِ وَالْجَمَاعَةِ لِلَّهِ تَعَالَى مَا أَثْبَتَهُ لِنَفْسِهِ، وَمَا أَثْبَتَهُ لَهُ رَسُولُهُ ﷺ مِنَ الْأَسْمَاءِ الْحُسْنَى وَالصِّفَاتِ الْعُلَى، لَا يَتَجَاوَزُونَ الْقُرْآن، وَالْحَدِيثَ الثَّابِتَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ.
يُثْبِتُونَ أَلْفَاظَ ذَلِك، وَيَعْلَمُون مَعْنَاهَا فِي لِسَانِ الْعَرَبِ الَّذِي نَزَلَ بِهِ الْقُرْآنُ، وَيُفَوِّضُون الْكَيْفِيَّةَ لِلَّهِ تَعَالَى، لِأَنَّ اللَّهَ تَعَالَى قَدْ اخْتُصَّ بِهَا فَلَمْ يُطْلِعْ عَلَيْهَا أَحَدًا مِنَ الْبَشَرِ.
ج٨ :
١ . إثْبَاتُ مَا أَثْبَتَهُ اللهُ لِنَفْسِهِ، أَوْ أَثْبَتَهُ لَهُ رَسُولُهُ ﷺ دُونَ زِيَادَةٍ أَوْ نُقْصَانٍ.
٢ . تَنْزِيهُ اللَّهِ تَعَالَى عَنْ مُشَابَهَةِ الْمَخْلُوقَاتِ فيِ صِفَاتِهِ.
قَالَ تَعَالَى : ﴿لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ ۖ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ﴾ [الشورى : 11]
٣. عَدَمُ مُحَاوَلَةِ إدْرَاك كَيْفِيَّة صِفَاتِه.
قَالَ تَعَالَى : ﴿وَلَا يُحِيطُونَ بِهِ عِلْمًا﴾ [طه : 110]
ج٩ : إثْبَاتُ اسْتِوَاءِ اللَّهِ عَلَى الْعَرْشِ اسْتِوَاءً حَقِيقِيًّا، نَعْرِف مَعْنَاه، وَنَجْهَلُ كَيْفِيَّتَهُ.
فَمَعْنَاه : الْعُلُوّ وَالِارْتِفَاع.
بِذَا جَاء لِسَانِ الْعَرَبِ وَاتّفَقَ عَلَى هَذَا المَعْنَى أَهْلُ السُّنَّةِ وَالْجَمَاعَةِ.
أَمَّا كَيْفِيَّتِه : فَهَذَا الِاسْتِوَاءُ لَا يَعْلَمُهُ إلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ.
ج١٠ : يَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى : ﴿إِنَّ اللَّهَ كَانَ سَمِيعًا بَصِيرًا﴾ [النساء : 58]
فَيُسْتَفَادُ مِنْ الآيَةِ وَنَحْوِهَا : إثْبَاتُ صِفَةِ السَّمْعِ لِلَّه.
وَالسَّمْع فِي لُغَةِ الْعَرَبِ : إدْرَاكُ الْأَصْوَات.
فَنُثْبِت لِلَّهِ تَعَالَى سَمعًا يُدْرِكُ بِهِ الْأَصْوَاتَ لَا يُشْبِهُ شَيْئًا مِنْ خَلْقِ اللَّه، وَنُفَوِّضُ كَيْفِيَّةَ ذَلِكَ لِلَّهِ تَعَالَى، فَلَا نَقُولُ : كَيْفَ يَسْمَعُ ؟ وَلَا نَخُوضُ فِي ذَلِكَ، إذْ لَمْ يُطلِعنَا تَبَارَكَ وَتَعَالَى عَلَيْهِ، بَل اسْتَأْثَر - جَلَّ وَعَلَا - بِعِلْمِه.
T.me/mowahida19
..
يُثْبِتُونَ أَلْفَاظَ ذَلِك، وَيَعْلَمُون مَعْنَاهَا فِي لِسَانِ الْعَرَبِ الَّذِي نَزَلَ بِهِ الْقُرْآنُ، وَيُفَوِّضُون الْكَيْفِيَّةَ لِلَّهِ تَعَالَى، لِأَنَّ اللَّهَ تَعَالَى قَدْ اخْتُصَّ بِهَا فَلَمْ يُطْلِعْ عَلَيْهَا أَحَدًا مِنَ الْبَشَرِ.
ج٨ :
١ . إثْبَاتُ مَا أَثْبَتَهُ اللهُ لِنَفْسِهِ، أَوْ أَثْبَتَهُ لَهُ رَسُولُهُ ﷺ دُونَ زِيَادَةٍ أَوْ نُقْصَانٍ.
٢ . تَنْزِيهُ اللَّهِ تَعَالَى عَنْ مُشَابَهَةِ الْمَخْلُوقَاتِ فيِ صِفَاتِهِ.
قَالَ تَعَالَى : ﴿لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ ۖ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ﴾ [الشورى : 11]
٣. عَدَمُ مُحَاوَلَةِ إدْرَاك كَيْفِيَّة صِفَاتِه.
قَالَ تَعَالَى : ﴿وَلَا يُحِيطُونَ بِهِ عِلْمًا﴾ [طه : 110]
ج٩ : إثْبَاتُ اسْتِوَاءِ اللَّهِ عَلَى الْعَرْشِ اسْتِوَاءً حَقِيقِيًّا، نَعْرِف مَعْنَاه، وَنَجْهَلُ كَيْفِيَّتَهُ.
فَمَعْنَاه : الْعُلُوّ وَالِارْتِفَاع.
بِذَا جَاء لِسَانِ الْعَرَبِ وَاتّفَقَ عَلَى هَذَا المَعْنَى أَهْلُ السُّنَّةِ وَالْجَمَاعَةِ.
أَمَّا كَيْفِيَّتِه : فَهَذَا الِاسْتِوَاءُ لَا يَعْلَمُهُ إلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ.
ج١٠ : يَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى : ﴿إِنَّ اللَّهَ كَانَ سَمِيعًا بَصِيرًا﴾ [النساء : 58]
فَيُسْتَفَادُ مِنْ الآيَةِ وَنَحْوِهَا : إثْبَاتُ صِفَةِ السَّمْعِ لِلَّه.
وَالسَّمْع فِي لُغَةِ الْعَرَبِ : إدْرَاكُ الْأَصْوَات.
فَنُثْبِت لِلَّهِ تَعَالَى سَمعًا يُدْرِكُ بِهِ الْأَصْوَاتَ لَا يُشْبِهُ شَيْئًا مِنْ خَلْقِ اللَّه، وَنُفَوِّضُ كَيْفِيَّةَ ذَلِكَ لِلَّهِ تَعَالَى، فَلَا نَقُولُ : كَيْفَ يَسْمَعُ ؟ وَلَا نَخُوضُ فِي ذَلِكَ، إذْ لَمْ يُطلِعنَا تَبَارَكَ وَتَعَالَى عَلَيْهِ، بَل اسْتَأْثَر - جَلَّ وَعَلَا - بِعِلْمِه.
T.me/mowahida19
..
Forwarded from إنّ الصّدقَ عَزِيزٌ!
إِنّا للّهِ وَإِنّا إِلَيهِ رَاجِعُونْ .. اللَّهُمَّ أجُرْنَا فِي مُصِيبَتِنَا واخلُفنَا خَيْرًا مِنْهَا.
اللَّهُمَّ ارْحَم عَبْدَكَ "أَبُو العَبَادِلةَ" واغْفِرْ لَهُ، اللَّهُمّ أَسْكِنهُ الفِرْدَوْسَ الْأَعْلَى مِنَ الْجَنَّةِ.
اللَّهُمَّ اجْعَلْ قَبْرَه رَوْضَةً مِنْ رِيَاضِ الْجَنَّةِ.
اللَّهُمَّ اجْعَلْ مَا أَصَابَهُ كَفّارَةً لَهُ وَرِفْعَةً فِي الدّرَجَاتْ💧
دَعَوَاتُكُم لَهُ بِالرّحمَةِ وَالمَغْفِرَة ! 💧
..
اللَّهُمَّ ارْحَم عَبْدَكَ "أَبُو العَبَادِلةَ" واغْفِرْ لَهُ، اللَّهُمّ أَسْكِنهُ الفِرْدَوْسَ الْأَعْلَى مِنَ الْجَنَّةِ.
اللَّهُمَّ اجْعَلْ قَبْرَه رَوْضَةً مِنْ رِيَاضِ الْجَنَّةِ.
اللَّهُمَّ اجْعَلْ مَا أَصَابَهُ كَفّارَةً لَهُ وَرِفْعَةً فِي الدّرَجَاتْ💧
دَعَوَاتُكُم لَهُ بِالرّحمَةِ وَالمَغْفِرَة ! 💧
..
مسامع الخير السلفية
sunniah
الشيخ عبد الله القصير يقرأ على شيخه ابن باز شرح السنة للبغوي .. باب مجانبة أهل الأهواء 🥀
..
..