الطيران الصهيوني ينكح النظام اللاسوري والملالي في حمص وريفها
كيف تردون على صاحب هذا التعليق:
إسرائيل ترفع منذ تأسيسها شعار "من الفرات إلى النيل"، لكن الأحداث أثبتت أنها لا تستطيع أن تحمي مؤخرتها أولاً، فكيف لها أن تتوسع.
إسرائيل ترفع منذ تأسيسها شعار "من الفرات إلى النيل"، لكن الأحداث أثبتت أنها لا تستطيع أن تحمي مؤخرتها أولاً، فكيف لها أن تتوسع.
من جديد الطيران الصهيوني ينكح النظام اللاسوري وميليشيات الايرانية بحمص وريفها
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الله يطعمكن هيك سند يا عجيات🥴
عندما تسمع كلمة "المقاومة والصمود" فاقرأ الفاتحة على البشر والحجر
في الغابة تفترس الوحوش الحيوانات الأخرى عندما تجوع فقط، أما في عالمنا اليوم فهم يقتلون الشعوب ويشردونها كي تسود شعوب أخرى.
ايمت بتعرفي حالك حلوة
لما يلطشك واحد كبير بالعمر لأنو ذوقهن صعب
اما نحنا الشباب منلطش حتى الغنم
لما يلطشك واحد كبير بالعمر لأنو ذوقهن صعب
اما نحنا الشباب منلطش حتى الغنم
🤣1
#سأخون وطني../
#كتب محمد الماغوط
#في كتابه سأخون وطني:
".. من الغباء أن أدافع عن وطن لا أملك فيه بيتاً أو قوت يومي.
من الغباء أن أضحي بنفسي ليعيش أطفالي من بعدي مشرّدين.
من العار أن أترك زوجتي فريسة للكلاب من بعدي.
الوطن هو حيث تتوفر مُقوّمات الحياة لا مُسبّبات الموت.
الإنتماء كذبة إخترعها الساسة و أصحاب السلطة لنموت من أجلهم.
لا أؤمن بفكرة الموت من أجل الوطن.
الوطن لايخسر أبداً، نحن الخاسرون.
عندما يُبتلي الوطن بالحرب ينادون فقط على الفقراء ليدافعوا عنه.
وعندما تنتهي الحرب ينادون على المسؤولين ليتقاسموا الغنائم و المناصب.
عندما يُبتلى الوطن بالحرب، الأبطال الشرفاء الفقراء وحدهم من تمتليء صدورهم بالرصاص، بينما تمتليء بطون المسؤولين و الخونة بالأموال.
عندما يُبتلى الوطن بالحرب، يموت من لا يستحق الموت بسبب من لا يستحق الحياة.
الوطن كذبة، إخترعوها و وضعوا لها حدودا وهمية، و صدّقناها.."
#كتب محمد الماغوط
#في كتابه سأخون وطني:
".. من الغباء أن أدافع عن وطن لا أملك فيه بيتاً أو قوت يومي.
من الغباء أن أضحي بنفسي ليعيش أطفالي من بعدي مشرّدين.
من العار أن أترك زوجتي فريسة للكلاب من بعدي.
الوطن هو حيث تتوفر مُقوّمات الحياة لا مُسبّبات الموت.
الإنتماء كذبة إخترعها الساسة و أصحاب السلطة لنموت من أجلهم.
لا أؤمن بفكرة الموت من أجل الوطن.
الوطن لايخسر أبداً، نحن الخاسرون.
عندما يُبتلي الوطن بالحرب ينادون فقط على الفقراء ليدافعوا عنه.
وعندما تنتهي الحرب ينادون على المسؤولين ليتقاسموا الغنائم و المناصب.
عندما يُبتلى الوطن بالحرب، الأبطال الشرفاء الفقراء وحدهم من تمتليء صدورهم بالرصاص، بينما تمتليء بطون المسؤولين و الخونة بالأموال.
عندما يُبتلى الوطن بالحرب، يموت من لا يستحق الموت بسبب من لا يستحق الحياة.
الوطن كذبة، إخترعوها و وضعوا لها حدودا وهمية، و صدّقناها.."