رحل الجيد أبن عمي محمود صاحب الطيب والشهامه رحل راع الوفاء والمكارم💔

اكتبيني يامعاناة اكتبيني وارسمني في متاهات الخيال أنهكت روحي وهد الدمع عيني والفرح من داخلي شد الرحالي جفت احواضي وعافتني سنيني واحترق صدري ودمع العين سال ياليالي لو تحني من حنيني ماحنين الا على فقد الرجال قال عبد الرحمن الحزن قيد ساعديني والجروح اتجددت والهم طال من يداريني ومن يسمع ونيني داخلي صرخه بكت منها الجبال أبن عمي محزمي ليث العريني الشجاع الشهم محمود الخصال حالت الأقدار مابينه وبيني وافترقنا دون موعد او سؤال اح نوبات المواجع تحتويني والليالي حملتني للثقال بعد موت الصديق وإبن العم محمود والله ان موته خساره لاتزال ليته أنه حي واوهب له سنيني وأصبح المدفون في تحت الرمال فعل هذا الوقت يندى له جبيني والله ان الموت مأمنه مجال رحمت الله توصله في كل حيني واحمد الله واشكره في كل حال

#_عبدالرحمن_أحمد

رحمك ربي ياللي مات بأول شبابه توه صغير السن ماعاش دنياه مات في حادث وانا مانسيته يالله عسى في جنة الخلد مثواه

قد تتوالى المصائب والمحن على المرء ..
فلا يصحو من مصيبة الا والاخرى متشبثة به ….
لم يلتئم الجرح بعد ع فراق ابن عمي محمود
وها هو اليوم ابن عمي الأخرى يغادر الدنيا رحمه الله تغشاكم …

في خضم ما امر به وتمر به اسرتنا من توديع فلذات اكبادنا لا انسى اهلنا في فلسطين #غزة ..
اللهم كن لهم عونا ونصيرا ومعينا وظهيرا.
اللهم انصرهم ولا تنصر عليهم.
اللهم فرج كربتهم وانس غربتهم اللهم دمر أعداءهم.

ليتنا نخرج من هذه الدنيا كفافا لا لنا ولا علينا °

أما أنا فقد غسلت يدي من حكام العرب سبع مرات إحداهن بالتراب
لا أرى فيهم خير
ليس لهم هم إلا المحافظة على كراسيهم
أما الدين فهو آخر ما يفكرون فيه
بل إن بعضهم صار يحارب الدين
ومنهم من هواه وميله ومحبته لليهود ولاعداء الله .
الله يعجل بهلاكهم وإبدالنا خيرا منهم .

آمن روعاتهم، واستر عوراتهم، ونجّهم من الخوف والفـزَع ومن الجوع والجزَع، واجزهم عن مشقّة الحياة الفانية بما صبروا جنّةً وحريرا.

نبدأ حل مشاكلنا .. حين نخرج من دور المظلومية إلى دور المسؤولية ..
وفي زماننا .. دور الضحية أصبح مبتذلا خشية تكاليف المسؤولية! فلنرتقي قليلا إلى النضوج...

يتحدثون عـن التعب و يكتبون عن الوجع حتى تبرمجت عقولهم الباطنيٌة على الحزن ومرضت أنفسهم، زر المستشفى لتعرف نعمة العافية، والسجن لتعرف نعمة الحرية، إذهب للقبور لتعرف نعمة الحياة فما وزن حزنك بالنسبة لهم.

«اللهمَّ إنِّا نعُوذُ بِكَ مِنْ جَهْدِ الْبَلَاءِ، وَدَرَكِ الشَّقَاءِ، وَسُوءِ الْقَضَاءِ، وَشَمَاتَةِ الْأَعْدَاءِ».

تعفو الملوك عن النَّزيل بحيِّهم
                  فكيف النَّزيل بساحة الرَّحمـٰنِ

‏لو هُدمت بلاد المسلمين حجراً حجراً
دفاعاً عن الدين والعرض والمقدسات
وفنى أهلها عن بكرة أبيهم
فإنهم فائزون منصورون في ميزان الحق الجبار لا في ميزان الخلق.
لأن العبرة الثبات على المبدأ
وليست البقاء على قيد الحياة.
أصحاب الأخدود أُحرقوا جميعاً بالنار
فسمّى الله ذلك فوزاً كبيراً!