َ
أنتَ العليمُ بما في القلب من وجعٍ
أنت الرحيمُ بضعْفٍ لست أقواهُ
أنتَ الكريم فما في الكون من أحدٍ
يهفو الفؤاد لنيْـلٍ من عطاياهُ
أنت السميع لما أشكوه من كُرَبٍ
أنت المجيب إذا ما قلتُ رباهُ🤍.
أنتَ العليمُ بما في القلب من وجعٍ
أنت الرحيمُ بضعْفٍ لست أقواهُ
أنتَ الكريم فما في الكون من أحدٍ
يهفو الفؤاد لنيْـلٍ من عطاياهُ
أنت السميع لما أشكوه من كُرَبٍ
أنت المجيب إذا ما قلتُ رباهُ🤍.
َ
يا صاحبي
هوّن عليك!
وما آتاك ربّك
من خيرٍ به باهي ..
قد كنتُ مثلك
أبكي الحظ مُكتئبًا،
حتى جعلتُ إلهي
خالقي جاهي
وكنتُ إن ذكروا
الأفراح قلت لهم
من شدَّةِ اليأسِ:
والأفراحُ ذي ما هي؟
حتى احتواني الرّضا
واللهُ عوّضني
عن كلّ شيءٍ مضى
فالحمدلله🤍.
يا صاحبي
هوّن عليك!
وما آتاك ربّك
من خيرٍ به باهي ..
قد كنتُ مثلك
أبكي الحظ مُكتئبًا،
حتى جعلتُ إلهي
خالقي جاهي
وكنتُ إن ذكروا
الأفراح قلت لهم
من شدَّةِ اليأسِ:
والأفراحُ ذي ما هي؟
حتى احتواني الرّضا
واللهُ عوّضني
عن كلّ شيءٍ مضى
فالحمدلله🤍.
َ
لا تأسَ من طول الطريق
ولا تُبال بالذي تلقاه
من همّ وضيق!
كل الأمور مُيسّرة
كل البشارات التي
طال انتظارُ هطولها
عند الإله مُقدّرة
وغدًا ستنسى كل حزنك
حين تغمرك السماءُ بغيثها
وكأن قلبك لم يذُق
طعم البلاء ولم يرَه🤍.
لا تأسَ من طول الطريق
ولا تُبال بالذي تلقاه
من همّ وضيق!
كل الأمور مُيسّرة
كل البشارات التي
طال انتظارُ هطولها
عند الإله مُقدّرة
وغدًا ستنسى كل حزنك
حين تغمرك السماءُ بغيثها
وكأن قلبك لم يذُق
طعم البلاء ولم يرَه🤍.
قال أبو الدرداء - رضي الله - عنه :
«إذا قضى الله قضاءً أحبّ أن يُرضى بقضائه».
«إذا قضى الله قضاءً أحبّ أن يُرضى بقضائه».
'
لو تقتحمني عاصفة ،
وتزلزل أركاني رياح ..
صوت الأمل فيني يقول :
أن العواصف بتهدا
ولو صاعقة تنزل علي ،
ولا تخليلي جناح ..
صوت الأمل فيني يقول :
إني بطير بلا مدى
ولو تذبل أغصاني ظما ،
من شوقها للما القراح ..
صوت الأمل فيني يقول :
أن السماء غيم وندى🤍.
'
لو تقتحمني عاصفة ،
وتزلزل أركاني رياح ..
صوت الأمل فيني يقول :
أن العواصف بتهدا
ولو صاعقة تنزل علي ،
ولا تخليلي جناح ..
صوت الأمل فيني يقول :
إني بطير بلا مدى
ولو تذبل أغصاني ظما ،
من شوقها للما القراح ..
صوت الأمل فيني يقول :
أن السماء غيم وندى🤍.
'
«رضينَا يا مُهيمِنُ ما تشاءُ
وطِبنَا ليسَ يُقلقُنَا قضاءُ
ونُخبتُ لو توالتنَا كروبٌ
فأنتَ وليُّنَا ولك الثناءُ
وحمدًا يا إلهي ثمَّ شكرًا
فليسَ لبحرِ فضلكُم فناءُ
ومهما جنَّ كربٌ سوفَ يمضي
فهذا الليلُ يعقبه ضياءُ
وما من ساعةٍ في العسرِ إلا
يجيءُ بإثرها يُسرٌ رخاءُ
ونُؤمنُ أنَّها أقدارُ خيرٍ
وليسَ لنا بفانيةٍ بقاءُ
فعفوكَ يا إلهي إنْ قلوبٌ
تداعَى من تفطُّرها بكاءُ
وليسَ بُكاؤنا جزعٌ ولكن
تكاثفَ فوق أضلُعنا بلاءُ
أيا ربَّاه فامنحنَا حنانًا
ولُطفًا منك يعقُبه صفاءُ
ويا ربَّاهُ أمطِرنا بجبرٍ
يُبلِّلُنا فينجليَ العناء
وهبنَا يا جليلُ دثَارَ صبرٍ
يُدفِّؤنَا إذا عصفَ الشِّتاءُ
وأكرِمنا بجودك يومَ نلقَى
جزاءَ الصَّبر يملؤنا عطاءُ
وعندَ الله يغمرنا حبورٌ
وفي الجنَّاتِ يلقانَا الهناءُ».
وطِبنَا ليسَ يُقلقُنَا قضاءُ
ونُخبتُ لو توالتنَا كروبٌ
فأنتَ وليُّنَا ولك الثناءُ
وحمدًا يا إلهي ثمَّ شكرًا
فليسَ لبحرِ فضلكُم فناءُ
ومهما جنَّ كربٌ سوفَ يمضي
فهذا الليلُ يعقبه ضياءُ
وما من ساعةٍ في العسرِ إلا
يجيءُ بإثرها يُسرٌ رخاءُ
ونُؤمنُ أنَّها أقدارُ خيرٍ
وليسَ لنا بفانيةٍ بقاءُ
فعفوكَ يا إلهي إنْ قلوبٌ
تداعَى من تفطُّرها بكاءُ
وليسَ بُكاؤنا جزعٌ ولكن
تكاثفَ فوق أضلُعنا بلاءُ
أيا ربَّاه فامنحنَا حنانًا
ولُطفًا منك يعقُبه صفاءُ
ويا ربَّاهُ أمطِرنا بجبرٍ
يُبلِّلُنا فينجليَ العناء
وهبنَا يا جليلُ دثَارَ صبرٍ
يُدفِّؤنَا إذا عصفَ الشِّتاءُ
وأكرِمنا بجودك يومَ نلقَى
جزاءَ الصَّبر يملؤنا عطاءُ
وعندَ الله يغمرنا حبورٌ
وفي الجنَّاتِ يلقانَا الهناءُ».