كأنهم 'حسين 'والعالم كله 'شمر'

هذه اليدُ وما تُمسك، يدٌ عبرت الستين وهي تقاوم، ولم تعرف الاستسلام يومًا...

#محب_شراد - @muhebsharad

▪️المجد للمشتبك..

#محب_شراد - @muhebsharad

ضيّقْ لثامك
لا تجعل الدموع تضيع
على هذه الأرض مهبطُها
ولأجل من فيها جريانُها..
ضيّقْ لثامَك أيها المقاوم جيّدًا، لا تدع الأعداءَ يرونَ دموعك، فأنتَ لم تنكسر رغم هذا.
السلام على المضرج بالشرف، وسلام على من قبله ومن بعده..

#محب_شراد - @muhebsharad

أيها النجم الساطع في سماء ملؤها الدخان والنار وأرض تكتظ بالرفض ، اقبلت
وأنت تقبل عليهم رديفا لسلفك، ما الذي يمكن قوله ،انك لن تكون إلا من ضمن الرجال، الرجال الشحيحون في زمن الحرب وما اكثرهم حين الرخاء.. شهادتك فتحت مرحلة جديدة للجهاد نشحذها من اول الشهداء ولن تنتهي بآخر الشهداء،
السلام على السنوار الطائر الذي حلق ليرى ما تحت الميادين ، حفيد علي (عليه السلام) في الرفض والميدان والشهادة ، سلاما لروحه وليعلم المرجفون ان البداية قد بدأت ولن تكون النهاية.
بكامل عدتك شهيدا هذا يعني أنك ترجمت كل ما نحن فيه اليوم نصرا وليس كما يدعون.

#محب_شراد - @muhebsharad

لا بد أن تكون الخاتمة هكذا، فالشهادة التي لاحقتها مثل صيّاد ماهر، حصلتَ عليها أخيرًا. والتراب الذي يُغطّي جسدك هو الذي آمنتَ به وعداً سماوياً، والثبات الذي كنت عليه شامخاً، لا ينتمي إلا لكربلاء.

#محب_شراد - @muhebsharad

لقد كان نعم الأخ المواسي لأخيه، وكان ‌منه بمنزلة أبي الفضل العباس عليه السلام من أخيه الإمام الحسين عليه ‌‌السلام، فكان أخاه وعضده وحامل رايته، ومحل ثقته، ‌ومعتمده في الشدائد والكفيل في المصاعب

والله ما طلعت شمسٌ ولا غربت
إلا و حبّـك مقـرون بأنفاسـي
ولا خلوتُ إلى قوم أحدّثهــم
إلا وأنت حديثي بين جلاســي

الشيعة شاركوا في صنع القرار بالشرق الاوسط عبر القوة والسلاح، على الرغم من ان المحيط السني حاول جاهداً تدمير الإقتدار الشيعي عبر دعم الارهاب ضدنا وفشل.

أربعون نصرا فأربعين حسنا
‏أربعون وما هدأ الليل ولا استكان الصباح، كيف تركت كل هذا العشق ؟فيجيب .. هو هناك رفقة العشق إنهم يتجمعون كسرب شهداء طار محلقا يرقب الجنوب والليطاني.
‏أيها الماثل شهيدا بعد أربعين يوما ما الذي يمكن ان يكتب لرثائك وكل ما قيل وما سيقال قلته أنت بحق الشهداء.

بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
(وَمَن يَفْعَلْ ذَٰلِكَ عُدْوَانًا وَظُلْمًا فَسَوْفَ نُصْلِيهِ نَارًا)

إن الأصل الواضح في هذه الحرب الدائرة بين محوري الخير والشر، هو إن الرد فيها على أي اعتداء صهيوني ضد أي جبهة من جبهات المواجهة يكون مباشرا منها، لا عبر الأطراف الأخرى من قوى المحور.
وما يشاع من أخبار عن نقل سلاح، أو تحضير لعملية الرد الإيرانية على الكيان، بأنها ستكون من العراق لا تتعدى السعي للاختباء من الضربة قبل حدوثها باعتماد معلومات صهيونية مُضللة يتم تمريرها على الأمريكان والغرب، لاستجداء المزيد من الإسناد والدعم، ليكونوا مصدا لنتائج سياسات (نتن ياهو) وهذا ما دأبوا عليه. 
كما لم يُطلب منا المساعدة في الرد على العدوان الصهيوني الأخير، أما في حال فكر الاحتلال بتنفيذ أي اعتداء على العراق، فالرد سيكون بحزم، وقد حددنا معايير لذلك.

المقاومة الاسلامية
كتائب حزب الله

إنشودة : أحضِرْ شهودَكَ
أداء : فرقة كاف الإنشادية
كلمات : إبراهيم الحفيف

إنه الانتماءُ أيها الناس
‏يحتضنُ الأرضَ مثلَ أُمّه ولم يغادرها
‏إنها أُمّه وهو يودّعها الوداع الأخير
‏هذا هو الشيعيّ الذي يُعبّر عن حُبّه بدمه، لتمسح دماؤه ريب المشكّكين بعروبته.

المنشد محمد الحلفي .. شهداء كتائب حزب الله

أولُ نجمةٍ تُضيءُ قافلة النور
أولُ قمرٍ يُطلُّ من إسناد العراق

أجرت الدائرة الإعلامية اليوم الأربعاء حوارا مع الأمين العام لكتائب حزب الله الحاج (أبو حسين الحميدواي) تناولت فيه رأي الكتائب في المفاوضات الجارية لإيقاف إطلاق النار في لبنان، وهذا نصه:
- كيف تنظرون إلى المفاوضات غير المباشرة التي تجري برعاية المبعوث الأمريكي (آموس هوكستين) لإيقاف القتال الدائر بين حزب الله والكيان الصهيوني؟
كما هو معلوم، نحن نشك في كل عمل يكون الأمريكي لاعبا فيه، فلم يأت من الشيطان غير الخراب والغش والخداع، ويبقى القرار الأخير بيد الإخوة في حزب الله، فهم أعلم بمصلحتهم الآنية والمستقبلية.
- بخصوص وحدة الساحات، هل تؤثر القرارات التي يمكن أن تتخذ في المفاوضات على التلاحم بين قوى محور المقاومة؟ 
قلت في معرض جواب السؤال السابق، إنهم أقدر على تشخيص مصالح بلدهم وشعبهم، ودون شك سيكون المحور وقواه، وبالأخص شعب غزة المكلوم حاضراً عندهم، وهم لن يتركوا قضايا الأمة خلف ظهورهم، وهذا عهدنا بهم.
- ما هو موقفكم من المتغيرات التي قد تطرأ بعد المفاوضات؟
نحن نتباحث بشكل مستمر على المستوى الداخلي في تنظيمنا، ومع الإخوة في تنسيقية المقاومة العراقية، ونجري اتصالات مع حزب الله على المستوى الخارجي، والأحبة أنصار الله، والإخوة قيادة المقاومة الفلسطينية وآخرين، لبلورة موقفٍ يتناسب مع المتغيرات التي يمكن أن تحدث، وما يهمنا كأولوية أمران:
1- أن لا نترك الشعب الفلسطيني وحده.
2- أن لا تلحق ضرر بوحدة الساحات..
وذلك لأن تلك الوحدة من أهم القواعد التي دعمها سيدنا الشهيد (رضوان الله عليه)، وسنكون مخلصين قطعا لكل القيم التي أرساها طيلة فترة وجوده المبارك في ساحات الجهاد والمقاومة، وسلام قولا من رب رحيم.