Telegram Web
كمان بستان القصر 😎
إلى السيد رئيس الجمهورية
لكم الآن شعبية كبيرة وشرعية، والحلم عند من يفسر الحلم بالضعف، ضعف، فرصة تاريخية لتحقيق الاستقرار بالقوة قد لا تتكرر، والتسامح يكون بعد حفظ هيبة الدولة وهيمنتها.
كل النتائج المتوقعة من استخدام القوة أقل ضررا من ترك الحبل على غاربه، فالخلية السرطانية في جسد البلد اليوم؛ قد تغدو غدًا جبلا، أو جزيرة، أو ساحلا...

د. ثائر الحلاق
كراهية كثرة الأثاث في المنزل

عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ الله، أَنَّ رَسُولَ الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لَهُ:
" فِرَاشٌ لِلرَّجُلِ، وَفِرَاشٌ لِامْرَأَتِهِ، وَالثَّالِثُ لِلضَّيْفِ، وَالرَّابِعُ لِلشَّيْطَانِ".

(صحيح مسلم)

‌معناه: أن ما زاد على الحاجة فاتخاذه إنما هو للمباهاة والاختيال والالتهاء بزينة الدنيا، وما كان بهذه الصفة فهو مذموم، وكل مذموم يضاف إلى الشيطان؛ لأنه يرتضيه، ويوسوس به ويحسنه، ويساعد عليه.

وقيل: إنه على ظاهره، وأنه إذا كان لغير حاجة كان للشيطان عليه مبيت ومقيل، كما أنه يحصل له المبيت بالبيت الذي لا يذكر الله تعالى صاحبه عند دخوله عشاء.

(المنهاج شرح صحيح مسلم بن الحجاج)
- لماذا تم تشييع حسن زميرة في ملعب؟
= لأنه ودّع المونديال 😝
من الذاكرة السورية
كنتُ قد كتبتُ أنّ موجةَ الصّقيع الحالية اعتياديّة وليست استثنائيّة، فتعرضتُ لانتقادٍ من أطرافٍ جعلت منها نادرة ولم يمر على البلاد مثلها، فرحتُ أبحثُ عن أحداثٍ مشابهة من الذّاكرة السّورية وقارنتها بالسّجل المتوفر مبرهناً حقيقة ماذهبتُ إليه من حكم.
تحدّثتُ أولاً مع والدي السَّبعينيّ _ حفظه اللهُ وأباءكم _ فأخبرني عن انخفاضٍ كبيرٍ في درجاتِ الحرارة جعلَ الماء يتجمّد صباحاً فوق "جَبْلة الأسمنت" المعدّ لبناء أحد منازلنا، مما دفع بالمرحوم صطّوف الأبو خليل _ أحد أقدم المعماريّين في تلمنّس _ إلى إيقاف العمل، وذكر لي بأن الحادثة كانت في 17 آذار 1990، وعند عودتي للسجل المُناخي وجدتُ أن الحرارةَ الدّنيا يومها سجّلت ناقص 8.9° .
وفي محادثةٍ أخرى في نفس الوقت، اتّصل بي الأستاذ زياد العوض ليدعم رأيي، فحدّثني عن موجة صقيعٍ قوية ضربت البلاد نهايةَ شباط 1985، وقال لي بأنّها كانت قويةً وطويلةً، على الفور عدّت للسجل  المُناخي لأجد أنّها بدأت في 27 شباط واستمرّت حتى 12 آذار ووصلت أدنى درجة حرارة خلالها في 3 آذار 1985 إلى ناقص 9.5°.
أما العهد الجديد الذي أذكرهُ أنّا، فعندما كنّا نقدم امتحان مواد الفصل الأول سنة رابعة _ وكان ذلك في كانون ثاني 2008 _ ضربت المنطقة موجة صقيع طويلة جداً وشديدة البرودة، عدتُ للسجّل فوجدتها بدأت في 18 كانون الأول 2007 وانتهت في 6 شباط 2008 مسجّلةً أخفض قيمة مقاسة خلال 50 سنة، حيث وصلت فجر 15 كانون الثاني 2008 إلى ناقص 11.5° مع أيام صقيع متتالية وصلت ل 58 يوماً.

ومن هنا يجب أن ننطلق في محاكمة عقلية تؤسس لها لغة الأرقام والتاريخ الدقيق لا الشعور والأحاسيس سيما وأننا نعيش فترة "تريند عالمي" عنوانه التغيّر المناخي، ولنذهب إلى أبعد من ذلك فلا نجعل أنفسنا مرتهنين للإعلام الجديد الذي باتَ يجدُ في التهويل باباً للانتشار والشهرة على حساب الدقة والعلم.

كتبه م.أنس الرحمون، ودرجة الحرارة على شاشة المحطة التي بجانبه تشير إلى ناقص 7° درجات مئوية من صباح 25 شباط 2025 .
25 02 | 2025
690 + 10 = 700

وفهمكم كفاية 😁😉
من عجائب المكاسرة في الأسعار: أني سمعت رجلا يطلب من الحلاق خصم السعر ويقول: لأن رأسي صغير!

:)
كان يوما جميلا ❤️
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
فقد ثبت في الحديث عن طلحة بن عبيد الله:

أن رجلين من بلي قدما على رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان إسلامهما جميعا،
فكان أحدهما أشد اجتهادا من الآخر، فغزا المجتهد منهما فاستشهد، ثم مكث الآخر بعده سنة ثم توفي،

قال طلحة: فرأيت في المنام بينا أنا عند باب الجنة إذا أنا بهما فخرج خارج من الجنة فأذن للذي توفي الآخر منهما، ثم خرج فأذن للذي استشهد، ثم رجع إلي فقال: ارجع فإنك لم يأن لك بعد، فأصبح طلحة يحدث به الناس فعجبوا لذلك، فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم وحدثوه الحديث،

فقال: من أي ذلك تعجبون؟ فقالوا: يا رسول الله؛ هذا كان أشد الرجلين اجتهادا ثم استشهد ودخل هذا الآخر الجنة قبله،
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أليس قد مكث هذا بعده سنة؟ قالوا: بلى، قال: وأدرك رمضان فصام وصلى كذا وكذا من سجدة في السنة؟ قالوا: بلى، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فما بينهما أبعد مما بين السماء والأرض.

يارب بلّغنا رمضان في عفوٍ وعافية..
عم تابع الأخبار ..

شكلهم ما رح يبركوا عاقلين؛ لحتى يتحولوا من أقليات إلى نوادر! 😘
2025/02/27 01:13:13
Back to Top
HTML Embed Code: